Rien à dire d’avantage comme description de ce blog; rien à rajouter au titre
لا أجد وصفاً... يفوق... الإسم
Don't know what to say more to describe this blog; no more words are possible
أولاً- إذا وصلت إلى هنا فأكتب تعليقاً فهذا أقل واجب - ثانياً- الأغبياء والجهلاء والبخلاء يمتنعون دوماً عن التعليق فشكراً لهم - ثالثاً- المنافقون والسفلة يظهر نفاقهم فى لحن الكلام والجهر بالسوء من القول - رابعاً- نوجه بصقة (إتفوووه) بحجم بحيرة ناصر أمام السد العالى لكل المُخبريين - ولا ننسى (هالة) العفن المحيطة بهم - فهم لايدركون أنهم من النوع الغشيم للغاية - خامساً- طظ فيهم كلهم
Il n’y a pas plus mauvais qu'y passer sans rédiger un commentaire; seuls les fous n'en écrivent rien
الوطـن يـُحـيـه الأوفــيـاء المخلصون ويـقـتــُلـه اللصوص الـراضـخـون المهرولون، فـأيـهـم أنـت ؟ - [الـعـِلـم فـى الـغـُـربـة وطـن - والـجـهـل فـى الـوطــن غــُربـة] - هل قال (إبن رشد) هذه العبارة - لا أعتقد - لكن فى فيلم (المصير) قالوا هذا - يعنى ! - على أى حال هذا لن يغير من الأمر شيئاً - فالجهل ينخر فى عظام هذه الأمة وعلى رأسها - كالمعتاد - مصر

الحاكم الذى يعاند شعبه يدمر بلده ثم يدمره الشعب - ولن يتعظ أحد من حكامنا

قد أسمعتَ لو ناديتَ حياً - ولكن لا حياة لمن تنادى - ولو ناراً نفختَ بها أضاءت - ولكن أنتَ تنفُخُ فى رماد

لكم فى ثورة تونس وهروب الطاغية عبرة يا أولى الألباب فى مصر إن كان فى مصر أولى ألباب


إذا الشّعْبُ يَوْمَاً أرَادَ الْحَيَـاةَ - فَلا بُدَّ أنْ يَسْتَجِيبَ القَـدَر

وَلا بُـدَّ لِلَّيـْلِ أنْ يَنْجَلِـى - وَلا بُدَّ للقَيْدِ أَنْ يَنْـكَسِـر

.

هرم

الــثــورة

الشـعـبيـة المـصـريـة

منذ 25 ينايـر 2011: تاريـخ سـائـل

يـجرى فى شرايين مـصر شعـاره ومـطلبه الأول والأساسى

الشـعب يـُريد إسقـاط النظـام - الشـعب يـُريد إسقـاط الرئـيس

وأخيراً أسقط شعب مصر نظام مبارك العميل لإسرائيل عصر الجمعة 11 فبراير 2011 الحمد لله

والمجنون الليبى مُعمّر القذافى يقتُل المئات ويجرح الآلاف من شعبه على يد المرتزقة الأفارقة يوم 20 فبراير 2011 - فكم يوماً بقى له حتى يزول؟

تحية من القلب إلى جيش مصر العظيم الذى يحمى ويصون ثورة الشعب كما يحمى ويصون أرض مصر وكرامتها وحضارتها ومستقبلها بإذن الله

مواقع

Find Latitude - Longitude: Very rapid data on mouse crosshair

http://www.findlatitudeandlongitude.com/?loc=njamena,chad

مصرنا - جريدة إليكترونيةhttp://www.ouregypt.us/culture/main.html

الأهرام الإليكترونيةhttp://gate.ahram.org.eg/Index.aspx

الأهرام الرقمىhttp://digital.ahram.org.eg/home.aspx

الأهرام الورقىhttp://digital.ahram.org.eg/youmy/EventBrowes2.aspx?addd=49161

http://www.ahram.org.eg/pdf/Zoom_1500/index.aspx

جامعيون من أجل الإصلاح - جامعة القاهرةhttp://www.jam3uon.com

جف البحر المتوسط خلال ألف سنة بعد إنغلاق مضيق جبل طارق منذ 6 مليون سنة فى حقبة الميسينيان بنهاية عصرالميوسين فنشأ النيل الافتتاحى (إيو نايل) فى مصرhttp://en.wikipedia.org/wiki/Messinian_salinity_crisis

http://daphne.palomar.edu/pdeen/Animations/23_WeatherPat.swfAnimation Hadley Cell

http://www.nodvin.net/snhu/SCI219/demos/Chapter_7/Chapter_07/Present/animations/50_1_2_1.html

شاهد (خلبة هادلى) وأعرف أن هوائنا يتحرك بضغطه المرتفع نحو خط الإستواء وبه رطوبة هى التى تأتينا لاحقاً بالجريان السطحى فى النيل لكنهم يجادلون لأنهم لايريدون عمداً أن يفهموا أن ماء النيل هو ماؤنا قبل ان يكون مائهم حتى والدنيا بتمطر فى إثيوبيا - بسبب التبريد الكظمى (أدياباتك) الذى يتم بصعود هواء رطب لأعلى فيمطر عندهم تحت ضغط منخفض - فأمطار إثيوبيا هى رطوبتنا التى ذهبت لهم مع هواء صحارينا لتمطر عندهم ثم تأتينا فى النيل

المناخhttp://weather.about.com/od/educationalmaterials/tp/weather_animations.htm

عرض متحرك لأانماط التساقط المائىhttp://profhorn.meteor.wisc.edu/wxwise/precip/precip.html

إعصار

http://www.suu.edu/faculty/colberg/Hazards/Hurricanes_Noreasters/Hurricane_Anim_2.html

وزارة التعليم العالى والبحث العلمى

http://www.facebook.com/Official.Higher.Edu.Sci.Research?sk=wall

ملتقى دراسات عليا زراعة القاهرة

http://www.facebook.com/home.php?sk=group_111330905610798&notif_t=group_added_to_group

FBML<> برمجة فيس بوك - إبقى قابلنى لو فهمت حاجة

http://www.phpeveryday.com/articles/Facebook-Programming-Facebook-Platform-P845.html

الموقع الرسمى لجامعة القاهرةhttp://www.facebook.com/cu.edu.eg?sk=info

جزيرة بث حى فيس بوكhttp://www.facebook.com/aljazeerachannel?sk=app_4949752878

موقع للاستبيان الآلىhttp://auto-survey.net/

قسمhttp://soilcu.webs.com

مجتمع مدنىhttp://sciencemadani.webs.com

فقالت هل من مزيد؟

mardi, février 15, 2011

Sang et puis la victoire d’Égypte contre le régime du Moubarak - 2 دماء بذلها الشباب ثم انتصرت مصر على نظام مبارك الفاسد العميل لإسرائيل



مساء الجمعة 18 فبراير 2011


تعليق على كلام نوارة عن (سهولة) تعديل المرتبات لحل لمشكلة الإضرابات إللى الجيش لم يعد يرضى عن حدوثها



لا مش (سهلة) يا ست نوارة - معلش طلعت أوت منك المرة دى - ليه؟ سؤال حلو - لأننا معندناش مجلس قيادة ثورة عشان يعمل الكلام ده - إحنا عندنا شعب ثائر وجيش جبر خاطر ثورة الشعب إلى حد كبير لغاية دلوقتى - لكن  هذا الجيش لن يُقدم تنفيذ إجراء مثل هذه التغيرات الآن - وبالذات فى المرتبات وتطهير البلد من مئات الألوف من أركان النظام الذين وضعهم ثنائى الحزب الوطنى وأمن الدولة فى مواقعهم القيادية فى المصانع والشركات والجامعات ... الخ - فهو يظن أن مثل هذه التغيرات هى مسألة ترجع إلى خطوات سوف تتخذها حكومة مدنية بعد حدوث إنتخابات تشريعية ونجاح حزب أو إتلاف أحزاب لكى يمسك الحكم ويؤلف وزارة - ده أصلاً إذا حد سمع كلامنا وأرسى دعائم نظام برلمانى بدلاً من نظام رئاسى - والكلام الأخير الخاص بإرساء نظام برلمانى بدلاً من نظام رئاسى مش داخل خالص فى تعديلات الدستور التى يتم إعدادها الآن من أصله - وإذا استمرت مصر فى نظام الحكم الرئاسى فسوف يتحول الرئيس الجديد تدريجياً إلى فرعون جديد - غصب عن عين أبونا كلنا - ما هو مبارك فى أول سنة له فى الحكم ماكنش لسه بقى فرعون - يا إخوانا لازم الناس نركز شوية فى موضوع المطالبة بتأسيس نظام برلمانى فى مصر (ولاحظى تركيز كل الخلق على ترشيح أسماء رئيس جديد لمصر مثل عمرو موسى أو حمدين صباحى أو البرادعى أو عم شرشر مش  مهم – المهم أنه كله مش واخد باله من حكاية نظام برلمانى دى خالص – ولا كلمة واحدة عنها فى أى مكان فى مصر كلها وكأننا عاوزين نحط على دماغنا فرعون تانى بس يكون حنين علينا شوية ويزغر لإسرائيل شوية وخلاص خلصت الحدوتة – ويظل فساد سلطة أركان ودعائم نظام مبارك ونظام كل فرعون حكمنا قبله عايش فى شوارعنا وفى شغلنا وفى سرايرنا – وبعد عشر سنين نصرخ تانى من شدة فرعنة الفرعون الجديد – ما حدش عايز يفهم خطورة النظام الرئاسى خالص ولا مهتم بها من أصله نهائى – فى حين أنها أهم قضية الآن – وإذا لم تتحقق الآن فلن تتحقق فى مصر ولا فى القرن السبعة وسبعين) – إن إرساء نظام برلمانى تسقط فيه الوزارة فوراً ويستقيل فيه رئيس الوزارة فوراً لما قطر يولع - والا لما عمارة تقع - والا لما مركب تغرق - والا لما حرامى كبير يسرق الشعب - والا لما كلب يزور انتخابات - هو الضمان (النسبى – النسبى – النسبى – بركز على النسبى دى جداً جداً – لأنه لا شىء مؤكد فى مصر – لأن الناس عندها استعداد يكاد يكون فطرياً للصبر غير النهائى على احتمال الظلم والفساد)  -النظام البرلمانى هو الضمان النسبى الوحيد لمنع نشوء فرعون جديد فى مصر - أما المرتبات كحد أعلى وحد أدنى وتثبيت المؤقتين وغيره من كل المطالب الفئوية فلن تحدث سوى بعد سنة من الآن على الأقل - ولذلك سوف تظل الإضرابات والاحتجاجات وسوف تستمر على ما يبدو برغم غضب الجيش - إلا إذا شكل الجيش حكومة مجلس ثورة تتخذ قرارات ثورية - وهذا موضوع آخر تماماً - وربما يُدخلنا فى شرعية حكم عسكرى كنظام 1952 - وهذا الاحتمال هو آخر شىء يتمناه أى مصرى بيحب البلد حب بحجم حبة رمل واحدة





ظهر الجمعة 18 فبراير 2011


احتفال جمعة الانتصار و4 ملايين فى ميدان التحرير والأسكندرية - والقرضاوى فى خطبة التحرير والمحلاوى فى خطبة الأسكندرية - وفرحة الناس يشاركها الجيش - والقرضاوى يدعو الشعب والجيش للتنبه لئلا يسرق أحد منا الثورة الشعبية المصرية ويطالب بإسقاط بقية أركان النظام وحكومة أحمد شفيق - والشعب ينادى (الشعب يريد تطهير البلاد / حسنى ساب القصر- كيف أعوانه يحكموا مصر؟ / ولا حسنى ولا نظامه  - ولا حزبه ولا أعوانه / إفرح إفرح يا شهيد - النهارده يوم العيد / إرفع رأسك فوق أنت مصرى) ويطلب استكمال الثورة المصرية






مساء الخميس 17 فبراير 2011


بعد لقاء د. سماح فريد فى حزب الكرامة فى المنيرة - وقالوا أحمد زويل كان موجود ومشى - ورأيت علاء الأسوانى - وواحد لابس كاسكيت (بيريه فرانسيه) كان بيتكلم عن مؤامرت فلول النظام - ونوراة فى مدونتها بتتكلم عن الثورة المضادة - ومخاوف مظاهرة بكرة جمعة الإنتصار وموقف الجيش - وإن ذيول النظام فى كل مكان - فقرأت التعليقات عندها وكتبت ما يلى :



إيه يا أخواننا؟ إيه العبط ده كله؟ لن يحدث أى شىء من هذا الهذيان كله - مبارك وعائلته إنتهوا إلى الأبد - بس المشكلة مش فى مبارك ولا فى ننوس عين أمه جمال - المشكلة فى كل أركان النظام فهى موجودة زى ما هى فى مواقعها ولم تتم إزاحتها - وبقايا الحزب المحروق لها مصالح وبلطجية يبيعوا نفسهم بتعريفة مخروم - وعندك 400 ألف مـُخبـر شرطة أصلهم مساجين ومجرمين اتسرحوا غصب عنهم بعد تفكك الشرطة ودلوقتى بيدوروا على عيش حاف لكن خايفين من قوة الشعب - والنظام عنكبونتى أخطبوطى متغلغل بشبكة فساد ومصالح تشمل نحو مليون شخص من المقتدرين جداً جداً فى مصر ومش عاجبهم أبداً حكاية مقاومة الفساد دى وإلا بيوتهم حاتتخرب بدرى بدرى - والجيش عايز يحافظ على قدر من الهدوء دون الوعى بخطر الهدوء الآن – وربما فيه قيادات فى الجيش لها مصالح مالية ضخمة لا نعلم عنها شىء - وربما يكون فيه تدبير ما مع الجيش من طرف الأمريكان - لكن بالقطع ليس لصالح أى واحد من طرف عيلة مبارك ولكن من أطراف محيطة - والسعودية قلقانة بشدة من إللى جرى فى مصر وبيجرى فى بلاد تانية – وكل ده ما كانش ع البال ولا ع الخاطر - والأمريكان بيدوروا على حد فى مصر بخصائص مبارك ليكون لهم مبارك آخر عشان عيون المحروسة إسرائيل - وسيناريو هوجة عرابى هو الذى تطلبه أركان النظام بإلحاح شديد من أى حد ومن أى قشاية - لكى تعود المسائل تحت السيطرة – والشرطة بتلملم ما تبعثر منها – وعامله لنا فيها إنها هى الضحية مش الشعب – والفلسفة إللى عاشت عليها الشرطة خلال 30 سنة على إنه توجد مؤامرة خارجية على مبارك ما زالت معششة فى أدمغتها ولن تزول بين يوم وليلة – فما نفرحش قوى بإللى حصل لغاية دلوقتى - والشعب لو دخل فى غيبوبة تانى حا يقعد فى الإنعاش 30 سنة تانين - وفيه تنسسيق (سعودى / أمريكى / إسرائيلى) يجرى تحت الترابيزة - والأخ عمر سليمان مش بعيد عن لعبة الاستغماية دى - والبهوات العادلى وأحمد عز وبقية العصابة مزالوا مطلقى السراح – الشعب المرة دى عمل الثورة والجبش هو إللى إنضم للثورة - مش زى 1952 لما الجيش عمل الثورة والشعب هو إللى إنضم لها - ولهذا فالشعب ليس له تأثير إلا بقوة التظاهر - وعسى أن لا يتدخل الجيش لمنع التظاهر من المنبع - هنا بس تبقى باظت - إذا تدخل الجيش لمنع المظاهرات من المنبع - تبقى باظت بجد - أو إذا الشعب نام فى العسل وقال كفاية كدة لأن مبارك خرج فخلاص بقى الثورة خلصت وياله نروح يا عيال - إحنا نسينا ضرب الإنجليز لطوابى إسكندرية بعد هوجة عرابى والا إيه ؟ - أم نحن لا نتعلم الدرس أبداً مهما تكرر؟ – ربنا معانا بكرة وكل يوم لغاية ما الكلاب كلهم يرحلوا زى الزعيم




الإعلاميون النعال و ضيوفهم السفلة



من هؤلاء الناس؟ .

من أي كوكب هبطوا، و أي مجرة سماوية ألقتهم علينا؟. ألا يعي هؤلاء  ما يقولون؟.ألا يدركون أن الناس لم تعد تطيقهم أو تحتمل رؤيتهم؟.

منذ اندلاع المظاهرات في 25 يناير و ظهورهم علي كل الفضائيات لا يتوقف، وطلتهم القسرية علينا لا فكاك منها.

نفس الكلام الممجوج السخيف في كل محطة. يضيق المرء بواحدة فيحول المؤشر إلي أخري ليجد نفس الكلام الفارغ سواء من الإعلاميين المذعورين أو من الضيوف المجرمين.

لقد سبق أن كتبت في الماضي القريب مقالاً عنوانه "الشخصيات القذرة" تناولت فيه احتياج البرامج بالفضائيات التي تزحم السماء إلي نوعية من الضيوف من ذوي السمعة السيئة، و قلت أنه كلما كان الضيف من هؤلاء أكثرإثارة للإحتقار كلما كثرت استضافته، بل و دفع مبالغ مالية له مقابل هذه الاستضافة، للاستعانة به في البرامج في مواجهة شخصيات محترمة، و ذلك  حتي يبدو البرنامج متوازناً و يضم أكثر من وجهة نظر، و كذلك من أجل تسخين البرنامج و منحه حيوية و إثارة. و هكذا أصبحت معظم البرامج لا تعتمد علي شخصيات محترمة متباينة الاتجاهات و الأفكار مختلفة الرويء و المناهج، لكن أصبحت القاعدة هي استضافة شخص محترم و آخر وسخ!.

لكن لوحظ في تغطية و التعليق علي وقائع ثورة 25 يناير في القنوات المصرية الحكومية و الخاصة الإختفاء شبه التام للعقلاء و الوطنيين و لوحظ أن الاستعانة بالساقطين كانت هي الأساس، و أن الشخصيات القذرة كانت لها الغلبة، فظلت تصول و تجول تنتقل من محطة إلي محطة و من برنامج إلي  برنامج يتقيئون غرامهم بالرئيس المخلوع و دعمهم لرجاله المجرمين الفاسدين و إدانتهم بأشد العبارات و أكثرها انحطاطاً جموع الشعب المصري الذي انتفض في كل مكان علي أرض مصر. و كان ذلك فيما يبدورغبة من القنوات و مقدمي البرامج في إظهار الولاء و تأكيد البيعة للجهات الأمنية التي تدير الإعلام و تختار المذيعين و الضيوف!.

ومن الملاحظ أن الشخصيات القذرة ليست كلها درجة واحدة، لكن هناك أطياف و ألوان..فمنهم الجاهل الغشوم ومنهم الذكي الأريب ومنهم الثرثار الديماجوجي، لكنهم يشتركون جميعاً في الرغبة في تسويق كلام فارغ ومحاولة إقناع الناس به.

عندما سُئل السادة الضيوف عن رؤيتهم لثورة الشعب في ربوع مصر فإنهم جميعاً قد عزفوا لحناً واحداً من المؤكد أن النوتة الخاصة به قد كتبها مخبر أو أمين شرطة من الصنف الفاجر آكل السحت. قالوا جميعاً  أن شباب الثورة عملاء مأجورون يقبضون من إسرائيل و إيران، و بعضهم قال إنهم مجرد مجموعة من المنحرفين يمارسون الجنس و يتعاطون المخدرات في ميدان التحرير، و بعد ذلك طلب منهم أمين الشرطة الذي يوجههم أن يركزوا علي أحمد نظيف و يتهموه بأنه سبب كل المصائب و يطلبون من الرئيس مبارك أن يتدخل بحكمته المعهودة ليخلص مصر من نظيف و رجاله الذين أثاروا غضب الناس و تسببوا في خروج المظاهرات!!. كلام رخيص فاجر جدير بمروجيه و القائلين به.

إن السادة الذين سمحوا لأنفسهم بترديد هذا اللحن الرخيص كانوا يعلمون تمام العلم أن أحمد نظيف-علي فساده- لم يكن يستطيع أن يرصف الشارع الذي يسكنه إلا إذا أخذ التوجيهات من السيد الرئيس!.و يعلمون جميعاً أن مجلس الوزراء بأكمله لا يهش و لا ينش، و أن السبب في وجود هؤلاء الوزراء و تقاضيهم مرتبات أسطورية و حصولهم علي مزايا لا أول لها و لا آخر هو أن يفعلوا شيئاً واحداً ألا و هو احتمال اللعنات و دعاء الناس عليهم في كل صلاة بسبب القرارات و السياسات و المواقف التي يتخذها السيد الرئيس وحده و التي لا ناقة لهم فيها و لا جمل!. هم إذن  ليسوا أكثر من طاقم السكرتارية المطيع الذي يعرض البوستة علي السيد الرئيس باعترافهم شخصياً.

ومع هذا فإن الإعلاميين السفلة و ضيوفهم الأكثر سفالة كانوا من أجل الدفاع عن زعيمهم المفدّي و في محاولة لجعل البائس نظيف يشيل القضية وحده يصورون الرئيس المخلوع علي أنه رئيس بلا صلاحيات، أو بأنه مثل الرئيس الإسرائيلي.. مجرد رمز قديم يجلس في البلكونة يأكل أيس كريم بينما رئيس الوزراء هو الذي يدير شؤون الدولة!.

لكن علي أي الأحوال فالشخصيات القذرة من الإعلاميين و ضيوفهم ظلوا يخوضون معركة شرسة ضد أماني الشعب و أشواقه  لخشيتهم من الحساب إذا تغير النظام، ثم قاموا بكل جسارة بعد نجاح الثورة و هروب الوحش بامتداح الثوار و تأييد الثورة و التأكيد علي فساد الرئيس الذي كانوا حتي أيام قليلة نعالاً و صنادل في قدميه!. وفي هذا رأينا المذيع القميء البشع الذي ضربه المتظاهرون و طردوه من ميدان التحرير..رأيناه يبكي أمام الكاميرا ويلعن سيده السابق و هو الذي كان يؤيده ويأكل من فضلاته هو وزوجته و أخيه الديناصور الخسيس...فياللقرف!.



صباح الخميس 17 فبراير 2011


مؤتمر الجامعات فى 17 فبراير 2011 بمدرج العيوطى بتجارة القاهرة تحول بسبب شدة سوء أداء المنصة إلى مهزلة بائسة لا تليق بأى شكل من الأشكال بأساتذة جامعات ولا حتى بالعربجية : فالمنصة كانت فاشلة فشلاً مزرياً فى إدارة الاجتماع - وكان تصويتها متكرراً بلا داع - واختلط الحابل بالنابل فى المنصة بقراءة بيانات مكررة لدعم الثورة رغم أن البيانات كانت مطبوعة وموزعة على الجميع - استيلاء البعض عنوة على الميكروفون بشكل همجى ومفزع – ولجنة منصة ذاتها كانت لا تمثل إلا نفسها ولا نعلم من الذى اختارها أصلاً – وكان إخفاقها مروعاً فى تنظيم مداخلات المتكلمين بحيث لم يكن له أى شكل حضارى - ناهيك عن أن يكون له أى طابع علمى أياً كان – وامتلأت القاعة بالصراخ وتقاطع أصوات وهتافات وكأننا فى مظاهرة لا فى اجتماع - فلم يحظ الاجتماع بأى قدر من الننظيم – أضف إلى هذا فشل تام للمنصة فى ضبط الوقت المتاح لكل متحدث – ثم فشلها فى إعداد قائمة بأسماء من يطلب الكلمة - ثم تراجعها عن مواصلة الاستماع لمداخلات القاعة مما أدى لفوضى لا مزيد علبها – ثم عودة المنصة بشكل متكرر وممجوح لقراءة البيانات المطبوعة وكأننا فى حصة رياض أطفال لا فى اجتماع أساتذة جامعات – ثم صدور صيحات وشعارات وخطب جوفاء ونثر وشعر أجوف على المنصة لبيس له أى محل من الإعراب فى اجتماع للعقول لا اجتماع للغوغاء – ثم عجز شديد للمنصة عن تحديد أى مسار منظم للإجتماع – ثم الوقوع فى خظأ الالتباس بخلط أوراق المطالب الشعبية والدستورية على المنصة مع المطالب الفئوية ومع مطالب إزالة بقية أركان نظام مبارك – باختصار كان الاجتماع مجرد حالة تردى يشعة من النوع الذى نسميه (سمك / لبن / تمر هندى) – وهذا هو ما أنتجه نظام السادات ومبارك طوال الـ 42 عاماً الأخيرة فى مصر بحيث لم تنجو الجامعات من فساده وإفساده - فالتبس الأمر على أهل العلم فصاروا أهل هرجلة وفوضى عارمة - وكان الإجتماع وصمة عار مشينة حلت بجبين مصر وبثورتها الشعبية - لقد كان أداء الشباب فى المظاهرت فى التحرير وغيره وعلى الإنترنت أفضل مليار مرة من كل تلك الفوضى العارمة التى رأيناها اليوم فى أداء منصة اجتماع الأساتذة الذى كان شديد البؤس والتردى بشكل يندى له جبين أى مخلص لهذا البلد – فبدلاً من اتباع المنصة للأسلوب العلمى فى إدارة هذا المؤتمر كأى مؤتمر علمى جامعى منظم وناجح كانت الفوضى الشاملة هى العنوان الوحيد لهذا المؤتمر الفاشل المعيب بسبب المنصة الفاشلة – والدرس المستفاد : على الشيوخ أن يتنحوا - كما تنحى مبارك - عن تمثيل دورهم المقيت فى دعم الثورة الشعبية المصرية فى حين أنهم يخربونها ويهدرون كرامتها من الداخل فى وحل جهل بعض الأساتذة بالمنصة اليوم بأبسط قواعد المنطق والعلم فى إدارة مؤتمر كهذا – أى علم هذا الذى يتحدثون عنه وهم أجهل من دابة فى تنظيم مؤتمر بسيط كهذا – فكيف يريدون قيادة أمة فى حالة غضب وحالة ثورة وهى تتوسم فيهم بعض العقل وبعض الحكمة ؟ لم أر اليوم أى حكمة ولا أى عقل فى أداء المنصة فى هذا الاجتماع – الله يلعن أبو دول أساتذة – دول مش أساتذة فى العلم دول أساتذة فى الجهل – إتفوه على دول أساتذة غجر ولاد كلب – لقد كانت الأغلبية تنفجر غيظاً فى المدرج الذى احتشد فيه الآلاف وكانت المنصة تصر على الاستمرار فى هذا العته البغيض والإخفاق المعيب الذى أضاعت به كل خير فى انعقاد المؤتمر منذ أول دقيقة على طريقة فتحى سرور فى التصويت وفى الكلام الأرعن غير المنظم وفى تسجيل الموافقات بالمدرج – يبدو أن أنظمة الاستبداد التى مرت بها مصر من 58 عاماً قد أجهضت قدرة أجيال كاملة من أساتذة جامعات مصر على العمل الجماعى الراقى المتحضر المتميز – وأن علينا أن نبدأ كل شىء فى مصر من نقطة الصفر – يعنى لازم نبدأ من أولى ابتدائى مش من الجامعة – إيه الزفت ده كله؟ إبه القطران ده كله؟ – إتفوه عليكم – لقد نال الأداء الراقى المتحضر لشباب مصر الثورة إعجاب العالم شرقاً وغرباً - ولكن ها هم شيوخ المنصة يفسدون اليوم كل شئ فى احتماع الجامعات المصرية – أرجو ألا يظهر هذا الاجتماع المزرى على قناة الجزيرة حتى لا تتغير نظرة العالم الإيجابية لثورة مصر الحضارية إلى احتقار لها كما احتقر العالم نظام مبارك – لقد ضرب أساتذة المنصة اليوم الثورة الشعبية المصرية المتحضرة الجميلة برصاص جهلهم المفزع – نعم لقد ضربوا تلك الثورة فى مقتل بفشلهم فى إدارة اجتماع الأساتذة بجامعة القاهرة – فما بالهم بإدارة بلد نريد فيه استبدال نظام فاسد بنظام بديل جديد مزدهر؟ - لا أمل عندى فى أساتذة الجامعات المصرية إن هم اقتصروا على هذا المؤتمر الفاشل المزرى ولم يصححوا  خطيئة سوق الخميس الذى رأيناه اليوم الخميس 17 فبراير 2011 فى تجارة القاهرة بمؤتمر آخر ناجح لا بسوق خميس أخر بزيد الطين بله أكثر مما أصبح الحال عليه اليوم – وعلى المنصة  فى أى مؤتمر قادم أن تترك القاعة لحرية الكلام – فمصر قد ثارت لكى تتحرر وتتكلم وتفرض أرادتها على جلاديها لا لكى تقع فى قبضة استبداد آخر وجهل آخر أشد من الجهل الذى حكمها طوال 30 عاماً منذ أول عهد مبارك و42 عاماً منذ بدء عهد السادات – كفاية زفت بقى على دماغ البلد دى – أساتذة جامعة إيه دول إللى بيغلطوا على المنصة فى التحدث السليم باللغة العربية وحتى بالعامية المصرية الجميلة وفى كتابة باللغة العربية فى البيانات المطبوعة ومش عارفين ينظموا مؤتمر بسيط كهذا ؟ – إيه الهم ده كاه – إيه الزفت ده كل على المنصة النهارده؟ ده مصر فى ثورة 1919 كان لديها أساتذة جامعة أفضل مليون مرة من هؤلاء العربجية إللى أصبحوا أساتذة فى غفلة من الزمن وصعدوا إلى المنصة وهم لا يستحقون على نما يبدو أى شهادة سوى شهادة اتمام الدراسة الإعدادية على أكثر تقدير لا شهادة دكتوراه – البوم تأكدت أن نظام السادات ونظام مبارك اللذان لم ينفصلا فى أى يوم من أيام تاريخ مصر منذ 1970 قد أفسدا كل شىء فى مصر وأن أى إصلاح فى مصر سوف يحتاج على الأقل إلى خمسين عاماً لا خمسة أعوام – منكم لله - جبتوا لنا احباط وشعور شديد بالقرف من هذه المنصة الخائبة بعد كل الزهو والفرحة الذى جعلنا شباب الثورة نشعر بها منذ 25 يناير 2011 – اتفوه على كل من صعد إلى تلك المنصة هذا اليوم


مساء الأربعاء 16 فبراير 2011


La Tunisie a ouvert la route pour le changement, l'Égypte l'a suivie en quelques jours. Un Miracle est en train de se produire sur la terre Arabe, allons enfants de la patrie, le jour de gloire est arrivée. L'Égypte : Une révolution en marche.

ذيل النظام عمره ما يتعدل - (عبارة من مقالة فى موقع التحرير على الـ فيس بوك تحت عنوان العشرة الذين أسقطوا مبارك فى الجزء الخاص بموقعة الجمل) - الناس بتدابس فى الليل وتعس ع دياها وديار غيرها - والحمد لله ياربى (كلمة مواطن تونسى ع الجزيرة) - ثورتان فى شهر واحد - الأمة التى اعتقدنا فى تمام موتها عادت لتصنع الأحداث وتعيد صياغة حاضرها ومستقبلها

الجيش هو من جعل نجاح الثورة الشعبية المصرية أمراً ممكناً وبدونه ما رحل مبارك إطلاقاً - ودى مسألة فى غاية الوضوح مش محتاجه وثائق ولا فذلكات - فلا يحب البحث عن أى مدخل إبرة لأى خلاف مع الجيش - والجيش فاهم كويس قوى وبيشتغل %100 صح لغاية دلوقتى - وياريت يشدد الحراسات على مداخل التحرير كل يوم جمعة وبالذات جمعة الإنتصار 18 فبراير 2011 - ويحب الحذر فمن أى محاولة تخريب والتأكيد على التفتيش الدقيق لكل من يدخل ميدان التحرير - زى ما بتقول نوارة - حتى لا يكون هناك أى مجال لواحد يدسه كلب علينا ويفجر نفسه مثلاً - مش عايزين نبقى العراق التانية أبداً - والتوفيق من عند الله

La Marseillaise
= = = = = = = = = = = = = = = = = = =
Allons enfants de la Patrie -
Le jour de gloire est arrivé -
Contre nous de la tyrannie -
L'étendard sanglant est levé -
Entendez-vous dans nos campagnes -
Mugir ces féroces soldats? -
Ils viennent jusque dans vos bras -
Égorger vos fils, vos compagnes -

Aux armes citoyens -
Formez vos bataillons -
Marchons, marchons -
Qu'un sang impur -
Abreuve nos sillons -

Que veut cette horde d'esclaves -
De traîtres, de rois conjurés? -
Pour qui ces ignobles entraves -
Ces fers dès longtemps préparés? -
Français, pour nous, ah! quel outrage -
Quels transports il doit exciter? -
C'est nous qu'on ose méditer -
De rendre à l'antique esclavage -

Quoi ces cohortes étrangères -
Feraient la loi dans nos foyers -
Quoi! ces phalanges mercenaires -
Terrasseraient nos fils guerriers -
Grand Dieu! par des mains enchaînées -
Nos fronts sous le joug se ploieraient -
De vils despotes deviendraient -
Les maîtres des destinées -

Tremblez, tyrans et vous perfides -
L'opprobre de tous les partis -
Tremblez! vos projets parricides -
Vont enfin recevoir leurs prix -
Tout est soldat pour vous combattre -
S'ils tombent, nos jeunes héros -
La France en produit de nouveaux -
Contre vous tout prêts à se battre -

Français, en guerriers magnanimes -
Portez ou retenez vos coups -
Épargnez ces tristes victimes -
À regret s'armant contre nous -
Mais ces despotes sanguinaires -
Mais ces complices de Bouillé -
Tous ces tigres qui, sans pitié -
Déchirent le sein de leur mère -

Nous entrerons dans la carrière -
Quand nos aînés n'y seront plus -
Nous y trouverons leur poussière -
Et la trace de leurs vertus -
Bien moins jaloux de leur survivre -
Que de partager leur cercueil -
Nous aurons le sublime orgueil -
De les venger ou de les suivre -

Amour sacré de la Patrie -
Conduis, soutiens nos bras vengeurs -
Liberté, Liberté chérie -
Combats avec tes défenseurs -
Sous nos drapeaux, que la victoire -
Accoure à tes mâles accents -
Que tes ennemis expirants -
Voient ton triomphe et notre gloire
= = = = = = = = = = = = = = =
http://www.marseillaise.org/english/francais.html
= = = = = = = = = = = = = = = = = =


صباح الثلاثاء 15 فبراير 2011


Certainement, déloger les vestiges de l’ancien régime ruiné va se produire. Mais les forces armées Égyptiennes qui ont soutenues - de façon discrète et disciplinaire exemplaire- la révolution populaire en Égypte depuis les crimes sanglantes commises par la police cinglée contre les masses du peuple le vendredi 28 janvier 2011, et surtout par ses actions rationnelles pour faire chuter Moubarak, le vendredi 11 février 2011, et surtout ses décisions judicieuses prises depuis, ont besoins, je crois, des quelques jours d'avantage pour tout nettoyer. Ce n’est pas facile de tout démolir d’un clin d’œil. L’ancien régime est raciné comme un poulpe araignée partout. De le faire déraciner doit, inévitablement, prendre un certain moment. La dictature qui était y dominante pendant 30 ans avait, comme chez vous, privée le pays des forces civiles alternatives aptes et prêtes à prendre le pouvoir tout de suite. Ce qu’est beau est que l’armée a déclarée, et confirmée plusieurs fois, qu’elle va céder le terrain, après des élections justes, dans 6 mois, pour le transfère de commandement du pays aux civils. Certes, le gouvernement transitoire actuel a beaucoup des defaults et des figures qui ne sont aucunement supportables par le peuple plus que quelques heures encore.