الثلاثاء 22 فبراير 2011
À l'attention des membres de اتحاد طلبه كليات علوم مصر
المدن الليبية تحرر نفسها مدينة بعد أخرى طوال يوم وليلة الأحد 20 فبراير 2011 من سلطة القذافى - الارتباط فى أول السطر به كلام ظريف والله عن القعيد (مخدر الخرّافى) - حاكم ليبيا السابق
= = = = =
أرى فى الأفق بوادر رد إسرائيلى عسكرى قد يتم فى غضون الأيام القليلة القادمة على الثورات الشعبية العربية منتهزة فرصة مرور بارجتين حربيتين إيرانيتين بقناة السويس : سوف يقوم الطيران الإسرائيلى بقصف البارجتين الإيرانيتين بكثافة عالية للغاية لإغراقهما عند مرورهما فى قناة السويس أو بمجرد خروجهما عند بورسعيد - ولإستفزاز الجيش المصرى المشغول حالياً يالداخل المصرى - ما رأيكم ؟ المسألة واردة بدرجة %99 فى رأيى
= = = = =
الآن بالضبط جاء دور الجيش الليبى ليقف مع الشعب الليبى ويسانده (كما وقف الجيش المصرى مع الثورة الشعبية المصرية وكما وقف الجيش التونسى مع الثورة الشعبية التونسية) ليسقط هذا المخبول (زيف الإظلام القذافى) وأبيه (مخدر القذافى) - هذه عائلة مجنونة إبناً عن أب
= = = = =
سيف الإسلام القذافى: إما نحن أو الفوضى وإمارات إسلامية تأتى بالاحتلال الأمريكى الغربى والاتفصال إلى أقاليم وضياع البترول والحرب الأهلية ولن تجدوا ما تأكلوه فاقبلوا النظام القائم كما هو - ليبيا ليس تونس ولا مصر - ومن قادوا المظاهرات مدمنو مخدرات - فاقبلوا وضع دستور وقوانين جديدة ة وإلا فسوف نعلن بدء الحرب فى ليبيا ضد المتظاهرين بقيادة القذافى - السيناريو التونسى والسيناريو المصرى لكن بطريقة أشد سذاجة وغفلة
= = = = =
هتافات الشعب الليبى الشقيق فى مواجهة جنون القذافى : دم الشهداء - ما يمشيش هباء
= = = = =
بدلاً من أن تكتفى بأن تضغط على علامة (أحب - لايك) و بدلاً من كتابة تعليق قصير مثل (حرام) - و (حسبى الله ونعم الوكيل) - قم بنسخ أى من النصوص التالية بالعربية أو بالفرنسية أو بهما معاً وأرسلها إلى معارفك
Au lieu de vous satisfaire par le marquage (J’aime) ou des courts commentaires de type (Oh la là, C’est fou, etc.…), vous pouvez copier le texte suivant, en Arabe et/ou en Français, et l’envoyer à vos amis
Le fou maniaque abominable ignoble de Mouammar El Kadhafi qui dirige la Lybie depuis 42 ans est en train de massacrer le people de la Lybie frère révoltée contre le régime tyrannique. Des centaines des tués, des milliers des blessés sont tombés par des sales mains des mercenaires Africains qui sont des fils des putes prêtes à vendre les corps des leurs mères pour un peu d’argent.
Le crime du délirant Libyen Kadhafi est devenu double, il ne fait pas seulement opprimer son people Arabe mais il provoque une sale guerre / conflit d’honneur entre les Arabes et les Africains car ces sales soldats Africains stipendiés sont en trains de violer des femmes Libyennes pour essayer de semer la terreur partout et empêcher les hommes de sortir manifester contre le régime dans les rues.
= = = = =
