Zionists-02 الصهاينة يفشلون

Zionists: try over and over, permanent failure is your fate, at your feet.
The killers of our children and our elders, and the thieves of our homeland have no place among us; never.

كنا فى بيوتنا

وكان أبطال مصر

يدفعون أعداء

هذا الوطن إلى الهزيمة

ويمرغون أنوفهم

فى رمال سيناء

لتسلم أرض مصر

ولتعود لمصر

ثقتها بنفسها

جنة الخلد تنتظركم

يا أبطال مصر الشهداء

ومصير عدونا وعدوكم

الصهيونى اللئيم

فى نار الجحيم

خالداً فيها أبد الأبدين

بإذن رب العالمين

بحق هذا الشهر الفضيل

الذى حاربتموهم فيه

وانتصرتم فيه على هؤلاء

المجرمين من شذاذ الآفاق

تحية إكبار وإعزاز لذكراكم

مصر لن تنساكم أبداً

ولو بعد مائة ألف عام

Prix de l'Eau تسعير مياه الرى

+++++

What is the price of the "Hadley Cell"? What are its “prices” when it is on, and what are its “prices” when it is off?

Hadley Cell is just there, growing up over the African skies, since at least forty thousand years.

Those who would like to give a price to irrigation water should they also give a price to the atmosphere, to the Ocean water (ultimate origin of ALL fresh water on Earth), to the evapotranspiration processes and to Sunshine and to the wind movements that definitively create evaporation, condensation and raining out mechanisms? What is the price of the topography that makes water run downstream with gravitation? What is the price of the gravitational acceleration? Finally, what is the price of the Earth (not of Manhattan Island)? Have you enough money to buy the Earth? What is money, after all? What is a price? For what should a price be given, and for what should it not? Russia sold Alaska to the USA one day, ... years ago. What price SHOULD Russia pay today, or tomorrow, to get it back? What is the price of the Antarctica? What is the price of the Moon, the Sun, and The Universe!

Taking a part of the cake to display a price, whilst leaving the other parts of the cake in the dark, as priceless, is it fair, folks!

Another – relevant – question:

How many of our present-day “most powerful nuclear reactors” are required to get some 100 billion cubic meters fresh water out of the Ocean water per year, through desalination, to make alive a dead country?

Those are not classic university “class questions” to download from anywhere. Those are “society questions”.

No need to put our heads in the “sand” (would like to say in the “water”, but this would not work, since that "water" to put our heads in, apparently, will be get “priced”, too!)

After all, the priceless cannot be priced.

There are things that "Economy" has nothing to do with, otherwise one may ask the question: what is the "price" of life for each of us?

Water is not oil.

Just say the contrary.

A little bit of order, and logic, for the "economists".

La Pute المومس

La menteuse peut devenir pute. La pute ment pour camoufler son sale métier derrière ses fausses apparences. Elle maîtrise tout ça à la limite du parfait.

Portant "le coeur a ses raisons... que la raison ne connaît point" (Blaise Pascal)
=====
http://fr.wiktionary.org/wiki/salope

=====

http://www.urbandictionary.com/define.php?term=charmouta

A Zewail : Science Era زويل : عصر العلم

كتاب يستحق القراءة : أحمد زويل : عصر العلم - بدأت قراءته هذه الليلة 29 أغسطس 2010

Rabbin Shmiel Mordche BORREMAN ردى على كلام الكاهن اليهودى الرزين المضاد للصهيونية : شميل بورمان - وإللى ما يشترى يتفرج

+++++

There are great Jews against Zionism, great Jews revealing the Nazi crimes of the Zionist IDF in Palestine, and everywhere else on Earth.

Those great Jews are clearly showing, to everybody, who is the extremely bigoted, who is the dogmatic, who is the prejudiced, who is the blinkered person, who is the ignorant one and who is deliberately falsifying everything, indeed.

Rabbin Shmiel Mordche BORREMAN: I just would like to say to YOU BRAVO, you are very correctly revealing those Nazi Zionist criminals.

I say it to you loudly, YOU are 100%right, Rabbin Shmiel, I am among your followers. I like YOU, I respect YOU, Sir.

You are very welcome to go with us, hand in hand, to look after the Zionist criminals who are self-decaying by their own self-hatred, and by their incredible hatred of everybody else on Earth.

+++++

Les Feuilletons المسلسلات

إبقوا خلوا مسلسلات التليفزيون فى رمضان تنفعكوا يا .. أمكم

ALLAH et l'HOMME الله والبشر

يعطينا الله كل يوم فرصة جديدة - واللصوص يسرقونها من بين أيدينا


خلق الله البشر ليعرفوا الحق ويتبعوه وليتكاتفوا لنصرته وليعرفوا الباطل ويتجنبوه ويقاتلوه - لا لكى يعرفوا الباطل ويسلكوه طريقاً وسبيلاً وغاية ومبتغى - ساء ما تبتغون - ساء ما تحكمون - مالكم كيف تحكمون ؟
=====
موقع مقال كتبه مسلم - يبدو أنه هندى أو باكستانى - من اتباع مذهب يطلق عليه بالإنجليزية agnostic (بمعنى "لا أدرى" - حيث أن كلمة "gnostic" تفيد "معرفى" ووضع حرف "a" قبلها يفيد النفى) عندما يذكر المرء ديانته
=====
موقع قذر يحاول تشويه إبنة البرادعى (ليلى) على الـ فيس بوك - بالإدعاء بأنها agnostic - لمعرفته بولع المصريين الشديد بالشائعات القذرة

Putain de bordel de merde أوباش

لو ما كنتوش رمة كده ماكنش الصهاينة احتلوا فلسطين ولا كانوا ضربوا العالم العربى كله بالجزمة بالشكل ده من 70 سنة ولا كلب فتح بقه من يومها ياغجر يا ولاد الكلب - لكن إنتوا عالم رمة ولاد كلب غجر - جبناء ومتشتتين أكتر من شتات اليهود وتستحقوا كل إللى بيجرى لكم وكل إللى عنده شوية جاز إفتكر نفسه بقى بنى آدم

Merde عالم زفت

نفسى أقول كلمة متحاشة فى زورى بقالها يومين - أهيه : كل إللى يخش على مدونة حد ويخرج من غير ما يكتب أى تعليق ولا أى كلمة من أى نوع هو شخص إبن كلب وماهوش بنى آدم من أصله ومالوش أى عوزه فى الدنيا - خلاص - إيه ده ؟ - ده أنتوا عالم زفت وقطران - يلعن أبوكوا ولاد كلب

محكمة عسكرية للمدنين = نظام قمعى يعلن إفلاسه

لا تكتفي الدولة بتشريد وإذلال وقتل العمال بدم بارد نتيجة سياساتها المعادية لهم، بل تسعى أيضا لإسكات أصواتهم باستخدام أكثر الأساليب قهراً بتقديمهم للمحاكمة العسكرية التي لا يتوافر بها أي ضمانات أو حقوق دفاع.
يحاكم الآن ثمانية عمال من مصنع 99 الحربي (شركة حلوان للصناعات الهندسية) أمام المحكمة العسكرية بتهم إفشاء أسرار عسكرية والامتناع عن العمل والاعتداء بالضرب على لواء متفاعد/ محمد أمين رئيس مجلس إدارة الشركة، كان العمال الثمانية قد تم القبض عليهم مع 17 آخرين من زملائهم عقب اعتصام عمال المصنع يوم 03 أغسطس 2010 احتجاجاً على انفجار أنبوبة نيتروجين (غلاية) داخل المصنع مما أدى إلى وفاة العامل أحمد عبد الهادى(37 عاما) وإصابة ستة عمال آخرين بجروح.
وعلى إثر تلك الاحتجاجات سعت أجهزة الدولة إلى ترهيب العمال وتأديبهم لتجرأهم على الاحتجاج فاتخذت ضد 25 عامل منهم إجراءات تحقيق تلاها إحالة 8 من عمال المصنع إلى النيابة العسكرية تمهيداً لتقديمهم لمحاكمة عسكرية رغم أنهم عمال مدنيون ورغم أن الأمر يتعلق بنزاع عمل لا تحكمه سوى القوانين العادية.
وقامت النيابة العسكرية يوم السبت الموافق 14 أغسطس 2010 بحبسهم أربعة أيام على ذمة التحقيقات ثم تجديد حبسهم مرة أخرى يوم الثلاثاء الماضى، ثم تحويلهم لمحكمة عسكرية بدأت أولى جلساتها الأحد 22 أغسطس 2010 ليتم تأجيل المحاكمة إلى الأربعاء 01 سبتمبر 2010، كما رفضت النيابة العسكرية إعطاء المحامين صورة ملف القضية للإطلاع، وتحددت جلسة مفاجئة سريعة للمحاكمة.
وبالرغم من إدعاء وزيرة القوى العاملة/عائشة عبد الهادى في جميع المحافل أنها تقف بجانب حقوق العمال، إلاأنها لم تحرك ساكناً إزاء ما يحدث، هذا بالإضافة للصمت المعهود من إتحاد عمال مصر وتقاعسه عن الدفاع عن حقوق العمال فى مصر والتصدى لما يحدث لهم من انتهاكات.
ونحن المتضامنون مع العمال نعلن رفضنا لتقديم عمال مدنيين لمحاكمة عسكرية، ونطالب بإحالة القضية للقضاء العادى، ونطالب بمحاكمة المسؤلين عن موت العامل ومحاكمة إدارة المصنع التي تسببت في أكثر من انفجار وإصابات ووفيات بين العمال بسبب الإهمال، ونحذر أن تكون المحاكمة صورية وحكمها جاهز سلفاً، ونعلن بدأ حملة تشهير محلياً ودولياً ضد المسؤلين عن هذا الأمر.
البيان صادر عن مركز الدراسات الإشتراكية
إضغط هنا للتوقيع على العريضة

مدونات تشارك في الحملة
me myself and I
ماحدش فاهم
جنين دهووم انسانة
طراطيش
غريب
ياباني
ميزو
ثورة مصر
صرير قلم
ادهم
مدونة شاب مصري الحلم العربي
رسائل البحر
أنا وهؤلاء
ايجي فويس
مدونة دودا
مصري
تأملاتي
مصري في فرنسا
مركز الدراسات الاشتراكية
تضامن
المنتدى النقابي الحر
اخوان اون لاين
هرش مخ
حكايات مصرية
كومة ورق
مصر الحرة
Mostahfazana 
اما نعيمة
المحلة مصر
مصريون من اجل سيادة القانون
lost princess
ذات
Marwa Learns

ونرجوا من الجميع نشر البيان في كل المدونات

نزار قبانى-1

نزار قبانى-1

منشورات فدائية على جدران إسرائيل

هذا النص الشعرى منقول عن مدونة الأخ التونسى

 الأستاذ / سمير الزوّارى 
 همس الأمواج Chuchotement de vagues 
فوجب التنويه وإسداء الشكر - للوصول إلى مدونته إضغط إسمها  المكتوب بالفرنسية -

1
لن تجعلوا من شعبنا
شعبَ هنودٍ حُمرْ..
فنحنُ باقونَ هنا..
في هذه الأرضِ التي تلبسُ في معصمها
إسوارةً من زهرْ
فهذهِ بلادُنا..
فيها وُجدنا منذُ فجرِ العُمرْ
فيها لعبنا، وعشقنا، وكتبنا الشعرْ
مشرِّشونَ نحنُ في خُلجانها
مثلَ حشيشِ البحرْ..
مشرِّشونَ نحنُ في تاريخها
في خُبزها المرقوقِ، في زيتونِها
في قمحِها المُصفرّْ
مشرِّشونَ نحنُ في وجدانِها
باقونَ في آذارها
باقونَ في نيسانِها
باقونَ كالحفرِ على صُلبانِها
ياقونَ في نبيّها الكريمِ، في قُرآنها..
وفي الوصايا العشرْ..

2
لا تسكروا بالنصرْ…
إذا قتلتُم خالداً.. فسوفَ يأتي عمرْو
وإن سحقتُم وردةً..
فسوفَ يبقى العِطرْ

3
لأنَّ موسى قُطّعتْ يداهْ..
ولم يعُدْ يتقنُ فنَّ السحرْ..
لأنَّ موسى كُسرتْ عصاهْ
ولم يعُدْ بوسعهِ شقَّ مياهِ البحرْ
لأنكمْ لستمْ كأمريكا.. ولسنا كالهنودِ الحمرْ
فسوفَ تهلكونَ عن آخركمْ
فوقَ صحاري مصرْ…

4
المسجدُ الأقصى شهيدٌ جديدْ
نُضيفهُ إلى الحسابِ العتيقْ
وليستِ النارُ، وليسَ الحريقْ
سوى قناديلٍ تضيءُ الطريقْ

5
من قصبِ الغاباتْ
نخرجُ كالجنِّ لكمْ.. من قصبِ الغاباتْ
من رُزمِ البريدِ، من مقاعدِ الباصاتْ
من عُلبِ الدخانِ، من صفائحِ البنزينِ، من شواهدِ الأمواتْ
من الطباشيرِ، من الألواحِ، من ضفائرِ البناتْ
من خشبِ الصُّلبانِ، ومن أوعيةِ البخّورِ، من أغطيةِ الصلاةْ
من ورقِ المصحفِ نأتيكمْ
من السطورِ والآياتْ…
فنحنُ مبثوثونَ في الريحِ، وفي الماءِ، وفي النباتْ
ونحنُ معجونونَ بالألوانِ والأصواتْ..
لن تُفلتوا.. لن تُفلتوا..
فكلُّ بيتٍ فيهِ بندقيهْ
من ضفّةِ النيلِ إلى الفراتْ

6
لن تستريحوا معنا..
كلُّ قتيلٍ عندنا
يموتُ آلافاً من المراتْ…

7
إنتبهوا.. إنتبهوا…
أعمدةُ النورِ لها أظافرْ
وللشبابيكِ عيونٌ عشرْ
والموتُ في انتظاركم في كلِّ وجهٍ عابرٍ…
أو لفتةٍ.. أو خصرْ
الموتُ مخبوءٌ لكم.. في مشطِ كلِّ امرأةٍ..
وخصلةٍ من شعرْ..

8
يا آلَ إسرائيلَ.. لا يأخذْكم الغرورْ
عقاربُ الساعاتِ إن توقّفتْ، لا بدَّ أن تدورْ..
إنَّ اغتصابَ الأرضِ لا يُخيفنا
فالريشُ قد يسقطُ عن أجنحةِ النسورْ
والعطشُ الطويلُ لا يخيفنا
فالماءُ يبقى دائماً في باطنِ الصخورْ
هزمتمُ الجيوشَ.. إلا أنكم لم تهزموا الشعورْ
قطعتم الأشجارَ من رؤوسها.. وظلّتِ الجذورْ

9
ننصحُكم أن تقرأوا ما جاءَ في الزّبورْ
ننصحُكم أن تحملوا توراتَكم
وتتبعوا نبيَّكم للطورْ..
فما لكم خبزٌ هنا.. ولا لكم حضورْ
من بابِ كلِّ جامعٍ..
من خلفِ كلِّ منبرٍ مكسورْ
سيخرجُ الحجّاجُ ذاتَ ليلةٍ.. ويخرجُ المنصورْ

10
إنتظرونا دائماً..
في كلِّ ما لا يُنتظَرْ
فنحنُ في كلِّ المطاراتِ، وفي كلِّ بطاقاتِ السفرْ
نطلعُ في روما، وفي زوريخَ، من تحتِ الحجرْ
نطلعُ من خلفِ التماثيلِ وأحواضِ الزَّهرْ..
رجالُنا يأتونَ دونَ موعدٍ
في غضبِ الرعدِ، وزخاتِ المطرْ
يأتونَ في عباءةِ الرسولِ، أو سيفِ عُمرْ..
نساؤنا.. يرسمنَ أحزانَ فلسطينَ على دمعِ الشجرْ
يقبرنَ أطفالَ فلسطينَ، بوجدانِ البشرْ
يحملنَ أحجارَ فلسطينَ إلى أرضِ القمرْ..

11
لقد سرقتمْ وطناً..
فصفّقَ العالمُ للمغامرهْ
صادرتُمُ الألوفَ من بيوتنا
وبعتمُ الألوفَ من أطفالنا
فصفّقَ العالمُ للسماسرهْ..
سرقتُمُ الزيتَ من الكنائسِ
سرقتمُ المسيحَ من بيتهِ في الناصرهْ
فصفّقَ العالمُ للمغامرهْ
وتنصبونَ مأتماً..
إذا خطفنا طائرهْ

12
تذكروا.. تذكروا دائماً
بأنَّ أمريكا – على شأنها –
ليستْ هيَ اللهَ العزيزَ القديرْ
وأن أمريكا – على بأسها –
لن تمنعَ الطيورَ أن تطيرْ
قد تقتلُ الكبيرَ.. بارودةٌ
صغيرةٌ.. في يدِ طفلٍ صغيرْ

13
ما بيننا.. وبينكم.. لا ينتهي بعامْ
لا ينتهي بخمسةٍ.. أو عشرةٍ.. ولا بألفِ عامْ
طويلةٌ معاركُ التحريرِ كالصيامْ
ونحنُ باقونَ على صدوركمْ..
كالنقشِ في الرخامْ..
باقونَ في صوتِ المزاريبِ.. وفي أجنحةِ الحمامْ
باقونَ في ذاكرةِ الشمسِ، وفي دفاترِ الأيامْ
باقونَ في شيطنةِ الأولادِ.. في خربشةِ الأقلامْ
باقونَ في الخرائطِ الملوّنهْ
باقونَ في شعر امرئ القيس..
وفي شعر أبي تمّامْ..
باقونَ في شفاهِ من نحبّهمْ
باقونَ في مخارجِ الكلامْ..

14
موعدُنا حينَ يجيءُ المغيبْ
موعدُنا القادمُ في تل أبيبْ
"نصرٌ من اللهِ وفتحٌ قريبْ"

15
ليسَ حزيرانُ سوى يومٍ من الزمانْ
وأجملُ الورودِ ما ينبتُ في حديقةِ الأحزانْ..

16
للحزنِ أولادٌ سيكبرونْ..
للوجعِ الطويلِ أولادٌ سيكبرونْ
للأرضِ، للحاراتِ، للأبوابِ، أولادٌ سيكبرونْ
وهؤلاءِ كلّهمْ..
تجمّعوا منذُ ثلاثينَ سنهْ
في غُرفِ التحقيقِ، في مراكزِ البوليسِ، في السجونْ
تجمّعوا كالدمعِ في العيونْ
وهؤلاءِ كلّهم..
في أيِّ.. أيِّ لحظةٍ
من كلِّ أبوابِ فلسطينَ سيدخلونْ..

17
..وجاءَ في كتابهِ تعالى:
بأنكم من مصرَ تخرجونْ
وأنكمْ في تيهها، سوفَ تجوعونَ، وتعطشونْ
وأنكم ستعبدونَ العجلَ دونَ ربّكمْ
وأنكم بنعمةِ الله عليكم سوفَ تكفرونْ
وفي المناشير التي يحملُها رجالُنا
زِدنا على ما قالهُ تعالى:
سطرينِ آخرينْ:
ومن ذُرى الجولانِ تخرجونْ
وضفّةِ الأردنِّ تخرجونْ
بقوّةِ السلاحِ تخرجونْ..

18
سوفَ يموتُ الأعورُ الدجّالْ
سوفَ يموتُ الأعورُ الدجّالْ
ونحنُ باقونَ هنا، حدائقاً، وعطرَ برتقالْ
باقونَ فيما رسمَ اللهُ على دفاترِ الجبالْ
باقونَ في معاصرِ الزيتِ.. وفي الأنوالْ
في المدِّ.. في الجزرِ.. وفي الشروقِ والزوالْ
باقونَ في مراكبِ الصيدِ، وفي الأصدافِ، والرمالْ
باقونَ في قصائدِ الحبِّ، وفي قصائدِ النضالْ
باقونَ في الشعرِ، وفي الأزجالْ
باقونَ في عطرِ المناديلِ..
في (الدَّبكةِ) و (الموَّالْ)..
في القصصِ الشعبيِّ، والأمثالْ
باقونَ في الكوفيّةِ البيضاءِ، والعقالْ
باقونَ في مروءةِ الخيلِ، وفي مروءةِ الخيَّالْ
بالقونَ في (المهباجِ) والبُنِّ، وفي تحيةِ الرجالِ للرجالْ
باقونَ في معاطفِ الجنودِ، في الجراحِ، في السُّعالْ
باقونَ في سنابلِ القمحِ، وفي نسائمِ الشمالْ
باقونَ في الصليبْ..
باقونَ في الهلالْ..
في ثورةِ الطلابِ، باقونَ، وفي معاولِ العمّالْ
باقونَ في خواتمِ الخطبةِ، في أسِرَّةِ الأطفالْ
باقونَ في الدموعْ..
باقونَ في الآمالْ

19
تسعونَ مليوناً من الأعرابِ خلفَ الأفقِ غاضبونْ
با ويلكمْ من ثأرهمْ..
يومَ من القمقمِ يطلعونْ..

20
لأنَّ هارونَ الرشيدَ ماتَ من زمانْ
ولم يعدْ في القصرِ غلمانٌ، ولا خصيانْ
لأنّنا مَن قتلناهُ، وأطعمناهُ للحيتانْ
لأنَّ هارونَ الرشيدَ لم يعُدْ إنسانْ
لأنَّهُ في تختهِ الوثيرِ لا يعرفُ ما القدسَ.. وما بيسانْ
فقد قطعنا رأسهُ، أمسُ، وعلّقناهُ في بيسانْ
لأنَّ هارونَ الرشيدَ أرنبٌ جبانْ
فقد جعلنا قصرهُ قيادةَ الأركانْ..

21
ظلَّ الفلسطينيُّ أعواماً على الأبوابْ..
يشحذُ خبزَ العدلِ من موائدِ الذئابْ
ويشتكي عذابهُ للخالقِ التوَّابْ
وعندما.. أخرجَ من إسطبلهِ حصاناً
وزيَّتَ البارودةَ الملقاةَ في السردابْ
أصبحَ في مقدورهِ أن يبدأَ الحسابْ..

22
نحنُ الذينَ نرسمُ الخريطهْ
ونرسمُ السفوحَ والهضابْ..
نحنُ الذينَ نبدأُ المحاكمهْ
ونفرضُ الثوابَ والعقابْ..

23
العربُ الذين كانوا عندكم مصدّري أحلامْ
تحوّلوا بعدَ حزيرانَ إلى حقلٍ من الألغامْ
وانتقلت (هانوي) من مكانها..
وانتقلتْ فيتنامْ..

24
حدائقُ التاريخِ دوماً تزهرُ..
ففي ذُرى الأوراسِ قد ماجَ الشقيقُ الأحمرُ..
وفي صحاري ليبيا.. أورقَ غصنٌ أخضرُ..
والعربُ الذين قلتُم عنهمُ: تحجّروا
تغيّروا..
تغيّروا

25
أنا الفلسطينيُّ بعد رحلةِ الضياعِ والسّرابْ
أطلعُ كالعشبِ من الخرابْ
أضيءُ كالبرقِ على وجوهكمْ
أهطلُ كالسحابْ
أطلعُ كلَّ ليلةٍ..
من فسحةِ الدارِ، ومن مقابضِ الأبوابْ
من ورقِ التوتِ، ومن شجيرةِ اللبلابْ
من بركةِ الدارِ، ومن ثرثرةِ المزرابْ
أطلعُ من صوتِ أبي..
من وجهِ أمي الطيبِ الجذّابْ
أطلعُ من كلِّ العيونِ السودِ والأهدابْ
ومن شبابيكِ الحبيباتِ، ومن رسائلِ الأحبابْ
أفتحُ بابَ منزلي.
أدخلهُ. من غيرِ أن أنتظرَ الجوابْ
لأنني أنا.. السؤالُ والجوابْ

26
محاصرونَ أنتمُ بالحقدِ والكراهيهْ
فمن هنا جيشُ أبي عبيدةٍ
ومن هنا معاويهْ
سلامُكم ممزَّقٌ..
وبيتُكم مطوَّقٌ
كبيتِ أيِّ زانيهْ..

27
نأتي بكوفيّاتنا البيضاءِ والسوداءْ
نرسمُ فوقَ جلدكمْ إشارةَ الفداءْ
من رحمِ الأيامِ نأتي كانبثاقِ الماءْ
من خيمةِ الذُّل التي يعلكُها الهواءْ
من وجعِ الحسينِ نأتي.. من أسى فاطمةَ الزهراءْ
من أُحدٍ نأتي.. ومن بدرٍ.. ومن أحزانِ كربلاءْ
نأتي لكي نصحّحَ التاريخَ والأشياءْ
ونطمسَ الحروفَ..
في الشوارعِ العبريّةِ الأسماء..

Mon Blog مدوَّنتى

 Vous êtes le bien venu à mon blog - You are welcome to my blog - مرحباً بكم إلى مُدوَّنتى

Coupure d’Électricité قطع الكهرباء فى مصر

مسئولوا هذا التظام أصبحوا من العفن بمكان لدرجة أنهم جعلوا من مصر أضحوكة الدنيا وبقينا زى دول أفريقيا جنوب الصحراء إللى بيتقطع عنها التيار الكهربى عمال على بطال والسادة مسئولى مصر أصبح ولا عندهم أى إحساس ولا أى دم نهائى

إرحلوا ياصغار كبار صغار المسئولين وياكبار صغار المسئولين الأقزام عن هذا البلد وأتركوا إدارته وحكمه لمن يجيد إدارته وحكمه - وكفياكم بقى تهزىء فى نفسكم وفى مصر وكفياكم بقى مسح بكرامتها وكرامة أهلها الأرض

يلعن أبوكم كلكم غجر كلاب ولاد كلب ويلعن أبو إللى مشغلينكم

كهنة وأحبار يهود يعادون الصهيونية وإسرائيل

كهنة وأحبار يهود يهاجمون الصهيونية فى التليفزيون التركى ويقولون أن إنشاء دولة يهودية ممنوع تماماً وفقاً للتوراة - علينا أن نحييهم وأن نستقبلهم فى كل مكان على الأرض العربية وفى أجهزة إعلامنا الرسمية التى أوشكت أن تكون أشد صهيونية من إسرائيل

Un RABBIN a PARIS dit LA SHOAT VIENT DES SIONISTES

النبى يعقوب

Mr. Lester Unega Waya said, "It is usually a liar that says, “I am not lying "."
I say to him, Yes Sir, you are right, I remarked this fact all my life, and I add, “Self-hatred is an extreme illness that is very widely and deeply propagated among the Zionists, to the same degree as they are ever lying". They believe too that they are free to define who is who, on Earth. They are simply wrong.
They are just living their own racial and expansionist Nazi dream when they add the USA to the list of their properties and possessions; sure they have some real estates and some holding shares therein, but they DO NOT HAVE the USA as a private farm, or as a private asset in their pockets, and they have no means to talk in the name of the USA, unless bibi - benjamin netanyahu - became the president of the USA.
The USA is a great country, a great nation, too much greater, and to much bigger, than the small sizes of their mouthes.
A point more. "Israel" should change its name. The Zionists have given the name of the respectful and beloved Prophet "Israel" (elderly, Jacob) to their racial bloody political and military entity in the ME, just in order to camouflage everybody else.
The prophet Jacob (Israel) is mentioned in both names in the Holy Koran "الكريم القرآن", in Arabic, (Yaacoub and Issraiel, يعقوب وإسرائيل, in Arabic) in several of its very famous Surats ("سور" = جمع "سورة") and in several of its verses ("آيات" = جمع "آية") - that are even very well known to the non-Muslims -, in particular in much niceties through the Surat of "Joseph" = "Yusof", "يوسف" in Arabic; that Surat that gives the details of the story of (Yusof), the son of (Jacob), whose brothers tried to kill, when he was just a very young child, of some seven years old, since they were very jealous, furious and upset of the great and exceptional love of the father (Jacob) to his son (Yusof) more than he loved all his other sons, and the brothers finished by throwing the young child inside a deep dry well in the desert, where some Arab Bedouins have saved him, and delivered him to an Egyptian noble who raised him, etc... the story...) The sons of Jacob practiced their profound hatred against their own young brother, and in the same time they practiced their bottomless hatred and contempt against their own great father who they accused to be foolish enough since he loved (Joseph) more than he loved them all (the prophet Jaboc became blind for some years, until his other sons came to Egypt to ask for food, where, now, their youngest brother (Yusof) became the Minister of the Egyptian "Agriculture and Food Commerce" of the epoch, and they found him at that high position, where he asked them to go back to their father in order to invite him, and all their tribe to Egypt as visitor merchants.)
 Since that time and up to the present day, millions of Egyptians have given the name (Yusof) to their own children,  as they all love the patient Prophet Yusof, the victim of his own brothers, for his very high ethics, and for his very high and very nice character and his excellent temperament with his traitor brothers.

ما تيسر من سورة يوسف - قراءة الشيخ محمد رفعت

The Zionists have no single right to use the noble name of that noble Prophet (Jacob = Israel) to call their bloody political, military, racial and Nazi entity in the ME after his noble name. Nobody has the right to call his political entity the "State of (Jesus)", or the "State of (Mohamed)", nobody has the right to do that; the Zionists in power on the Palestinian land, since 1948, are no exception. There is nothing to call the "state of (Israel)".
They may call it the "state of Zionism", as they would like to do, but never the "state of Israel". This is a pure falsification; it is a crime in itself to use the name of a great Prophet to call a political entity, whatever it is.
 RAMADAN Kareem ----> ALLH-O Akram

لقاء بالفرنسية مع الكاهن اليهودى الأرثوذوكسى - شميل موردخاى بورمان Shmeil Mordchei Borremen -  الذى يحارب الصهيونة وإسرائيل - وذات الكاهن اليهودى فى مظاهرة ضد الصهيونية فى باريس

حبيبة قلب مصر من جوه

لقد إنخذ المجرمون الصهاينة من هذا الإسم (الثانى للنبى يعقوب والد الأسباط الإثنى عشر) غطاءاً لجرائمهم واستغلوا إسم هذا النبى الكريم للتمويه على مسيحيى الغرب بصفة خاصة (ولكنها حيلة لا تنطلى علينا هنا فى المشرق العربى - لا على المسلمين ولا على المسيحين المشارقة) - وهؤلاء المجرمون الصهاينة لا علاقة لهم أصلاً من قريب أو من بعيد بالديانة اليهودية وسوف تجدين فى صحيفتى على الفيس بوك أو على مدونتى لقاءات تليفزيزنية مع بعض كهنة وأحبار اليهود الأرثوذوكس الذين يهاجمون الصهيونية وإسرائيل هجوماً شديداً مريراً لم يفعله عربى واحد ولا حتى جمال عبد الناصر 

حبيية قلب مصر من جوه

شعوبنا مازالت ترزح تحت نير جهل سميك للغاية

جهل مازال من العسير علينا تجاوزه حتى اليوم

كما أنها مازالت أمة لاهية

لاتدرك أن هدف الصهيونية النهائى

هو كل بيت عربى وكل شبر من أرض العرب

ولكن لمن نقول ومن يسمع

والكل ودن من طين وودن من عجين

قبلاتى الأبوية لأحلى فلسطينية فى كل تاريخ وكل جغرافية فلسطين

وقبلاتى الأبوية لكم جميعاً ولأرضكم الفلسطينية العزيزة التى هى أغلى على من دمى

والتى ستعود سيادتكم الكاملة التامة عليها
بإذن الله يوماً من الأيام

وتتفكك دولة الصهاينة ويرحل الصهاينة من حيث أتوا

لقد ظل الصليبيون 200 عاماً فى احتلالهم لأغلب أرض فلسطين

من خلال ثمانى موجات من الهجوم الكاسح

ثم رحلوا عنها فى نهاية المطاف نهائياً عنها منذ 719 سنة بالتمام والكمال

وهذا هو مصير الصهاينة بإذن الله

وهم يعلمون هذا أكثر مما نعلمه نحن

ولهذا يجن جنونهم فى كل حين وبسبب وبلا سبب 

ويتفاقم طغيانهم

ولكن الشعوب - والله من فوق الكل شهيد - لهم بالمرصاد

والله غالب على أمره

قبلاتى الأبوية ياقرة العين

+++++