ولعل أخوة لنا فى مواقع أخرى يتوقفون عن أن يضلوا الطريق أمام عدونا وعدوهم الإسرائيلى فى فلسطين - فيتركوا أحاديث السلام الواهى الملفق ووعود السلام الكاذبة التى بدأت منذ (أوسلوا) وقبلها - ومنذ قبلوا بالمبدأ الساداتى اللعين - فيضربوا العدو باتحادهم وتنظيمهم ويكفوا عن فرقتهم وخلافاتهم واقتتالهم بين حماس وفتح - فما انتصر شعب استولت عليه الفرقة والتشرذم السياسى والعسكرى وتحولت قياداته إلى الاتجار فى السياسة والنضال ولا نضال على أرض الواقع سوى فى سياراتهم المرسيدس السوداء ومع الجميلات فى فنادق الخليج وأوروبا السبعة نجوم - وقيادات مزعزعة العقيدة - من نوعية عباس ودحلان - فاستأنسها العدو وروضها لخدمة مراميه الشيطانية الاستيطانية من خلال محادثات لا تنتهى ولم ولن تصل إلى شىء يذكر - وعلى الأقل لقد كان الجزائريون يواجهون عدواً فرنسياً على درجة ما من التحضر ومن الإنسانية دفعته فى نهاية المطاف - تحت الضغط الهائل للثورة الجزائرية إلى الموافقة على استفتاء تقرير المصير فى 1962 - لكن العدو الصهيونى يخلو من هاتين السمتين فنحن فى فلسطين أمام رعاع أوروبا ومجرميها من عتاة الأشكيناز الذين لا رب لهم ولا دين لهم ولا ضمير لهم فلفقوا غطاءاً دينياً كاذباً لم يعرف قادتنا بعد كيفية سحبه من تحت أقدامهم وخنقهم به - على حين يزداد توغل الطابور الخامس على امتداد الأرض العربية لإقناع الشعوب بأكذوبة سلام ممكن مع إسرائيل
الحاكم الذى يعاند شعبه يدمر بلده ثم يدمره الشعب - ولن يتعظ أحد من حكامنا
قد أسمعتَ لو ناديتَ حياً - ولكن لا حياة لمن تنادى - ولو ناراً نفختَ بها أضاءت - ولكن أنتَ تنفُخُ فى رماد
لكم فى ثورة تونس وهروب الطاغية عبرة يا أولى الألباب فى مصر إن كان فى مصر أولى ألباب
إذا الشّعْبُ يَوْمَاً أرَادَ الْحَيَـاةَ - فَلا بُدَّ أنْ يَسْتَجِيبَ القَـدَر
وَلا بُـدَّ لِلَّيـْلِ أنْ يَنْجَلِـى - وَلا بُدَّ للقَيْدِ أَنْ يَنْـكَسِـر.
هرم
الــثــورة
الشـعـبيـة المـصـريـة
منذ 25 ينايـر 2011: تاريـخ سـائـل
يـجرى فى شرايين مـصر شعـاره ومـطلبه الأول والأساسى
الشـعب يـُريد إسقـاط النظـام - الشـعب يـُريد إسقـاط الرئـيس
وأخيراً أسقط شعب مصر نظام مبارك العميل لإسرائيل عصر الجمعة 11 فبراير 2011 الحمد لله
والمجنون الليبى مُعمّر القذافى يقتُل المئات ويجرح الآلاف من شعبه على يد المرتزقة الأفارقة يوم 20 فبراير 2011 - فكم يوماً بقى له حتى يزول؟
تحية من القلب إلى جيش مصر العظيم الذى يحمى ويصون ثورة الشعب كما يحمى ويصون أرض مصر وكرامتها وحضارتها ومستقبلها بإذن الله
مواقع
Find Latitude - Longitude: Very rapid data on mouse crosshair
http://www.findlatitudeandlongitude.com/?loc=njamena,chad
مصرنا - جريدة إليكترونيةhttp://www.ouregypt.us/culture/main.html
الأهرام الإليكترونيةhttp://gate.ahram.org.eg/Index.aspx
الأهرام الرقمىhttp://digital.ahram.org.eg/home.aspx
الأهرام الورقىhttp://digital.ahram.org.eg/youmy/EventBrowes2.aspx?addd=49161
http://www.ahram.org.eg/pdf/Zoom_1500/index.aspx
جامعيون من أجل الإصلاح - جامعة القاهرةhttp://www.jam3uon.com
جف البحر المتوسط خلال ألف سنة بعد إنغلاق مضيق جبل طارق منذ 6 مليون سنة فى حقبة الميسينيان بنهاية عصرالميوسين فنشأ النيل الافتتاحى (إيو نايل) فى مصرhttp://en.wikipedia.org/wiki/Messinian_salinity_crisis
http://daphne.palomar.edu/pdeen/Animations/23_WeatherPat.swfAnimation Hadley Cell
http://www.nodvin.net/snhu/SCI219/demos/Chapter_7/Chapter_07/Present/animations/50_1_2_1.html
شاهد (خلبة هادلى) وأعرف أن هوائنا يتحرك بضغطه المرتفع نحو خط الإستواء وبه رطوبة هى التى تأتينا لاحقاً بالجريان السطحى فى النيل لكنهم يجادلون لأنهم لايريدون عمداً أن يفهموا أن ماء النيل هو ماؤنا قبل ان يكون مائهم حتى والدنيا بتمطر فى إثيوبيا - بسبب التبريد الكظمى (أدياباتك) الذى يتم بصعود هواء رطب لأعلى فيمطر عندهم تحت ضغط منخفض - فأمطار إثيوبيا هى رطوبتنا التى ذهبت لهم مع هواء صحارينا لتمطر عندهم ثم تأتينا فى النيل
المناخhttp://weather.about.com/od/educationalmaterials/tp/weather_animations.htm
عرض متحرك لأانماط التساقط المائىhttp://profhorn.meteor.wisc.edu/wxwise/precip/precip.html
إعصار
http://www.suu.edu/faculty/colberg/Hazards/Hurricanes_Noreasters/Hurricane_Anim_2.html
وزارة التعليم العالى والبحث العلمى
http://www.facebook.com/Official.Higher.Edu.Sci.Research?sk=wall
ملتقى دراسات عليا زراعة القاهرة
http://www.facebook.com/home.php?sk=group_111330905610798¬if_t=group_added_to_group
FBML<> برمجة فيس بوك - إبقى قابلنى لو فهمت حاجة
http://www.phpeveryday.com/articles/Facebook-Programming-Facebook-Platform-P845.html
الموقع الرسمى لجامعة القاهرةhttp://www.facebook.com/cu.edu.eg?sk=info
جزيرة بث حى فيس بوكhttp://www.facebook.com/aljazeerachannel?sk=app_4949752878
موقع للاستبيان الآلىhttp://auto-survey.net/
مجتمع مدنىhttp://sciencemadani.webs.com
فقالت هل من مزيد؟
dimanche, octobre 31, 2010
Le FLN Algérienne au 01 novembre 1954 - le correcte point de départ d’une révolution populaire ذكرى الأول من نوفمبر - إنطلاق ثورة الجزائر عام 1954
ولعل أخوة لنا فى مواقع أخرى يتوقفون عن أن يضلوا الطريق أمام عدونا وعدوهم الإسرائيلى فى فلسطين - فيتركوا أحاديث السلام الواهى الملفق ووعود السلام الكاذبة التى بدأت منذ (أوسلوا) وقبلها - ومنذ قبلوا بالمبدأ الساداتى اللعين - فيضربوا العدو باتحادهم وتنظيمهم ويكفوا عن فرقتهم وخلافاتهم واقتتالهم بين حماس وفتح - فما انتصر شعب استولت عليه الفرقة والتشرذم السياسى والعسكرى وتحولت قياداته إلى الاتجار فى السياسة والنضال ولا نضال على أرض الواقع سوى فى سياراتهم المرسيدس السوداء ومع الجميلات فى فنادق الخليج وأوروبا السبعة نجوم - وقيادات مزعزعة العقيدة - من نوعية عباس ودحلان - فاستأنسها العدو وروضها لخدمة مراميه الشيطانية الاستيطانية من خلال محادثات لا تنتهى ولم ولن تصل إلى شىء يذكر - وعلى الأقل لقد كان الجزائريون يواجهون عدواً فرنسياً على درجة ما من التحضر ومن الإنسانية دفعته فى نهاية المطاف - تحت الضغط الهائل للثورة الجزائرية إلى الموافقة على استفتاء تقرير المصير فى 1962 - لكن العدو الصهيونى يخلو من هاتين السمتين فنحن فى فلسطين أمام رعاع أوروبا ومجرميها من عتاة الأشكيناز الذين لا رب لهم ولا دين لهم ولا ضمير لهم فلفقوا غطاءاً دينياً كاذباً لم يعرف قادتنا بعد كيفية سحبه من تحت أقدامهم وخنقهم به - على حين يزداد توغل الطابور الخامس على امتداد الأرض العربية لإقناع الشعوب بأكذوبة سلام ممكن مع إسرائيل
Pourquoi nous vieillissons - nous ? Pourquoi لماذا نهرم ونشيخ ؟ - لماذا
أصل ومعنى كلمة (إنتروبى) فى اللغات الألمانية واليونانية واللاتينية - وترجمتها التى أقترحها فى اللغة العربية:
هى كلمة منحوتة من الكلمة اليونانية (إنتروبيا) التى تعنى (الالتفات – التوجه نحو شىء ما) - وقد قام الفيزيائى الألمانى (رودولف كلاوزيوس- الذى عاش بين عامى 1888 - 1822) بنحت كلمة (إنتروبى) عام 1850 – والبعض يقول عام 1865 - كمضاهاة للكلمة الألمانية (إنيرجى) بمعنى (طاقة) - ليعنى بها قياس مدى (الفوضى) فى نظام ما – وانتشرت هذه الكلمة بدءاً من عام 1868 - والصفة منها هى (إنتروبيك) - ويأتى جذر كلمة (إنتروبى) من الكلمة اليونانية (تروب) المشتقة من الكلمة اللاتينية (تروبيس) المعروفة منذ عام 1530 - وتعنى الوظيفة البلاغية الشهيرة (الاستعارة - الكناية - التشبيه - المجاز) الدالة على استخدام كلمة ما فى غير محلها الذائع المعروف عن دلالتها المباشرة (كقولنا أن هذا الشخص صحته "حديد" للدلالة على أن صحته "قوية") - وأصلها اليونانى هو كلمة (تروبوس) بمعنى (التفات - اتجاه - استعارة) قد جاء من الكلمة اليونانية (تريـبـايـن) التى جذرها (تريـب-) يعنى (الالتفات نحو شىء ما - مع حمل المعنى الضمنى: حدوث تحول - وقوع تبديل - عمل استبدال شىء محل شىء - أى إحلال شىء - ثان - حل محل شىء – أول - فيصبح الشىء الأول غير ممكن الحدوث - مستحيل الوقوع - ضاعت فرصة حدوثه) - ومنه جاءت كلمة (ترابيت) اليونانية بمعنى (اعتلاج - إختلاج - اضطراب - لخبطة - فوضى - اتلخبط – وبالبلدى الفصيح: اتلخم على عينه - ضرب لخمة) – وجاءت منها الكلمة اليونانية (تريـبـيـت) بمعنى (يلتفت) - وفى الاستعمال الفنى اللغوى البلاغى تعنى (الاستعارة - الكناية - التشبيه) كما سبق القول. فيمكن لنا استعمال الترجمة العربية التالية (اللخبطة - الاضطراب – الفوضى – الفرصة الضائعة – ضياع الفرصة) - بمعنى فنى علمى هو: (كمية الطاقة التى لا يمكن تحويلها إلى شغل نظراً لضياع فرصة استخدامها حتمياً وبشكل نهائى لا رجعة فيه ولا إبرام فيه ولا استئناف). وأنا شخصيأ أحبذ التعبير العربى (الفرصة الضائعة).
![]() |
يا وابور قول لى رايح على فين - والقرب نصيب والبعد نصيب |
![]() |
لغاية هنا كله حلو وزى الفل لكن السؤال الآن هو : إزاى نحسب كفاءة الآلة الحرارية ؟ والسؤال الأهم : إزاى نزود تلك الكفاءة ؟ هذا هو بعض حساب (مُعامل الكفاءة - أومُعامل الأداء -) الذى قدمه (نيقولا ليونار سَدى كارنو) حين وضع تصور الدوران (أيزوثرمال - أدياباتيك - أيزوثرمال - أدياباتيك) وغيره - واتعشم أن أجد وقتاً لإضافة المزيد (ملحوظة جانبية :- ترجمة كلمة عملية "أدياباتيك" بالعربى الفصيح هى عملية "كظمية" أى "كاظمة" للحرارة - فهى تتم بدون انتقال حرارة من أو إلى النظام - إذ أنها تتم بتغير الطاقة الداخلية ببذل النظام لشغل فيبرد - أو تتم بتلقى النظام شغلاً فترتفع درجة حرارته)
|
![]() |
وتقل كفاءة شامبادال - نوفيكوف الفعلية (حسب كتاب الثيرموديناميكا والإحصاء الحرارية لـ هربرت كالين 1985) عن كفاءة كارنو النظرية العُظمى بشكل واضح |
هناك أمران - خلق الأجنة وقصة أهل الكهف. فخلق الأجنة يٌعيد الساعة البيولوجية إلى الصفر.. أفليس ذاك هو نقض لتزايد لإنتروبى... أم أننا... هنا... قد نقع فى ذات خطأ أخذ جزء من النظام والتحجج به - على حين أنه إذا أخذنا النظام ككل سنرى تزايداً فى الإنتروبى؟ - الأمر الثانى هو حكاية أهل الكهف - فكيف نفهم مرور ثلثمائة عام ميلادى - أو ثلثمائة وتسعة عام هجرى - ثم البقاء شباباً دون أن ينطوى ذلك على نقض تزايد الإنتروبى؟... هاتيك مجالين للتأمل الفيزيائى/البيولوجى - بالمعادلات... لا بالرغى العبيط الذى لا طائل وراءه
Mohamed Fahmy Hussein
لا لا لأ - إهمال المواهب ده إيه ؟ - إهمال المواهب ده خلاص - ده كان زمان وجبر - دلوقتى إحنا فى مصر فى زمن الحرب المفتوحة على المواهب وضرب الموهوبين والأذكياء بعساكر الأمن المركزى الأشد منهم ذكاءاّ بمراحل... والضرب فى الشوارع والأقسام سواءاً بسواء مع رجال القضاء - ومحدش أحسن من حد لأن النظام معندوش خيار وفاقوس أبداً - خصوصاً فى الضرب بالذات - وإن أصروا على مواهبهم... وعلى رفعة القضاء - (...القضاء والقدر - أهو بقى بالمرة من جملة التخريف - ماهى باظت خلاص...) - فإن النظام سوف يتهمهم بالجنون المطبق - أو بأى تهمة عبيطة والسلام - لأن النظام فى مصر لم يعد يحتمل لا المواهب ولا الذكياء ولا الحقانيين ولا الحقانية كلها - أى من أول شارع الذكاء لأخره - ولا يعلو لديه سوى الأغبياء... ومن يبيعون أنفسهم بمليم - أصل النظام عنده (استبحس) من زمان قوى - وكمان عنده حساسية شديدة من الأذكياء - وبيجيلوا منهم هرش فظيع... طول الليل والنهار
= = = = =
ًWe have only one chance : to get other political systems, real democratic ones. Otherwise, under the present political systems we have to make science of the type of the (Hundred Night and Night, with a lot of virgins and Viagra) when we are inside the palace of the Prince, or to make science like the (Miserables) when we are outside the palace of the Prince
= = = = =
vendredi, octobre 29, 2010
Obama contre Baradie - mais pourquoi أوباما ضد البرادعى - لماذا
فمصلحة إسرائيل وأمن إسرائيل لديهم - ولدى الحكام العرب - هى أولى الأولويات
على حين أن تقدم مصر وتحررها وديموقراطيتها وعلمها واقتصادها - كل ذلك - يرونه خطراً داهماً على إسرائيل
jeudi, octobre 28, 2010
Visites des informateurs Arabes - je m'en fou - c'est une farce drôle et primitive mais aussi vraiment très ridicule, trop risible et lourdement grotesque زيارات المخبرين العرب لمدونتى - طـُظ فيهم جميعاً
تلقت مدونتى - الخميس 29 أكتوبر 2010 - عدد 28 زيارة متكررة من المخبرين الأردنيين - بمحافظة عمان - من الساعة 08 صباحاً حتى الساعة 05 بعد الظهر - ثم الساعة 08 مساءاً - كما حدث فى زيارة المخبرين السوريين والمصريين لها يوم الخميس 7 أكتوبر 2010 . أمال فين البالطو الأصفر والكوفية يابت إنتى وهو وهى ؟ جاتكوا خابط فى دماغكوا كلكوا - منك له - ولاد كلب غجر
لكن شكراً للمُخبر/المُخبرة - الذى/التى دلّهم/دلتهم على مدونتى لكى تكون مُرّاً فى قلوبهم وقذى فى أعينهم .
لا يمكنهم أن يكونوا أكثر غباءاً من هذا المستوى فهذا هو أشد مستوى غباء معروف عالمياً - مبروك لهم هذا الرقم القياسى فى الغباء - طـُظ فيهم جميعاً يجب وضعهم ضمن موسوعة (جينز) للغباء الدولى .
The ignorant Egyptian guys do not know that the two words (of) and (and) should never be written with capital letters since they have 3 characters or less, and not at the start of a sentence. Consequently, those "strongly ignorant guys" write them as (Of) and (And). What a rediculous comedy ?
![]() |
سجل زيارة المخبرين الأردنيين لمدونتى - الخميس 29 أكتوبر 2010 - أخلين وسخلين - أخلين وسخلين |
![]() |
العباقرة الذين بنوا هذه الأهرامات فى مصر مازلوا أحياءاً يُرزقون أما المخبرين الأغبياء فقد ماتوا بغيظهم |
شيـّد قصورك
mardi, octobre 26, 2010
Le pillage d'Égypte publié par des journaux quasi-militants نهب مصر والطابور الخامس ومشاهد من الصحف الميمونة وشعب جاهل صامت أخرق يستاهل إللى بيجرى له - وسؤال عن الهاشمى الأردنى
كان زمان فيه مقولة شائعة تقول أن فلاناً هو (أكثر ملكية من الملك) وهذه المقولة لم تعـُد تـُطلق على الملكيين بالمعنى الحرفى للتعبير – وإنما لتعنى بوجه عام تواجد تابعين ومهللين ومطبلاتيه ومنتفعين من حالة ما أو من مسألة أو من وضع سياسى وعسكرى معين فى كل زمان ومكان – وهؤلاء التابعون هم من نوع (الشماشرجية) و (الأذيال) الذين لا دين لهم ولا مبدأ – ولا شرف ولا عقيدة لهم – فلهم مهمة وحيدة فى الحياة هى التمسح بأمر ما أو مسألة ما أكثر من صاحبها الأصلى المستفيد منها – فهناك صهاينة عرب وصهاينة مصريين مستترين أو على عينك يا تاجر يدافعون عن الصهيونية وعن إسرائيل وكأنهم أشد صهيونية من (بن جوريون) و(جولدا مائيير) و(يهود باراك) و(نيتنياهو) وكل حاخامات إسرائيل المجانين من عتاة الصهاينة وكل أعضاء تلك السلسلة الدموية العنصرية البربرية القذرة من قادة إسرائيل – رجوعاً للخلف إلى (تيودور هرتزل) شخصياّ – منذ مائة عام ويزيد
وقد صادفت أحدهم (وهو للأسف مصرى من المصريين الأنطاع الجبناء الخائنيين لعروبتهم ولمصريتهم ولوطنهم) على الإنترنت منذ شهور حين أنشأت مناقشة ً على موقع (البيت الأبيض) داخل مجموعة (لينكيد إن) الإجتماعية الشهيرة (بعد جريمة إسرائيل الدموية ضد أسطول الحرية فى فجر يوم 31 مايو 2010 فى عرض البحر المتوسط) – وهو أحد مسئولى تشغيل مطاعم فندق (فيرمونت) الشهير على نهاية طريق (صلاح سالم) بالقاهرة - وهذا الشخص الخائن دخل على تلك المناقشة ليقول أنه (يجب علينا عدم مهاجمة لإسرائيل بسبب أى فعل ترتكبه لأن بين مصر وإسرائيل اتفاقية سلام) – فقلت فى عقلى : ياسلام سلم هى الحيطة بتتكلم؟ – ولم أرد علبه بأى شكل مباشر لكن وضعت معلومات عن الطابور الخامس فى مصر منذ عشرينات القرن العشرين
وقد ذكرت قول هذا الخائن لكى أوضح إلى أى مدى إن هذا المصرى الجاهل – الذى يحمل للأسف درجة دكتوراه فى الفندقة من جامعة حلوان – لا تختلط عليه الأمور فحسب لكنه يتعمد أن يكون أشد صهيونية من الصهاينة أنفسهم – وكيف أنه لا يُدرك أى أبعاد القضية خارج إطارها الزمنى الراهن – ولا يريد أن يعرف سوى التحجج الأهبل العبيط باتفاقية السلام – كامب ديفيد - لكى يكسب بعض الدولارات هنا أو هناك كأى جاسوس وكأى خائن وكأى عميل – مهما اختلف موقع قربه أو بعده عن كراسى السلطة والحكم فى مصر – كما أن فى مصر – للأسف – صحفيين وكتاب وظيفتهم الوحيدة هى الدعارة السياسية لغسل عقل الشعب المصرى فى المسألة الإسرائيلية لصالح الصهيونية وهم يتلقون تشجيع النظام ودعمه عياناً بياناً ويوظفون أقلامهم وبرامجهم التلفزيونية فى الدفاع عن إسرائيل ومهاجمة إيران وحزب الله وحماس وكأنهم الأعداء الجدد لمصر، أما إسرائيل عندهم فهى الحبيب الأوحد الباقى لنا على الحجر – كذا
وأظنكم لم تنسوا دور الممثل البارز توفيق الدقن فى أداءه لدور الخائن (حاكم عكا) فى فيلم يوسف شاهين الشهير (الناصر صلاح الدين) حين فتح هذا الخائن بوابات عكا البحرية أمام الفرنجة وألقى سلاح القوات العربية فى البحر لكى تدخل قوات (ريتشارد قلب الأسد) وغيره من الأمراء الصليبيين الأوروبيين إلى فلسطين بلا عناء من ناحية البحر
إن أوقات الهدنة هى أشد أوقات تجنيد الطابور الخامس وخلق حالة من البلبلة الذهنية لتمييع القضايا وتحقيق انتصار العدو علينا دون طلقة رصاص واحدة – وهى أشد أوقات تشويه عقول الشباب وغسل عقول المواطنين وتبديل الأولويات وتصوير الأبيض أسوداً والأسود أبيضاً والتنكر لمبادىء وثوابت الأمة والانقضاض عليهل لتصفيتها من داخل الحدود دون حروب
وفى واقع الحال فلقد كان المطلوب ممن لفقوا لنا (كامب ديفيد) ليس فقط تحييد مصر وعزلها منذ ثلاثة وثلاثين عاماً عن حلبة الصراع ضد الصهاينة وإسرائيل – ولكن كان الأهم – فى خططهم النجسة العميلة الخائنة – هو العمل الدؤوب على تفريغ مصر من الداخل من حالة العداء ضد إسرائيل وتصوير إسرائيل أمام المصريين الجدد على أنها عضو طبيعى فى المنطقة أو – على أقل تقدير – على أنها قدر لا فكاك منه ولا أمل للأمة فى التخلص منه – تماماً كما كان يحدث أوقات الهدنة خلال الحروب الصليبية طوال مائتى عام فى القرون الوسطى – إلى أن قضى الله أمراً كان مفعولاً وخرجت آخر موجة الاحتلال الصليبى (الموجة الثامنة) لوطننا العربى (فى عام 1291 ميلادى – أى فى عام 690 هجرى - أى منذ 719 عاماً ميلادية = 741 عاماً هجرية – أى بعد 104 عاماً ميلادياً أو 107 عاماً هجرياً من استعادة صلاح الدين الأيوبى لبيت المقدس فى فلسطين العربية) لتعود الحملة الإستعمارية الجديدة منذ 62 عاماً ميلادية أى 64 عاماً هجرياً تحت إسمها الجديد : إسرائيل – وعند سقوط القدس قال كبيرهم عند وصوله إلى قبر (صلاح الدين) عام 1948 ميلادية – 1367 هجرية – (ها نحن قد عدنا يا صلاح الدين - لنحتل فلسطين ونخرجكم منها كما أخرجتمونا منها منذ أكثر من سبعة قرون) – وهكذا فإن ترصد الغرب بنا ورغبته المستديمة فى احتلال فلسطين هى أمر مستديم منذ تسعة قرون – وهم لا ينسون التاريخ لكننا نحن – بخيبة حكامنا وخيانتهم وعمالتهم وبخيبة أنظمتنا التعليمية المتخلفة ننساه ولا نعى دروسه على الوجه الصحيح ونبلع الطـُعم بسهولة فائقة تـُدهش العدو قبل الصديق
أود أن أوضح أن (كامب ديفيد) هى مجرد حالة هدنة مؤقته قبل استئناف الصراع مجدداً بالنار والدماء ضد إسرائيل فلا يوجد شىء إسمه السلام مع سارق أرضى وقاتل ولدى وناهب خيرات الله فى وطنى – لا يوجد شىء إسمه (السلام مع إسرائيل) – وإنما هى مجرد هدنة – وعلى هذا الأساس فإن دور القوى الوطنية هو أن تحسن استيعاب ذلك وأن تعمل على إيقاظ الوعى خاصة لدى الشباب – الذى لم يحيا فترة قمة الصراع منذ أربعين أو خمسين عاماً ولا يعرفها سوى عن طريق الإعلام والتعليم وكلاهما فى حالة ترد ٍ مُذهل لم يسبق لها مثيل على الساحتين المصرية والعربية – كما أن دور القوى الوطنية هو كذلك العمل على تفكيك منظومة الطابور الخامس وأفكاره التى يـُراد لها أن تشيع وتتوطن بيننا كأنها أمرٌ عادى لا غبار عليه – وعلى القوى الوطنية مواصلة نشاطها وتوثيقها الممتاز لبطولات جنودنا فى أحلك فترات الترايخ المعاصر مهما بلغ عنف وشراسة وخبث ودهاء ومكر أو عبط وهبالة تيار الغفلة والاستسلام العامل ليل نهار فى قلب ديارنا – ومهما بلغ قدر تيار اليأس الذى أخذ يضرب عقول البعض منا – فكل ذلك إلى زوال – فالصراع ضد إسرائيل ليس فقط صراع حدود وإنما – كما قال قائل يوماً وعن حق – هو صراع وجود لا صراع حدود
فعناصر الخيانة من بين القائميين على الأمر فى الدولة المصرية الذين يعرقلون أن تمول الدولة فيلماً ضخماً أو سلسلة أفلام قصيرة عن بطولات جنود مصر البواسل خلال حرب الاستنزاف 1968 – 1970 وحرب أكتوبر 1973 درءاً لغضب إسرائيل لن يدوموا فى مواقع السلطة ولن يدوم الخونة الذين يحكمون مصر منذ ثلاثين عاماً لصالح إسرائيل – والقطاع الخاص الذى يمارس التطبيع مع إسرائيل والصهيونية بالتجارة والسياحة الإسرائيلية الحرام لن يدوم فى مواقعه أبد الدهر – وجولة الصراع التالية سوف تكنس أولئك وهؤلاء بمكنسة التاريخ – ولن يبق لهم فى القصة النهائية حين تروى بعد قرون سوى كل مشاعر الإحتقار والإدانة بالخيانة والعمالة والاسترزاق على حساب ثوابت الأمة فى أشد فترات التاريخ خلطاً للأوراق وتبديلاً للمواقع وتزييفاً للمبادىء فى نهاية القرن العشرين وبداية القرن الحادى والعشرين – وعل كل حال فإن الناس فى مصر مش هبلة ولا عبيطة للدرجة دى والناس تعلم من هو الخائن ومن هو العميل ومن هو اللص الظريف ومن هو المؤمن المناضل – وتعلم أن مصير الخونة أشد سواداً من الحبر الأسود مهام علت الكراسى ومهما اشتد النفاق ومهما علا المجرمون فى الأرض عـُلواً شديداً – ولحسن الطالع فقد ذكر رب العالمين كل هذا فى القرآن فأعفانا من أن يكون الياس هو نهاية المطاف وعزز إيمان المؤمنين بنصر قريب وحدثنا عن نهاية إسرائيل مهما علت ومهما بغت فى الأرض – والإسرائيليون هم أول من يعلم ذلك ولذا فهم يكرهون القرآن كل تلك الكراهية العمياء لأنه يُطلعهم عل مصيرهم الذى يريدون أن يتحاشوه بمزيد من الجبروت والبغى والعدوان وبخيانة البعض منا كذلك – فإن الله لا يخلف وعده وهم يعملون لكنهم يكابرون ويتكالبون على محاولة طمس الشمس وتزوير الواقع وإهدار المستقبل – ولكن الله قد قـيـّض لهذه الأمة من المؤمنين من يصمد ويوثــّـق ويعمل ويصبر حتى يأتى نصر الله والفتح
وأولئك الخونة العاملون لخدمة مصالح إسرائيل داخل حدودنا لا ينكـِرون – وربما لا يـُريدون أن يعرفوا – أصلاً – أنه خلال خمسة وستين عاماً – بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية فإن أمريكا وفرنسا وروسيا – مثلاً – مازالت تنتج أفلاماً طويلة وقصيرة ووثائقية تمجد بطولات حنودهم – ولو باختراع قصص وروايات لم تحدث أبداً على أرض الواقع – خلال الحرب العظمى الثانية - ضد المانيا النازية واليابان وإيطاليا - دون أن ينطق أحد فى دول المحور السابقة ليقول أن هذا يسىء إلى دول المحور أو إلى السلام العالمى
وأتعشم ألا ينبرى أحدهم ليقول أن الوضع لدينا مختلف لأن أنظمة حكم (دول المحور) قد زالت من الساحة بعد الحرب العالمية الثانية – أما نظام الحكم النازى فى إسرائيل فهو مازال قائماً والصراع لم ينته بإزالة نظام الحكم العنصرى الدموى النازى فى إسرائيل – فنرد عليه الرد البسيط بأن واجينا – والحال هكذا – يقتضى أكثر ويدعونا أكثر لأن ننتج مثل تلك الأفلام وتلك الوثائق لأن عدم زوال سلطة الحكم الغاشم فى إسرائيل حتى الآن هو مدعاة أكثر لأن نستمر فى مغالبة العدو ومكافحته وحربه على الصعيد الثقافى والعلمى والفنى والأدبى والسينمائى ...الخ – وأعتقد أنه لا يجب التوجه نحو هؤلاء الخونة والعملاء من العاملين لمصلحة إسرائيل داخل جهاز حكم الدولة فى مصر وداخل أروقة تجار الخيانة والسياحة الإسرائيلية فى مصر أملاً فى الحصول على تمويل للأفلام عن بطولة جنودنا – فالبدائل الأخرى كثيرة وربما تحت أقدامنا ولكننا قد لا نراها – ولكن ذلك حديث آخر – قد يطول هو الآخر كما أطلت فى هذا التعليق إطالة قد كنت أراها ضرورية فى ظل العتمة المسيطرة الآن على سماء مصر– وأن غداً لناظره قريب وهذه الأمة لن تنسى بطولات جنودها – ولا يحب أن تنسى – ولحسن الحظ فإن هناك رعيل جديد من الشباب الواعى المثقف الذى لا يخدعه ظلام الطريق ولا قطع الكهرباء عن العقول – فعقولهم منيرة بذاتها ولا ينطلى عليها الخداع وهى بالمرصاد لإعداء هذه الأمة مهما طال الزمان ومهما غابت – عن القطيع المخدر وعن القيادات الخائنة – أفاق الغايات النبيلة
يـُـتـبـع بـ مقالات من الصحف – إن كان فى العمر بقية
اشتباكات بين الأمن وآلاف الموظفين أمام مجلس الوزراء - الثلاثاء 26 أكتوبر 2010
تراجع مستوى المعيشة يضع مصر فى المرتبة الـ٨٩ بين ١١٠ دول فى الرفاهية - الأربعاء 27 أكتوبر 2010
«البرادعى»: أوباما أدار ظهره لـ«تعزيز الديمقراطية».. ولا أستبعد لجوء المصريين للعنف إذ لم تستجب الحكومة للتغيير - 29 أكتوبر 2010
dimanche, octobre 24, 2010
La Guerre entre la police et les professeurs de l'université du Caire الحرب بين الحرس والأساتذة على مشارف جامعة القاهرة - المحكمة الإدارية العليا تصدر حكمها بطرد حرس جامعة القاهرة
أصحاب دعوى «طرد الحرس» يحتفلون فى نادى «تدريس القاهرة».. ويطالبون «الداخلية» بتنفيذ الحكم كتب محمد كامـل ٢٤/ ١٠/ ٢٠١٠ |
عقد أساتذة الجامعات الذين أقاموا الدعوى القضائية لطرد الحرس التابع لوزارة الداخلية من الجامعات، اجتماعاً بنادى أعضاء هيئة تدريس جامعة القاهرة، أمس، عقب تأييد المحكمة الإدارية العليا مطلبهم، واعتبروه حكماً تاريخياً جاء فى موعده، خاصة مع تزايد أعمال عنف الضباط ضد الطلاب. ووصف الدكتور عبد الجليل مصطفى، المنسق العام للجمعية الوطنية للتغيير، العضو المؤسس بحركة ٩ مارس لاستقلال الجامعات، حكم طرد حرس وزارة الداخلية من الجامعات بأنه «حكم تاريخى بمعنى الكلمة»، قائلا: «هذا الحكم واضح، وأسبابه لا يمكن تجاهلها، وسيترتب عليه فتح باب جديد لتصحيح الأوضاع فى المؤسسات الجامعية المهمة، لأنه حكم فى صالح الوطن». وأوضح مصطفى لـ«المصرى اليوم» أن الحكم جاء بعد أن شهدت الجامعات فى الأسابيع الماضية، اعتباراً من بدء الدراسة، كيف يرتكب حرس الجامعة التابع لوزارة الداخلية العديد من الانتهاكات والاعتداءات وتلفيق القضايا للطلاب، فضلا عن إلغاء حقهم فى اختيار ممثليهم، فى «مهزلة كبيرة» تحت اسم انتخابات الاتحادات الطلابية –حسب قوله. وأشار إلى أن الحكم أعطى الجامعات والطلاب وأعضاء هيئة التدريس حقهم، وأن القضاء المصرى يستحق كل التحية والثناء والتقدير على هذا الحكم الذى يؤكد ثقتنا فى قضائنا العادل. وتوقع الدكتور محمد أبوالغار، الأب الروحى لحركة ٩ مارس، ألا يتم تنفيذ الحكم، رغم أهميته، لأن المشكلة ليست فى حرس الجامعة وإنما فى وجود أمن الدولة داخل الحرم الجامعى، متهماً أمن الدولة بأنه الذى يحرك رؤساء الجامعات ويتدخل فى كل شىء، بداية من البحث العلمى وحتى العمل الإدارى بالجامعات. وقالت الدكتورة ليلى سويف، أحد مقيمى الدعوى، إن الحكم وضع الكرة فى ملعب وزارة الداخلية والجامعة بشأن احترام أحكام القضاء وتنفيذها، مشيرة إلى أنه ليس هناك مجال للطعن عليه. واعتبر الدكتور عبدالله سرور، المتحدث باسم اللجنة القومية للدفاع عن الجامعة، أن الحكم أعاد الأمور إلى نصابها الصحيح، وأكد سيادة القانون، وأيد المحاولات الجادة من الأساتذة للوقوف ضد التدخلات الأمنية والمحافظة على سيادة الجامعات. = = = = = تعليقى وماذا عن عشرين إلى ثلاثين سيارة أمن مركزى تحاصر جامعة القاهرة ليل نهار منذ ثلاثين عاماً بكامل العتاد الحربى (طراز مكافحة الشغب ومكافحة الشعب) لجنودها وضباطها وأطقم مباحثها المتجولة عياناً بياناً بالملابس المدنية (بسلاح جاهز لضرب النار مخبأ تحت القمصان) وكأنه لا شغل ولا مشغلة للداخلية سوى حصار غزة القديمة-الجديدة (جامعة القاهرة سابقاً) على حين أنه على مسيرة 500متر فقط تترك ذات الداخلية ميدان الجيزة جنوباً وحىّ بين السرايات شمالاً مواقعاً خالية ليل نهار من التواجد الأمنى والدنيا تضرب تقلب فيهما فى فوضى عارمة لا مثيل لها وكأنهما منطقتى نفوذ دولة أخرى ؟ إلى متى الهزل الأمنى الشامل ياسادة ؟ إلى متى العبث الأحمق بإرادة الشعب ومطالبه فى التغيير؟ هل تقومون بمناورات لإعداد الدولة للحرب الأهلية بين أصحاب السلاح النارى وأصحاب الطوب على مشلرف جامعة القاهرة ؟ ألا يمكنكم إجراء تلك المناورات أمام بوابة التاريخ عند معبد الكرنك فيصورها السياح بدلاً من تنفيذها أمام بوابة المستقبل عند جامعة القاهرة فتفلت منكم فرصة الخلود ؟= = = = = |