الجدافى بيعمل فينا معروف ويتولى مهمة تعريف الديموقراطية -
ويتكلم عن كتابه البنفسجى -
وكنا سنحتفل أمس بمباريات كأس العالم فى جنوب أفريقيا الشقيقة - لكن الفيفا أفسدت العالم - ولايمكن نرحمها - لأنها أفسدت أخلاق العالم - وعادت إلى الرّق مرة ثانية - وسنحاربها - ونعلن الآن على العالم فساد الفيفا بجلب العبيد اللاعبين الفقراء - شوف المتاجرة فى البشر - وإلى وين وصلت الفيفا - يجب محاكمة أصحابها - وتعيد مليارتها إلى الدول الفقيرة - ونحن نعلن دائما أنا نعادى من يعادينا - ونحتفل بالذكرى الأربعين لخروج القوات الأمريكية وشتمنا (ريجان) ولعنا سنسفيل أبوه - ومستعدين نموت لكن مع (أوباما) نقول إن عدتم عدنا
وغادى موكب الجدافى - وفتواه فى الطواف بالكعبة - وفى نيويورك ميثاق الأمم المتحدة يزيد الطين بله - إنتم عاملين ديكور (هايد بارك) - لذلك نحن غير ملزمين اعتباراً من الآن - لكن (أوباما) ومضة فى ظلام - والكوكاكولا - وقتلاه فى ليبيا وخارجها - وحذف قل هو الله - والجهر فى صلاة العصر - وعدم الاعتراف بسنة محمد والأئمة الأربعة - وفئة قليلة مندسة تاخد الحبوب - - (طـُز طـُز في الجذافى يازنتان معش تخافى) 16 فبراير 2011 - وعدموا صدام حسين واتشنق فى المشانق - وبكرة الدور جاى عليكم كلكم - أى نعم ! - ما فى حاجة تجمعنا أبداً إلا القاعة ها دى (فى القمة العربية فى دمشق) - وعميد الحكام العرب وملك ملوك أفريقا وإمام الـ الـ الـ المسلمين - ورئيس مراجيح مولد النبى - ومكانتى العالمية ما تسمحى إن أنا ننزل لأى مستوى آخر... وشكراً (فى القمة العربية فى قطر) - ومن ساعتها وثلاثة م الحكام العرب راحوا فى أبو نكلة
وسوف ترون أنكم فى المستقبل ستنتهون مخازن للنفايات
هتاف الشعب الليبى :
الشعب يريد تفسير الخطاب
- ملابس القذافى برعاية سيدار - طقم توك توك القذافى - القذافى : الذين ماتوا في المظاهرات سوف يندمون اشد الندم
عكاشة يطالب مجلس الأمن بالقبض على «القذافى» وعلاجه نفسياً «غصب عنه» لأنه مختل عقلياً كتب بسنت زين الدين ٢٤/ ٢/ ٢٠١١ |
بعد سقوط مئات القتلى وآلاف المصابين من الليبيين نتيجة غارات الطائرات العسكرية وقذائف الدبابات، دعا الدكتور أحمد عكاشة، رئيس الجمعية المصرية للطب النفسى، مجلس الأمن إلى توقيف الرئيس الليبى معمر القذافى، باعتباره المسؤول عما يحدث فى ليبيا، وتشكيل لجنة طبية لإخضاعه للعلاج فى الحال، مؤكداً أن أسلوب القذافى وابنه يدل على «اضطراب عقلى ذهانى». وقال «عكاشة» لـ«المصرى اليوم»: «سلوك القذافى وابنه فى التعامل مع الليبيين يدل على عدم القدرة على التمييز والإدراك والاختيار الصحيح مما يدل على اضطراب فى التفكير والوجدان، داعياً مجلس الأمن إلى اتخاذ قرارات فورية للتدخل المباشر لحماية الشعب من (رئيس دولة يضرب شعبه بالطائرات والمدافع)». وأضاف: «السلوك الشاذ البعيد عن الواقع الذى يتبعه القذافى طوال السنوات الماضية، ووصل إلى ذروته فى ثورة الشعب الليبى، يؤكد ضرورة تشكيل «لجنة طبية عالمية لإجباره على العلاج بشكل إلزامى)»، مشيراً إلى أن قوانين الطب النفسى فى كل بلاد العالم تسمح بعلاج الفرد الذى يشكل خطراً على نفسه أو على المجتمع، لأن تركه «حراً» سيؤدى إلى تدهور حالته، ولذا يجب فوراً على مجلس الأمن تشكيل لجنة للقبض عليه وعلاجه فى الحال. وأكد «عكاشة» أن الخطبة التى ألقاها القذافى، مساء أمس الأول، تدل على نوع من ضلالات العظمة والنرجسية المفرطة والتوحد مع السلطة والكرسى والذات والالتصاق بالحكم على أساس أنه «مبعوث العناية الإلهية»، موضحاً أن «القذافى» يحتقر شعبه ويصفهم بأنهم «جرذان»، مما أودى بالنظام الليبى بانتهاء شرعيته «هيحكمهم إزاى بعد ما قالهم (لعنة الله على أهلكم)». ووصف عكاشة القذافى بأن لديه «خللاً فى التفكير والاختيار» مما جعله لا يستطيع أن يأخذ القرار الصائب فى موقعه، مضيفاً أنه «خطر على المجتمع وعلى نفسه، وتركه لمدة طويلة قد يؤدى إلى تدهور وكارثة كبرى»، والجمعية المصرية للطب النفسى مستعدة لعلاجه مجاناً حتى يستعيد صحته النفسية. أقول لأخي "عبد الله" ست سنوات وأنت هارب وخائف من المواجهة ، وأريد أن أطمئنك بأن لا تخاف ، وأقول لك بعد ست سنوات ثبت أنك أنت الذى الكذب وراءك والقبر أمامك ، وأنت هو الذي صنعتك بريطانيا وحاميتك أمريكا.....واحتراما للأمة أعتبر المشكل الشخصى الذي بيني وبينك قد انتهى ،وأنا مستعد لزيارتك وأنك أنت تزورني. أنا قائد أممي وعميد الحكام العرب ... مدمر القذافى....الشعبين الليبى والمصرى متشابهان تماماً لكن مختلفان تماماً الطيران هيضرب الليبين بيت بيت.. دار دار... زنجة زنجة انا لست رئيس عادى يموت بالسم انا مش رئيس حتى أتنحى.. أنا جيت بانقلاب يبقى ليبيا دى بتاعتى الكلاب الضالة... اللجان الثورية... جُرذان جُرذان |
نهاية النص المنقول
أنا أرفع من المناصب - أنا من الخيمة - أنا من قؤية جهنم - من البادية - أنا من أحيبت الأمجاد لليبيا - وللعالم أجمع - لأنى أنا قائد العالم - أنا جدى عبد السلام أبو منيار - وسوف أدخل الآن عشان أعمل حلة ممبار - أنا التاريخ - أن مجد لا تفرط فيه الأمم العربية ولا شعوب العالم - مجموعة قليلة - الذين تعاطوا الحبوب - شذاذ الآفاق - غاروا على المعسكرات - أنا باخرف - (الديموقراطية = الدهماء على الكراسى) - وهى كلمة عربية أن أخترعتها - مثل (شكسبير = الشيخ زبير) - أنا مش عارف أنا باقول إيه – ياله – أنا رايح أنام – لما الأمريكان يجيوا إبقوا صحونى - أنا مستمتع بالفيلم إللى فى دماغى – عبد الفتاح يونس كان تحت إمرتى – سنة 1969 – ما إحنا لسه سنة 1969 – أنا مش موافق إن الجرذان تقول إننا فى عام 2011 - دول هم متعاطوا حبوب الهلوثة – من هم هؤلاء الجرذان ؟ حتى يتجرأوا على ذلك القول – مالم نتحرر من الطليان فسوف نقاتل الأمريكان – سوف نعود إلى سنة 1977 – مع الضباط الأحرار – اللجان الشعبية فى شعبية بنغازى تفسد ما تفسد – مش مشكلتنا – إحنا مش مسئولين عن إن شىء – والسادات قاتلناه – وهيلاسيلاسى قاتلناه – والنميرى قاتلناه - وحتى بورقيبة قاتلناه – أنا أدعوا الشعب الليبى حسب ما قاله لكم سيف الإسلام أن تأكوا رز بلبن مع الملايكة – أبداً هذوا ليسوا أهل بنغازى - دول بياكلوا مهلبية مش رز بلبن – أنا رايح أنام – لأن طرهونه لا تريد الضم- أهل طرهونه أحرار – ومتأكد أن بعد هدا النداء طرهونه سوف يشكل بلديات - لإن كل واحد يريد أن يكون له بلدية – (أر . بى . جى) فى شوارع بنغازى يقودوها الأطفال ؟ – أنا بطل الغابة - فمن هم أؤلئك الجُرذان ؟ - جُرذان - جُرذان - جُرذان - زنجة - زنجة - زنجة