= = = = =
كل أحمق وعبيط يظهر على الـ (فيس بوك) عليه أن يحفظ لسانه إن كان له أى أصل شرعى من أب أو أم قاما بتربيته فى بيت محترم ولم يكن فقط تربية شوارع - والجاهل لا يعرف معنى الشرف وإن إنتسب زوراً للإسلام لأن الإسلام هو منارة العلم وهو باب العلم وهو شرف العلم وهو نور العلم وبدأه الله تعالى بكلمة (إقرأ) - لكن هؤلاء الذين يتطاولون على من لا يصلون إلى كعب حذائه لا يقرأون سوى بلغم وصديد أحقادهم العفنة - ثم أننى بعون الله قادر على شتيمتهم ألف مليون مرة قدر ما يشتمون به لكنى بمشيئة الله لن أفعل لأن الجهل والاستنطاع لديهم واضح فى كل النصوص الواردة فى هذا النشاط - وقد شجعتهم فى البداية رغم جهلهم المطبق بأن أشتركت فى هذه الصفحة وقد أسديت لهم بعض النصح منذ البداية وقلت لهم أن السياسة الرسمية غير المعلنة للـ (فيس بوك) ولغيره من مواقع الإنترنت الإجتماعية غير الإسلامية هى السعى لتدمير الإسلام فلن تستجيب لكم إدارة الـ (الفيس بوك) إطلاقاً بشطب دعوة إمرأة فاجرة كافرة - بل إنهم سوف يتعبرونها من حرية الرأى الغربى كما يعرفونه فى الغرب وأمريكا حين يكون الأمر متعلقاً فقط بحرق القرآن أو بسب القرآن والإسلام وكما شجعوا من قبل ويشجعون فى كل يوم المزيد من كل من يسب ويشتم الإسلام ورسول الله محمد عليه الصلاة والسلام وحتى رب العزة ذاته جل جلاله - لكن جهل الجهلاء من بعض المتأسلمين المتمسّحين زوراً بالإسلام ويدَّعون أنهم من المسلمين هو أشد خطراً على الإسلام من كل أعداء الإسلام على ظهر الأرض - وإذا كان هؤلاء جادين لأقاموا بأموال العرب والمسلمين التى لا تحصى ولا تعد موقعاً إسلامياً إجتماعياً ضخماً ينافس الـ (فيس بوك) ويخصصونه لنصرة الإسلام ورسول الإسلام أو لنصرة ودعم أهل العلم ممن لا يجدون قوت يومهم بيننا فى ديار الإسلام - لكنهم يأتون فى قلب مالطة أو فى قلب روما لينادوا بالإسلام ونصرة الإسلام على يد أهل مالطة وعلى يد أهل روما - إسألوا من أغلقوا شبكة (إسلام أون لاين) لماذا أغلقوها فى الإمارات قبل أن تواصلوا أحلام اليقظة التى تعيشون فيها - ٍاسألوهم وهم لا ينفقون أموال البترول بالمليارات سوى على النساء البيضاوات والصفراوات والسوداوات من العاهرات الداعرات محترفات الرذيلة من البغايا الأوربيات والأمريكيات والأسيويات والأفريقيات وعلى موائد القمار فى أوروبا وأمريكا وآسيا وأفريقيا واستراليا - واعلموا أن من بين العرب والمسلمين من هو أخطر على الإسلام من إسرائيل - وهذا هو آخر عهدى بكم ما دام الجهل المستحكم فى عقولكم هو سنتكم فى الحياة
= = = = =
أصل الحكاية
الحكاية بسيطة جداً - فيه واحدة مجنونة أو واحدة مندسة - ويمكن تكون مدسوسة من إسرائيل - موجودة على الـ فيس بوك - ولها صفحة وجروب وكل شغلها فى صفحتها هو أن تسب دين الإسلام وتسب ربنا وتسب سيدنا محمد - عليه الصلاة والسلام - باللغة العربية بكل أنواع السب والقذف والتخريف التى يتخيلها أو لا يتخيلها بشر - وكرد فعل ضدها قام شوية ناس من مصر وعملوا مجموعة على الـ فيس بوك غرضها توصيل صوتهم إلى إدارة الـ فيس بوك فى كاليفورنيا ليقولوا للإدارة أن هذه السيدة كافرة ومجرمة ومارقة وبتشتم فى دين الإسلام وأن ده عيب وحرام طبعاً ويجب على الـ فيس بوك إلغاء صفحتها بشكل نهائى (ولا يعلمون أنه حتى إذا الـ فيس بوك ألغى صفحتها الليلة - فرضاً جدلاً - وهذا لن يحدث أبداً لأن الـ فيس بوك لا يلغى إلا الصفحات التى تهاجم إسرائيل وبسبب واحد هو الجودة العالية جداً التى يتحرك بها الصهاينة ومعرفتهم بكيفية إجبار الـ فيس بوك على إلغاء صفحة ما تهاجم إسرائيل بتهم مثل معاداة السامية ومناصرة النازية الجديدة وغيره - أقول أنه إذا ألغى الـ فيس بوك صفحتها المعادية للإسلام الليلة فهى قادرة على إنشاء صفحة جديدة بإسم آخر لكن بها نفس الشتائم ضد الإسلام وهذا أبسط ما سوف تقوم به واحد ساقطة من النوع ده - كما أن إدارة الـ فيس بوك ليست من حماة الإسلام بأى شكل من الأشكال بل يفرحون ويؤيدون مهاجمة الإسلام من مبدأ الكيل بمكيالين المعلوم جيداً عن الغرب والأمريكان عموماً) - ولغاية هنا كله كويس - وفى يوم ما طلبوا منى أن أشارك فى الصفحة بتاعتهم على الـ فيس بوك ضد هذه السيدة التى تشتم الإسلام فاشتركت ونصحتهم بعض النصائح حتى يكون كلامهم ذو جدوى ثم نسيت الموضوع منذ أسابيع طويلة - ثم وجدت أنهم بيعيدوا ويزيدوا فى إرسال كلام عبيط وكلام معظمه به أخطاء فى اللغة العربية وفى القرآن ذاته وحتى كلمة (قرآن) فى حد ذاتها لم تسلم من أخطاء لا يرتكبها عيل فى أولى إعدادى وسقط قبلها يجى عشر مرات فى إمتحان الإبتدائية - ففاض بى الكيل ونبهتهم إلى أن هذا الكلام إللى بيعملوه لن يؤثر بأى شكل من الأشكال على إدارة الـ فيس بوك (إللى هما الظاهر فاكرين إنها بتتكلم عربى وإنها ساكنة فى عشوائيات ضواحى القاهرة وبتصلى الفجر حاضر) وعاتبتهم على كتابتهم لكلمة (القرآن) ذاتها بشكل ينم عن جهل عميق ومتأصل - ثم أنه لا يوجد بينهم من يكتب كلمة صح فى الموضوع لا بالإنجليزى ولا بالعربى السليم - وإنما كله كلام نوع :- هايل يا فلان - ربنا يهدها - ربنا ياخدها - حسبى الله ونعم الوكيل ... الخ وكأنك واقف فى ميدان العتبة وواحد ضرب التانى على قفاه وجرى - والناس بتطيب خاطر المضروب على قفاه - ففاض بى الكيل وعاتبتهم اليوم أكثر على أخطاء اللغة العربية البشعة فى الكلام إللى بيكتبوه والواضح منه أنهم كلهم كده بربطة المعلم ساقطين إبتدائية - فوجدت أمامى ردود بالجملة من شوية عربيجية منهم قلبوا المسالة شتائم من إللى قلبك يحبها - فقمت بتحرير الرد المذكور هنا على صفحتهم ذاتها قبل أن أضعه هنا فى مدونتى لمجرد الذكرى لأنهم طبعاً حايشيلوا الكلام إللى ميعجبهمش - كالمعتاد من تصرفات غجر بالشكل ده - وخلاص أدى الحكاية الهايفة كلها - لكنها تدل على أن شعبنا المصرى فى حاجة شديدة إلى تعليم ثم تعليم ثم تعليم - ولك أن تنظر مثلاً وتقارن هذا الهبل المصرى بكتابات الأخوة من لبنان أو تونس أو الجزائر أو المغرب على الـ فيس بوك لتعلم أنهم يكتبون بالعربى الفصيح أو بالفرنساوى رفيع المستوى وأحسن من الفرنساويين ذاتهم - وأنا أكتب باللغة الفرنسية ومشترك معهم فى العديد من المجموعات المضادة لإسرائيل على الـ فيس بوك وإذا حدث بيننا أى خلاف تجدهم يتناقشون بمستوى عالى جداً من اللباقة والأدب وقوة المنطق والإقناع والعلم مش بهبل الشتائم إللى لا تودى ولا تجيب - لكن الشعب المصرى والمحلات والمجلات والكتب والتلفيزيون المصرى بيكتب اللغة العربية بأخطاء عيل فى تالتة إبتدائى - وإذا حد إختلف مع حد فلا يوجد سبيل إلا الشتائم - بجد حاجة تكسف
= = = = =
طيب مش نشرح ايه الموضوع بالضبط علشان نعلق عليه
RépondreSupprimerالحكاية بسيطة جداً - فيه واحدة مجنونة أو واحدة مندسة - ويمكن تكون مدسوسة من إسرائيل - موجودة على الـ فيس بوك - ولها صفحة وجروب وكل شغلها فى صفحتها هو أن تسب دين الإسلام وتسب ربنا وتسب سيدنا محمد - عليه الصلاة والسلام - باللغة العربية بكل أنواع السب والقذف والتخريف التى يتخيلها أو لا يتخيلها بشر - وكرد فعل ضدها قام شوية ناس من مصر وعملوا مجموعة على الـ فيس بوك غرضها توصيل صوتهم إلى إدارة الـ فيس بوك فى كاليفورنيا ليقولوا للإدارة أن هذه السيدة كافرة ومجرمة ومارقة وبتشتم فى دين الإسلام وأن ده عيب وحرام طبعاً ويجب على الـ فيس بوك إلغاء صفحتها بشكل نهائى (ولا يعلمون أنه حتى إذا الـ فيس بوك ألغى صفحتها الليلة - فرضاً جدلاً - وهذا لن يحدث أبداً لأن الـ فيس بوك لا يلغى إلا الصفحات التى تهاجم إسرائيل وبسبب واحد هو الجودة العالية جداً التى يتحرك بها الصهاينة ومعرفتهم بكيفية إجبار الـ فيس بوك على إلغاء صفحة ما تهاجم إسرائيل بتهم مثل معاداة السامية ومناصرة النازية الجديدة وغيره - أقول أنه إذا ألغى الـ فيس بوك صفحتها المعادية للإسلام الليلة فهى قادرة على إنشاء صفحة جديدة بإسم آخر لكن بها نفس الشتائم ضد الإسلام وهذا أبسط ما سوف تقوم به واحد ساقطة من النوع ده - كما أن إدارة الـ فيس بوك ليست من حماة الإسلام بأى شكل من الأشكال بل يفرحون ويؤيددون مهاجمة الإسلام من مبدأ الكيل بمكيالين المعلوم جيداً عن الغرب والأمريكان) - ولغاية هنا كله كويس - وفى يوم طلبوا منى أن أشارك فى الصفحة بتاعتهم على الـ فيس بوك ضد السيدة التى تشتم الإسلام فاشتركت ونصحتهم بعض النصائح حتى يكون كلامهم ذو جدوى ثم نسيت الموضوع منذ أسابيع طويلة - ثم وجدت أنهم بيعيدوا ويزيدوا فى إرسال كلام عبيط وكلام معظمه به أخطاء فى اللغة العربية وفى القرآن ذاته وحتى كلمة (قرآن) فى حد ذاتها لم تسلم من أخطاء لا يرتكبها عيل فى أولى إعدادى وسقط قبلها يجى عشر مرات فى إمتحان الإبتدائية - ففاض بى الكيل ونبهتهم إلى أن هذا الكلام إللى بيعملوه لن يؤثر بأى شكل من الأشكال على إدارة الـ فيس بوك (إللى هما الظاهر فاكرين إنها بتتكلم عربى وإنها ساكنة فى عشوائيات ضواحى القاهرة وبتصلى الفجر حاضر) وعاتبتهم على كتابتهم لكلمة (القرآن) ذاتها بشكل ينم عن جهل عميق ومتأصل - ثم أنه لا يوجد بينهم من يكتب كلمة صح فى الموضوع لا بالإنجليزى ولا بالعربى السليم - وإنما كله كلام نوع :- هايل يافلان - ربنا يهدها - ربنا ياخدها - حسبى الله ونعم الوكيل ... الخ وكانك واقف فى ميدان العتبة وواحد ضرب التانى على قفاه وجرى - والناس بتطيب خاطر المضروب على قفاه - ففاض بى الكيل وعاتبتهم اليوم أكثر على أخطاء اللغة العربية البشعة فى الكلام إللى بيكتبوه والواضح منه إنهم كلهم كده بربطة المعلم ساقطين إبتدائية - فوجدت أمامى ردود بالجملة من شوية عربيجية منهم قلبوا المسالة شتائم من إللى قلبك يحبها - فقمت بتحرير الرد المذكور هنا على صفحتهم ذاتها قبل أن أضعه هنا فى مدونتى لمجرد الذكرى لأنهم طبعاً حايشيلوا الكلام إللى ميعجبهمش - كالمعتاد من تصرفات غجر بالشكل ده - وخلاص أدى الحكاية الهايفة كلها - لكنها تدل على أن شعبنا المصرى فى حاجة شديدة إلى تعليم ثم تعليم ثم تعليم - ولك أن تنظر مثلاً وتقارن هذا الهبل المصرى بكتابات الأخوة من لبنان أو تونس أو الجزائر أو المغرب على الـ فيس بوك لتعلم أنهم يكتبون بالعربى الفصيح أو بالفرنساوى رفيع المستوى وأحسن من الفرنساويين ذاتهم - وأنا أكتب باللغة الفرنسية ومشترك معهم فى العديد من المجموعات المضادة لإسرائيل على الـ فيس بوك وإذا حدث بيننا أى خلاف تجدهم يتناقشون بمستوى عالى جداً من اللباقة والأدب وقوة المنطق والإقناع والعلم مش بهبل الشتائم إللى لا تودى ولا تجيب - لكن الشعب المصرى والمحلات والمجلات والكتب والتلفيزيون المصرى بيكتب اللغة العربية بأخطاء عيل فى تالتة إبتدائى - وإذا حد إختلف مع حد فلا يوجد سبيل إلا الشتائم - بجد حاجة تكسف
RépondreSupprimer