+++++
تعليقى :-
+++++
عمر طاهر عنده حق مليون فى المية - وإلا ماكنش ده بقى حالنا وماكناش نصحى ونام على الهبل إللى إحنا فيه - أنا سيبت مصر وسافرت فترة طويلة مرتين - مرة عشر سنين فى جامعات فى فرنسا - ومرة خمس سنين فى غابات الكونغو - وفى المرتين لما رجعت سألت :- أمال المصريين راحوا فين؟ قالوا لى : لا بقى - كل سنة وإنت طيب - تعيش أنت - البقاء لله -
أما العالم العربى والإسلامى فحدث ولا حرج وآخرتها الضرب بالجزمة من إسرائيل كل يوم والتانى ولا جنس كلب بيفتح بقه
وبرج الساعة فى مكة إتبنى بتلاتة مليار دولار - لارتفاع 650 متر - إشمعنى يعنى برج دبى؟ هو أحسن مننا فى أيه؟ والا أغنى مننا فى إيه بقى إن شاء الله؟
تلاتة مليار دولار بس ؟ معقولة دى ؟ مش كتير والله - فهذا المجمع المسخ قد نجح تماماً فى تشويه صورة الكعبة إلى الأبد وإلى غير رجعة - وهذا هو سبب دفع التلاتة مليار دولار - ولا شىء آخر إطلاقاً - ورغم ذلك فتعليقات الناس المخدرة بتقول عليه: ما شاء الله - ما شاء الله
وإن شاء الله سيتم الطواف من داخل ممرات فنادق أبراج مكه أثناء عمل الـ (شوبنج) فى محلاتها و(مولاتها) وبفتوى شرعية هندسية بديعة تسمح بهذا النوع من الطواف - من ارتفاع 600متر فوق مستوى الكعبة - حسب حل هندسى فراغى معتبر لمسألة مشهورة فى الهندسة الفراغية الإسلامية
ورمضان - من زمان ! - بقى شهر المسلسلات والمخللات - ولا شىء آخر - وكفى الله المؤمنين شر القتال - والحمد لله -
وبإذن الله سيواصل ملك ملوك أفريقيا دعوته أهل روما وبلجيكا وقبائل الماوماو - وغيرهم كتير - للدخول فى الإسلام - وسوف يؤمنون طبعاُ ويدخلون الإسلام على يد أمير المؤمنين الجديد - ملك ملوك أفريقيا
وسوف يستجيب المؤمنون الأوربيون والأفارقة - إن شاء الله - بإذن الله - لدعوته العظيمة - للدخول فى الإسلام - جميع المؤلفة قلوبهم - من المدفوع لهم باليورو والدولار - للإنضمام طوعاً - طبعاً - إلى قبائلنا الجديدة - حفظها الله
والحمد لله
ودمتم - أو ("دومتى") - (نوع من الجبنة المطبوخة إللى طعمها وحش جداً ككل أنواع الجبنة المطبوخة) (أما "الجـُبن العربى" -المطبوخ وغير المطبوخ - فهو معروف جداً - ومن زمان قوى قوى - وأنت "سيد العارفين" - بأنه "سيد الأخلاق")
وبعوده الأيام
+++++
ردى على تعليق بشأن فيديو - تتكلم فيه المرحومة السيدة / زينب الغزالى الجبالى - عن تعذيبها أيام شمس بدران فى السجن الحربى
= = = = =
لأ - هذه السيدة توفت منذ سنوات - ولا أعرف بالضيط متى توفت - لكنها نموذج سىء لتصلب الإخوان - - ودليل عملى سىء بيخوف - والناس بتقول (الله دول الإخوان ذوو عنف أصيل كده وبيتكلموا بعنف شديد كده وهما مضروبين يالجزمة - أمال إذا مسكوا الحكم فى مصر فى يوم من الأيام راح يعملوا إيه فى البشر إللى ح تعارضهم ؟ - - طبعاً قتل وتعذيب ومعتقلات وغياب ورا الشمس وكل إللى هما بيشتكوا منه) - - (وهذه هى معضلة الإخوان بعد حسن البنا - وحتى أثناء حياة حسن البنا لأن الجناح المتطرف فيهم حارب حسن البنا ذاته - وعزله عن الناس فى نهاية حياته قبل أن يغتاله البوليس المصرى فى ديسمبر 1948 بأوامر من الملك فاروق - فكان أن انتقم الله من فاروق باللى حصل له بعد أعوام قليلة من إغتيال البوليس المصرى لحسن البنا - ثم أعدم البوليس المصرى بأمر من عبد الناصر المفكر الإخوانى الكبير سيد قطب عام 1966 لأنه بفكره وكتبه كان نظام عبد الناصر يعتقد أنه كان وراء محاولة إغتيال عبد الناصر ذاته فى حادث إطلاق 8 رصاصات عليه أثناء خطاب شعبى لجمال عبد الناصر فى ميدان المنشية بالأسكندرية سنة 1954 وكان نظام عبد الناصر بعتقد أن سيد قطب كان وراء محاولات عنف أخرى سنة 1964-1965 من جانب الإخوان أو ربما كانت ملفقة - كالمعتاد فى مصر - ضدهم لتصفية قباداتهم عام 1964 وبعدها - حين تم اعتقال عشرات الألاف من الإخوان وبدأ نظام عبد الناصر من وقتها - وبالذات بدءاً من 1962 - مع وبعد الإنفصال السورى - إنزلاقه الخطير نحو كارثة 1967 - وكان الشعب يتخوف من المجهول القادم - وكنت شاباً صغيراً جداً وكنت أشعر ببوادر كارثة حقبقية قادمة - بعد إنفصال سوريا عن مصر - بسبب العنف الذى إنزلق إليه نظام عبد الناصر ضد النشطاء السوريين والمصريين - وخيبة المشير عامر فى التعامل بعنجهية شديدة وعنف واعتقالات وإهمال متعمد ضد السوريين وكأن مصر كانت قد احتلت سوريا وليست فى وحدة معها - ثم وصل عبط نظام عبد الناصر إلى مداه فى إللى حصل فى حرب اليمن ومحاربتة للرجعية العربية فى المملكة السعودية الأمريكية الإسرائيلية الصهيونية - مع نسيان أن إسرائيل هى العدو الأوحد وليست الرجعية المصرية والعربية والإقطاع والرأسمالية المصرية... الخ.... ثم جاءت النزعة الفردية المفرطة فى حكم مصر بحزب شمولى واحد وبفكر إشتراكى لم يهضمه لا الشعب المصرى ولا الشعب السورى وحوله أعداء الثورة فى مصر وحتى رجال الثورة أنفسهم إلى عنف ونهب وسرقة عينى عينك ثم طغت الآلة البوليسية والسياسة الفردية المطلقة فى حكم مصر بشكل بشع (حتى أن النظام كان قد حول إسم عبد الناصر إلى ناصر - كما كانت تسميه صحف الغرب - وليس عبد الناصر - وهذا أمر مقيت جدأ لأن عبد الناصر إن راح ولا جه هو برضه مجرد بشر وليس رب العالمين - أستغفر الله -) - فكل نظام حكم ينزلق إلى العتف الدموى هو نظام مصيره الحتمى هو الإنكسار المروع - وهذه قاعدة ذهبية فى كل تاريخ البشرية وليس لها إستثناء إطلاقاً - مهما طال الزمن أو قصر
شىء عجيب فعلاً عـُنف هذه السيدة زينب الغزالى الجبالى - وهو عنف يماثل عنف الإقطاع المصرى ضد الفلاحيين المصريين الغلابة فى مصر أيام الملكية - رحمها الله - وحتى ربنا جل شأنه فقد قال (وجادلهم بالتى هى أحسن) ولم يقل جادلهم بالتى هى أعنف - شوفى بقى النماذج المتطرفة دى موجودة فى كل مجال... من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار - - - وبدءاً من أطهر المبادىء وصولاً بالإنحطاط إلى أقذر التصرفات - - - لكن التطرف كارثة بشرية وليس قيمة إسلامية - - - حتى وإن كان رداً على تطرف مناقض ومجنون كما كان الحال ضد شمس بدران مدير مكتب المشير عبد الحكيم عامر ( المشير الجاهل الذى وضعه عبد الناصر - للأسف الشديد- على رأس جيش مصر لمجرد أنه د صحبه وحبيبه وليس لمقدرته العسكرية إطلاقاً) وحمزة البسيونى والسجن الحربى وخلافه من جلادى فترة حكم عبد الناصر الذين لطخوا تلك الفترة الوطنبة القومية الجميلة بممارسات بشعة كسجن وتعذيب وإعدام قيادات الإخوان فى مصر - وتعذيب ناس تانيه كتير لم يكن لهم يد لا فى الثور ولا فى الطحين - وكان إنكسار نظام عبد الناصر فى 67 رد إلهى على جرائم النظام ضد الإخوان والشيوعيين وغيرهم فى مصر ممن كانوا يعارضون عبد الناصر - لأنه لا يمكن أن ينصر الله من لا يراعون حرمة الناس والشعوب - والشعوب لا بد لها أن تفوق من غيبوبتها (وكان توفيق الحكيم قد نشر فى الأهرام كتابأ عنوانه : - عودة الوعى - وأغضب عبد الناصر لأن الكتاب كان ضد أخطاء حكم عبد الناصر - وكان على وزن كتابه الأسبق : - عودة الروح - الذى صدر أيام الملكية وكان قد أغضب الملك فاروق أيامها) - فأزال الله نظام عبد الناصر هو الآخر - ليأتى غيره ويحارب - لكن السادات هو الآخر إنزلق بشدة إلى الغرور السياسى المفرط بعد حرب أكتوبر 73 وحتى مصرعه عام 1981 باغتياله على يد ناس لاعلاقة لهم بالإخوان - وإن كانوا أشد من الإخوان عنفاً - كعبده الزمر - ثم جاء آخرون - والقصة تطول - حتى وصلنا إلى أيمن الظواهرى فى مصر - وأسامه بن لادن فى الجناح المتطرف فى الوهابية السعودية - ثم شيوخ آتى الفضائبات الوهابيون السعوديون المجانيين الذيين جعلوا من الدين الإسلامى شىء مُرعب لا علاقة له بالإسلام
= = = = =
I haven't had time while I was at Cairo to take a look and to read your blog. As today is Sunday, I have got a bit of time to surf Internet. I read your comment on the article published on other blog (Gabhet El Tahyees El Shaabya), This is the situation we live now from FALL to bigger FALL on all levels, In Egypt "ELMAHROUSA" or even on Arabic and Islamic world. We lost conscious and it is too late. I know you may say there is a minority which still have the light and they are carrying the candles and burning themselves to guide, enhance and create but I will answer again it is too late sir.
RépondreSupprimerI argued my dad for the situation in Egypt and he was saying that there is a chance, we have to have a hope for a better Egypt but I insist that there is no way for changing. You will have to change whole people behavior habits and attitude before you'd think to change government for instance.
I did like the article on the other blog, it is real and clear. These are we, Arabs, Muslims, Egyptians or whoever. There are we. We are the problem.
I might not be able to follow your blog frequently but surely I will have the chance to do so on weekends.
From Bari wish you health and happiness
Hamada
+++++
RépondreSupprimerThank you Hamada for your comment. You are right. Me too, I believe that the people must entirely change before any real and deep change at the power level could, would, or should, take place.
However, sometimes the worst times in the life of a given people is also the time of a sudden change. I am not for a change by force through the army (we had the lesson of 1952 when things became worst after 52 than before it). Nonetheless, we should follow some civilian front in order to change the poor situation going on in this country.
The population is asleep, this is right, but the “masses” are always asleep and dreaming, even in the USA, and a group of “leaders” might make the change take place.
I have still hope in the group of Dr. Mohamed El-Baradie. I signed on the “Declaration for the Change”, since last March. We will see how the others will react to get massive numbers of sings, or not.
Greetings.
Dr. Mohamed Fahmy
+++++