ماذا يعنى غياب %90 من الناخبين المصريين عن الاقتراع ؟ يعنى عدم ثقتهم فى دستور وحكومة وحكام بلدهم ، وإنهم يعتبرون أن كل شىء فى البلد دى هو عبارة عن مجرد نوع آخر من الشعار المستديم : (سيما أونطة - هاتو فلوسنا) ، وأنهم يعلمون مسبقاً أن الطبخة جاهزة مقدماً للحفاظ على حكومات الفساد المتعاقبة تحت حماية الأمن الركزى والتفانى فى تنفيذ شعار الشرطة فى خدمة النهب - فيروحوا الانتخابات ليه بقى إن شاء الله ؟ - لقد كان الواجب يقتضى المقاطعة الحزبية للانتخابات - لكن الاحزاب لم تقاطع - فنفذ الشعب - كعادته - المقاطعة السلبية - وقعد %75 من الناخبين فى بيوتهم يتفرجوا على التليفزيون - ثم ناموا - فى قلق شديد - كالمعتاد - بانتظار معجزة كبرى قد تأتيهم - خلال الأحلام - من السماء.
وعلى صعيد آخر تناول بعض المحللين الانتخابيين السيناريو التالى :- قال إيه إن الشعب المصرى حلم - خير اللهم اجعله خير - بأنه قد استمع فى التليفزيون - رباعى الأبعاد - للتصريح التالى
تم اليوم 28 نوفمبر 3010 إجراء التصويت بطريقة إليكترونية ضربت فيها مصر مثلاً للعالم أجمع ، وقال متحدث رسمى أن السفير الأمريكى قد طلب موافقة القاهرة على وصول متدربين أمريكيين إلى مصر فى غضون الشهور الستة الأولى من عام 3011 بغرض تدريبهم على الطريقة المصرية المبتكرة فى إدلاء الناخبين بأصواتهم فى الانتخابات التشريعية لتعميمها فى الانتخابات الأمريكية القادمة – وتتلخص الطريقة المصرية الجديدة فى الآتى
وعلى صعيد آخر تناول بعض المحللين الانتخابيين السيناريو التالى :- قال إيه إن الشعب المصرى حلم - خير اللهم اجعله خير - بأنه قد استمع فى التليفزيون - رباعى الأبعاد - للتصريح التالى
تم اليوم 28 نوفمبر 3010 إجراء التصويت بطريقة إليكترونية ضربت فيها مصر مثلاً للعالم أجمع ، وقال متحدث رسمى أن السفير الأمريكى قد طلب موافقة القاهرة على وصول متدربين أمريكيين إلى مصر فى غضون الشهور الستة الأولى من عام 3011 بغرض تدريبهم على الطريقة المصرية المبتكرة فى إدلاء الناخبين بأصواتهم فى الانتخابات التشريعية لتعميمها فى الانتخابات الأمريكية القادمة – وتتلخص الطريقة المصرية الجديدة فى الآتى
 |
| أول صورة يسمح بنشرها للبطاقة الانتخابية المصرية المبتكرة التى تم استعمالها لأول مرة فى انتخابات مجلس الشعب فى 28 نوفمبر 3010 التى فاز بها حزب المعارضة الجديد (حزب الوحدة مع المغتربين بكوكب المريخ) |
 |
| صورة بؤس ضاحك قديم فى مصر - عندما كان المصريون لا يزالون يضحكون - أى منذ ألف عام بالتمام والكمال - صورة من موقع الشروق المصرى الإليكترونى - الذى كان يصدر منذ ألف عام - فلقد تم التقاط هذه الصورة يوم الأحد 28 نوفمبر 2010 - واليوم هو 28 نوفمبر 3010 |
للناخبين الراغبين فى الإدلاء بأصواتهم من منازلهم – وهم طبعاً غالبية الناخبين المصريين - ولديهم بطاقة رقم قومى كان كل ما عليهم هو المرور إلى الموقع المركزى على الإنترنت للحاسب الآلى العملاق الخاص بمحافظاتهم حسب (المدينة – القرية – الحى - الشياخة) - ثم إدخال الرقم القومى على شاشة الاستقبال بالموقع - فتنقلهم تلك الشاشة تلقائياً إلى كشوف الناخبين للتأكد من عدم مرور الناخب سابقاً (حيث يسمح القانون للناخب بالمرور بالموقع للإدلاء بصوته مرة واحدة فقط - طبعاً -) – وبعد ذلك تظهر له قائمة المرشحين للانتخابات التشريعية وأمام كل مرشح مربع فارغ يمكن للناخب أن يضع به علامة للدلالة على اختياره لمرشح بالذات – وفى ثوان يكون الناخب قد انتهى من الإدلاء بصوته.
ومن الجدير بالذكر أن البرنامج الذى يعمل به كومبيوتر الانتخابات المركزى الآن - والموجود فى مساره بالفضاء الكونى المحيط بكوكب المريخ الذى احتله المصريون منذ خمسمائة عام - قد تم تزويده منذ ثلاثة شهور قبل إجراء الانتخابات فى مصر بخاصية إدلاء الناخبين من ذوى الاحتياجات الخاصة بتسجيل اختياراتهم عن طريق الكلام (لمن لديهم مشكلات بصرية) أو عن طريق بصمة العين (لمن لديهم مشكلات حركية أو سمعية) بدلاً كتابة الرقم القومى وبدلاً من وضع علامات فى مربعات فارغة على شاشة الموقع .
ومن الجدير بالذكر أن البرنامج الذى يعمل به كومبيوتر الانتخابات المركزى الآن - والموجود فى مساره بالفضاء الكونى المحيط بكوكب المريخ الذى احتله المصريون منذ خمسمائة عام - قد تم تزويده منذ ثلاثة شهور قبل إجراء الانتخابات فى مصر بخاصية إدلاء الناخبين من ذوى الاحتياجات الخاصة بتسجيل اختياراتهم عن طريق الكلام (لمن لديهم مشكلات بصرية) أو عن طريق بصمة العين (لمن لديهم مشكلات حركية أو سمعية) بدلاً كتابة الرقم القومى وبدلاً من وضع علامات فى مربعات فارغة على شاشة الموقع .
وللمواطنين الذين ليس لهم رقم قومى ، فقد سمح لهم البرنامج بالمرور إلى مقارهم الانتخابية عن طريق أرقام بطاقاتهم الانتخابية - المثبتة على أبواب مساكنهم منذ العام الماضى عند مرور موظف تحصيل قراءة استهلاك الكهرباء أو الغاز – ومن المعلوم أن البطاقة ذاتها مزودة بكارت ممغنط وتشبه بطاقة الائتمان فيمكن إمرارها فى وحدة قراءة كروت فى المقر الانتخابى للسماح للمواطن بالإدلاء بصوته إذا فضل التوجه لمقره الانتخابى كنوع من الرياضة البدنية فى صحبة الأصدقاء والأقارب يوم الانتخابات.
وفى حالة تعذر توافر رقم قومى أو رقم بطاقة انتخابية كان على المواطن المصرى تحمل معاناة التوجه إلى مقره انتخابى شخصياً للإدلاء بصوته – ومن الملاحظ أن تلك الحالة قد اقتصرت على نحو عشرة آلاف ناخب فقط من جملة عشرة مليون ناخب مصرى – مما يضع مصر – للأسف – فى المرتبة الثانية - بعد الدانيمارك – من حيث مستواها حسب المعيار الدولى لقياس كفاءة الانتخابات بدول العالم - حيث حصلت الدانيمراك على 1449 نقطة وحصلت مصر على 1447 نقطة – أى بفارق ضخم هو نقطتين كاملتين – حيث تقع نهاية المعيار عند 1500 نقطة .
هذا وقد تم إعلان نتائج الانتخابات التشريعية المصرية مساء يوم الانتخابات بعد دقيقتين من آخر موعد للإدلاء بالأصوات (الساعة السابعة مساءاً) – وأظهرت النتائج النهائية أن الحزب الحاكم قد فقد الأغلبية التى كانت قد أهلته منذ عامين لتشكيل الوزارة - فصعد الليلة لسُدَة الحكم فى مصر حزب معارض تم إنشاؤه العام الماضى تحت إسم (الوحدة مع المغتربين بكوكب المريخ) - وهذا طبعاً من باب الخطأ والسهو الذى كان سببه مرض مبرمج برنامج الكومبيوتر المركزى بالقاهرة - فلم يحضر سيادتهإلى مقر اللجنة الوطنية العليا للانتخابات وبالتالى لم يؤد واجبه الوطنى فى تزوير النتائج النهائية - فنعتذر االناخبين وللعالم أجمع عن هذا الخطأ الفنى - ونعدهم بأن هذه ستكون آخر مرة تنجح فيها المعارضة فى حكم مصر - أو فى أى انتخابات عامة قادمة فى مصر - تشريعية أو غير تشريعية - حتى ولو كانت مجرد انتخابات نادى (الأسد المرعب للكرة الشراب) التى تقام كل عام فى نادى حوش عيسى أو فى نادى الوسعاية / الخرابة إللى قدام جامع أحمد بن طولون - خلال القرن الحادى والثلاثين وخلال جميع القرون القادمة - إن شاء الله - حتى يرث الله الأرض ومن عليها.
ونوجه عناية السادة القراء - ونؤكد لهم - إلى أن هذا التقرير قد تم تحريره الساعة السابعة وخمس دقائق من مساء يوم 28 نوفمير عام 3010 - من باب السهو والخطأ أيضاً – وكل انتخابات وأنتم بخير - ولا علاقة - طبعاً - لهذا التقرير بما حدث فى انتخابات 28 نوفمبر 2010 من تزوير مصرى بدائى للغاية - (على عينك يا تاجر أثناء ساعات الاقتراع ثم عند فز الأصوات بعد فتح الصناديق المغلقة اغلاقاً بدائياً بالشمع الأحمر أكل عليه الزمان وشرب) - عندما كان تعداد المصريين الحمقى قد وصل وقتها إلى 88 مليون نسمة - فاليوم تعدادهم 22 مليون نسمة فقط وكلهم متبرمجين كويس قوى (بُرمجية يعنى - بلغة زامان - و - زاومان) وبيشتغلوا بالكومبيوتر المركزى الذى لا يسمح لأحد فى مصر كلها سوى بالتنفس فقط لاغير - اللهم من باب السهو والخطأ فى كود البرمجة (المكتوب بلغة الديزل ولغة البلدوزرات ولغة الحيتان المصرية الأصلية التى لا يتسرب لها الشك من قريب أو بعيد) - وباقى الشعب كله كان قد مات - كما تعرفون طبعاً - من شدة الضحك (وطبعاً الضحك من غير سبب قلة أدب - وعشان كده مات ثلاثة أرباع الشعب المصرى) - وقد يقول بعض أهل الهجص إفتراءاً على حكومتنا النميسة أن معظم الشعب المصرى كان قد مات لأسباب أخرى كانت تعلمها - ولكن أخفتها طبعاً - كل الحكومات السابقة على حكومتنا الحالية - طوال الألف عام الماضية - ويقال أيضاً - من باب الإشاعات المصرية الأصيلة التى يصدقها الشعب المصرى أكثر من الحقائق إللى بيشوفها بعنيه (لأنه ما عادش قادر يصدق عنيه خالص) - أن من بين تلك الأسباب كان شدة غنى الشعب المصرى خلال الألف عام الماضية - ويُسر الحال مع ارتفاع معدلات الدخل لأرقام فلكية (نحو 365 مليار جنيه "مريخى" كدخل للفرد فى السنة - أى مليار حنيه فى اليوم - وطبعاً وفرة المال مفسدة كبرى - لذا لاتريد حكومتنا النميسة أن يقع شعبنا الطيب فى تلك المفسدة - وهى تربأ به أن يقع فيها مجدداً خلال القرن الحالى على الأقل) - هذا فضلاً عما كان قد لوحظ تاريخياً من ارتفاع شديد لمستوى الحياة فى مصر وتوافر كل وسائل الراحة للمصريين بالمقارنة بكل شعوب العالم - حتى صار الشعب المصرى كسولاً للغاية فلم يمكنه بذل أى جهد شاق مثل الذى كان يعانيه غيره من الشعوب مثلاً عندما تأكل أو عندما تستحم - وبالتالى فلم يعد ممكناً تصنيف مصر ضمن دول (العالم الأول) - فاخترعوا لها التصنيف الجديد المعروف بإسم دول (العالم الصفر) نظراً لتقدمها بشدة على كل دول وشعوب (العالم الأول).فشكراً جزيلاً لدول العالم الصفر - ومش مهم بقى صفر على اليمين والا صفر على الشمال - أهو صفر وخلاص - فمبروك تقدير الصفر هدية من شعوب العالم تقديراً لعبقريتهم الفذة النادرة الساحرة وانتخـابـاتـهم الحـرة النـزيـهة التى يُقبل عليها المواطنون ينسبة عشرة فى المائة من تعداد الناخبين فى كل عصر وحين - وعلى كل حال فنحن انتظار تحقيق الوحدة الشاملة مع أهلنا المغتربين فى المريخ - إللى وحشونا قوى - فنحن لها.
= = = = =
تحظى بعض شؤون المنطقة بتغطية في صفحات الشؤون الخارجية في الصحف البريطانية الصادرة الأربعاء - 01 ديسمبر 2010
من بين تلك القضايا الانتخابات العامة المصرية التي جرت الأحد 28 نوفمبر 2010، وتنشر عنها (الجارديان) تقريراً مفصلاً
وتنشر الصحيفة تقريراً لمراسلها في القاهرة عن فوز الحزب الحاكم بنسبة 96 في المئة في الجولة الأولى من الانتخابات البرلمانية وتقول أن النتائج النهائية بعد انتخابات الإعادة قد تسفر عن برلمان بدون معارضة
شاهد جميع فيديوهات التزوير
http://www.facebook.com/ch
ويخلص التقرير الخبري الى أن : النظام القمعي المصري بعث برسالة للاسرة الدولية عن تصميمه على مواجهة أى تحدى لسلطته
أما (الفاينانشيال تايمز) فتنشر تعليقا مكثفا حول الانتخابات المصرية بعنوان مهزلة في القاهرة
تقول الصحيفة في تعليقها إن اعراب الولايات المتحدة عن "خيبة أملها" بشأن الانتخابات التشريعية المصرية تعبير مخفف جداً
ويقارن التعليق بين انتخابات عام 2005 التي فاز فيها الإخوان المسلمون بنسبة 20 في المائة وبين المهزلة الانتخابية التي لا يمكن أن تخدع المصريين ولا الحلفاء الدوليين
وتقول الصحيفة إن "النتائج الرسمية لا تعكس الواقع"، وتشير الى أن الإقبال على التصويت - الذي لم يصل الى 10 في المائة من الناخبين - يعكس مدى عدم ثقة المصريين في العملية الإنتخابية
وترى (الفاينانشيال تايمز) أن "التراجع في الحريات الديموقراطية دافعه الرغبة في تشديد القبضة على المجال السياسي في وقت تقترب فيه مرحلة مبارك من نهايتها
وتضيف : "للمرة الاولى في ثلاثة عقود يبدو الرئيس الذي تجاوز 81 عاما من العمر غير قادر على خوض الإنتخابات الرئاسية العام المقبل، والحملة لنقل الرئاسة الى نجله جمال البالغ من العمر 47 على أشدها، رغم عدم رضا المصريين بشأن التوريث والشكوك حول دعم العسكر الذين يلعبون دوراً رئيسياً في اختيار الرئيس
ويخلص تعليق الصحيفة إلى أنه "إذا كان الرئيس مبارك يريد تهيئة أجواء انتقال السلطة لنجله فإن تصرفاته تتسم بقصر النظر، إذ أنها ستترك مبارك الصغير بنظام مهترئ غير قادر على حشد المصريين حوله لاتخاذ قرارات إقتصادية واجتماعية صعبة تستهدف القضاء على الفقر وتوفير فرص العمل لثمانين مليونا من السكان
التغيير قادم لا محالة
--
مجموعة منتدى حملة دعم البرادعي ومطالب التغيير
من بين تلك القضايا الانتخابات العامة المصرية التي جرت الأحد 28 نوفمبر 2010، وتنشر عنها (الجارديان) تقريراً مفصلاً
وتنشر الصحيفة تقريراً لمراسلها في القاهرة عن فوز الحزب الحاكم بنسبة 96 في المئة في الجولة الأولى من الانتخابات البرلمانية وتقول أن النتائج النهائية بعد انتخابات الإعادة قد تسفر عن برلمان بدون معارضة
شاهد جميع فيديوهات التزوير
http://www.facebook.com/ch
ويخلص التقرير الخبري الى أن : النظام القمعي المصري بعث برسالة للاسرة الدولية عن تصميمه على مواجهة أى تحدى لسلطته
أما (الفاينانشيال تايمز) فتنشر تعليقا مكثفا حول الانتخابات المصرية بعنوان مهزلة في القاهرة
تقول الصحيفة في تعليقها إن اعراب الولايات المتحدة عن "خيبة أملها" بشأن الانتخابات التشريعية المصرية تعبير مخفف جداً
ويقارن التعليق بين انتخابات عام 2005 التي فاز فيها الإخوان المسلمون بنسبة 20 في المائة وبين المهزلة الانتخابية التي لا يمكن أن تخدع المصريين ولا الحلفاء الدوليين
وتقول الصحيفة إن "النتائج الرسمية لا تعكس الواقع"، وتشير الى أن الإقبال على التصويت - الذي لم يصل الى 10 في المائة من الناخبين - يعكس مدى عدم ثقة المصريين في العملية الإنتخابية
وترى (الفاينانشيال تايمز) أن "التراجع في الحريات الديموقراطية دافعه الرغبة في تشديد القبضة على المجال السياسي في وقت تقترب فيه مرحلة مبارك من نهايتها
وتضيف : "للمرة الاولى في ثلاثة عقود يبدو الرئيس الذي تجاوز 81 عاما من العمر غير قادر على خوض الإنتخابات الرئاسية العام المقبل، والحملة لنقل الرئاسة الى نجله جمال البالغ من العمر 47 على أشدها، رغم عدم رضا المصريين بشأن التوريث والشكوك حول دعم العسكر الذين يلعبون دوراً رئيسياً في اختيار الرئيس
ويخلص تعليق الصحيفة إلى أنه "إذا كان الرئيس مبارك يريد تهيئة أجواء انتقال السلطة لنجله فإن تصرفاته تتسم بقصر النظر، إذ أنها ستترك مبارك الصغير بنظام مهترئ غير قادر على حشد المصريين حوله لاتخاذ قرارات إقتصادية واجتماعية صعبة تستهدف القضاء على الفقر وتوفير فرص العمل لثمانين مليونا من السكان
التغيير قادم لا محالة
--
مجموعة منتدى حملة دعم البرادعي ومطالب التغيير
Elbaradei forum
http://www.7amla.net/forums
وإذا أردت دعوة أعضاء للاشتراك في هذه المجموعة إرسل إليهم هذا الرابط
لإرسال هذا إلى هذه المجموعة، قم بإرسال بريد إلكترونى إلى
elbaradei-forum@googlegroups.com
= = = = =
جريدة المصرى اليوم - الأربعاء 01 ديسمبر 2010
جريدة المصرى اليوم - الأربعاء 01 ديسمبر 2010
| النيابة تستمع لأقوال سائق القاضى الذى اكتشف واقعة التزوير.. ونادى القضاة : المعتدون لن يفلتوا من العقاب كتب طارق أمين وسامى عبدالراضى ١/ ١٢/ ٢٠١٠ |
بدأت نيابة جنوب الجيزة التحقيق، أمس، فى الشكوى المقدمة من المستشار وليد الشافعى، عضو اللجنة المشرفة على الانتخابات فى دائرة البدرشين، التى اتهم فيها رئيس مباحث مركز البدرشين بإهانته وسبه والامتناع عن تحرير محضر لسيدة ضبطها تزور لصالح مرشح الحزب الوطنى، فيما أكد نادى القضاة أن المعتدين على المستشار لن يفلتوا من العقاب الرادع. وقالت مصادر قضائية لـ«المصرى اليوم» إن النيابة استمعت لأقوال السائق المكلف من قبل اللجنة العليا للانتخابات بنقل المستشار «الشافعى»، ويدعى صلاح عبدالسلام عامر، مشيرة إلى أن السائق قال فى التحقيقات إنه وصل إلى المدرسة الإعدادية الموجودة بها اللجنة، وتوجه إليها المستشار بمفرده، فى الوقت الذى كان يبحث فيه عن مكان مناسب لوقوف السيارة. وقال السائق فى التحقيقات إنه كان بعيدا ولم يشاهد شيئًا، وأضاف: «استمر المستشار داخل المدرسة فترة طويلة، وعلمت فيما بعد أنه تعرض لمضايقات من ضابط شرطة، واتضح لى ذلك من خلال مكالمة المستشار فى التليفون وقدوم مستشار آخر لا أعرف اسمه إلى مقر اللجنة». فى السياق ذاته، أكد نادى قضاة مصر أن المتورطين فى الاعتداء على المستشار وليد الشافعى أثناء إشرافه على سير العملية الانتخابية بالبدرشين لن يفلتوا من «العقاب الرادع» بواسطة السلطات المختصة، مؤكدا أنه سيتصدى لكل محاولة تنال من كرامة القضاة وهيبتهم. وقال النادى، فى بيان له أمس، إن ما حدث «لن يمر مرور الكرام»، وإنه سيستمر فى التنسيق التام مع النيابة العامة واللجنة العليا للانتخابات، بهدف توفير الحماية اللازمة لكل أعضائه، والتصدى لكل من «تسول له نفسه المساس بهم»، مشيدا بموقف المستشار الشافعى فى الدفاع عن الحق والشرعية، ووصفه بـ«المشرف والشجاع». جريدة المصرى اليوم - الأربعاء 01 ديسمبر 2010
بسلامته بيقول : مصر قد تضطر لبدء برنامج نووى تسليحى إذا نجحت إيران فى برنامجها النووى لكن نجاح إسرائيل فى برنامجها النووى لا يقلق مصر إطلاقاً لأن مصر أصلها بتشتغل عند إسرائيل من يوم كامب ديفيد وبالذات من 30 سنة - ولأن يين مصر وإسرائيل حب جامد قوى وصحوبية جامدة قوى وعيش وملح - وإسرائيل طبعاً دى طيبة ومكسورة الجناح وبنت حلال قوى قوى وعمرها ما بتخون العيش والملح والدليل على كلام بسلامته هو كل حروب واعتداءات 48 - 56 - 67 - وثغرة 73 - فكل هذا كان طبعاً بمنتهى حسن النية من جانب إسرائيل وإحنا إللى كنا ولاد كلب وحشين ومتوحشين مع الصهاينة إللى بمنتهى الوداعة والذوق بس إحنا ما كناش فاهمين كويس - وشهداء بحر البقر ومعاهم مائة ألف مصرى غيرهم فى الحروب دى كلها شاهدين على إن إسرائيل دى أحسن ناس فى الدنيا وبالذات إبتداءاً من شرم الشيخ وطالع = = = = = وتعليقى فى واضح جداً إن الشعب ده عميل للحكومة أكثر ما الحكومة عميلة لإسرائيل – الاحتمال الثانى إن الشعب ده %99.9 منه خلاص مات - وإللى ماشيين فى الشوارع دول - وماليين الدنيا زحمة ماهم إلا (القرناء) بتوع الشعب (مش كل واحد له قرين برضه ؟) – أما عمنا إللى إسمه بالعربى (نيقولا عُرفى) - ومش عارف (عُرفى) دى صح ولا إيه – يمكن إيه - (بقية إسمك صعب يتقرى – أمال بتنطقه إزاى يا أخ؟ - ربنا يكون فى عونك عشان تنطق إسمك كويس – دى دى لوحدها حاجة عايزة مجهود حبار – وبعدين ليه (عُرفى) بقى إن شاء الله؟ – ما على سنة الله ورسوله أحسن – ياله إتكل على الله) فنحن نقول له – ضمير (نحن) يعود على مين؟ - فوت دى - أن فقدان الثقة بالنفس يشبه تماماً فقدان الشقة وبعدين الواحد يقعد فى الشارع – يعنى سيادتك يا عم نيقولا عُرفى – تانى؟ - سايب كل الأوض الواسعة دى كلها وسايب الشقة البرحة دى كلها ورايح تقعد فى الشارع؟ – أما المسخرة بتاعة 28 نوفمبر 2010 - فبتفكرنى بحادث 4 فبراير 1942 ومـجيىء النحاس باشا إلى سدة الحكم (حلوة سدة الحكم دى؟) – ويمكن عمل فيلم كوميديا سوداء عن 28 نوفمبر 2010 كمان – مش كوميديا سوداء قوى – لكن يعنى أغمق شوية – أما عمتنا (حنان) فبجد ضحكتينى على حوار 2018 – بس الأنقح منه هو الحوار إللى حايحصل بينهم فى مستشفى القدس العام فى 2048 عندما يذهب - إن شاء الله بدون مقاطعة – مع إللى فاضلين م الأورطة إياهاه - لزيارة تفكر فى مسألة مرور 100 سنة على ذكرى نكبة 1948 - ومرور 38 عاماً – بالمرة يعنى - على موت %99.9 من الشعب المصرى فى 28 نوفمبر 2010 – ثم تزايد تعداده – تانى – بس المرة دى فجأة - إلى مائة وستين مليون نسمة فى ظرف 38 سنة – برضه ؟ - طب إزاى ؟- (على فكرة ماحدش عارف إزاى) - ومرور 10 أعوام على حل الدولة اليهودية وإنشاء الدولة الفلسطينية – إزاى ؟ - لأ بقى دى واضحة زى الشمس = = = = = مهندسة حنان said... من ألطف ما قرأت :------ سوزان : صباح الخير ياحسنى حسنى: مين؟ سوزان: ها كون مين؟ طبعاً سوزان حسنى : الإخوان؟ سوزان : يوه إنت لا بتسمع ولا بتشوف…. قوم خد لك حمام حسنى : أنا أكتر واحد با حب السلام؟ سوزان : الله يطولك ياروح - إسمع - ها جيب لك التليفون - تسأل على بابا الاقباط الجديد - إحنا داخلين على انتخابات حسنى : أنا ماعنيديش بنات؟ سوزان : يادى النيلة - خد ياعم التليفون أنا طلبت لك النمرة حسنى : إزيك ياطنطاوى؟ سلامتك ياعم الشيخ سوزان : اشوف فيك يوم يابعيد . باقوللك بابا الاقباط تقوله ياعم الشيخ وبعدين طنطاوى مات من زمان قوله سلامتك يا أبونا - ولازم الأقباط ينتخبونى - وإقفل السكة عل طول - علشان إنت ها تفضحنا. سوزان : باقولك إيه ياحسنى - ما بلاش إنت ترشح نفسك المره دى - سيب فرصة لجمال - ده إبنك برضه حسنى : لأ - كله إلا الانتخابات سوزان : إشمعنى دى سمعتها على طول؟ - على كل حال جمال عجز - وبقت صحته على قده طيب - ها تعمل إيه فى الإخوان حسنى : أنا مش هاتغدى بتنجان سوزان : يارب توب على .. يا عم الحاج جهز نفسك هتقول كلمه فى مجلس الشعب وفتحى سرور هيجيبوه من الانعاش على المجلس علطول و صفوت الشريف معلق المحاليل وهيكون موجود حسنى : طيب والجدع الطويل قوى ده موجود سوزان : إيه نسيت نظيف رئيس الوزراء - أهو موجود هيروح فى أنهى دايهة؟ - أهو مرزوع بقاله عشرين سنهة والقوطه بقت بـ 100 جنيه واللحم’ الكيلو بخمسميت جنيه و الناس هتاكلنا - ولا الأزعه أحمد عز خلى طن الحديد بـ 50000 جنيه والناس بقت تبنى بالطين - على كل حال الشعب نفسه قرب يخلص روح الحق يشوفوك قبل ما يموتوا كلهم حسنى : طيب الجدع المطبق اللى ماسك وزارة البقشيش سوزان : قصدك الجيش مش البقشيش. طنطاوى ياسيدى .هيجيبوه 2 عساكر يحطوه على الكرسى ولما تخلص ها يبقوا يرجعوه المستشفى حسنى : طيب خليهم يجهزولى الطياره الحربيه هاعمل طلعه جويه على مجلس الشعب سوزان : يا أخى إتنيل انت لسه عايش فى الدور هوانت فيك نفس بس إياكش تلحق توصل وقولهم كلمتين عن البنية التحتية وان الحكومة هتوفر الفول والطعمية وهاتخليهم على البطاقة وإنك نفذت خمس أسداس البرنامج الانتخابى وقولهم إن الكنايس الخمسة اللى فاضلة فى مصر خط أحمر وماحدش حايجى ناحيتهم قبل الانتخابات ماتخلص وإننا هانصدر قانون دور العبادة الموحد فى الدورة الجاية لمجلس الشعب حسنى : طب وفين عمر سليمان سوزان : تعيش أنت من زمان حسنى : طيب خلصينى علشان عاوز أسافر ليبيا أقابل القذافى سوزان : القذافى تعيش انت من خمس سنين وإبنه مسك الحكم حسنى : طب اروح السعودية عند الملك عبدالله سوزان : تعيش انت من كام سنة وأنت عزيت فيه حسنى : طيب أسافر فرنسا أشوف ساركوزى سوزان : تعيش أنت من زمان حسنى : طيب أروح امريكا سوزان : مش عايزين يشوفوا وشك زهقوا منك وأنا كمان زهقت منك. خليك مرزوع هنا وهابعت الدوبلير بتاعك حسنى : أمرك يا حنان سوزان : سوزان ياحيوان مقال جريدة الـ فاينانشيال تايمز - فى لندن - : تمثيلية هزلية فى القاهرة Charade in CairoPublished: November 30 2010 22:05 |
