عصر الجمعة 11 فبراير 2011
الحمد لله - إنتصر الشعب على
نظام الفساد بعد 18 يوماً من المواجهات الحاسمة والتضحيات بالدماء فى الشوارع - مصر
عادت إلى شرفها وتاريخها ووطنها العربى وحضارتها وإرادتها الحرة - مصر تخلصت من احتلال
إسرائيل للإرادة المصرية من خلال مبارك وزبانيته - مصر الحرة أشهدت الدنيا على إرادتها
ورب العالمين نصرها ضد الظالمين واللصوص والمزيفين لإرادتها الحرة - تحيا مصر - تجيا
مصر - تحيا مصر
Mubarak vient de quitter le pouvoir - ça y est
Vive l’Égypte – vive l’Égypte – vive l’Égypte
الشعب المصرى المناضل ينتظر أن بنصره جيش مصر
الوطنى فى لحظة الحسم الراهنة لا أن بنصر عليه مبارك وسليمان وبقية عصابة اللصوص
نظام مبارك الفاسد - الشعب أبقى من النظام - فما الذى ينتظره جيش مصر الوطنى
للانضمام للشعب فى ثورته؟ - رحم الله الفريق سعد الدين الشاذلى البطل الحقيقى لحرب
أكتوبر 1973 الذى توفى ظهر أمس
عائد للتو عصر الجمعة 11
فبراير 2011 من التحرير قرب مسكنى - 10 ملايين متظاهر فى كل مصر منهم 4 ملايين فى
التحرير - الحشود مصممة على إسقاط النظام والشعب لن يفرط فى ثورته ودماء شهداءه
Je
viens de rentrer de Tahrir prés de ma maison – 10 millions en toute l’Égypte
dont 4 millions au Tahrir – les foules sont déterminés à faire chuter le régime
– le peuple ne laissera pas tomber sa révolution ni le sang des ses victimes
الشعب يريد إسقاط النظام - هذا هو الطلب الذى لا بديل عنه -
والقوات المسلحة مطالبة بالانضمام للشعب لتحقيق مطالب الأمة لا الانضمام لفلول
النظام ولا للإلتفاف على الثورة الشعبية وإجهاضها بجعلها شكل من أشكال (هوحة
عرابى) تمهيداً لعودة النظام بشكل أشد شراسة مما كان
نظام مبارك يحاول باستماتة تفريق إرادة الشعب وضربه ببعضه
البعض - وضرب الشعب بالجيش - ماذا ننتظر من بقايا نظام فاسد سارق كاذب دأب على
تزييف وتزوير إرادة الأمة طوال 30 عاماً - فلتصمد الأمة حتى تحقق كافة مطالبها
محاولة تحويل الثورة إلى نوع من (هوجة عرابى) التى لا بد أن
تؤول إلى فاشوش جارية على قدم وساق - والجيش لم يحسم أمره فى الاتجاه السليم - على حين
حسم الشعب أمره فى اتجاه إسقاط النظام
صباح الجمعة 11 فبراير 2011
البيان رقم 2 للمجلس الأعلى للقوات المسلحة
الذى قرأه مذيع بالتليفزيون المصرى ظهر الجمعة 11 فبراير 2001 يوضح أن الجيش قد أمسك
العصا من المنتصف ولم يساند الثورة ولا يرى أنها ثورة شعبية لا بد أن تحقق كامل أهدافها
بل وقف فى منتصف الطريق يين الثورة وبين السلطة البائدة وساند سليمان على نحو غير مسبوق
وغير منتظر من جيش الشعب - هذا الموقف العائم الغائم لن يحل المشكلة ولن يجهض الثورة
بل سوف يعقد المسألة
محاولة تحويل الثورة إلى نوع من (هوجة عرابى) التى لا بد أن تؤول إلى فاشوش جارية على قدم وساق - والجيش لم يحسم فى الاتجاه السليم - على حين حسم الشعب أمره فى اتجاه إسقاط النظام
مبارك وسليمان
مازالا يسيران فى طريق بن على حتى الخطاب الثالث الخائب ليلة أمس - الشعب بدأ العصيان
المدنى - مصر لن تتوقف عن التظاهر قبل إسقاط النظام الفاسد الذى بحاول إنقاذ ما تبقى
من سطوته عن طريق تفريغ الثورة من قوتها الشعبية - على الجيش أن ينضم للشعب وإلا فإن
بحر دماء سوف يغمر البلد. اللحظة حاسمة
Le chemin stupide
de Ben Ali est suivi par Ben Mubarak et Ben Soliman jusqu’au 3ème
adresse décevant d’hier soir. Le people a commencé la désobéissance civile. L’Égypte
ne s’arrêta pas avant de complètement destituer le régime corrompu qui essaie
de sauver ce que peut de reste de sa domination et ses réseaux de ses bénéfices
par évacuer la révolution de sa force populaire. L’armée doit s’aligner au rang
du people, sinon un bain de sang va couvrir le pays. Le moment est décisif
مساء الخميس 10 فبراير 2011
- ازيك يا دكتور - معقول الجيش يقولنا انه
اتنحى دلوقتى
- أعتقد أن الجيش غير موافق على انتقال
السلطة إلى عمر سليمان لأن الأخير له علاقات مشبوهة للغاية بالإسرائيليين - وهذا
أمر ترفض القوات المسلحة وإن كان وجود سليمان سوف يرضى الأمريكان والإسرائيليين -
لكن الجيش يعلم أيضاً برفض الناس لعمر سليمان - يبدو أن الجيش اتخذ موقفاً لكن لم
تتضح معالمه بعد
- الجيش يحيك مؤامرة لم تفهم بعد وفيه انقسام بين المشير وعنان - المشير مع مبارك
وعنان مع الامريكان - هو الاخير رجع من
امريكا بخطة محكمة - وبينفذها بهدوء واحدة
واحدة - الجيش مش هيسلم السلطة بسهولة للمدنيين - ده بيعتبر نفسه صاحب
البلد صاحب ثورة يوليو وحرب اكتوبر - معقولة يخلى
الانتخابات حرة نزيهة ويسلمها لمدنى فى النهاية - انا مش مستوعبة دى
-
تحليلك سليم إلى حد كبير لكن وجود القوة
الضاغطة للثورة الشعبية وتوسعها الجغرافى خلال الـ 24 ساعة الماضية بالذات وتوقعات
ما قد يحدث غداً وتفادياً لأى دور يكلف به مبارك أو سليمان الجيش فى تصفية الثورة
الشعبية فيقع فى محظور دماء الناس - كما وقعت الشرطة بغياء العادلى يوم 28 يناير-
أقول كل هذا قد غير المعادلة إلى حد كبير على ما يبدو - ثم أن الجيش لا توجد به قيادة أو خلية ظباط
أحرار مثل يوليو 1952
-
إذا كان الجيش ذكياً ويتصرف بحكمة فعليه أن يدفع مبارك للتنحى وليس لتولية سليمان - ثم يكون
عليه أن يعلن أنه سوف يحافظ على تولى المدنيين الحكم - نعم الرسالة الشعبية واضحة المعالم بأن مصر لم
تعد تريد حكماً عسكريأ - مصر تستحق حكماً مدنياً بعد 58 عاماً من حكم العسكر -
الجيش له وظيفة والشرطة لها وظيفة والإثنين غير مؤهلين للحكم
- طب لو قرروا عكس كده هل المتظاهرون سوف
يستمروا وسوف يعلنوا العناد مع الجيش هذا سؤال هام - هل الثورة تستطيع ان تقف فى
وجه الجيش - اشعر ان الجيش سوف يفوض عمر سليمان كى نعترض عليه ومن ثم لا يتبقى
امامنا خيار سوى قبول الجيش كبديل لرحيل النظام الفاسد بأكمله هنا يبرز السؤال ما
موقف الشعب والثوار
-
أعتقد أن الجيش قد رفض بالفعل أوامر قد صدرت له
أمس واليوم بالتصدى للناس فى الشوارع - وأنه بشكل ما قد أعلن عن حمايته للوطن
والشعب من خلال البيان رقم واحد الليلة - هذا الجيش لم يتمكنوا من تحويله إلى جيش
مرتزقه كما أرادوا له بعد كامب ديفيد وظل جيشاً وطنياً
- اتمنى هذا ولكننى اشك قليلا فى نوايا
الجيش
-
ربما العكس فالجيش لم يخضع لعمر سليمان - ولا
يريد عمر سليمان من أصله
- هذا مؤكد هو لن يمكن عمر سليمان هو سوف
يحرقه كى لا تفكر امريكا به مرة اخرى - انا اتمنى لا قدر الله لو كتب لنا الاستمرار فى الحكم العسكرى ان يتولى الجيش السلطة لن يكون خائنا مثل رموز النظام الحالى
- هم من بداية نزولهم يحبون الشعب بهم بطرق مريبة وغريبة عنهم فهم معروفون بالهيبة كالسماح للثوار بركوب الدبابات ومشاركتهم
بعض الاحتفالات وغيرها ومنذ ساعة ظهر
رائد يدعى / احمد شومان على الجزيرة قال انه سلم سلاحه وانضم للمتظاهرين ويدعو الى رحيل مبارك والمشير الذى ظل فى الخدمة
عشرون عاما - ويدعو سامى عنان للتصرف طبعا هذا ليس
مصادفة - اشعر ان سامى عنان هو البطل الخفى فى الموضوع كله
-
مسألة انضمام ضباط جيش فى التحرير أو فى مكان آخر للثورة
أعتقد أنها تمت بشكل فردى ووطنية وتصرف فردى من شباب بالجيش مش عاجبها الحال المايل ولكن هذا ليس شىء مخطط على مستوى القيادة - القيادات بالجيش لن تخوض فى تمثيلية على
هذا النحو وإلا أصبح الجيش هزلى تماماً – وهو ليس كذلك
- إعلان القيادة العليا للجيش عن استمرار انعقادها قد يكون مسألة للضعط
على مبارك بغرض اتخاذ قرار يعاند فى اتخاذه بدعوى الحفاظ
على البلد - الآن الجيش يقول له وللناس أنه تولى هذه المسألة - لكن يبدو أنه يوجد خلاف على من الذى يجب
نقل السطة إليه - وربما يعاند مبارك عدة أيام أخرى
- عالعموم من كتر المؤامرات والحاجات
المجهولة اللى حصلت الواحد بدأ يشك فى كل
تصرف ويحاول يحلله خاصة ان فيه اتنين تانى دلوقتى عملوا كده اتمنى يكون شكى خاطئ والموضوع ينتهى النهاردة انا ممكن اكون متشاءمة
شوية اعمل ايه مصرية بقى
-
طبعاً عندك حق لكن أعتقد أن المطمئن فى الموضوع أن الجيش مستعد
للتضحية بمبارك وكل رموز نظامه لتفادى أى ضرب فى الشعب – كما أن الجيش لم يبلع
الطعم القائل بأن هناك جهات أحنبية لها يد فيما يحدث فى مصر من ثورة - فالجيش لديه معلومات أكثر مما كان
متاحاً أمام الداخلية والأمن القومى والمخابرات معاً - وهو لا تنطلى عليه
هذه الأكاذيب الموجهة للاستهلاك الداخلى - الجيش يهمه
التوازن بين تحقيق إرادة الشعب وأمن البلد بالشكل الحربى للأمن - مش الأمن بالشكل بتاع
عساكر وقادة الأمن المركزى المتخلفين عقلياً
- يارب عالعموم هانرجع نتاقش بعد الخطاب
اظن باقى 10 دقائق
- إيه رأيك فى الخطاب ؟
-
الراجل عايش فى الأوهام بشكل بشع
- وعم سليمان جه يكحلها عماها
- وأعتقد الجيش يراقب تحرك الناس المتظاهرين ورد فعلهم فى آخر حركة على مسرح الأحداث قبل تمام إنهيار كل أركان النظام التى تدافع عن
بقاءها بشكل مستميت من خلال الثلاثى الظاهر على السطح (مبارك - سليمان - شفيق) والأن جاء دور جميع القطاعات الشعبية لتعلن العصيان
المدنى - والجامعات فى المقدمة إن إرادت أن تظل جزءاً من ضمير حر لهذه الأمة
-
انا اشك فى الجامعات انت عارف طبعا ان معظم الاساتذة خوافين
-
لا مجال للخوف - وإن كانت هناك
مفرزة من توقيعات ومسيرة دعم لكامل مطالب الثورة ورفض هذا الهزل المتفق
عليه بين مبارك وسليمان - ويجب على الغالبية أن
تعى أن مستقبل هذا البلد فى الميزان - وأن إن تم وأد هذه المطالب المشروعة لهذه
الثورة فلن نتحدث عن ثورة أخرى فى مصر ربما لمدة مائة عام قادمة تظل فيها مصر عميلاً
لإسرائيل ضد الشعب المصرى وضد أمتها العربية - الذى يطلبه النظام هو تحويل هذه الثورة إلى
نوع من (هوجة عرابى) ثم يظل الخديوى توفيق يحكم مصر ثم يحتلها الإنجليز - البديل لهذه
الثورة هو أن تحتل إسرائيل مصر بدون حرب
-
ياريت التوقع بأن الجيش يراقب وسوف يضع قراره وفقا لليوم التالى للثورة يكون مظبوط - لان ده فيه امل ان الجيش سوف يقف الى جوارنا - الكرة دلوقتى فى ملعب
الجيش
-
خايفة كمان بكرة يبقى فيه عنف الشباب شكله فقد عقله وممكن يتهور فعلا - كمان الاحزاب موقفها اختلف بيشكروا دلوقتى فى خطاب مبارك وسليمان حتى
مصطفى بكرى ومجدى الجلاد وحمدين صباحى بيناشدوا الشباب الهدوء
-
الأحزاب كلها
كرتونية وهى جزء من النظام ولم تصنع الثورة
وإنما ركبت موجتها وحاولت قطف ثمارها قبل سقوط تلك الثمار وذلك عن طريق التحاور مع
النظام - فى شخص سليمان - للحصول على فتات الموائد - أما بكرى والجلاد وصباحى
وعماد أديب وعمرو أديب وكل ما تشاءين فهم ممثلون لهم أدوار معروفة - وليسوا من الثوار -
ومنذ سنوات دعى تخيه (عماد أديب) إلى خروج آمن لمبارك - وهو اليوم يدين الثورة
ويحسبها على أنه من صنع إيران وحماس وكلام أهبل من هذا النوع الحقير - دول ناس مجرد
كرتون - حاجة كده زى الصحفى بتاع رواية اللص والكلاب لنجيب محفوظ
صباح الخميس 10 فبراير 2011
لا شىء سوف يتغير للأفضل فى مصر سوى برحيل نظام مبارك الاستبدادى السارق وإحلال نظام جديد بدستور وعقد إحتماعى جديدين والتحول إلى نظام برلمانى بدلاً من الرئاسى - الحديث عن إصلاحات من داخل بنيان النظام المنهار المحترق ليس سوى محاولة لاختطاف الثورة الشعبية تمهيداً للإنقضاض عليها وتصفيتها وجعلها شيئاً يشبه (هوجة عرابى) لكن بدون خيل سوى خيل الهجوم البدائى على متظاهرى التحرير الأربعاء 02 فبراير 2011
مساء الأربعاء 09 فبراير 2011
حديث حسنين هيكل على الجزيرة مع فهمى هويدى كان شديد السوء فلم بكمل جملة مفيدة ولم يتخذ موقفاً سوى عموميات عن تاريخ الثورات ودور الشياب المستند إلى الاتصالات الحديثة
الفساد ضرب كل جسم النظام - والشعب كان يعانى ويتفرج – وكان يعرف أن بلده محكومة بالحديد والنار
لصالح إسرائيل - وأن حجم الفساد قد استشرى بشكل سرطانى – وأن المستفيدين من الفساد
موجودون فى كل مكان – لكن وجودهم هش – أو أنه متاع من قش سهل حرقه – وهرم مقلوب
بالفعل يمكن زلزلته - ثم أيقظ الشعب من سباته العميق شباب نقى وواعى ووطنى لكنه
يظل بلا قيادة سوى أدوات العصر – وفى لحظات المواجهة بدت أمامه مؤسسات السلطة
تتخبط منذ أول لحظة - وسوف تظل كذلك اليوم وغداً - وعُمر سليمان لا ينفذ سوى مخطط
إسرائيل والأمريكيون فى مصر لما يسمونه الانتقال السلمى للسلطة ليظل النظام الحاكم
فى مصر فى قبضة إسرائيل
الغباء والدموية والخبث لدى
المدعو عـُمر سليمان أشد منهم لدى المدعو حسنى مبارك فضلاً عن تميز عمر سليمان
بالعمالة المباشرة لإسرائيل - هذا السليمان أشد خطورة على حرية الشعب المصرى من
مبارك وكافة رقاصينه من أحمد عز إلى فتخى سرور إلى صفوت الشريف إلى كل صناديق الزبالة
الأخرى التى حكمنا بها مبارك 30 عاماً لصالح إسرائيل - الشعب يريد إسقاط النظام
هذا هو الشعار - وهو الهدف - وهو الطريق
صباح الأربعاء 09 فبراير 2011
المتظاهرون بالقاهرة يحاصرون مبنى محلس الشعب ورئاسة الوزراء لأول مرة منذ بداية الأحداث - ومواجهات فى بورسعيد وقتلى وجرحى فى والخارجة
قامت وزارة الخارجية الإسرائيلية بإنشاء صفحة على الفيس بوك بعنوان (إسرائيل
تتكلم بالعربية) بغرض التضليل والكذب وترويج الدعارة السياسية وإضفاء وجه إنسانى زائف
على جرائمها العنصرية وتمرير مشروعها الاستعمارى وتبرير احتلالها الأرض الفلسطينية
والعربية فأحذروا التعامل مع العدو الصهيونى المحتل الاستيطانى من خلال تلك الصفحة
فالحقيقة الوحيدة هى أن إسرائيل تتكلم لغة الإعلام التضليلى التى كان يجيدها
النازيون لا اللغة العربية الجميلة – إنهم يقدمون لكم السم فى العسل فلا تنخدعوا بدعاية
المجرمين الصهاينة
Le Ministère des Affaires Étrangers Israélien a crée une
page en Arabe sur FB intitulée (Israël Parle Arabe) dans le but de vous tromper,
passer ses mensonges, promouvoir sa prostitution politique, donner un faux
visage humain à ses crimes racistes, passer sa domination coloniale et
justifier son occupation des territoires Palestiniens et Arabes. Méfiez-vous !
Ne vous y engagez pas. Ne traitez pas avec l’ennemie colonial Sioniste occupant
à travers cette page trompeuse. La seule vérité est qu’Israël ne parle que le
langage de media de désinformation qui a été maitrisé par les Nazis. Cette page
trompeuse vous donne le poison dans le miel. Ne soyez pas dupé par la délinquance
de la propagande Israélienne.
The Israeli Ministry of
Foreign Affairs has created a page on Facebook called (“Israel Speaks Arabic”)
in order to deceive you, to make a breakthrough for its lies, to promote its
political prostitution, to give a false image to its racist rimes, to devote
its colonial project and to justify its occupation of the Palestinian and Arab
territories. Beware! Do not agree to participate on that misleading page even in
the purpose to show your disagreement with them since they will censor all your
wordings and visits that would reveal their crimes. Do not deal with the Zionist
colonial occupier enemy through that misleading page. The only truth is that
Israel only speaks the language of media disinformation that has been fully mastered
by the Nazis. That page gives you poison in the honey. Do not be fooled by the criminal
Israeli propaganda
عندما ترى الإعلان عن صفحة (إسرائيل تتكلم بالعربية) وعليها
علم الكيان الإسرائيلى الصهيونى المجرم على الجانب الأيمن بصفحتك فيمكنك إغلاق هذا
الإعلان البذئ الشائن بالضغط على علامة (إكس) العلوية
اليمنى به وتذكر
سبب إغلاقك لهذا الإعلان بالقائمة المنسدلة
على أنه إعلان كاذب - لا تظل ساكناً أمام أكاذيب
إسرائيل – وتفضل بإخطار أصدقائك أيضاً
Quand vous remarquer la publicité au propos da la nouvel page (Israël Parle
Arabe) avec le drapeau de l’entité Sioniste criminel adroit de votre FB page,
vous pouvez fermer cette publicité outrageux insultant par appuyer sur le bouton
X, et sur le menu déroulant choisissez la cause comme sa nature mensongère – ne
restez pas indifférent devant les mensonges d’Israël et prévenez-en vous amis
aussi
When you observe the pub (Israel Speaks Arabic) with
the Israeli flag on the right-hand side of your FB page, you may close this outrageous
insulting pub by clicking the X mark and select the reason in the now appearing
drawdown menu as being a lie – do not stay indifferent before the Israeli lies
and alert your fiends too
مساء الثلاثاء 08 فبراير 2011
= = = = =
Des liens invisibles
passent en tout direction entre les Égyptiens et Tunisiens, comme par forces incompréhensibles
ce que s’est passé en Tunisie a profondément touchée les cœurs des Égyptiens,
un peu de jalousie ? Peut être, les deux pays soufre de mêmes
maladies de mêmes syndromes. Elles souffrent de même nature de régime
dictatorial qui pèse lourds sur l’esprit de la population, les gens regards le
pays florissant mais pour le peuple mais pour les voleurs. Aussi, la majorité
des Égyptiens et la majorité des Tunisiens ne sait pas que ceux qui ont commencés
à bâtir le Caire étaient des Tunisiens Fatimides, il y a tout juste 1041 ans (oui
1041, je ne me suis pas tromper e taper le chiffre). Un lien étrange s’allonge
entre le Caire, l’Alexandrie et Carthage et Sfax. Un certain Mohamed Bouziezie
est tue à Sidi Bouziede et un certain Kahled Saide est tuée en Alexandrie par
des régimes tyrans et stupides. Une belle Égyptienne veut se marier avec son
Jean. Mais les deux ne trouvent pas de maison pour y habiter. Et surtout ils ne
veulent pas que leurs enfants grandissent sous un régime autocrate d’oligarchie
résultant de fausse mariage entre le pouvoir de führers et l’argent des grands voleurs
insultants et outrageux à l’esprit créateur et fécond historique et contractuel
de la nation mais étouffée par un régime policier qui oblige les gens a vire étranger
et humiliée dans leurs propres pays sous le poids d’éléphant de l’injustice et le
manque d’espoir. Une belle Tunisienne souffrait de même chose, de même syndrome
et cherchait à devenir enfin libre, et au retour au sien de leur entourage
Arabe en tout fierté, et vivre leur époque autrement, plus de tyrans, plus des
policiers sauvages des forces des sécurités de l’État qui ne cherchait en fait
que la sécurité de tyran.
Tunisie et Égypte démarrent le 21ème siècle par ouvrir
la voix vers d’autre azimut vers l’océan de la liberté et la dignité humain au
moyen orient. L’orchestre sonne à Tunis, les joueurs jouent au Caire. Le chemin
est encore long devant les deux peuples, mais le Méditerranée s’ouvre toujours à
l’ infini devant les songes des nos ambitions enfin légitimes.
= = = = =
Entre Vous et Samah Faried
Samah Faried 8 février, 21:51 Signaler
من فضلك يا دكتور الدكاترة عايزين يوحدوا جهودهم عايزين نتجمع اكتر واكتر على فكرة انا اخذت منحة من امريكا وجمعت كل الناس اللى خادوا منح وارسلنا رسالة لاوباما لتوضيح موقف المثقفين من رحيل الرئيس من خلال السفارة الامريكية وباروح كل يوم من فضلك اتصل بيه للضروروة القصوى لاننى اقف بمفردى فى الميدان
تليفونى 0101411775
24713862
د/سماح فريد - كلية التربية - جامعة عين شمس
Mohamed Fahmy Hussein 8 février, 22:05
حاضر
رغم 400 من الشهداء و6000 من الجرحى والموقف العصيب فإن عبقرية المصريين إنهم دايماً بينكتوا : واحد بيقولك ياريت حسنى مبارك كان ضرينا إحنا الضرية الجوية وكان حكم إسرائيل لمدة 30 سنة كان زمان إسرائيل اتخربت والإسرائيلين بيشحتوا
هتاف طفلة مصرية رائعة فى المنصورة : ثورة ثورة حتى النصر - ثورة فى كل شوارع مصر - الحزب الواطى - باطل - حسنى مبارك - باطل - عُمر سليمان - باطل - أحمد شفيق - باطل - علـّوا علـّوا الصوت - إللى بيهتف مش حايموت - مش ساكتين - مش ساكتين - إحنا خرجنا - ومش راجعين - إلا وإحنا منتصرين - علـّوا علـّوا الصوت - إللى بيهتف مش هيموت - يا أهالينا يا أهالينا - لو سكتنا يدوسوا علينا
مظاهرات مليونية فى كل مكان فى مصر والمتظاهرون يحولون بين أحمد شفيق - رئيس الوزراء الوهمى - وبين الوصول إلى مكتبه - ويمنعون فتح مجمع التحرير للعمل - والصحفيون يطردون نقيب الصحفيين / مكرم محمد أحمد العميل للنظام من النقابة فى أثناء تأبين الصحفى شهيد رصاص الأمن - ويمنعون كرم جبر رئيس إدارة مجلة روزاليوسف وعبد الله كمال من الوصول إلى مكاتبهم - ومظاهرات بدأت فى الصعيد والواحات الذى ظل شبه صامت إلى الآن - ربما عشرة ملايين فى شوارع مصر
عـُمر سليمان هو مرشح إسرائيل لرئاسة مصر - تخيلوا من سيختار لنا رئيسنا - لا نامت أعين الجبناء والخونة - يلعن أبوهم ولاد كلب - كل ما حدث فى مصر منذ كامب ديفيد سببه خيانة السادات وبيعه مصر لإسرائيل بعد تجرير شباب مصر لسيناء بدمائهم فقتل شباب مصر الأوفياء السادات الخائن والآن يطرد الشباب المصرى الوفى عملاء إسرائيل ليضعونهم فى مزبلة التاريخ فصبراً جميلاً آل ياسر إن غداً لناظره قريب والحمد لله رب العالمين
هتاف صرخ به طفل فى العاشرة من عمره فى الأسكندرية اليوم 08 فبراير 2011 : (أه يابلدنا يا تكية - أه يا بلدنا يا وسية - سرقوكى الحرامية) - أقول له صدقت يا ولد - يسلم فـُمّك
وإعلام النظام البائد عايش فى المريخ - والصحفى منهم إللى بياخد مليون جنيه فى الشهر علشان يمسح مخ المصريين البسطاء هو عميل لنظام عميل وأول هؤلاء المجرمون نقيب الصحفيين المزيف بوجهه الصفيق العفن
الناريخ السائل الذى تعيشه مصر يستحق أن تشارك فيه - لا تصمت لا تظل ساكناً - الصمت والسكون وقت الثورات خيانة لبلدك
أحمد شفيق - رئيس الوزراء غير الشرعى - يحاول رشوة الموظفين بزيادة قدرها %15 (خمسين إلى مائة حنيه) فى الشهر من أول إبريل 2011 - وكأن الزيادة منحة من بيت أمه - الرشوة هى اللغة الوحيدة التى يعرفها النظام وزبانيته بعد الضرب والاعتقال والقتل على يد الأمن المركزى - خلى لك كذبة إبريل والـ %15 دول يا عم أحمد يا شفيق - أهو بجملة ما سرقتموه من ثروة هذا الشعب طوال 30 عاماً - وعلى أول إبريل مش حاتكون موجود كرئيس وزارة بإذن الله
صباح الثلاثاء 08 فبراير 2011
النظام كله فاسد وجعل المصريين يكرهون بعضهم ويكرهون أنفسهم لأنهم عاجزون عن العيش فيه بكرامة - نظام اللصوص المزورين الذى صنعه مبارك لابد وأن يسقط ولن يسقط إلا برحيل مبارك - الشباب المصرى الأعزل بذل دمائه فى الشوارع بسخاء فى مواجهة غير متكافئة مع مليون عسكرى أمن مركزى فكسرهم وحطم مصفحاتهم البوليسية ومقار الشرطة فى أربع ساعات فى مدن مصر فى عمل ثورى ربما ليس له مثيل فى تاريخ البشرية - الآن نستطيع أن نفخر بأننا مصريون
الشعب يُريد إسقاط النظام - الشعب يُريد إسقاط الرئيس - الشعب يُريد إسقاط الخسيس
الفساد هو دين نظام مبارك - ومبارك هو المسئول الأول عنه - حيث أرسى كبار وصغار المسئولين دعائم الفساد أمام عينيه وهو يسمع ويرى ويبارك ويكذب وبدشن لنا الفساد على أن استثمار وتنمية - المسئول السياسى هو المسئول الأول عن الفساد المالى والإدارى والاحتماعى
كم تساوى حياة المصرى وما هو ثمن كرامته فى مصر عند الباشوات المسئولين فى مصر فى عهد رأس المنصر إللى إسمه حسنى مبارك ؟ - ثلاثة مليم ؟ - لا بل أقل - فالمواطن المصرى المهان فى الداخل والخارج عليه أن يدفع كل ما فى جيبه فى أقسام الشرطة ليصون بعضاً من كرامته - إن كان قد تيقى له بعضاً منها بعد المرور بالقسم - فما بالك بالحجز أو السجن - أما للتظاهر فعلى المصرى أن يدفع عمره ثمناً للتظاهر ضد زعيم العصاية
الشعب يُريد إسقاط النظام - الشعب يُريد إسقاط الرئيس - الشعب يُريد إسقاط الخسيس
لا تقعوا فى خدعة الحوار أو التفاوض مع زبانية السفاح الحاكم لمصر - زبانية الفساد يمكنهم أن يأكلوا الثوار بكل سهولة - كما قتلوهم فى الشوارع من قبل - إن هم وقعوا فى خية وخيبة الحوار - لا حوار بين ثوار ونظام فاسد
انتبهوا : (جمهورية عموم الفساد) لها إسم آخر هو (جمهورية مصر العربية) - (رئيس جممهورية عموم الفساد) له إسم آخر هو (حسنى مبارك) - (الإرهابى الوحيد فى مصر) له عدة إسماء دلع آخرى هى (وزارة الداخلية - جهاز الشرطة - ظباط المباحث والمخبرين - الأمن المركزى - أمن الدولة - النيابة العامة - النيابات العسكرية - أمناء الشرطة) - أما عنصر (الأمل الوحيد فى مصر) فله إسم جديد خالص هو (ثورة 25 يناير 2011) - عليكم الاختيار
الشعب يُريد إسقاط النظام - الشعب يُريد إسقاط الرئيس - الشعب يُريد إسقاط الخسيس
أحمد شفيق - رئيس الوزراء غير الشرعى - يحاول رشوة الموظفين بزيادة قدرها %15 (خمسين إلى مائة حنيه) فى الشهر من أول إبريل 2011 - وكأن الزيادة منحة من بيت أمه - الرشوة هى اللغة الوحيدة التى يعرفها النظام وزبانيته بعد الضرب والاعتقال والقتل على يد الأمن المركزى - خلى لك كذبة إبريل والـ %15 دول يا عم أحمد يا شفيق - أهو بجملة ما سرقتموه من ثروة هذا الشعب طوال 30 عاماً - وعلى أول إبريل مش حاتكون موجود كرئيس وزارة بإذن الله
الناريخ السائل الذى تعيشه مصر يستحق أن تشارك فيه - لا تصمت لا تظل ساكناً - الصمت والسكون وقت الثورات خيانة لبلدك
جسنى مبارك وعُمر سليمان وبقية زبانية النظام يلعبون فى الوقت الضائع ويتصورون شرعية وهمية زالت عنهم منذ 25 يناير 2011 - الوهم يُسيطر على كل من أعلنت الثورة الشعبية المصرية عدم شرعيتهم
وإعلام النظام البائد عايش فى المريخ - والصحفى منهم إللى بياخد مليون جنيه فى الشهر علشان يمسح مخ المصريين البسطاء هو عميل لنظام عميل وأول هؤلاء المجرمون نقيب الصحفيين المزيف بوجهه الصفيق العفن
مساء الإثنين 07 فبراير 2011
يا شعب مصر لقد بذلت دمك ثمناً لحريتك والآن يريد النظام البائد أن يحول الثورة الشعبية الحالية إلى نوع ما من (هوجة عرابى) - مع الاعتذار لأحمد عرابى - ثم يبقى الخديوى الخائن حسنى مبارك وغيره من كهنة نظامه - مع عدم الاعتذار الخديو توفيق الخائن - لتنتهى الثورة الحالية فى سجون ومعتقلات النظام مجدداً - لا تنفضوا عن التظاهر لمشاهدة التليفزيون فهى سلاحكم للحصول على حريتكم وإرسال النظام إلى مزبلة التاريخ
صباح الإثنين 07 فبراير 2011
كومبارس شباب منتحلون لصفة الثوار وعواجيز الإخوان ذهبوا أمس للحوار مع عمر سليمان متناسين جرائم النظام لاقتطاف ما يستطيعون - عمليات متعددة تجرى على قدم وساق لتزييف إرادة الثورة وتفريغها من حشد الملايين - ناهيك عن أكاذيب الإعلام المصرى الموجهة لغزو البسطاء وسحب سجادة الدعم الشعبى الهائل من تحت أقدام الثورة - النظام البائد يراهن على الزمن لإستعادة سطوته الأمنية الغاشمة
بين مطرقة من يحاول اخنطاف الثورة وسندان من يريد إجهاضها - الثورة تواجه محاولات تصفيتها - والجيش - القوة القادرة على ترجمة الثورة إلى تغيير - يقف صامتاً متفرجاً وكأن الأمر لا يعنيه - التاريخ سيقول من خان الثورة ومن خدعها ومن تخلى عنها وعن بناء مستقبل أفضل لمصر حرة كريمة ديمقراطية رائدة فى محيطها ترد كيد عدوها الصهيونى فى نحره وتنتصر لشخصيتها - عمر سليمان وأحمد شفبق من دعائم النظام والمشاركون فى جرائمه ضد هذه الأمة
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
تفضل بكتابة تعليقك دون تكرار ذات النص عدة مرات
لكى لا نضطر لمحو التكرار
Vous êtes bien invité à poster vos commentaires sans répéter le même texte en plusieurs postages. Les commentaires de même auteur qui affichent le même texte seront effacés
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.