هى دى بالضبط إللى كانت مطلوبة - يادوبك خارجة من باب حمام العصر الحجرى وكل خد عليه خوخة
La femme qu'il me fallaitEt voilà,
La femme
« Qu'il me fallait » bien
Elle existait belle et bien
Elle en avait,
Un peu près,
Quatre vingt-dix ans
- Quatre vingt-dix ans ?
OUI, OUI
Et elle vivait,
Tout de même,
Un peu près,
Il y a dix milles ans,
Et puis voilà, elle sortait, tout juste,
Des écoles des fans
Mais elle ne savait pas ni lire,
Ni écrire,
Elle ne savait pas,
La télé,
Qu’est ce que c’est,
L’Internet,
Qu’est ce que c’est,
La cuisine,
Qu’est ce que c’est,
Elle savait seulement,
Faire l'amour, bien, très bien,
Presque sans fin
Et c’est bien dommage
Qu'elle est disparue, en fin
Vite fait à l'âge de
Huit cent quatre vingt-dix ans,
Un peu près, en fin !
عمرى ما فهمت إزاى الفلاحة المصرية بتشيل الز ير (الجرة) الممتلىء بالمياه وتمشى وتطلع وتنزل وهى شايلاه فى إتزان مدهش ومقلق للغاية بدون أن يقع على الأرض وينكسر على دماغ إللى خلفوها - بجد شىء مرعب وعجيب - ثم راقب الإتزان المائل للز ير - ثم تأمل ما يدور فى دماغ هذه الرشيقة الغلبانة إللى أحلى من بنات هوليوود وهى ولا على بالها إن الز ير إللى فوق دماغها عدل وزنه يهدّ جبل ويكسر دماغ وفقرات أجدع عُنق ورغم ذلك فهى تمشى فى دلال رقيق وحزين كأنها داخلة عرض باليه على مسرح الأوبرا وشوية وتروّح بيتهم أو تستحمى فى الترعة
هى طبعاً ما بتستحماش فى الترعة لكن ده شىء ربما كان نفسها تعمله وما عملتوش - إشمعنى يعنى بنات البندر ساعات بيتسحموا فى الــ (بيسين) بتاع نادى الجزيرة؟ ولو إن الأخت (آمنة) والأخت (هنادى) عمرهم ما عرفوا يعنى إيه نادى الجزيرة من أصله (آخرهم كان الفيلم العظيم - دعاء الكروان مع عمنا أحمد مظهر) - أهو كلام والسلام من نوع تفسير أحلام محدش حلم بيها - المهم الصورة رائعة بجد - يا خسارة كان فيه زمان أوى فى مصر شوية مصورين طلاينه وفرنساويين ويونانيين كانوا بيعملوا صور تحفة بالأبيض والأسود قبل ظهور السنيما ولولاهم ماكناش شفنا صور زى دى - وأستأذنك فى استعارة هذه الصورة إلى مدونتى لأنها صورة تحفة - فعلاً بجد - وشكراً مقدماً - ولو مكنتش متجوز كنت اتجوزت واحدة من البنتين دول فهما لا تختلفان فى التقاطيع والجمال والحزن المصرى المستديم غير المفهوم (أو المفهوم بشدة) عن أى أميرة فرعونية وشها مرسوم على أعمدة معبد الكرنك - الله الله الله عى الفلاحة الغلبانة إللى زى القمر
هى طبعاً ما بتستحماش فى الترعة لكن ده شىء ربما كان نفسها تعمله وما عملتوش - إشمعنى يعنى بنات البندر ساعات بيتسحموا فى الــ (بيسين) بتاع نادى الجزيرة؟ ولو إن الأخت (آمنة) والأخت (هنادى) عمرهم ما عرفوا يعنى إيه نادى الجزيرة من أصله (آخرهم كان الفيلم العظيم - دعاء الكروان مع عمنا أحمد مظهر) - أهو كلام والسلام من نوع تفسير أحلام محدش حلم بيها - المهم الصورة رائعة بجد - يا خسارة كان فيه زمان أوى فى مصر شوية مصورين طلاينه وفرنساويين ويونانيين كانوا بيعملوا صور تحفة بالأبيض والأسود قبل ظهور السنيما ولولاهم ماكناش شفنا صور زى دى - وأستأذنك فى استعارة هذه الصورة إلى مدونتى لأنها صورة تحفة - فعلاً بجد - وشكراً مقدماً - ولو مكنتش متجوز كنت اتجوزت واحدة من البنتين دول فهما لا تختلفان فى التقاطيع والجمال والحزن المصرى المستديم غير المفهوم (أو المفهوم بشدة) عن أى أميرة فرعونية وشها مرسوم على أعمدة معبد الكرنك - الله الله الله عى الفلاحة الغلبانة إللى زى القمر
