تلقت مدونتى - الخميس 29 أكتوبر 2010 - عدد 28 زيارة متكررة من المخبرين الأردنيين - بمحافظة عمان - من الساعة 08 صباحاً حتى الساعة 05 بعد الظهر - ثم الساعة 08 مساءاً - كما حدث فى زيارة المخبرين السوريين والمصريين لها يوم الخميس 7 أكتوبر 2010 . أمال فين البالطو الأصفر والكوفية يابت إنتى وهو وهى ؟ جاتكوا خابط فى دماغكوا كلكوا - منك له - ولاد كلب غجر
لكن شكراً للمُخبر/المُخبرة - الذى/التى دلّهم/دلتهم على مدونتى لكى تكون مُرّاً فى قلوبهم وقذى فى أعينهم .
لا يمكنهم أن يكونوا أكثر غباءاً من هذا المستوى فهذا هو أشد مستوى غباء معروف عالمياً - مبروك لهم هذا الرقم القياسى فى الغباء - طـُظ فيهم جميعاً يجب وضعهم ضمن موسوعة (جينز) للغباء الدولى .
Jordan Telecom Group (orange) (94.249.113.94)
Amman, Amman Governorate, Jordan, 26 returning visits
Jordan Telecom Group (orange) (92.253.35.19)
Amman, Amman Governorate, Jordan, 28 returning visits
Ste (syrian Telecommunications Establishment) (216.6.0.10)
The ignorant Egyptian guys do not know that the two words (of) and (and) should never be written with capital letters since they have 3 characters or less, and not at the start of a sentence. Consequently, those "strongly ignorant guys" write them as (Of) and (And). What a rediculous comedy ?
سجل زيارة المخبرين الأردنيين لمدونتى - الخميس 29 أكتوبر 2010 - أخلين وسخلين - أخلين وسخلين |
العباقرة الذين بنوا هذه الأهرامات فى مصر مازلوا أحياءاً يُرزقون أما المخبرين الأغبياء فقد ماتوا بغيظهم |
شيـّد قصورك
سيد اوفياؤ مصر
RépondreSupprimerتاكد انه مش انا
وبعدين انا عمري ما عرفت مخبرين ولا بعرف شكلهم ...وبعدين المخبرين مش بحاجه عشان اي حد يدلهم ..همه بعرفوا يندلوا لوحدهم
وعلى ما اعتقد انه كلامك الاخير عن الاردن كان من العيار الثقيييل
= = = = =
RépondreSupprimerكلامى الأخير (الذى تعتيرينه من العيار الثقيل) كان فى الواقع من (العيار الخفيف) - بل من (العيار الخفيف جداً) - أما كلام (العيار الثقيل) فلم يأت بعد (وأظن ان له وقته الذى لم يحن بعد) - وهو ليس كلاماً عن الأردن كشعب - فالأوفياء فى الشعب الأردنى وف كل شعب عربى هم أحباب الأوفياء من شعب مصر - فنحن شعب واحد قسمته الحدود المصطنعة والنزعات الإنفصالية لدى الحكام الخونة وعتاة الديكتاتورية فى كل قطر عربى - لا أدنى شك فى هذا - لكنه كلام عن تاريخ الخيانة للعروبة وتاريخ بيع الأرض للصهاينة الذى يسرى كالنار فى الهشيم فى دماء العائلة الملكية الأردنية الهاشمية منذ عام 1917 - والنظام الأردنى العميل للصهيونية ليس هو الأردن الوفى وهو لا يمثل شعب الأردن الوفى - بالضبط كما أن النظام المصرى الخائن العميل للصهيونية ليس هو مصر الوفية - وهو لا يمثل شعب مصر الوفى - وبالضيط كما أن الخونة من الفلسطينين لا يمثلون الأوفياء من الفلسطينين - إن الصراع الأبدى هو صراع بين الأوفياء وبين الخونة كما هو صراع بين صاحب الأرض وبين سارق الأرض - وهو صراع بين الإخلاص السياسى وفداء الأوطان من حهة وبين الدعارة السياسية من الجهة الأخرى (فلا فرق عندى بين من يبيع وطنه وبين من تبيع ثدييها على قارعة الطريق - بل لعل المومس التقليدية هى أكثر شرفاً - ولو بشكل نسبى محض - فهى تبيع فخذيها للمارة نعم لكنها قد لا تبيع وطنها ولو بكنوز الدنيا أحياناً - أما الخونة من الحكام العرب فهم قد باعوا - وهم ييعون اليوم - كل شىء من الأرض إلى العرض - مقابل العروش وسلطةالمال) - والصراع بين الأوفياء وبين الخونة هو كالصراع بين الفدائيين والمجاهدين وبين الصهيونية واحتلالها للأرض العربية فى فلسطين وسوريا ولينان - - - ولولا الخيانة (العربية-العربية) لما كنا قد وصلنا إلى ما نحن فيه من حالنا المزرى اليوم وربما لقرون قادمة - تخياتى لك - وسلام ختام
وخالص بصاقى على وجوه وقفى المخبرين - وعلى وجوه وأقفية سادتهم من الخونة العرب من أهل الدعارة السياسية فى قصر كل حاكم عربى يحكم وطنه لصالح إسرائيل
= = = = =