الحاكم الذى يعاند شعبه يدمر بلده ثم يدمره الشعب - ولن يتعظ أحد من حكامنا
قد أسمعتَ لو ناديتَ حياً - ولكن لا حياة لمن تنادى - ولو ناراً نفختَ بها أضاءت - ولكن أنتَ تنفُخُ فى رماد
لكم فى ثورة تونس وهروب الطاغية عبرة يا أولى الألباب فى مصر إن كان فى مصر أولى ألباب
إذا الشّعْبُ يَوْمَاً أرَادَ الْحَيَـاةَ - فَلا بُدَّ أنْ يَسْتَجِيبَ القَـدَر
وَلا بُـدَّ لِلَّيـْلِ أنْ يَنْجَلِـى - وَلا بُدَّ للقَيْدِ أَنْ يَنْـكَسِـر.
هرم
الــثــورة
الشـعـبيـة المـصـريـة
منذ 25 ينايـر 2011: تاريـخ سـائـل
يـجرى فى شرايين مـصر شعـاره ومـطلبه الأول والأساسى
الشـعب يـُريد إسقـاط النظـام - الشـعب يـُريد إسقـاط الرئـيس
وأخيراً أسقط شعب مصر نظام مبارك العميل لإسرائيل عصر الجمعة 11 فبراير 2011 الحمد لله
والمجنون الليبى مُعمّر القذافى يقتُل المئات ويجرح الآلاف من شعبه على يد المرتزقة الأفارقة يوم 20 فبراير 2011 - فكم يوماً بقى له حتى يزول؟
تحية من القلب إلى جيش مصر العظيم الذى يحمى ويصون ثورة الشعب كما يحمى ويصون أرض مصر وكرامتها وحضارتها ومستقبلها بإذن الله
مواقع
Find Latitude - Longitude: Very rapid data on mouse crosshair
http://www.findlatitudeandlongitude.com/?loc=njamena,chad
مصرنا - جريدة إليكترونيةhttp://www.ouregypt.us/culture/main.html
الأهرام الإليكترونيةhttp://gate.ahram.org.eg/Index.aspx
الأهرام الرقمىhttp://digital.ahram.org.eg/home.aspx
الأهرام الورقىhttp://digital.ahram.org.eg/youmy/EventBrowes2.aspx?addd=49161
http://www.ahram.org.eg/pdf/Zoom_1500/index.aspx
جامعيون من أجل الإصلاح - جامعة القاهرةhttp://www.jam3uon.com
جف البحر المتوسط خلال ألف سنة بعد إنغلاق مضيق جبل طارق منذ 6 مليون سنة فى حقبة الميسينيان بنهاية عصرالميوسين فنشأ النيل الافتتاحى (إيو نايل) فى مصرhttp://en.wikipedia.org/wiki/Messinian_salinity_crisis
http://daphne.palomar.edu/pdeen/Animations/23_WeatherPat.swfAnimation Hadley Cell
http://www.nodvin.net/snhu/SCI219/demos/Chapter_7/Chapter_07/Present/animations/50_1_2_1.html
شاهد (خلبة هادلى) وأعرف أن هوائنا يتحرك بضغطه المرتفع نحو خط الإستواء وبه رطوبة هى التى تأتينا لاحقاً بالجريان السطحى فى النيل لكنهم يجادلون لأنهم لايريدون عمداً أن يفهموا أن ماء النيل هو ماؤنا قبل ان يكون مائهم حتى والدنيا بتمطر فى إثيوبيا - بسبب التبريد الكظمى (أدياباتك) الذى يتم بصعود هواء رطب لأعلى فيمطر عندهم تحت ضغط منخفض - فأمطار إثيوبيا هى رطوبتنا التى ذهبت لهم مع هواء صحارينا لتمطر عندهم ثم تأتينا فى النيل
المناخhttp://weather.about.com/od/educationalmaterials/tp/weather_animations.htm
عرض متحرك لأانماط التساقط المائىhttp://profhorn.meteor.wisc.edu/wxwise/precip/precip.html
إعصار
http://www.suu.edu/faculty/colberg/Hazards/Hurricanes_Noreasters/Hurricane_Anim_2.html
وزارة التعليم العالى والبحث العلمى
http://www.facebook.com/Official.Higher.Edu.Sci.Research?sk=wall
ملتقى دراسات عليا زراعة القاهرة
http://www.facebook.com/home.php?sk=group_111330905610798¬if_t=group_added_to_group
FBML<> برمجة فيس بوك - إبقى قابلنى لو فهمت حاجة
http://www.phpeveryday.com/articles/Facebook-Programming-Facebook-Platform-P845.html
الموقع الرسمى لجامعة القاهرةhttp://www.facebook.com/cu.edu.eg?sk=info
جزيرة بث حى فيس بوكhttp://www.facebook.com/aljazeerachannel?sk=app_4949752878
موقع للاستبيان الآلىhttp://auto-survey.net/
مجتمع مدنىhttp://sciencemadani.webs.com
فقالت هل من مزيد؟
dimanche, septembre 05, 2010
Ma Réponse à un Sioniste (Seetharaman Ramachandran), le 05 septembre 2010 ردى على أمريكى ربما صهيونى فى مجموعة البيت الأبيض فى موقع لينكد إن
<<
You are erroneous in your statement. The tension is there since Herzl. The Zionist thieves have decided, 100 years ago, to steal the land that is not theirs in the ME, through intensive military and economic help of the western European colonialist powers that wanted to get rid of the Jewish headache in Central and Eastern Europe, whilst dividing the Arab World (for known reasons) into two parts through artificial installation of a European colonial barrier they called “Israel”.
If you still do not know the true history of the colonial Israeli project, try to read about it, not about the Zionist falsifications that everybody on Earth knows very well expect some Israelis who still – to some extent – believe in the Zionist lies and in the Zionist Nazi-type propaganda and their bloody colonial actions in the ME.
These are the clear basics of any peace:
1. To dismantle the Zionist military forces, and the Zionist political power, in Palestine (You wrongly call it “Israel”, for no reasons other than those famous Zionist lies and false claims based on nothing).
2. To rebuild the Palestinian Arab State under which Arab Jews live in complete peace and harmony with the Palestinian Christians and the Palestinian Muslims – as the Samarian Arab Jews did for thousands of years and as all the Diaspora non-Arab Jews did before the arrival of the Zionism on the international colonial market place, whilst the European Aryan and Caucasian Zionists should return back home to their unique homelands; in Germany, Poland, Russia, etc…; they are still welcome there.
3. To set up conditions for the Zionists to establish their own recognized new Khazarian state in Eastern Europe.
4. To ensure recognized and defensible borders of the new Khazarian Zionist State in Eastern Europe
5. To put an end to the Zionist terrorism in the USA and the World
That day of a real peace in the ME on these basics is not too far in future.
Wait to see it; we are waiting for it too.
No hurry
+++++
Heroic Fighters Samir Aziz and Mohamed Okasha مع سيادة البطلين الطيارين المقاتلين/سمير عزيز ميخائيل ومحمد زكى عكاشة
Ahmed Ali Atytalla تلبية لدعوة كريمة من المجموعة 73 مؤرخين حضر مجموعة من شباب جروب الشهيد إبراهيم الرفاعى بصحبة الكاتب العسكرى أحمد على عطية الله لقاءاً مع إثنين طيارينا من أبطال قواتنا الجوية الذين كانت لهما صولات وجولات فى القتال المتلاحم مع طائرات العدو أثناء حرب الاستنزاف وحرب أكتوبر المجيدة وحفل اللقاء بحديث اللواء طيار مقاتل/سمير هزيز عن اشتباكاته بطائرته الميج 21 ضد طائرات العدو خلال هذه المعارك المصرية الخالدة ضد العدو الصهيونى..
بدأ البطل سمير عزيزحديثه بشرح بعض الصفات التى يجب توافرها فى الطيار المقاتل فإلى جانب المهارة الفائقة فى توجيه طائرته والأحساس العالى بما يدور خارج طائرته يجب أن يتميز بجرأة وإقدام فى القتال المتلاحم وعدم التردد عند مواجهة العدو والميل الشديد إلى التضحية والفداء .
وبدأ الحكاية من نكسة يونيو 67 وبالتحديد من صباح يوم 5 يونيو حيث كان طيار حالة أولى بقاعدة فايد من الساعة الساعة السادسة إلى الثامنة صباحاً وخلال تلك الفترة لم يكن هناك ما يوحى بشئ غير عادى (؟) وفى الثامنة غادر طائرته ليأخذ طيارى الحالة الثانية مواقعهم بطائراتهم وإتجه إلى إستراحة الطيارين وما أن بدأ فترة راحته إلى سمع مع زملائه أصوات إنفجارات بالقاعدة فخرج لأستطلاع الأمر مع بعض زملائه فشاهد عدداً من طائرات العدو على إرتفاع منخفض تقصف المطار فبعد أن قصفت ممرات صعود وهبوط الطائرات شاهدهم يقصفون طائرات الحالة الأولى على الأرض .. بكل الجرأة وحماس الشباب من شاب فى الرابعة والعشرون من عمره أخرج سمير مسدسه من جرابه وصوبه فى إتجاه كابينة إحدى طائرات العدو القريبة منه فى خط مرور الطائرة ويبدو أن الطلقات أصابت الكابينة بالفعل حيث نظر الطيار خلفه وشاهده فى تلك الأثناء كان الطيار سمير عزيز يتشاور مع زميلين له فيما يجب أن يفعلوه وفجأة شاهد زميليه ينبطحا أرضاً ويحتميا أسفل سيارة مجاورة فنظر سمير خلفه فوجد الطيار الإسرائيلى قد دار بطائرته وهاهو قادم فى إتجاهه ومصوباً مدفع الطائرة الرشاش نحوه وفى جزء من الثانية أخذ سمير عزيز قراره بالجرى فى إتجاه الطائرة الاسرائيلية حتى يقلل زمن وجوده أمام دائرة تنشين الطيار الآسرائيلى وبالفعل يتذكر اللواء سمير عزيز أنه قطع أسرع مسافة عدو حر فى حياته فى نفس اللحظة التى فتح الطيار الإسرائيلى نيران رشاش الطائرة عليه ومرت دفعة طلقاتها الأولى على بعد عدة سنتيمترات قليلة من جسده مثيرة الرمال بجوار حذائه قبل أن يثب وثبة من يهم بالغوص فى الماء ولكن نحو أحد الجران أمامه.
حسمت معركة 67 خلال أقل من ساعتين من صباح الخامس من يونيو بتدمير معظم سلاح الجو المصرى وتلاها تضارب الأوامر للقوات البرية الموجودة بسيناء والتى أدت إلى ضياع القسم الأكبر منها.
سمت مصر فوق جراحها وبدأت فى بناء قواتها المسلحة وقواتها الجوية ، وبدأت تدريبات قوية وجادة لنسور الجو وأخذ البطل سمير عزيز مكانه بأحدى القواعد الجوية القريبة من الغردقة على ساحل البحر الأحمر وزادت كفاءته القتالية وتمكنه من طائرته الميج 21 وكان معظم التدريب على الطيران المنخفض وفى إحدى الليالى خطرت له فكرة الطيران نحو العدو بجنوب سيناء والمرور فوق مطار رأس نصرانى بطول الممر وهى تمثل تحدياً لقوات العدو بالمطار وخفض لروحهم المعنوية لكونهم فى متناول طيارينا البواسل .. ورسم سمير الخطة فى المساء على الخريطة وهى قطع المسافة من قاعدته إلى رأس نصرانى على إرتفاع منخفض المعروف بـ :
Zero feet
وتبلغ المسافة حوالى 90 كيلو متر وفى منتصفها جزيرة شدوان وهى ذات ارتفاع كاف عن سطح الماء يكفى لحجب طائرته عن أجهزة ردار العدوثم يعلو فوق الجزيرة ليمر من فوقها فى عدة ثوان ثم ينخفض مرة أخرى بالسرعة القصوى للطائرة بحيث يصل لهدفه بعد عبوره الجزيرة خلال دقيقتين وهو فى تقديره زمن غير كاف - فى حالة رصد أجهزة ردار العدو لطائرته فوق شدوان - لإقلاع طائرات العدو لاعتراضه حتى ولو فرضنا أن تمكنت طائرة للعدو من الصعود لحظة وجوده فوق قاعدتهم فلن تكون قد وصلت لسرعتها القصوى فى حين تكون طائرته فى سرعتها القصوى وبالتالى سيتمكن بسهولة من إجتيازها.
وقبل آخر ضوء من ثالث أيام المعركة - 8 أكتوبر 73 - طلب منه زميل له أن يحل محله بطائرته فى حالة إستعداد أولى مدة الساعتين المقررتين فصعد إلى طائرته، ولما كان زميله أضخم منه فكانت الأحزمة على مقاس حجم زميله ولكنها أوسع منه ومن فرط سرعة إقلاعه لم تتسنى له فرصة لضبط على جسمه بمقعده حيث تلقى التشكيل الذى يقوده - والمكون من أربع طائرات - أمراً بالاقلاع فى إتجاه شمالاً لمواجهة طائرات العدو فوق مدينة بور سعيد ولقرب المسافة ولضمان سرعة الحركة لمقاتلاتنا كان يتحتم التخلص من خزانات الوقود الاحتياطية فنفذت طائرات التشكيل التعليمات عدا طائرة بطلنا سمير عزيز التى حدث بها أحد الاعطال الميكانيكية فلم يتمكن من التخلص من خزانات الوقود الإضافية ولكنه لم يأبه بهذا واندفع بطائرته لمعاونة زملائه ولكن تبين أن هذا العطل الميكانيكى يعوق كذلك إطلاق صواريخه وكذلك مدفع الطائرة.. وما أن اندفع لأعلى بسرعه بطيئة نسبيا بسبب عدم التمكن من التخلص من حمولة الوقود الإضافى اشترك فى مطاردة إحدى طائرات العدو ليبعدها عن المكان لكنه فؤجئ بصوت إرتطام شديد بطائرته رج الطائرة رجاً.. فتأكد من إصابة طائرته بصاروخ أطلقه العدو من طائرة كانت على إرتفاع منخفض فأضطر بالقفز بالمقعد ونتيجة عدم إحكام الأحزمة حول جسمه بالمقعد حدث إنثناء شديد فى عموده الفقرى سبب لها ألاما مبرحة شعر بها أثناء هبوطه بالمظلة فوق بحيرة المنزلة فحاول مقاومة ألمه الشديد كى لايفقد الوعى وحتى لا يتسبب ألمه الشديد فى موته بصدمة عصبية.. وأخيراً هبطت مظلته بمياه البحيرة وكانت الرياح الشديدة تدفع المظلة وتجذب للغرق حيث فقد القدرة على تحريك قدميه وبدأ الماء يتسرب إلى جوفه فراودته الهجس الغرق بعد أن نجا من الموت بالطائرة فها هو يتعرض للموت غرقاً ولكنه وجد ساقيه تتحرران من المظلة بدون مع الرياح وعلى الضوء الخافت فيما بعد الغروب شاهد قارب صيد به صيادان مصريان يتجها نحوه وأحدهما يهم بضربه على رأسه بمجداف القارب معتقدين أنه طيار إسرائيلى فتفادى البطل الضربة وقام بسبهما ليثبت لهما أنه مصرى إبن بلد فتوجسا فى أمره بعد أن أمسكاه من ذراعيه ليشلا حركته :
* أيوه أنا طيار مصرى.
* وإيه اللى يثبت؟
* تحقيق شخصيى فى هذا الجيب.
وفتحا جيب السترة وأخرجا كارنيه أخذا يقلبا فيه ثم ..
* لكن إحنا ما بنعرفش نقرأ.
وفى هذه الأثناء أقبل لنش حرس السواحل المصرى ليخلصه من أيديهما وينقله إلى أقرب وحدة إسعاف أعطته حقنة مورفين لتسكين الألم قبل أن ينقلوه للمستشفى العام فكان يغفو ويصحو خلال الطريق وفطلب منهم أن يتجهوا به - قبل الذهاب إلى المستشفى - نحو قاعدته الجوية وهناك أخذ يعطى بعض النصائح لزملائه الطيارين أن ينتبهوا أثناء ضرب الطائرة التى أمامهم من الطائرة القادمة من الخلف ، وأن ينظروا للخلف من وقت لآخر خصوصاً عند التصويب على الطائرة التى أمامهم .
ذلك كان جزءاً من سيرة بطل طيار مصرى أصيل تمتع بالجسارة والغيرة الوطنية سيادة اللواء/سمير عزيز متعه الله بالصحة والعافية ليظل نموذجاً حياً على الاخلاص لهذه البلد.
فألف شكر لأبطالنا البواسل على ما أنجزوا فى قتالهم الشرس ضد العدو حين كنا كلنا فى بيوتنا وقلوبنا معلقة بهم وبانجازاتهم وبنصر الله العزيز الحكيم لهم بإذن الله فى كل حين
وألف شكر لهم الآن على سماحهم لنا بالاستماع إليهم فى تلك الجلسة الأكثر من رائعة وبإعادتهم تلك الروايات التفصيلية على أسماعنا - تلك الروايات المبهرة التى أمتعتنا وجعلتنا نشعر مجدداً بالفخر والعرفان لأولئك الأبطال
ملحوظة جانبية
عفواً أنا حاصل على دكتوراه دولة فى العلوم من كلية العلوم جامعة باريس 11 - المعروفة بإسم جامعة أورساى - فى قسم الجيولوجيا - لكنى أعمل أستاذاً بجامعة القاهرة فى كلية الزراعة وإن كان تخصصى الدقيق - (هيدرولوجيا وجيوكيمياء النظائر الييئية) - يشمل أنشطة تعليمية وبحثية متواجدة فى كل من كليات العلوم والهندسة والزراعة معاً - لكن تواجدى الوظيفى الفعلى هو أستاذ كيمياء الأراضى والمياه بكلية الزراعة - جامعة القاهرة
لأنى بدأت حياتى الوظيفية فى تلك الكلية
وهى التى أرسلتنى فى بعثة دكتوراه فى فرنسا
فشكراً لزراعة القاهرة تلك الكلية الجميلة
وشكراً جزيلاً لكم جميعاً فى صفحة أبطال مصر على الـ فيس بوك وفى موقع مدونة مؤرخى 73
وأطيب تمنياتى لسيادتكم ولكم جميعاً بنهاية مباركة لشهر رمضان
وعيد فطر سعيد بإذن الله
وأقول لهم إن مصر مدينة لكم بكل شىء جميل فى هذا البلد منذ حرب الإستنزاف وحرب أكتوبر 73 وإلى اليوم ولن تنساكم مصر ولو بعد مائة ألف عام
والتوثيق للمستقبل الذى تقوم به محموعة مؤرخى 73 وصفحة أبطال مصر عملية هامة للغاية ومنوطة بهم
أسال الله لهم التوفيق والإستمرار بلا كلل إن شاء الله