Rien à dire d’avantage comme description de ce blog; rien à rajouter au titre
لا أجد وصفاً... يفوق... الإسم
Don't know what to say more to describe this blog; no more words are possible
أولاً- إذا وصلت إلى هنا فأكتب تعليقاً فهذا أقل واجب - ثانياً- الأغبياء والجهلاء والبخلاء يمتنعون دوماً عن التعليق فشكراً لهم - ثالثاً- المنافقون والسفلة يظهر نفاقهم فى لحن الكلام والجهر بالسوء من القول - رابعاً- نوجه بصقة (إتفوووه) بحجم بحيرة ناصر أمام السد العالى لكل المُخبريين - ولا ننسى (هالة) العفن المحيطة بهم - فهم لايدركون أنهم من النوع الغشيم للغاية - خامساً- طظ فيهم كلهم
Il n’y a pas plus mauvais qu'y passer sans rédiger un commentaire; seuls les fous n'en écrivent rien
الوطـن يـُحـيـه الأوفــيـاء المخلصون ويـقـتــُلـه اللصوص الـراضـخـون المهرولون، فـأيـهـم أنـت ؟ - [الـعـِلـم فـى الـغـُـربـة وطـن - والـجـهـل فـى الـوطــن غــُربـة] - هل قال (إبن رشد) هذه العبارة - لا أعتقد - لكن فى فيلم (المصير) قالوا هذا - يعنى ! - على أى حال هذا لن يغير من الأمر شيئاً - فالجهل ينخر فى عظام هذه الأمة وعلى رأسها - كالمعتاد - مصر

الحاكم الذى يعاند شعبه يدمر بلده ثم يدمره الشعب - ولن يتعظ أحد من حكامنا

قد أسمعتَ لو ناديتَ حياً - ولكن لا حياة لمن تنادى - ولو ناراً نفختَ بها أضاءت - ولكن أنتَ تنفُخُ فى رماد

لكم فى ثورة تونس وهروب الطاغية عبرة يا أولى الألباب فى مصر إن كان فى مصر أولى ألباب


إذا الشّعْبُ يَوْمَاً أرَادَ الْحَيَـاةَ - فَلا بُدَّ أنْ يَسْتَجِيبَ القَـدَر

وَلا بُـدَّ لِلَّيـْلِ أنْ يَنْجَلِـى - وَلا بُدَّ للقَيْدِ أَنْ يَنْـكَسِـر

.

هرم

الــثــورة

الشـعـبيـة المـصـريـة

منذ 25 ينايـر 2011: تاريـخ سـائـل

يـجرى فى شرايين مـصر شعـاره ومـطلبه الأول والأساسى

الشـعب يـُريد إسقـاط النظـام - الشـعب يـُريد إسقـاط الرئـيس

وأخيراً أسقط شعب مصر نظام مبارك العميل لإسرائيل عصر الجمعة 11 فبراير 2011 الحمد لله

والمجنون الليبى مُعمّر القذافى يقتُل المئات ويجرح الآلاف من شعبه على يد المرتزقة الأفارقة يوم 20 فبراير 2011 - فكم يوماً بقى له حتى يزول؟

تحية من القلب إلى جيش مصر العظيم الذى يحمى ويصون ثورة الشعب كما يحمى ويصون أرض مصر وكرامتها وحضارتها ومستقبلها بإذن الله

مواقع

Find Latitude - Longitude: Very rapid data on mouse crosshair

http://www.findlatitudeandlongitude.com/?loc=njamena,chad

مصرنا - جريدة إليكترونيةhttp://www.ouregypt.us/culture/main.html

الأهرام الإليكترونيةhttp://gate.ahram.org.eg/Index.aspx

الأهرام الرقمىhttp://digital.ahram.org.eg/home.aspx

الأهرام الورقىhttp://digital.ahram.org.eg/youmy/EventBrowes2.aspx?addd=49161

http://www.ahram.org.eg/pdf/Zoom_1500/index.aspx

جامعيون من أجل الإصلاح - جامعة القاهرةhttp://www.jam3uon.com

جف البحر المتوسط خلال ألف سنة بعد إنغلاق مضيق جبل طارق منذ 6 مليون سنة فى حقبة الميسينيان بنهاية عصرالميوسين فنشأ النيل الافتتاحى (إيو نايل) فى مصرhttp://en.wikipedia.org/wiki/Messinian_salinity_crisis

http://daphne.palomar.edu/pdeen/Animations/23_WeatherPat.swfAnimation Hadley Cell

http://www.nodvin.net/snhu/SCI219/demos/Chapter_7/Chapter_07/Present/animations/50_1_2_1.html

شاهد (خلبة هادلى) وأعرف أن هوائنا يتحرك بضغطه المرتفع نحو خط الإستواء وبه رطوبة هى التى تأتينا لاحقاً بالجريان السطحى فى النيل لكنهم يجادلون لأنهم لايريدون عمداً أن يفهموا أن ماء النيل هو ماؤنا قبل ان يكون مائهم حتى والدنيا بتمطر فى إثيوبيا - بسبب التبريد الكظمى (أدياباتك) الذى يتم بصعود هواء رطب لأعلى فيمطر عندهم تحت ضغط منخفض - فأمطار إثيوبيا هى رطوبتنا التى ذهبت لهم مع هواء صحارينا لتمطر عندهم ثم تأتينا فى النيل

المناخhttp://weather.about.com/od/educationalmaterials/tp/weather_animations.htm

عرض متحرك لأانماط التساقط المائىhttp://profhorn.meteor.wisc.edu/wxwise/precip/precip.html

إعصار

http://www.suu.edu/faculty/colberg/Hazards/Hurricanes_Noreasters/Hurricane_Anim_2.html

وزارة التعليم العالى والبحث العلمى

http://www.facebook.com/Official.Higher.Edu.Sci.Research?sk=wall

ملتقى دراسات عليا زراعة القاهرة

http://www.facebook.com/home.php?sk=group_111330905610798&notif_t=group_added_to_group

FBML<> برمجة فيس بوك - إبقى قابلنى لو فهمت حاجة

http://www.phpeveryday.com/articles/Facebook-Programming-Facebook-Platform-P845.html

الموقع الرسمى لجامعة القاهرةhttp://www.facebook.com/cu.edu.eg?sk=info

جزيرة بث حى فيس بوكhttp://www.facebook.com/aljazeerachannel?sk=app_4949752878

موقع للاستبيان الآلىhttp://auto-survey.net/

قسمhttp://soilcu.webs.com

مجتمع مدنىhttp://sciencemadani.webs.com

فقالت هل من مزيد؟

dimanche, janvier 02, 2011

Sang en Alexandrie 1er Janvier 2011 ? pas étonnant دماء فى الأسكندرية 1 يناير 2011؟ - لم أندهش - مصر مقبلة على حمامات دماء


L’inauguration de 2011 en Alexandrie, le 01 – 01 – 2011, par un étang de sang, devant l’église des deux Saints, à Sidi Bechre, était presque prévue, mais personne n’en croyait.

Attendons la poursuite et partout ailleurs par la suite.

Quand le système est aveuglé par perpétuer ses propres intérêts et uniquement défendre ses clones et ses putes et ses gigolos, et quand le people ne fait rien pour se révolter et changer le régime, alors rien ne vous étonne.

Le système aveugle non-légitime est devenu hors service depuis pas mal de temps et ses forces de frappe ne vont pas réussir à estomper l’explosion.


فيه مليون حاجة ممكن تتقال فى موضوع الفتنة الطائفية – لكن ده مش الموضوع هنا خالص – الموضوع هو التصعيد فى العنف والقتل بشكل لم يحدث من قبل – وربما لن يكون الأخير من نوعه – فقد تقع سلسلة أحداث من هذا النوع – ومين بقى إن شاء الله إلى حايفتش فى مصر كل عربية ماشية ويعرف فيها متفجرات والا لأ؟ – وطبعاً خيبة الداخلية فى اسكندرية كانت بالويبة – فمن إمتى العربيات مسموح لها تركن جنب كنيسة (والمفروض كمان منعها تركن جوار جامع) – وبعدين البهوات ظباط الداخلية والبهوات خريجى زراعة وحقوق هم أخيب ناس فى الثانوية العامة – وكأنه مفروض تدمير الداخلية والزراعة والحقوقيين من الداخل بتوريد أسوأ عناصر الشعب المصرى اليهم عن طريق مجموع الثانوية العامة – ثم اتفرجوا على عساكر الأمن المركزى وشدة الغباء إللى بيشر من عنيهم ومن وجوههم ومن تصرفاتهم – والأمن المصرى منذ عشرين عاماً على الأقل يضع عشرين إلى أربعين سيارة أمن مركزى أمام جامعة القاهرة وجنودها وظباطها مالهمش لا شغلة ولا مشغلة طول السنة طبعاً لأن طلبة الجامعة بتعمل مظاهرة بس يادوبك خمس أيام فقط طوال العام الدراسى لكن الذكاء المفرط لقيادات الداخلية يحتم على الأمن المركزى هذا الهبل المركزى – ثم خش أى قسم ستجد كمية من البلاهة ليس لها نظير بين العساكر وأمناء الشرطة والظباط والحل الوحيد لديهم – لمواجهة البلاهة الشديدة المتفشية بينهم – هو التعامل بينهم وبين بعض وبينهم وبين المحتجزين بأقذر الألفاظ التى تنال العرض والأم والأب والدين وكأنها شىء عادى جداً وطبيعى للغاية – والمعلومات العامة للسادة الظباط الصغار والكبار فيهم أقرب للصفر منها لأى شىء آخر – أما عن أشاوس بهوات المباحث فحدث ولا حرج ففهيم كل بلاوى الدنيا مجتمعة وهى سبيلهم الوحيد للحصول على أعلى تقدير للترقى – وإذا كان جهاز الأمن المصرى يتألف الآن من مليون ونصف مليون فرد فلن تجد بينهم أكثر من الف وخمسمائة شخص عليهم الطلاء والباقى يامولاى كما خلقتنى – لكنهم للأسف فاكرين نفسهم – من واقع السلطة الغاشمة الممنوحة لهم – (الشيريف) الأمريكانى بتاع أفلام الغرب الأمريكى – الشرطة المصرية إتهزأت جامد جداً فى مجزرة الأقصر وفى حدث سوهاج ثم الآن فى الأسكندرية – ولم يفكر أحد فى تطوير عملها بجد للأن ببساطة لأن كل أعمال التطوير المهنى فى مصر هى مجرد حبر على ورق – ولم تنجح سوى مرة واحدة من قبل – فى الجيش فى أثناء حرب الاستنزاف والإعداد لحرب أكتوبر – أما باقى التطوير فى أى حتة فى مصر فكله مجرد أونطة وكذب رسمى علبه ختم النسر – وحالياً يقومون فى الجامعة بما يسمى (مشروع الجودة) وهو مجرد حبر على ورق وأكوام دوسيهات – ولكن لا جودة على أرض الواقع ولا دياولوه – لكن ولا واحد يقدر يعترض – وإن أعترض مثل العبد لله – فلن يسمعه أحد ولن يستجيب له أحد (فاكرين قصة الرداء الجديد للإمبراطور – للكاتب الدانيماركى هانز كريستيان أندرسن؟ - أهو حاجة كده موضوع الجودة ده فى الجامعة) أو ربما أخفوه ورا الشمس وسرقوا جهده العلمى (كما حدث معى عنما سرقوا مقررى العلمى فى الهيدرولوجى فى برنامج التعليم المفتوح وفى برنامج الدراسات العليا) وتركوه يشكو ولا مجير – ثم أننا شعب أشد بلاهة من الشرطة والحكام  فتجذبه شتائم معوقى المسلمين فى المسيحين – وشتائم معوقى المسيحين فى المسلمين – على الفضائيات المتخصصة فى إشعال الفتيل – ثم الآن على مواقع الإنترنت التى بها أقذر ما يمكن أن يجده إنسان من كلام فى حق الرسل والأنبياء والذات الإلهية – ثم موضة متابعة من أسلم ومن تنصر – ومن سجنوها فى دير أو كنيسة بعد إسلامها – أو هى أسلمت فعلاًَ والا دى مجرد إشاعة كاذبة كالمعتاد وراء كل الإشاعات فى مصر – ثم الحرب الكلامية من الطرفين عن سيادة الطرف الآخر وعدم المساواة وعن استقواء طرف ضد طرف بالخارج – وهل شيخ الأزهر – الذى يعينه رئيس الجمهورية – له مكانة بطريرك الكرازة المرقسية – الذى يمكنه تحدى سلطة رئيس الجمهورية – أم لا – ... الخ من كل هذا الهبل الذى أخذ – للأسف – بعض المثقفين يقعون فى حفرته بالكامل – وكأننا خلاص نسينا إسرائيل وبقى كل همنا القيام بدور الله على الأرض ضد بعض ومنع بناء كنيسة أو السماح ببناء كنيسة – والهم فى مصر بقى واخد مننا راقات – وكل صباح ومساء نصحو وننام على عته ومشكلات من النوع شديد السفه – وياريتها مشاكل على حاجة تستاهل – والسؤال الان ماذا بسلامتهم فاعلون – كتيبة الأمن المصرى - لوقف أى مسلسل قادم لإغراق مصر فى حمامات دم من النوع الظريف الذى يحدث يومياً فى العراق فى الأسواق والموالد والشوارع بسبب وبدون سبب؟ – بس فالحين يكلمونا ليل نهار من ثلاثين سنة عن مفهوم نظرية الأمن الشامل – بلا وكسة

= = = = =
هى حرب بالوكالة - لكن الجذور ليست حتى فى وجود مشكلة طائفية فى مصر فلا وجود لمشكلة طائفية فى مصر بالمعنى المفهوم فى أوطان الآخرين - ولكن يوجد استثمار ذكى للاحتقان الطائفى - وحتى تعبير احتقان طائفى فهو أكثر بكثير من حقيقة الحال فى مصر بين اتباع الديانتين - المشكلة أن هذا البلد متروك منذ أربعين عاماً يلا مشروع اجتماعى سياسى اقتصادى فى ظل سلطة غير شرعية تحكم بلا تبصر ولا بصيرة وتمارس سلاماً أخرق مع عدو يعرف أهدافه ويستقوى على المنطقة بالأمريكان - وفى ظل هذا المناخ  المسموم صعدت إلى السطح فقاقيع وبثور الجدرى والحمى والحصبة الكاذبة دون أن يكون الجسم مصاباً لا بالجدرى ولا بالحصبة ولا بالحمى - سلطة رعت اللصوص تحت مسمى الاستثمار والتنمية - سلطة اعتقدت أن الشرطة ساحر قادر على كل شىء بدءاً من ضرب المتظاهرين حتى محاصرة مشعلى فتيل الحريق الطائفى - ولا ترى سوى الحال الأمنى لكل شىء - ويحين يجد الجد ويتوجب الأمر تواجد الشرطة تفشل الشرطة وتتخلى عن دورها - فدورها الوحيد هو حماية السلطة - لا حماية البلد ولا حماية المصريين البسطاء - سلطة تخاصم بنى وطنها وتكذب فتقول أنها ترعى مصالحهم - سلطة تسكت عن لصوص المليارات وتحاكم لصوص القروش والملاليم وتنكل بهم - سلطة تصم أذنيها عن أصوات المفكرين والعقلاء ولا تسمع سوى أصوات أهل الغواية والانتهازيين - سلطة على رأسها رئيس غير مثقف ليس له أيديولوجيا من أى نوع كان ولا أى فكر من أى صنف كان - لا يمين ولا يسار ولا فكر إسلامى ولا فكر علمانى ولا فكر ليبرالى ولا فكر يسارى ولا أى شىء مطلقاً - سلطة لا تعمل إلا بمبدأ إطفاء الحرائق حين تشتعل فى حين أنها تترك أعواد الثقاب مشتعلة فى جوار أحواض البنزين فهى تعتقد أن تجاورهما شأن لا يعنيها - سلطة لم تـُطلق من الحريات سوى حرية الكلام فى السر والعلن دون أن تترك الاتجاهات السياسية حرة بشكل حقيقى فى تفاعل جاد يدعم قوة المجتمع - سلطة تصادر عقول الناس وتدعى احتكار الحقيقة - سلطة تعرف ميول غالبية شعبها وارادته ولا تمضى قدماً سوى فى الاتجاه المخالف للإرادة الشعبية - سلطة تحكمنا وكأنها سلطة احتلال أجنبى لا تريد لمصر خيراً ولا مكاناً ولا مكانة - سلطة تتنكر لكل وعودها الكاذبة كأى مومس محترفة بغاء - وشعب واقع فى غواية عاهرة الحى - يذهب إليها قبل الذهاب إلى المسجد والكنيسة ويذهب إليها بعد العودة من المسجد والكنيسة ليسمع نصحها فى شئون الدين والدنيا - وفى مستقبل أولاده وفى مصير الحى - ويحترم هراوة القواد الذى يحمى العاهرة - شعب تجمعه الطبلة والمزمار وتفرقه العصا كما قال المتنبى قبل ألف عام - ويدعو للعاهرة بطول العمر على اعتبار أن (إللى نعرفه أحسن من إللى ما نعرفوش) كما يقولون - والعاهرة يدعمها النظام العالمى الجديد فهى لديه أفضل ألف مرة من أن تأتى على رأس البلاد سلطة وطنية مستقلة الرأى والإرادة تناطحه وتتلاعب به مناطحة السلطة الإيرانية أو حتى التركية أو ترسى قواعد تعليم متميز راق ينتج بشراً إيجابيين قادرين على فعل يذكى روح المقاومة فى العالم العربى المحيط بمصر ضد الهيمنة الصهيونية فى فلسطين - والسلطة الحالية لا تدرى إن كان وراء ماحدث مؤخراً أيد صهيونية أم لا وهى لن تفصح عن ذلك إن كان هذا حقاً هو جذر تفجيرالأسكندرية  ببساطة لأن مصالح العاهرة تتوافق مائة فى المائة مع مصالح الصهيونية فى المنطقة - ولن تخرج علينا السلطة إلا بمقولات من نوع هذا هو فعل المجاهديين العراقيين وهراء من هذا القبيل بدعوى أن بعض صبية العراق كانوا قد هددوا بحرق كنائس مصر منذ شهور بسبب احتجاز مسيحية أسلمت  - أو بسبب بيان ينسب (غزوة) الأسكندرية للـ (مجاهدين) - ثم يثور السؤال لماذا فى هذا التوقيت بالذات يأتى أمر الكشف عن جاسوس مصرى كان يعمل لصالح إسرائيل - ثم يأتى تفجير الإسكندرية - أليس التوقيت هو بعد عملية تزوير كبرى لانتخابات مجلس الشعب فى نفمبر 2010 وفى طليعة عام الانتخابات الرئاسية 2011 التى يراد فيها أن يظهر النظام بمظهر المدافع عن مصر التى - يا عينى - تتهددها مخاطر خارجية ومؤامرات المتأسلمين والسلفيين - وبالمرة - التجسس لصالح إسرائيل؟ - ثم لماذا تتجسس علينا أصلاً إسرائيل مادامت وهى والأمريكان قد اخترقا كل جوانب وأسرار الحياة فى مصر طوال الثلاثين عاماً الأخيرة - بفضل نظامنا المعاق ذهنياً الذى أسلم قياده منذ اتفاقية السادات- مناحم بيجين وحتى آخر العنقود ناتينياهو؟
= = = = =

Momentum for Success!

par Lina Moussa, mardi 4 janvier 2011, 04:16
According to Newton’s first law of motion, the tendency of a body in motion is to keep moving--in other words, it’s a lot less work to keep moving once we have some momentum, than it is to start moving from a dead stop.

It doesn’t matter whether we’re running a marathon or running a business – momentum is key. If we can take continuous small steps to execute our big bold objectives in life, it will be infinitely easier to stay focused, make great steps, and blast through the roadblocks that inevitably come up.

Momentum is the key to making our big ideas happen in life!!

 ·  · Partager



Hoped that Newton and Freud have lived in the same era and get communication between them in order to help the humanity understand how physics apply to human behavior. It is not to argue against what you are saying, on the contrary, I share your way of making such analogy. Several times, the ideas of certain, however limited, similarities between the actions of the human individual and the world of physical / chemical abstractions / models seem interesting enough.  The major difference is (hidden) behind what we may call the (willingness). Bodies and matter - and probably all the living creatures except humans - have no willingness, and have no (internal obstacles). For us the issue is not only related to the power / energy to do something, there in addition something else. For us, either the change is a scalar or a directional quantity, the willingness (and all its affecting / composing modules including love, hatred, fear, hope, etc.) are in action too in order to accelerate (and lets us get greater velocity and hence higher momentum) or to the opposite. To transform the Newton’s momentum into a Freudian one we probably need to calculate the human momentum as the product of mass times velocity, times willingness. We will never be able to define what term (willingness) does stand for. A growing tree is very complicated, but still much simpler than a human being is. A flying insect is very complex, but still it is much less complicated than a human is. Rocks and gases may seem very convoluted, however to have a certain momentum they still are far much less problematical than humans are. Creatures other than the humans do not lie to each other; humans do. No tree in Canada is willing to stop the growth of a tree in Africa, but a human in country (A) would stop the momentum / life of a human in country (B). Beings other than humans do not have money nor money shortages, but the humans do. Immigrant birds do not need a visa to cross Europe to African for six months stay and back home but the humans do need visas. Organisms do not know they may be trapped, for centuries, inside a cavity / burrow / tunnel / pit / prison, but the humans may know they are trapped inside such a kinetic barrier but still they cannot go out. Political regimes should be there to let people move forward and make life fascinating / fruitful to everybody, however, most political regimes on Earth are there to let some move and the others stopped or continuously stepping in place, or even moving backward three steps each time they move one-step forward.



    • Mohamed Fahmy Hussein ‎= = = = =
      Thank you Farah. I like your (Molecules of Emotion) too. Hope to find that book on the Web.
      = = = = =

      Il y a 17 minutes · 

    • Farah Mashnouk It wasn't an easy book to read for me since it has a lot of medical terms but I enjoy it so much and l Think Amazon has it. but I also recommend " Brave New World" for Aldous Huxley. a Very old book written i 1894 but we apply it to what is happening now.
      Il y a 11 minutes · 

    • Lina Moussa Interesting point...I especially like your revised momentum equation- velocity times mass times willingness. Willingness, or rather a person's intentions and energy are so custom tailored that they would be impossible to measure. Nonetheless. this distinction between the human and all other non-living and living entities is what allows the rapid, interesting, and unpredictable changes in a human's momentum.
      Il y a 11 minutes ·  ·  1 personne

    • Farah Mashnouk Well said Line , very intellectual and sophisticated discusion. I enjoy read to both of u.
      Il y a 2 minutes · 

    • Mohamed Fahmy Hussein 
      ‎= = = = =
      Now, I have a much higher level of momentum for today since I have great friends like you. Great friends make the (population inversion) condition - as for a LASER device to start working the stimulated emission of radiation - much more easier.
      Thank you Lina and Farah.
      Keep in touch.
      = = = = =

      Il y a 2 minutes · 


Soutenir - تأييد


Contre la démolition des maisons Palestiniennes à Jérusalem par l’occupation Israélienne
ضد هدم الاحتلال الإسرائيلى لمنازل الفلسطينين بالقدس

Cher ami / Chère amie,

Le démarrage de l’année 2011 nous présents ses cadeaux amères. Avec tout ce que s’est passé récemment en Alexandrie, contre nos frères Chrétiens, pour faussement allumer des conflits confessionnels en Égypte, et ce que se passe jour en nuit en Palestine, contre nos frères Palestiniens sur leur terre occupée, nous avons pas mal des taches de résistance à remplir.
À Jérusalem, les pouvoir barbare et gangster d’occupation Israélienne intensifie ses actions criminels de démolition des maisons des nos sœurs et frères Palestiniens.
Ces derniers jours, et dans les prochains jours à venir, les bandits malfaiteurs d’occupants Israéliens Sionistes démolissent d’avantage les maisons Palestiniennes dans un effort persistant de nettoyage ethnique flagrants commis contre les Palestiniens, propriétaires originaux de cette terre Arabe et leurs maisons.
Nous savons que nous n’avons pas de pouvoir, sauf nos mots sur le Web, pour dénoncer ces crimes barbares, car nos systèmes politiques Arabes ne font rien pour forcer ces gangs criminels d’Israéliens à arrêter leurs crimes de colonisation non-légitime des terres Palestiniennes, ni pour défendre les droits des Palestiniens dans leurs plus simple droit de vie sur leur pays, mais nous pouvons dire nos mots.
Les efforts internationaux, qui soutiennent le droit de nos frères Palestiniens dans leur pays, malgré leur accroissement signifiant ces dernières années, restent toujours insuffisants, et incapables de changer la tendance actuelle des événements.
Portant, nous avons le devoir de poursuivre la dénonciation verbale de ces délits et infractions des Israéliens contre les lois internationales qui protègent les habitants des territoires occupés, pour ne pas laisser passer sous silence humiliant ces crimes atroces indéniables et interminables, parlons donc partout devant le monde et par tout moyen possible.
Nos mots, même si ils ne peuvent pas faire la solution juste dans l’immédiat, ils font très mal à ceux criminels scélérats hypocrites d’occupants, et encouragent nos frères Palestiniens à résister d’avantage comme ils peuvent l’agression inhumain des occupants colonisateurs Israéliens, ainsi qu’inciter des amis de la cause Palaisienne juste de part le monde à s’aligner d’avantage de son côté.
Il y a quelque jours, une ami Palestinienne, des habitants nés à Jérusalem, m’a mets au courant des actions en cours, par les occupants / colonisateurs Israéliens, pour démolir dans quelques semaines la maison de sa famille, d’après un décret injuste de la part du tribunal Israélien qui impose la loi de jungle dans le territoire Palestinien occupé. D’autres maisons en face de la maison de sa famille ont été démolit et / ou donnée aux colonisateurs Israéliens après avoir chassée par force les habitants propriétaires Palestiniens. Malheureusement l’Autorité Palestinienne dans les territoires Palestiniens occupés ne fait rien pour protéger ses citoyens sous l’occupation contre les crimes des occupants / colonisateurs / tribunaux Israéliens de jungle.
Si vous pouvez diffuser cet info sur vos pages et / ou groupes et participer à faire monter des actions sur Facebook et / ou autres sites Web pour soutenir les Palestiniens qui perdent en permanence leurs maisons dans leur pays occupé, sous l’injustice des occupants Israéliens, vous aurez soutenu la justice humain et faire obstacle, même de façon symbolique, face à ceux qui agressent et le passé, le présent et la future des simples gens sous l’occupation.

La page de l’amie Palestinienne Loyalty Ma’ayatah est la suivante :
الصديق / الصديقة
بدأ العام 2011 بمطالعتنا بهداياه المريرة. فمع كل ما حدث فى الأسكندرية ضد أخوتنا المسيحين لإشعال فتيل صراع طائفى زائف فى مصر، ومع كل ما يجدث ليل نهار ضد أخوتنا الفلسطينين فوق أرضهم المحتلة، صار لدينا تبعات مقاومة قد نستطيع الوفاء بها.
خلال الأيام الأخيرة والأيام التالية يقوم المجرمون الصهاينة المحتلون بتدمير إضافى للمنازل الفلسطينية فى إطار عمل قوى الاحتلال على التطهير العرقى الإجرامى الذى ترتكبه باستمرار ضد الفلسطينين السكان الملاك الأصليين لهذه الأرض العربية بهدم بيوتهم.
نعلم أنه لا قدرة لنا سوى اتخاذ مواقف على (الشبكة العنكبوتية) بغية استنكار تلك الجرائم البربرية حيث أن أنظمتنا السياسية العربية لا تحرك ساكناً من أجل إجبار عصابات الاحتلال الإسرائيلى على التوقف عن ممارسة جرائمها فى الاستيطان غير الشرعى بالأرض الفلسطينية – كما لا قدرة مباشرة لنا على الدفاع عن حقوق الفلسطينين حتى بشأن أبسط حقوقهم فى الحياة كبشر فى بلدهم ولكننا نملك الكلمة.
لقد ظلت الجهود الدولية التى تناصر حقوق أخوتنا الفلسطينين ، بالرغم من تزايدها الملوس خلالل السنوات الأخيرة، غير كافية وغير قادرة على تغير المسار الحالى للأحداث. 
وبالرغم من ذلك فإن لدينا واجب مواصلة الاستنكار الكلامى لتلك الجرائم وتلك التجاوزات الإسرائيلية التى تعتدى على القوانين الدولية التى تحمى سكان المناطق المحتلة، لكى لا نمرر تحت سياج صمت مـُهين تلك الجرائم المخزية البشعة التى لا نهاية لها ولا يمكن للمحتل إنكارها، فلنستنكر إذن بكل وسياة ممكنة ومتاحة لنا على مسمع ومرأى من العالم.
إن كلماتنا، وإن كانت غير قادرة على فرض العدالة فى الحال، فإنها تؤلم المجرمين الأوغاد الخبثاء المحتلين، وتشجع أخوتنا الفلسطينين على المقاومة أكثر فأكثر حسب قدراتهم ضد العدوان غير الإنسانى الذى يمارسه المحتلون المستوطنون الإسرائيليون ضدهم، وكلماتنا تدعو أصدقاء القضية الفلسطينية العادلة بأنحاء العالم على مزيد من التضامن معها والوقوف فى صفها.
منذ أيام أخبرتنى صديقة فلسطينية تعيش فى القدس ومن مواليدها بأفعال المحتل الإسرائيلى الجارية بغرض تدمير منزل عائلتها خلال الأسابيع القادمة حسب قرار ظالم أصدرته محكمة إسرائيلية ترسخ لقانون الغاب فى الأرض الفلسطينية المحتلة. لقد قامت قوات الاحتلال بالفعل بهدم منازل فى مواجهة منزل عائلة تلك الصديقة أو تسليم منازل الفلسطينين لمستوطنين إسرائيلين فى القدس بعدما طردت سكانها الملاك الفلسطينين الأصليين. وللأسف فإن السلطة الفلسطينية فى الأرض المحتلة لا تفعل شيئاً لحماية مواطنبها تحت الاحتلال من جرائم المحتلين والمستوطنين والمحاكم الإسرائيلية التى ترسخ لقانون الغاب.
إن استطعت نشر تلك المعلومة على (صفحتك / مجموعتك) والمساهمة فى تدبير اجراءات ما على الـ (فيس بوك) و / أو مواقع (ويب) إضافية لدعم الفلسطينين الذين يفقدون منازلهم باستمرار فى بلدهم المحتل تحت الممارسات الظالمة للمحتلين الإسرائيلين فإنك تكون قد ساهمت فى دعم العدالة البشرية وقمت بتشييد حائل فى وجه أولئك الذين يعتدون على ماضى وحاضر ومستقبل الناس الخاضعة بلدهم للاحتلال.
وفى السطر التالى تجد مرجعية صفحة الصديقة الفلسطينية التى يخضع منزلها للتدمير



خذوا حذركم من مخبر يدخل المدونات تحت إسم (هالة) – يكتبها بالحروف الإنجليزية – وتارة يكتب تعليقانه اللهجة الأردنية وتارة أخرى يكتب بالعامية المصرية


62 years after their crime of 1948 they are still looking for being recognized as a State, in particular by the Palestinians the original owner of the land and the country. The thief asks everybody to recognize him as a legal owner and they invent Historical rights that have no basis or support of real History or involvement of God promises since their whole story is falsified. The thief is worry about the growing support of the Palestinian rights on the popular scene worldwide and inside the USA and that is why he is engaged accelerated process of changing the features on the stolen land. The force of the USA support means nothing. The Nazi had a super power in their time, and the time came to the Nazi to vanish. The popular support seems meaningless in face of military power however the military power of the thief has increasing fears from the civil power of the popular angry. The master piece of the WORLD is the change not the stagnation. millions and billions are the addition of few individuals here and there. The prevailing darkness does not mean their is no end to the obscure tunnel. It is is our job to light a a candle and show the way. Even in the Arab world and in Israel their are people who do not know the correct story of Israel. Those who occupy are not Jews. They are Caucasian Zionists of non-Semite ethnic groups coming from Eastern Europe under the umbrella of a colonial project in the Middle East through the help of the British Empire who wanted to install a system that separate the Arab world into two parts for economic reason related to oil and standing before Egypt's role in the area. The real Jews never left Palestine under the pressure of the Roman Empire ; the descendants of the real Jews are mostly the Palestinians of today. The real Jews of the ancient History were a fraction of the ancient Arabs and their language was a line of the ancient Arabic language, they had the same grand father - the prophet Ibrahiem - as the Arabs and their original religion was Islam but their legal system was limited to them. As they had massively rejected the message God has had sent to them through Moses, Souleiman and Davide the promise of God has changed its way from being to the descendants of Isaac to become to the descendants of Ismail through the prophet Mohamed and his followers. During the Babylon capture in Iraq, the rebels of those ancient Jews have invented a book (Talmoud) that has no relation to God to replace the real book (Tourah) sent by God to Moses in order to falsify everything. Some of those rebels went to western Europe in the 9th century and called for their falsified book among the ancient Caucasians and installed the Kharz State who was destroyed years after by the other Europeans. The invented story of their ethnic relation to the ancient Jews has no basis. This is the longest lie in all the human History. When they invented terrorism in the Middle East since 1917 in Palestine and they have taken their falsified religion story as a moral basis for their colonial State in Palestine they opened the gate for the dormant Islamic forces in the area. The crash of 1067 was a must since the forces standing against them were national forces based on the national dogma. It seems that the Islamic forces will prevail in the area to inverse the tendency and fix the errors of the past. They wanted it to be a religion war, they will get it and their colonial project in the Middle East will vanish. We are not able to see the future since we are not able to learn the real History of the area. Some of the anti-Israeli Jews read well the History and openly stand against Israel even inside the USA. We are still at the start of the play. The real bloody chapters of the play are still to come, and the colonial project of Israel in the area will vanish by the end of that very long play. The play may again take several decades to be over.


Mouloud Afardh 
Dans la véritable guerre de cent ans menée par les immigrants sionistes contre la population palestinienne autochtone, les belligérants des deux camps seraient bien inspirés de méditer les principes que le stratège chinois Sun Tzu a énoncés dans son Art de la guerre. Car cette guerre n'est pas née en 1947, ni même à la fin du XIXe siècle. Ses armes psychiques ont été forgées durant les siècles mythologiques de la préhistoire religieuse de populations qui occupaient un petit territoire ingrat, coincé entre deux immenses régions fertiles - la Mésopotamie et la vallée du Nil.
N'ayant pratiquement rien sur la terre qui pût combler leur instinct de puissance, les hommes de cette tribu se sont approprié le ciel.
Ce coup d'Etat cosmique fondateur est la bombe nucléaire mentale qui a donné aux membres de cette tribu la force de demeurer groupés au fil des siècles tout en attirant une limaille d'individus et de peuples qui caressaient l'idée qu'ils étaient, eux aussi, différents des autres hommes. Mais il est également le talon d'Achille d'un groupe trop peu nombreux pour espérer imposer son imaginaire au reste du monde.
En effet, à l'heure où les dieux locaux sont devenus des sortes de mégalithiques qu'on peut situer sur l'échelle de l'archéologie mentale de l'humanité, un dieu archaïque et tribal qui ressortit à l'anthropologie religieuse, se révèle un lourd fardeau. Des dieux sont morts, d'autres sont nés. Aujourd'hui, un gigantesque dieu aussi universel que vaporeux - la DEMOCRATIE - a surgi des entrailles de la jeune Amérique. Il a déjà conquis la terre et impose son règne et ses valeurs à la planète entière.
Or, c'est derrière le panache blanc de leur antique dieu local que les sionistes sont partis, sabre au clair, à la conquête de la Palestine. C'est au nom des principes universels du dieu DEMOCRATIE que les Palestiniens résistent à l'assaut.
Mais ni les uns, ni les autres ne le voient clairement, et tous deux croient qu'il suffit d'appliquer sur le terrain les règles stratégiques et tactiques classiques , connues de tous depuis la nuit des temps - nombre et positions des troupes, qualité et quantité de l'armement, entraînement, choix du terrain et du moment de l'attaque, etc. Or, en génial anthropologue, le général chinois plante la flèche de la lucidité au coeur de la cible. La victoire, écrit-il, exige une connaissance autre que matérielle : "Je dis que si tu connais ton ennemi et si tu te connais, tu n'auras pas à craindre le résultat de cent batailles. Si tu te connais toi-même sans connaître ton ennemi tes chances de victoires et de défaites seront égales. Si tu ne connais ni ton ennemi ni toi-même tu perdras toutes les batailles."
La Palestine est aujourd'hui le théâtre d'une guerre des dieux : l'antique dieu local refuse de perdre ses privilèges et de se reconnaître vassal des idéaux du nouveau suzerain, persuadé qu'il est qu'en son fief montagneux, il est inexpugnable.
C'est à ce combat de Titans que nous assistons et c'est de ce combat-là que les Palestiniens sont les enjeux et les victimes.
Aline de Diéguez




It's an honor Dr Fahmy. I still need more time to learn from your wisdom.  As an Environmentalist, I still have a lot to learn from you as a Scientist.
Thanks for your full trust and kindness :)
Lina

There is no wisdom behind. I started a blog. I have introduced 150 articles in 200 days. I know I will not be able to keep it running after my departure and it will be lost forever in the ocean of the web. I feel I have something in common with you and you have something in common with me. Maybe cultural and scientific things in common. I have faith and trust in you and the values you represent. I have never met you but I feel this is not necessary to feel faith and trust in you. I am proud of you too. People are communicating much more through Facebook and the like. However, blogs are more interesting area for storing one's thoughts and writings, I guess. I put about 120 articles in my Facebook page but due to the permanent changes Facebook is introducing every now and then I have difficulty to get easy access to my own article on my Facebook page. I will try to send the all to my blog, it I have more time to live. During the last year I lost much of my power to do things. I am feeling aging for the first time in my life. I never felt aging before. During the years before the last one I felt as if I were a 40 years old man. The last year has added centuries to my age. I know why, but I have nothing to do to stop that poor feelings. The first reason behind these poor feelings was that I lost a woman that I loved. The second reason is that I was teaching my courses in geochemistry and isotope hydrology in a too retarded African country but when I am back to Egypt I do not teach anymore what I like to teach, and the people around and the system of the country seem like being much more retarded than the most retarded country on Earth. Many of those who have no real value or scientific capacity get the high-end positions in my own country while, with my all values and capacities, I am pushed away. I am not wrong. I am immersed in a wrong system at the wrong timing. I am struggling but I have not too much time before me. I need someone to take over, but I do not find the right person here around me. Science does not mean anything to most of the individuals around me here, in particular the young. They all seeks after the simplest way to get money or power or both. This country has rejected what Ahmed Zewail has said since 1999 and what Farouk El-Baz says during the last 30 years. It will not hear me. The system is too much corrupted in Egypt. Much more than anybody can believe.


@ Martine


Merci pour la CAUSE qui t'avait lancée dans le même sens.

J'ai 60 amis sur m'a page FB. Portant, Il y en seulement 8 qui ont réagit à mon appel et 2 qui ont rejoint la cause quand je les ai tous et toutes invités, alors que quand on lance une photo ou un vidéo de n’importe quoi on trouve des centaines de réactions et commentaires purement inutiles.

Dans le monde FB ce n'est pas les commentaires sur des photos ou des vidéos qui comptent, c’est plutôt les nombres des supporteurs des CAUSES, on le sait.

Or, on voit comment nous sommes ; incapables de nous réunir pour faire une compagne réussite pour nos causes justes, alors que l’ennemie, avec ses fausses causes, réussie à recevoir de supporteurs par des millions.

L’effort colossale que le plus part entre nous fait est de marque le buttons (j’aime) c’est tout, et puis il / elle part pour regarder une chanson de n’importe quoi.

En plus, il y en a qui me pose la question (Est c’est utile de faire des compagnes FB contre les démolitions… etc. alors que l’ennemie s’en fou des Nations Unis ?)

Il parait que nous devons expliquer tout à chaque moment, ou bien croire que les gens ne savent rien, ni le A ni le Z.

إلى مارتين
شكراً على القضية التى كنت قد أطلقت نداءها منذ حين فى ذات الشأن

لدى 60 صديقاً على الـ (فيس بوك) – وبالرغم من ذلك لم يستجب لندائى سوى 8 منهم واستجاب 2 منهم حين دعوتهم إلى نداءك الخاص الاشتراك فى دعم قضية مناصرة رفض هدممنازل الفلسطينين – على حين أنه عندما يطلق أحدهم صورة أو فيديو لا قيمة له بالمرة يحصل مئات التعليقات غير النافعة

فى دنيا الـ (فيس بوك) نعلم أن التعليق على الصور والفيديوهات هو شىء غير ذى بال بالمرة سوى فى تضييع الوقت والتلهى مثل قعدات وأحاديث الناس فى المقاهى دون عمل أى شىء جاد – وأن الشىء الوحيد النافع نسبياً هو مناصرة قضية ما بالملايين

لكننا نعلم كيف نحن – فنحن غير قادرين على إنجاح حملة مناصرة اقضايانا العادلة – على حين أن العدو برغم قضاياه الزائفة غير العادلة ينجح فى حشد ملايين المناصرين

أما نحن فيكتفى معظمنا ببذل الجهد الخارق فى الضغط على علامة (أحب) – وهذا كل ما فى جعبته لمناصرة القضية – ثم ينصرف لمشاهدة أغنية لا قيمة لها فى دنيا البشر

يبدو أننا فى احتياج - فى كل لحظة - أن نعيد مراراً وتكراراً شرح الموضوع للجميع – أو أن نعتقد بأن معظمنا – فى واقع الحال - لا يعلم شيئاً عن أى شىء بالمرة - ولا يعرف حتى الفرق بين الألف وكوز الأذرة

الشعوب التى لا تقاتل دفاعاً عن مصالحها ولا حتى بالكلمة لا يحق لها أن تبكى على حالها عندما يكسب العدو أرضها ومسكنها ويخترق حياتها

عدونا الصهيونى ظالم وليس له حق على أرضنا فى فلسطين ولكنه يقاتل داخل فلسطين وخارجها بشراسة دفاعاً عن ظلمه – أما نحن فنهرب من القتال ثم نريد من الآخرين أن يأتوا للقتال نيابة عنا والدفاع عنا – وللحق لم أجد عربياً واحداً يدافع عن بيته أة عن قضيته حتى الموت – وإنما يترك بيته وقضيته للعدو ثم يعدو للصراخ فى الخارج طلباً للعون والدعم وعمن يحارب له قضيته فى حين يبقى هو يتفرج على مبارة كرة قدم يذيعها التليفزيون على المقهى المجاور

يا أهل أمة ضحكت من جهلها الأمم – متى تستيقظون؟ – أقيام الساعة موعدكم؟


ماذا نفعل ؟ سؤال كويس جداً – فلنبدأ منه - إسرائيل لا تعيش إلا بفضل دعم اللوبى الصهيونى لها فى العالم الغربى من أمريكا إلى فرنسا وانجلترا وغيرهما – فهل رأينا (لوبى) عربى واحد يدعم الفلسطينين فى العالم العربى أو فى أمريكا وأوروبا - وبهما ملايين المهاجرين العرب؟ - هل يمكننا تأسيس (لوبى) عرب كلامى – لا بالتبرعات ولا حتى بالمظاهرات – وإنما فقط على الـ فيس بوك؟ توجد مواقع صهيونية تناصركل جرائم إسرائيل وأعضاء مجموعاتها بالملايين فى حين أن كل المواقع العربية التى تناصر الفلسطينين لا يتعدى عدد أعضاءها بضعة عشرات إلى بضعة مئات على أفضل تقدير – رغم أن عدد المشتركين العرب على الإنترنت يفوق خمسين مليون مشترك – وعدد منتديات الإنترنت فى دول الخليج وحدها أكثر من مائة ألف منتدى (أغلبها – وياله من أمر مضحك – لكتابة الشعر العربى منذ الشعر الحاهلى حتى اليوم)

هل نحن عاجزون إلى هذا الحد عن أن نرى تحت أقدامنا ؟ نلوم الحكومات العربية الخائنة التى باعت القضية الفلسطنينة – بما فيها السلطة الفلسطينية ذاتها – للعدو الصهيونى – ونرفض السلام الاستسلامى للعدو الصهيونى - حسناً – عظيم جداً – فماذا فعلنا نحن كشعوب؟ إسرائيل تفخر بملايين الداعمين لها على الإنترنت – والنسبة بين الداعمين لإسرائيل على الإنترنت إلى الداعمين لفلسطين على الإنترنت هى مائة إلى واحد

فهل نترك الحال على ما هو عليه ولدينا ملايين الشباب العربى الرافض للاستسلام – لكنه بعد الرفض العظيم لا يفعل شيئاً سوى تشجيع فرق كرة القدم؟

أليس من بيننا شخص قادر على تغيير الحال؟ الإجابة نعم لدينا – لكن كلما انطلق موقع لمناصرة الفلسطينين لم يلتف حوله سوى بضعة مئات خلال عام كامل ثم مات بالسكتة القلبية – على حين أن عند انطلاق موقع صهيونى لمناصرة إسرائيل يجمع حوله فى أسبوع واحد مئات الألوف ثم يصل العدد إلى ملايين فى خلال شهر واحد – وأنظر إلى كافة مواقع الصحف الإسرائيلية سوف تجد عليها إعلان مستديم يدعو للتبرع للجيش الإسرائيلى

لا تسألوا عن سبب سلبيتنا – فأنا لا أعرف الإجابة

قديماً قالوا أن العرب (ظاهرة صوتية) – واليوم بعد أن أتاحت لنا تكنولوجيا الاتصالات أن نصبح بحق وحقيق (ظاهرة صوتية) – لم نعد حتى (ظاهرة صوتية) – فماذا نحن بالضبط إذن؟ – لا أعرف



    • = = = = =

      Il y a 8 heures ·  ·  3 personnes

    • M.weaam Salem نفكر ونتناقش وان شاء الله نصل
      Il y a 7 heures · 

    • Kamal Bardan Action taken is a deed done?.
      Il y a 7 heures · 

    • Wassyla Heyett 
      Merci Mohamed pour ton excellente explication de l'imposture historique qu'est le sionisme. Je suis plus optmiste que toi cependant : le combat ne durera peut-être pas aussi longtemps. L'empire US (et ses satellites avec lui) se lézarde, vacille, et sans lui Israhell n'est rien. Dans le même temps, alors que les dégradations de notre planète s'accélèrent, une conscience mondiale s'éveille, et une résistance au système du profit apparaît dans les différents pays du monde. La Palestine, le monde arabe, et plus largement le monde musulman, objets de la convoitise des puissances occidentales en raison de leurs resources naturelles, payent un effroyable tribut au système, mais le vent du changement souffle enfin...

      Il y a environ une heure ·  ·  2 personnes

    • Radhouan Ben Yedder 
      je constate que tout le monde a baissé les bras, des élites aux simples gens de la rue; ne sachant quoi faire en voyant les décideurs s'agenouiller devant l'ennemis, et avec ce flux incommensurable d'infos d'horreurs perpétrés à longueur d'heure en Palestine, Iraq, Afghanistan...l'effritement du Soudan... ;rendant tout le monde à l'état de neutralité, nonchalance sinon de zombis errants, vacants à leurs besognes vitales sans conviction aucune.même l'action du Hizboullah, Chavez, Ardogan et Galaway , n'a pu les réveiller. Mais que vie existe, l'espoir ne meure jamais.

      Il y a environ une heure · 



Ajoutée il y a 5 heures ·  · 

    • Med FreeMan متظامن مع الشعب الجزائري حتّى النخاع
      كنت و لازلت ز سأضل متظامن مع إخواني في الجزائر و شعبها المقاوم
      ظالماً او مظلوما
      آن الأوان لهذه الحكومات أن تسنع صوت الغضب

      Il y a 4 heures ·  · 

    • Wassyla Heyett شكرا لك اخي
      Il y a 4 heures ·  · 

    • Gwendoline Taffin Çà bouge en Algérie!!!!!
      Il y a 4 heures ·  ·  1 personne · 

    • Mohamed Fahmy Hussein 
      ‎= = = = =
      الحكومات العربية - من تونس للجزائر لمصر للأردن للكويت - مصممة على ضرب المتظاهرين بتهم رائعة وشديدة الإقناع مثل : الوطنية - الطموح - الدفاع عن حقوقهم فى الحياة - حقوقهم فى العمل - الدفاع عن الحريات - الوحدة الوطنية - العداء لدولة إسرائيل الشقيقة

      حكوماتنا قلبها طيب وهى تعمل لصالح الوطن بضرب الفئة المندسة المضللة الممثلة فى الـ 300 مليون عربى بس إحنا مش قادرين نفهم جكوماتنا
      = = = = =

      Il y a 3 heures ·  ·  1 personne

    • Gwendoline Taffin Un traducteur dans la salle?
      Il y a 3 heures ·  · 

    • Saida Chaouachi 
      traduction : les états arabes de tunis algérie egypte jordanie kuwait sont décidés à réprimer les manifestants en les accusant de manque de patriotisme d'ambition de défense du droit à la vie au travail à l'unité nationale la lutte contre l'état d'israel ami c'est que nos états ont le coeur large et veillent à l'intérêt du pays en réprimant ces 300 millions d'arabes égarés intrus c'est que nous n'arrivons pas à comprendre nos gouvernements ...il ironise !
      @Wassyla : magnifique photo ! c'est cela la femme algérienne de tout temps !!!

      Il y a 3 heures ·  ·  5 personnes · 

    • Wassyla Heyett Merci Saïda. J'ai sorti Mowgli et pendant ce temps Gwen a demandé une traduction. Le Maghreb bouge, ses femmes aussi !
      Il y a 3 heures ·  ·  3 personnes · 

    • Babay Makavelli ‎1 grd merci a nos freres tunis1 qui ont eveiller les conscience ici en algerie!!!!!!!!
      Il y a 2 heures ·  ·  3 personnes · 

    • Gwendoline Taffin 
      Merci Saida pour la traduction et oui, la femme algérienne a toujours eu de la trampe!!! le concept d´unité nationale serait valable si unité signifiait même droits et opportunités pour tous-
      Bizarre de voir que les dirigeants qui justement bradent leur pays aux grandes puissances, se posent en eveilleurs de conscience et moralisent avec l´unité nationale non?

      Il y a 2 heures ·  ·  3 personnes · 

    • Wassyla Heyett Merci aux traducteurs. Le Maghreb S'EVEILLE !
      Il y a environ une heure ·  ·  2 personnes · 

    • Shmy Festi شكرا لك
      Il y a environ une heure ·  · 

    • Mohamed Fahmy Hussein 
      ‎= = = = =
      Voici la traduction, par l'auteur :


      Les gouvernements Arabes, de la Tunisie, l’Algérie, l’Égypte, la Jordanie jusqu'au Kuwait – sont déterminés à taper sur les manifs, et les calomnier des accusations magnifiques, très convaincantes, tels que :

      Sentiments nationaux, l’ambition, défendre ses droits de vivre, défendre la liberté, défendre l’unité de la partie, l’hostilité à l’État frère d’Israël, ...etc.

      Nos gouvernements fabuleux ont largement des bons cœurs. Ils travaillent pour nos pays à travers des fortes frappes policières contre les minorités minables trompées, représentées par les 300 millions d’Arabes.

      Mais nous, on est complètement incapables de comprendre les bonnes intentions de nos gouvernements légendairement chamaillés
      = = = = =

      Il y a environ une heure ·  ·  1 personne

    • Hychem Le Medjou Monsieur le president tuez moi j'en ai mare de souffrir.
      Il y a 56 minutes ·  ·  2 personnes · 

    • Maha Abu-Zaineh Algerie - Hymne National Complet (Chant + Texte) - النشيد الوطني الجزائري
      http://www.youtube.com/watch?v=mHGkAwl7UQY
      Nihaya Qawasmi: Could this be the beginning of a true Arab revolution?.. Egypt .. Tunis Algeria .. why not .. inshallah

      Il y a 30 minutes ·  ·  1 personne · 

    • Spartacus Million 
      Rien qu'à écouter le voeu de Hychem, j'en ai la chair de poule et ce cri de déseépoir peut parfaitement devenir un cri de ralliement de toutes les révoltes!!! Permettez qu'on prenne cette phrase comme cri de ralliement!!!! cela voudrait dire que non seulement je ne crains pas la mort mais je la désire dans ce quotidien s'il ne changeait pas et comme je désire le changer je peux affronter votre armée car je ne la crains pas et gare à vous monsieur le président si j'arrive à passer entre les mailles!!!!EXCELLENT!!!!!!

      Il y a 30 minutes ·  · 

    • Tahar Houhou At the begining of the video, there's the father of Lamia Lacheraf
      Il y a 5 minutes ·  · 


Je ne sais pas pourquoi vous vous êtes préoccupés par des choses futiles telles que les révoltes populaires en Tunisie et l’Algérie pour les droits de vivre et du travail, le révolte en  Égypte contre le conflit confessionnel, l’oppression des libertés, la corruption, le menace contre l’eau du Nil, la séparation du Sud Soudan et l’agression permanente des Sionistes Israéliens contre la vie et les maisons de Palestiniens. Pourquoi ne vous intéressez pas plutôt aux choses plus importantes telles que la victoire de Qatar sur l’USA et GB pour le mondial de football en 2022 et ses fêtes de l’inauguration de championnat d’Aise de foot de 2011, le patinage sur glass en plein désert et la construction des tours les plus hauts au monde ? – Ces activités à Qatar ne sont-ils pas les choses les plus importantes pour les Arabes ?  Alors, pourquoi vous ne comprenez rien ? Comment jugez-vous les événements autours de vous si mal que ça ?

لا أدرى لماذا تشغلون أنفسكم بترهات تافهة مثل ثورة تونس والجزائر من أجل الحرية وحق العمل ولقمة العيش وثورة مصر ضد الفتنة الطائفية وقهر الحريات والفساد وتهديد نهر النيل وانفصال جنوب السودان وعدوان صهاينة إسرائيل على حياة ومنازل عرب فلسطين - لماذا لا تلتفتون للأهم والأخطر فى حياتنا وهو انتصار دولة (جطر) على أمريكا وبريطانيا فى تنظيم مونديال كرة القدم 2022 وأفراحها فى افتتاح بطولة آسيا لكرة القدم واستمتاع الشعب (الجطرى) بالانزلاق على الجليد فى الصحراء وبناء أعلى أبراج فى العالم – أليس هذا هو الأهم للعرب؟ - فمابالكم لا تفقهون - مالكم كيف تحكمون

أليس تدبير مليون دولار كمرتب شهرى للمدرب الفرنسى للفريق القطرى لكرة القدم وتدبير مائة ألف دولار للمدرب البرتغالى لفريق النادى الأهلى المصرى أهم من كل هذه الخزعبلات التى تدافعون عنها والشلئعات التى تروجونها - كفئة مندسة - عن حقوق فقراء مصر وتونس والجزائر فى الحياة والحرية ؟ أليس الفوز فى مباريات كرة القدم هو أهم شىء فى حياة العرب ؟ استمتعوا إذن بمشاهدة مباريات كرة قدم بطولة آسيا 2011 فى قطر والتحمس لها وانسوا أحلام شعوب الأمة العربية فى التنمية والوحدة والحرية – إهدأوا داخل سجونكم وداخل بيوتكم تحت حكم أنظمة القهر لكى تستمتعوا هذا الشتاء بمباريات كرة القدم ولكى تشاهدوا استمتاع أصحاب المليارات من عرب الخليج فى انفاق أموالهم كيفما يشاءوون ولا تكدروا مزاجهم ومزاجكم العالى فى المقاهى والبيوت بأخبار انفصال جنوب السودان ولا بصور المظاهرات وجثث القتلى فى فلسطين ومصر وتونس والجزائر والأردن والعراق – ورددوا مع قنوات التليفزيونات الوطنية وصحفها وإذاعاتها وكافة أجهزة إعلامها - التى هى طبعاً أدرى منكم بمصالحكم - نداءها الخالد المستديم : تحيا مباريات كرة القدم – تسقط آمال الأمة


حكوماتنا تقول أننا جميعاً – الـ 300 مليون عربى - من المحيط إلى الخليج - مجرد (فئة مندسة) - فعلينا إذن أن نصغى جيداً اليهم وأن نفهم جيداً مواقفهم وحكمتهم البالغة - فهم أولى الأمر – وعلينا طبعاً الانصياع لهم – ثم هم يستقبلون الزعيم (ناتينياهو) لإطلاعه على آخر مستجدات قهر حكامنا لشعوبهم العربية وللتعرف على مدى تقدم قهر الصهاينة لشعب فلسطين ومدى تقدم استيلاء إسرائيل على الأرض العربية – فعلينا إذن الانصياع لحكامنا فهم أدرى منا جميعاً بمصالح هذه الأمة فى الاستسلام للعدو تحت مسمى السلام – والزعيم (ساركوزى) يقول أننا نقوم بحرب تطهير عرقى ضد المسيحيين فى العالم العربى والشرق كله ولا يرى التطهير العرقى للإسرائيلين ضد عرب فلسطين فوق أرضهم – فعلينا إذن أن نفهم جيداً حكمة (ساركوزى) البالغة وأن نؤمن معه بأننا قوم دمويون نحتل أرض إسرائيل الكبرى من الفرات إلى النيل وأن علينا – عاجلاً أم آجلاً - الجلاء عنها والانضمام طوعاً إلى معسكرات سجون (جوانتيناموا) وإعلان توبتنا عن كراهية إسرائيل وعن المطالبة بالحرية والخبز على الأرض العربية



ما هى قيمة الـ 300 مليون عربى ورغيتهم فى الحياة والحرية والانعتاق؟ - طبعاً لا شىء البتة - فنحن لا قيمة لنا فى الواقع على وجه الإطلاق - وعليه فكلنا يحب أن نرضى بأن نصبح فداءاً لبضعة مئات يجكموننا لصالح العدو ولتدمير أوطاننا - فعلينا إذن الدعاء لجكامنا بطول العمر وأن يزداد تكديسهم لمليارات الدولارات فى خزاناتهم وأن تقوم الشرطة الوطنية وأجهزة الأمن بدورها الوحيد فى حماية كبار اللصوص


الـ 300 مليون عربى المنادون بحقهم فى الحياة والحرية والانعتاق هم لدى حكوماتنا السنية من مثيرى الشغب - فعلينا إذن أن نقتنع بأكاذيب حكوماتنا - فهى طبعاً أدرى منا بأنفسنا

حركة الشعب من أجل التغيير فى الجزائر - تونس - مصر يتم نزييفها على أيدى خبراء النظام - بدءاً من اتهام الشعب بالشغب إلى دفع مخبريهم للتفجير والتدمير والنهب والحرق
 
غير مسموح لشعوبنا بأن تعترض على غباء وغيبوبة النظم الحاكمة وعمالتها لإسرائيل وسوء أحوال الناس وطعامهم ووسكنهم وعملهم وحرمانهم من حقوقهم فى الحياة والحرية والانعتاق - سنرى ما الذى سوف تؤول إليه حركة الشعب فى مصر وتونس والجزائر فى ظل غيبة وحدة قوى المعارضة - أعتقد أن وأد الحركات الشعبية الحالية هو المصير الوحيد الممكن أمامها طالما أن قوى المعارضة يمزقها قصر النظر وانعدام وؤية الإطار القومى لقضايانا

عندما استقال النظام المصرى من دوره القومى وتصالح مع الصهاينة فى كامب ديفيد واصطلح معهم على سحب مصر من المنظومة العربية نفذت رؤوس الخراب توهمنا بأوهام سلام زائف وتنمية على يد لصوص البنوك ثم نفذت رؤوس السلفية المغيبة ورؤوس ملوك الطوائف ورؤوس التزوير والسطو على كل انتخابات وأجبر هؤلاء نظام مصر على أن يرى العدو يضرب فى كل أنحاء العالم العربى ويفصل أقطاره ويهدد النيل فيصمت ويستقبل زعماء العدو ويأتمر بأمرهم حتى جاء العدو ليصطاد فى الماء العكر فى الأسكندرية – لن تفيق مصر إلا بتغيير هذا النظام
من روائع أحمد مطر
قصيدة بعنوان
"
أنا السبب"
= = = = =
أنا السببْ
في كل ما جرى لكم
يا أيها العربْ
سلبتُكم أنهارَكم
والتينَ والزيتونَ والعنبْ
أنا الذي اغتصبتُ أرضَكم
وعِرضَكم ، وكلَّ غالٍ عندكم
أنا الذي طردتُكم
من هضْبة الجولان والجليلِ والنقبْ
والقدسُ ، في ضياعها ،
كنتُ أنا السببْ
نعم أنا .. أنا السببْ
أنا الذي لمَّا أتيتُ : المسجدُ الأقصى ذهبْ
أنا الذي أمرتُ جيشي ، في الحروب كلها
بالانسحاب فانسحبْ
أنا الذي هزمتُكم
أنا الذي شردتُكم
وبعتكم في السوق مثل عيدان القصبْ
أنا الذي كنتُ أقول للذي
يفتح منكم فمَهُ
Shut up
***
نعم أنا .. أنا السببْ .
في كل ما جرى لكم يا أيها العربْ .
وكلُّ من قال لكم ، غير الذي أقولهُ
فقد كَذبْ
فمن لأرضكم سلبْ ..؟
ومن لمالكم نَهبْ .؟
ومن سوايَ مثلما اغتصبتكم قد اغتَصبْ .؟
أقولها
صريحةً
بكل ما أوتيتُ من وقاحةٍ وجرأةٍ
وقلةٍ في الذوق والأدبْ
أنا الذي أخذتُ منكم كل ما هبَّ ودبْ
ولا أخاف أحداً
ألستُ رغم أنفكم
أنا الزعيمُ المنتخَبْ .!؟
لم ينتخبني أحدٌ لكنني
إذا طلبتُ منكم
في ذات يوم ، طلباً
هل يستطيعٌ واحدٌ منكم
أن يرفض لي الطلبْ .؟
أشنقهُ
أقتلهُ
أجعلهُ يغوص في دمائه حتى الرُّكبْ
فلتقبلوني ، هكذا كما أنا
أو فاشربوا
"
من بحر العرب"
ما دام لم يعجبْكم العجبْ
ولا الصيامُ في رجبْ
فلتغضبوا إذا استطعتم
بعدما قتلتُ في نفوسكم روحَ التحدي والغضبْ
وبعدما شجَّعتكم على الفسوق والمجون والطربْ
وبعدما أقنعتكم
أن المظاهراتِ فوضى ليس إلا وشَغَبْ
وبعدما علَّمتكم أن السكوتَ من ذهبْ
وبعدما حوَّلتُكم إلى جليدٍ وحديدٍ وخشبْ
وبعدما أرهقتُكم
وبعدما أتعبتُكم
حتى قضى عليكمُ الإرهاقُ والتعبْ
***
يا من غدوتم في يديَّ كالدُّمى وكاللعبْ
نعم أنا .. أنا السببْ
في كل ما جرى لكم
فلتشتموني في الفضائياتِ
إن أردتم والخطبْ
وادعوا عليَّ في صلاتكم وردِّدوا
'
تبت يداهُ مثلما تبت يدا أبي لهبْ '
قولوا بأني خائنٌ لكم
وكلبٌ وابن كلبْ
ماذا يضيرني أنا ؟!
ما دام كل واحدٍ في بيتهِ
يريد أن يسقطني بصوتهِ
وبالضجيج والصَخب أنا هنا ، ما زلتُ أحمل الألقاب كلها
وأحملُ الرتبْ .
أُطِلُّ ، كالثعبان ، من جحري عليكم فإذا
ما غاب رأسي لحظةً ، ظلَّ الذَنَبْ .!
هل عرفتم من أنا ؟؟؟؟
أنا رئيس دولة من دول العرب
= = = = =
وقصيدة أخرى لأحمد مطر

نسألكم الرحيلا .. سوف لن ننسى لكم هذا الجميلا

ارفعوا أقلامكم عنها قليلاً
واملأوا أفواهكم صمتا طويلاً
لا تجيبوا دعوة القدس.. ولو بالهمس
كي لا تسلبوا أطفالها الموت النبيلا
دونكم هذي الفضائيات فاستوفوا بها "غادر أو عاد"
وبوسوا بعضكم.. وارتشفوا قالا وقيلا
ثم عودوا
واتركوا القدس لمولاها
فما أعظم بلواها
إذا فرت من الباغي.. لكي تلقى الوكيلا!
طفح الكيل.. وقد آن لكم أن تسمعوا قولاً ثقيلاً
نحن لا نجهل من أنتم.. غسلناكم جميعاً
وعصرناكم.. وجففنا الغسيلا
إننا لسنا نرى مغتصب القدس.. يهودياً دخيلاً
فهو لم يقطع لنا شبراً من الأوطان
لو لم تقطعوا من دونه عنا السبيلا
أنتم الأعداء
يا من قد نزعتم صفة الإنسان.. من أعماقنا جيلاً.. فجيلا
واغتصبتم أرضنا منا
وكنتم نصف قرن.. لبلاد العرب محتلاً أصيلاً
أنتم الأعداء
يا شجعان سلم.. زوجوا الظلم بظلم
وبنوا للوطن المحتل عشرين مثيلا!
أتعدون لنا مؤتمراً!
كلا
كفي
شكراً جزيلاً
لا البيانات ستبني بيننا جسراً
ولا فتل الادانات سيجديكم فتيلاً
نحن لا نشري صراخاً بالصواريخ
ولا نبتاع بالسيف صليلاً
نحن لا نبدل بالفرسان أقناناً
ولا نبدل بالخيل الصهيلا
نحن نرجو كل من فيه بقايا خجل.. أن يستقيلا
نحن لا نسألكم إلا الرحيلا
وعلى رغم القباحات التي خلفتموها
سوف لن ننسى لكم هذا الجميلا
ارحلوا
أم تحسبون الله لم يخلق لنا عنكم بديلا؟!
أي إعجاز لديكم؟
هل من الصعب على أي امرئ..أن يلبس العار
وأن يصبح للغرب عميلا؟!
أي إنجاز لديكم؟
هل من الصعب على القرد إذا ملك المدفع .. أن يقتل فيلا؟!
ما افتخار اللص بالسلب
وما ميزة من يلبد بالدرب.. ليغتال القتيلا؟!
احملوا أسلحة الذل وولوا.. لتروا
كيف نُحيلُ الذلّ بالأحجار عزاً.. ونذلّ المستحيلا

عن جريدة السفير: 5/4/2002 ميلادية.
= = = = =
نكتة مستوردة من الصديقة لينا

كان أحد الرجال يتمشى في إحدى الحدائق في مدينة نيويورك
فجأة رأى كلب ضخم يهجم على فتاة صغيرة
ركض الرجل نحو الفتاة وبدأ عراكه مع الكلب حتى قتله وأنقذ حياة الفتاة

في تلك الأثناء كان رجل شرطة يراقب ما يحدث ب إعجاب ..
فاتجه الشرطي نحو الرجل وقال له : أنت حقا بطل
غدا سنقرأ الخبر في الصحف تحت عنوان
رجل شجاع من نيويورك ينقذ حياة فتاة صغيرة

أجاب الرجل : لكن أنا لست من نيويورك
رد الشرطي : إذاً سيكون الخبر على النحو التالي
رجل أمريكي شجاع أنقذ حياة فتاة صغيرة

رد الرجل : أنا لست أمريكي
قال الشرطي مستغربا : من تكون ، ومن أي بلد أنت ؟!
أجاب الرجل : أنا فلسطيني

في اليوم التالي ظهر الخبر في الصحف على النحو التالي

متطرف إسلامي يقتل كلب أمريكي
= = = = =
نكتة أخرى من الأخت لينا

سأل طفل والده : ما معنى الفساد السياسي ؟؟؟
فأجابه : لن أخبرك يا بني لأنه صعب عليك في هذا السن ، لكن دعني أقرب لك الموضوع

الأب يصرف على البيت لذلك فلنطلق عليه إسم الرأسمالية
وأمك تنظم شؤون البيت لذلك سنطلق عليها اسم الحكومة أنت تحت تصرفها ولذلك فسنطلق عليك اسم الشعب
وأخوك الصغير هو أملنا فسنطلق عليه اسم المستقبل
أما الخادمة التي عندنا فهي تعيش من ورائنا فسنطلق عليها اسم القوى الكادحة
فاذهب الآن يا بني وفكر عساك تصل الى نتيجة

و في الليل لم يستطع الطفل أن ينام فنهض من نومه قلقا
ولما سمع صوت أخيه الصغير يبكي قام وذهب اليه فوجده بلل حفاضته ووسخ نفسه
فذهب ليخبر أمه فوجدها غارقة في نوم عميق ولم تستيقظ ، وتعجب جدا أن والده ليس نائما بجوارها!!
وهو يبحث عن أبيه سمع همسات وضحك في غرفة الخادمة فنظر من ثقب الباب فوجد أبوه يلهو مع الخادمة

وفي اليوم التالي قال الولد لأبيه : لقد عرفت يا أبي معنى الفساد السياسي
فقال الوالد : ما شاء الله عليك ... فماذا عرفت عنه ؟؟؟
فقال الولد : عندما تلهو الرأسمالية بالقوى الكادحة وتكون الحكومة نائمة في سبات عميق
فيصبح الشعب قلقا تائها مهملاً تماماً ويصبح المستقبل غارقا في القذارة
عندها يكون الفساد السياسي

فقال الاب : يلعن أبوك كيف جبتها
= = = = =

ظل شاه إيران يفترس شعبه حتى آخر لحظة بمساندة الجرائم الدموية لجهاز السفاك (الأمن القومى) ولم يدرك أنه كان يساهم فى إنهاء حكمه بأكثر من المتظاهرين والقتلى فى الشوارع وبأسرع مما كان السرطان يدمر جسمه - 32 عاماً تبدأ اليوم على الثورة الإيرانية - أعنف ثورات التاريخ المعاصر - هل ما يجرى فى المغرب العربى يشبه ما جرى فى إيران فى شىء - لا أعتقد - والسبب غياب القيادة ووفرة الدروس المستفادة التى تعلمتها أجهزة أمن الطغاة فى المنطقة حتى تجعل الثورة الشعبية أمراً مستحيلاً - لكن الطغاة غالباً ما ينسون أنه لا مستحيل عند الله الذى قد يأتيهم بنهايتهم من حيث لا يحتسبون


عندى 60 صديق على الـ (فيس بوك) ولدى 60 طلب صداقة من ناس لا  أعرفهم وعندما نظرت فى صفحاتهم وجدت أنه لا يوجد سوى إسم وصورة ثم لا شىء آخر يدل على اهتماماتهم وتكوينهم الذهنى وربما وجدت أن لهم اهتمامات لا تتصل باهتماماتى من قريب أو من بعيد أو أنهم يسمعون مطربين أعتبرهم وأعتبر ما يسمى تجاوزاً أغانيهم تشويهاً متعمداً لما تبقى لنا من حرية الاستماع لأصوات جميلة وكلمات معقولة فلم أستجب لطلبهم - فلا أعرف كيف أكون صديقاً لمن يستمع لتلك الأصوات على أنها أصوات مطربين ومطربات على حين أعتقد أنهم أعضاء فى فرق اغتيال دورها الوحيد هو قتل ما تيقى فى الشعب المصرى من رمق الحياة والذوق العام - ثم أنى لاحظت شيئاً مزعجاً على الـ (فيس بوك) وهو أن الناس موجودة عشان تهزر وتضيع وقت وخلاص ثم يطلبون منى مناصرة مواقفهم ورؤاهم وحين أطلب منهم مناصرة موقف أو رأى يخص القضية الفلسطينية أو الحرية والديموقراطية للشعوب فى مواجهة الطغاة لا أجد سوى %10 منهم يتجاوب – وغايته بوضع تعليق إعجاب عن طريق الضغط على زر (أى لايك) وخلاص دون أن يكلف خاطره بكتابة كلمة – أو يكتب تعليق لا معنى ولا طائل وراءه – والباقى يعمل ودن من طين وودن من عجين - لهذا قررت عدم قبول أصدقاء جدد لأن الجدد سوف يكررون القدامى فنحن شعب عجيب غريب لا أمل فيه بأى صورة من الصور - لقد عشت بين الأفارقة جنوب الصحراء لمدة خمس سنوات فوجدتهم أفضل منا فى كل شىء وبينهم تكاتف لم أجد واحد على مليون منه بين المصريين والعرب وأنا مش ناقص إحباط أكثر مما أنا فيه



هذه الأنظمة استمرت فى حكم بلادنا لمدد تواصلت من عشرين إلى ثلاثين عاماً ولم تنقل بلادنا سوى من سىء إلى أسوأ - تحت شعارات كاذبة عن التنمية والتقدم وجودة التعليم وحماية المستضعفين - فتلك الأنظمة لم تنجز سوى امتلاء خزانات الأغنياء بالمليارات وتزايد فقر الفقراء وبؤس المحرومين والعاطلين وتفاقم عشوائيات السكن والعمل وانهيار منظومة القيم المجتمعية فى الحضر والبوادى والريف – تلك المنظومة التى أصبحت الرشوة والمحسوبية والفساد السياسى والاقتصادى يتصدرون قائمة شعاراتها المعلنة بلا أدنى حياء - فضلاً عن تسليم إرادة الأمة لأعدائها من الصهاينة وغيرهم من قوى الهيمنة العالمية التى تسعى لتكريس التناحر بين بنى الوطن الواحد على أسس عرقية ودينية – فما لنا لا نرى سوى سلطات قمعية لا تدعم سوى مباريات كرة القدم وبرامج التسلية المتلفزة لدغدغة مشاعر البسطاء وإلهائهم بالترهات تهاوناً وانزلاقاً نحو المجهول – حتى صار المواطنون غرباءاً مهانين مقهورين داخل وخارج أوطانهم - ولا حياة لمن تنادى الجماهير من أهل سلطة صمّت آذانها عن نداءات الناس ولم تعد تصغى إلا للعدو ومنظريه فى الخارج - ولم تعد تستجيب سوى لأصوات لصوص الثروات فى الداخل - فى ظل أطر حزبية محاصرة وأسيجة قوى الأمن لا تجد سوى القهر الشرطى والرصاص أسلوباً للحوار مع الشعب الذى يعتبره نظام الحكم مشاغباً – سلطة يقف على رأسها من نصبوا من أنفسهم – بالتزوير - حكاماً مستديمين لا سبيل لتبديلهم ولا لتبديل سياسات الاحتقان التى هم السبب فيها - لقد آن لهم الآوان أن يغادروا مقار الحكم فى أوطاننا ويعدوا إلى بيوتهم وأن يتركوا حكم بلادنا لقوى المعارضة البديلة - لعلنا جميعاً ننجو - وتنجو أوطاننا - مما أراده لنا الطغاة باستمرار طغيانهم لعقود فى سدة الحكم القمعى النفعى الذى لا تستفيد منه سوى الدوائر الضيقة المحيطة بهم - وإقصاء الشعوب عن ثروات أوطانها - بتسليم مقدراتها لكبار المستثمرين الذين صاروا - فى واقع الأمر - كبار مستعمرين وكبار محتلين جعلوا أبسط حقوق الناس فى الحياة عسيرة عليهم فى بلادهم – فتحركت بلادنا بطغاة الداخل من واقع الاحتلال الأجنبى إلى واقع الاحتلال والهوان الداخلى فى ظل شرطة جعلت خدمة النهب وضرب الشعب مبدأها الأسمى - إن إطلاق الرصاص على الناس لن يُـثـبّـت الطغاة فى مقاعد الحكم لعشرات إضافية من السنوات - لقد اختطفوا السلطة عقوداً بالتزوير وفشلوا فى حكم البلاد لصالح أهلها وحطوما مصالح الوطن ومرتكزاته وثوابته تحت شعار سلام زائف لم يحصل منه الأشقاء سوى على الحرب والقتل والدمار والحصار - والناس لم تعد تحتمل رؤية وجوه حكامنا البغيضة الكاذبة على صدارة الصحف وأجهزة الإعلام وعلى مقاعد الحكم التنفيذى والتشريعى والتعليمى والإرشادى – غادرونا واتركوا هذه البلاد ليحكمها غيركم يرحمكم الله


دكتور محمد فهمى محمد حسين - أستاذ هيدرولوجى وجيوكيمياء نظائر بيئية - جامعة القاهرة



إبراهيم عيسى يكتب: كلام فى سرادق العزاء


كل الحقوق التى يطالب بها الأقباط ..حقهم فعلا
لاهى منة ولا منحة ولا كرم ولا تنازل من أحد
لكنهم لن يحصلوا على هذه الحقوق عن طريق نفاق حسنى مبارك ولا نفاق نجله كما أنهم لن يحصلوا على أى حق طالما بقى هذا البلد مستبدا وديكتاتوريا ومزورا للانتخابات ومحتكرا للسلطة!

جريمة الإسكندرية لم تصنع فتنة ولا احتقانا لكنها كشفت عنه ، أظهرت المدى العميق والبالغ من الاحساس بالظلم الذى يشعر به الأقباط ، وتفجرت مع شظايا قنبلة الإرهابى الاحتياج لاعلان الصوت القبطى عاليا وشجاعا لأول مرة بمطالبه ، لكن سرعان ما سلم الأقباط حناجرهم وشجاعتهم للكنيسة!

يتخيل الأقباط نتيجة سيطرة كاملة وشاملة من الكنيسة على العقل القطبى أن مشاكلهم التى صنعها النظام سوف يحلها نفس النظام ، ويتصور الأقباط أن نظام مبارك الذي لايكفون لحظة عن اتهامه بتمييزهم وتخوينهم ومنعهم من حقوقهم –وهذا صحيح- سوف يتحول فجأة إلى ملاك بجناحين ويوافق على رد هذه الحقوق لأصحابها عن طريق ضغط البابا وحكمة الرئيس !

والحقيقة أن مشكلة مصر كلها أن حكمة الرئيس وحدها هى التى تحكم البلد
ومشكلة الأقباط أنهم صاروا يتحدثون باعتبارهم شعب الكنيسة اكثر مما يتحدثون بصفتهم شعب مصر !

مشهد ذهاب المسئولين لتعزية البابا فى الكنيسة كان إعلانا مزريا على أن مصر ليست دولة مدنية وقد فرح الأقباط جدا بأن الحكام والمسئولين والشيوخ ذهبوا لتعزية البابا ونسوا أن هذا اعلان بأننا دولة دينية وليست مدنية على الإطلاق فلو قتل مصريون فى جامع هل كان أحد سيذهب لتعزية شيخ الآزهر ؟

ربما يقول الأقباط أنهم دينيا شعب الكنيسة وهذه هى تعاليمهم لكن ربما هى كذلك فى الإطار الروحى والعقيدى لكن فى إطار دولة مدنية لا يمكن أن يكون البابا هى ولى أمر الأقباط أو رئيس حزبهم او رئيسهم السياسى ورافع مطالبهم ! فإن استشهد منهم شهداء ذهب الجميع لتعزية البابا ، إذن مطالب الأقباط المدنية والحقوقية مسئولية البابا و لمن يصوتون فى الانتخابات مسئولية البابا و المرشح الرئاسى الذين يؤيدونه يحصلون على أسمه من الكنيسة والبابا فالبابا يعرف أكثر!

أليست هذه هى الدولة الدينية التى يكرهها الأقباط ويرفضونها أم أنهم يرفضون الدولة الدينية المسلمة بينما يتمسكون بالدولة الدينية القبطية!

كل حقوق الأقباط هى حق لهم
لكن لم نسمع الأقباط ولا الكنيسة تتحدث عن حقوق الانتخابات الحرة والنزيهة وتداول السلطة والعدالة والمساواة ورفض الأحكام العسكرية والوقوف أمام استمرار قانون الطوارئ والمطالبة بحق تشكيل الأحزاب وإصدار الصحف والمحطات التليفزيونية والتصدى للتعذيب فى السجون والأقسام بينما كل الذين يطالبون بهذه المطالب يطالبون بحقوق الأقباط معها وفيها!

الأقباط يتحدثون للأسف عن قبطيتهم فقط
ثم يهللون ويزمرون ويطبلون للرئيس مبارك الذى يتهمون نظامه ليل نهار بإضطهادهم!

الأقباط لايريدون شيوخا متعصبين يروجون لكراهية الأقباط لكنهم يدافعون جدا عن قساوستهم الذين يتبادلون التعصب بتطرف ويردون على الجهل بماهو أجهل !

خرج الأقباط بعد العملية الإرهابية فى غضب حقيقى ومفهوم ومستحق لكن خرجوا بشكل عشوائى وفوضوى فقالت الدولة للكنيسة سكتيهم فسكتتهم الكنيسة وسكتوا ، إذن هى حسبة بين الدولة والكنيسة وليست بين مواطنين ووطن!
الأقباط يطلبون المواطنة لكنهم يتصرفون كأقباط وليس كمواطنين !

أسأل وجه الله تعالى حين أؤكد أن شيئا حقيقيا لم يتغير منذ لحظة جريمة الإسكندرية البشعة والتى يدينها الجميع كأن الإدانة فضل وتفضل منهم وكأن من الممكن ألا يدينها ضمير أو عقل !!، فأغلب ردود الفعل الإيجابية كانت عاطفية ولعل بعض الأقباط رصدوا فى المترو والأتوبيس والميكروباص ملامح من تغير عاطفى منشود يردم التشققات ويرمم الخدوش التى أصابت صلابة العيش المشترك لكن ماهو أبعد من العواطف –على أهميتها- لم يتحقق!

المبادرة والفعل جاء من جمهور الفيس بوك الذى عودنا على أنه أشرف ظاهرة مصرية الآن فجماعات الفيس بوك التى يكرها النظام ويسبها الاعلام الحكومى ويتهمها بالإنحراف هى التى قادت فكرة زيارات الكنائس فى العيد وهم الذين علقوا صور الهلال مع الصليب على صفحاتهم وأغلب هؤلاء (إن لم يكونوا كلهم) من مثقفى وشباب مصر الذى يعلن تأييده للدكتور محمد البرادعى على الفيس بوك أو يهاجم الاستبداد والتزوير ويفضح ممارسات الاعلام المهجن أو الحكومى وهو الجمهور نفسه الذى خاض نضالا مدنيا رائعا فى قضية الراحل خالد سعيد ، إذن لاجديد من عالم الفيس بوك سوى تأكيد شرف ونبل هذه الظاهرة واتساقها مع نفسها!

أما على الانترنت بشكله الأوسع حيث مواقع السلفيين والأقباط فلا أظن شيئا تغير ولو عاطفيا ربما بعض الهدوء أو الهدنة أو الخوف لكن بمرور الأيام بدا أنه لاشيئ جذرى ولا حتى ثانوى فى سبيله للتغير !

أما الانطباعات الجميلة عن التكاتف التى يرددها كثيرون فى النخبة فهى انطباعات حقيقية بالتأكيد لكنها ربما داخل دوائر محدودة لا هى ممثلة للقطاع الأوسع والأعرض ولا هى واصلة للأرياف والصعيد ، أو مشاعر قاهرية أغلبها وارد الجلسات النخبوية والمثقفة أو الصخب التليفزيونى الدعائى الفج الذى لم يخرج عن منهج الحشد والتعبئة والدعاية والكل يقول نفس الكلام الواحد الموحد المصاغ بطريقة إعلانات الحزب الوطنى فى حملته الانتخابية عن أن كل شيئ وردى فى بلد يغلبها عليها لون التراب والدخان!

من ناحية الأحزاب فهى تفهم دورها جيدا وهو الاستجابة للبروجى فورا عندما يزمر لها سادتها فى أمن الدولة ، فإجتماعات الأحزاب كانت آية فى التفاهة وقلة القيمة والكلام الفارغ حيث يجتمعون فى حزب يقول عن نفسه أنه حزب كبير ربما لأنه يملك المقر الكبير حيث يتحول بيت كان مفتوحا للأمة إلى بيت للإماء الذين يسمعون أوامر الدولة أن تضامنوا مع النظام والحكومة وسمعونا صلاة النبى فلا مطالبة بمحاسبة مقصر ولا علاج تقصير ولا إدانة لمهملين ولا تحميل لمسئولية بل لغو فارغ ، لكن يبقى أنها أحزاب تافهة لا تنجح فى انتخابات على كرسى معسل وليس على كرسى فى برلمان فلا اكثر من دور التجميل الذى تحتاجه الدولة فى مواقف مثل هذه حيث الوطنية من وجهة نظر المعارضة هى الوقوف جنب النظام المقصر والحكم المستبد لرفع البنطلون إن سقط !

شوفوا مصر تعانى من غزو وهابى قوى ومتغلغل وغنى ماليا ومدعوم خارجيا وداخليا ينشر فى عقول الناس من خلال آلاف المساجد ومعاهد الدعاة والدعوة والجمعيات السلفية وأنصار السنة أن الكل كافر شيعة وقرآنيين وأقباطا وعلمانيين ومفكرين وكل من يختلف عن الفكر الوهابى الذى يحصر الاسلام فى لحية طويلة كثيفة وحف للشارب وحجاب ونقاب وميكرفون جامع وطاعة للسيد الرئيس او جلالة الملك ، الكل سيذهب للنار وبئس المصير ماعدا السلفيين الوهابيين فيدخلون الجنة حدفا ، ثم أن الجنة ليست للذى يطبق تعاليم الإسلام بل للذى يكره الدين الآخر وأى مذهب آخر داخل دينه نفسه ، الجهاد عند هؤلاء هو الجهاد ضد المسيحى والشيعى والعلمانى والمرأة غير المحجبة وليس الجهاد ضد الإسرائيلى المحتل أو ضد الجور والظلم!

هؤلاء هم ثروة الحزب الوطنى وهم أسلحة مباحث أمن الدولة ولن تتنازل الدولة للأقباط مقابل إغضاب هؤلاء أو فقدان دورهم ، الدولة ستفعل ما تفعله دوما وهو اللعب بالأقباط وبالسلفيين الوهابيين فى نفس الوقت واستخدامهم فى معركة البقاء فى الحكم للأبد من اجل الفساد والاستبداد
ربما لأسباب لها علاقة بالاتحاد الأوروبى ورغبة الحزب الحاكم فى التجمل وتحضير بضاعة للتصدير فقد تحصل الكنيسة لا الأقباط على فتات حقوق أو عطايا قانونية فارغة المحتوى وسوف تشكر الكنيسة الرئيس وتقبل خد نجله !

كل حقوق الأقباط التى هى حق لهم لن يحصلوا عليها من نظام مستبد
لكن الأقباط لايريدون أبدا أن يعرفوا هذا ويراهنون على المستبد لأن البابا قال لهم ذلك
السؤال ما موقع البابا فى الدولة المدنية التى نريدها ؟
لكن أمانة تسلموا لنا على المواطنة!





Obama a finalement présenté son vrai visage sioniste, et sans aucun ambigüité ni hésitation, pour garantir le support de la vote des Sionistes cinglés aux États Unis à la prochaine élection présidentiel à son coté. Ceux parmi nous les Arabes qui ont avalés sa parole à l'Université du Caire en Égypte, il a 18 mois, vont se réjouir maintenant de sa franchise totale sioniste cette fois-ci.


Et bien, nous lui disons que s'il y a des terroristes au Moyen Orient c'est uniquement Israël et ses amis des États Unis, pas Hamas de Gaza ni Hezbo ALLAH du Liban ni les dirigeants de Téhéran.

Et nous lui disons que malgré ses 30 milliards de dollar des nouvelles armes sophistiqués qu’il va fournir bientôt à Israël, cet État terroriste fabriqué d’Israël, bâti par pur terrorisme et vole flagrante de la terre de la Palestine des ses habitants autochtones Palestiniens va tomber un jour proche, beaucoup plus proche qu’il l'imagine ce Président des État Unis.

Et sur la terre de la Palestine, nous les peoples Arabes ne reconnaissons jamais qu’un seul État légitime: l’État de people Palestinien sur sa terre nationale de la Palestine.

Les voleurs Sionistes de la terre Arabe de la Palestine vont être obligés, tôt au tard, à quitter la Palestine, notre Palestine, qui n’est jamais la terres des ses amis Sionistes extrémistes ni de ses amis terroristes depuis l’antiquité.

Nous lui disons que la force militaire n’a jamais crée aucun droit au monde, sinon il aurait crée des droits pour les États Unis sur les terres de Vietnam, d’Iraq ou d’Afghanistan. Partout où les États Unis sont allées par ses forces militaires excessifs non soutenu par des vrais droits, les Êtas Unis ont toujours échouées ses coups colorés par le sang des peoples libres.

Obama : écoute bien, ta force militaire ne nous fait pas peur.

Monsieur le Président des États Unis : ta force va échouer là où tu crois qu’elle va réussir, et tu veux ou pas Israël va un jour disparaitre, malgré ton support illimité à tes amis criminels les Sionistes terroristes au Moyen Orient dans le gouvernement d'Israël et les autres gouvernements qui supportent et font la paix avec l'État terroriste : Israël, et malgré tous ceux qui passent ses crimes sous silence.


مشاكلنا فى الوطن العربى بسيطة جداً: طغاة الخارج يحكموننا غصباً وقهرا - ورعاة الداخل يغدروننا خفية ً وعلى الملأ حهرا - ونلوك نحن مآسينا بألسنتنا الحداد صبحاً وسهرا - ونضيع أعمارنا الهزيلة هزراً وهدرا - لبصبح تاريخنا كله نعتاً وخبرا - فيصمت عنا الزمان حنقاً وضجرا - وحين نفبق ذات يوم عصيب فجراً - من غفوتنا التى كانت لنا قبرا - ندفع ضربية الدم ظهراً وعصراً - ثم نعود لنتوضأ وننام نومنا العميق الذى - يدوم بعد الخطوب دهرا

مشاكلنا فى الوطن العربى بسيطة جداً: طغاة الخارج يحكموننا غصباً وقهرا - ورعاة الداخل يغدروننا خفية ً وعلى الملأ حهرا - ونلوك نحن مآسينا بألسنتنا الحداد صبحاً وسهرا - ونضيع أعمارنا الهزيلة هزراً وهدرا - لبصبح تاريخنا كله نعتاً وخبرا - فيصمت عنا الزمان حنقاً وضجرا - وحين نفيق ذات يوم عصيب فجراً - من غفوتنا التى صارت لنا قبرا - ندفع ضربية الدم ظهراً وعصراً - ثم نعود لنتوضأ وننام نومنا العميق الذى - يدوم بعد الخطوب دهرا

مهما اختلفنا على ما يحدث فى تونس - فلا يطلق النار على شعبه سوى ديكتاتور - ولا يقتل شعبه إلا ديكتاتور - وهذا الحاكم زين العابدين بن على قد جاء بالقوة وبلا أدنى شرعية وحكم تونس بالقوة 23 عاماً - ويرفضه الناس اليوم وقد آن له أن يغادر تونس - وعلى كل حاكم يحكم وطناً عربياً منذ عقود أن يغادرنا ويترك الحكم لغيره - لا تشعلوا النار فى وطن يتربص به الصهاينة فى كل لحظة

أبو القاسم الشابى - 1933 - الشاعر التونسى الذى مات عن 25 عاماً وقال ما لم يقله من عاشوا 25 قرناً

قصيدة إرادة الحياة


إذا الشّعْبُ يَوْمَاً أرَادَ الْحَيَـاةَ          فَلا بُدَّ أنْ يَسْتَجِيبَ القَـدَر

وَلا بُـدّ لِلَّيـْلِ أنْ يَنْجَلِــي        وَلا بُدَّ للقَيْدِ أَنْ يَـنْكَسِـر
وَمَنْ لَمْ يُعَانِقْهُ شَوْقُ الْحَيَـاةِ          تَبَخَّـرَ في جَوِّهَـا وَانْدَثَـر
فَوَيْلٌ لِمَنْ لَمْ تَشُقْـهُ الْحَيَاةُ            مِنْ صَفْعَـةِ العَـدَم المُنْتَصِر
كَذلِكَ قَالَـتْ لِـيَ الكَائِنَاتُ         وَحَدّثَنـي رُوحُـهَا المُسْتَتِر
وَدَمدَمَتِ الرِّيحُ بَيْنَ الفِجَاجِ            وَفَوْقَ الجِبَال وَتَحْتَ الشَّجَر
إذَا مَا طَمَحْـتُ إلِـى غَـايَةٍ         رَكِبْتُ الْمُنَى وَنَسِيتُ الحَذَر
وَلَمْ أَتَجَنَّبْ وُعُـورَ الشِّعَـابِ        وَلا كُبَّـةَ اللَّهَـبِ المُسْتَعِـر
وَمَنْ لا يُحِبّ صُعُودَ الجِبَـالِ          يَعِشْ أَبَدَ الدَّهْرِ بَيْنَ الحُفَـر
فَعَجَّتْ بِقَلْبِي دِمَاءُ الشَّبَـابِ           وَضَجَّتْ بِصَدْرِي رِيَاحٌ أُخَر
وَأَطْرَقْتُ ، أُصْغِي لِقَصْفِ الرُّعُودِ       وَعَزْفِ الرِّيَاح وَوَقْعِ المَطَـر
وَقَالَتْ لِيَ الأَرْضُ - لَمَّا سَأَلْتُ :      "أَيَـا أُمُّ هَلْ تَكْرَهِينَ البَشَر؟"
"أُبَارِكُ في النَّاسِ أَهْلَ الطُّمُوحِ          وَمَنْ يَسْتَلِـذُّ رُكُوبَ الخَطَـر
وأَلْعَنُ مَنْ لا يُمَاشِي الزَّمَـانَ          وَيَقْنَعُ بِالعَيْـشِ عَيْشِ الحَجَر
هُوَ الكَوْنُ حَيٌّ ، يُحِـبُّ الحَيَاةَ        وَيَحْتَقِرُ الْمَيْتَ مَهْمَا كَـبُر
فَلا الأُفْقُ يَحْضُنُ مَيْتَ الطُّيُورِ          وَلا النَّحْلُ يَلْثِمُ مَيْتَ الزَّهَــر
وَلَـوْلا أُمُومَةُ قَلْبِي الرَّؤُوم             لَمَا ضَمَّتِ المَيْتَ تِلْكَ الحُفَـر
فَوَيْلٌ لِمَنْ لَمْ تَشُقْـهُ الحَيَـاةُ          مِنْ لَعْنَةِ العَـدَمِ المُنْتَصِـر!"
وفي لَيْلَةٍ مِنْ لَيَالِي الخَرِيفِ               مُثَقَّلَـةٍ بِالأََسَـى وَالضَّجَـر
سَكِرْتُ بِهَا مِنْ ضِياءِ النُّجُومِ           وَغَنَّيْتُ لِلْحُزْنِ حَتَّى سَكِـر
سَأَلْتُ الدُّجَى: هَلْ تُعِيدُ الْحَيَاةُ         لِمَا أَذْبَلَتْـهُ رَبِيعَ العُمُـر؟
فَلَمْ تَتَكَلَّمْ شِفَـاهُ الظَّلامِ               وَلَمْ تَتَرَنَّـمْ عَذَارَى السَّحَر
وَقَالَ لِيَ الْغَـابُ في رِقَّـةٍ             مُحَبَّبـَةٍ مِثْلَ خَفْـقِ الْوَتَـر
يَجِيءُ الشِّتَاءُ ، شِتَاءُ الضَّبَابِ            شِتَاءُ الثُّلُوجِ ، شِتَاءُ الْمَطَـر
فَيَنْطَفِىء السِّحْرُ ، سِحْرُ الغُصُونِ        وَسِحْرُ الزُّهُورِ وَسِحْرُ الثَّمَر
وَسِحْرُ الْمَسَاءِ الشَّجِيِّ الوَدِيعِ           وَسِحْرُ الْمُرُوجِ الشَّهِيّ العَطِر
وَتَهْوِي الْغُصُونُ وَأَوْرَاقُـهَا             وَأَزْهَـارُ عَهْدٍ حَبِيبٍ نَضِـر
وَتَلْهُو بِهَا الرِّيحُ في كُلِّ وَادٍ              وَيَدْفنُـهَا السَّيْـلُ أنَّى عَـبَر
وَيَفْنَى الجَمِيعُ كَحُلْمٍ بَدِيـعٍ             تَأَلَّـقَ في مُهْجَـةٍ وَانْدَثَـر
وَتَبْقَى البُـذُورُ التي حُمِّلَـتْ          ذَخِيـرَةَ عُمْرٍ جَمِـيلٍ غَـبَر
وَذِكْرَى فُصُول، وَرُؤْيَا حَيَاةٍ             وَأَشْبَاح دُنْيَا تَلاشَتْ زُمَـر
مُعَانِقَـةً وَهْيَ تَحْـتَ الضَّبَابِ       وَتَحْتَ الثُّلُوجِ وَتَحْـتَ الْمَدَر
لَطِيفَ الحَيَـاةِ الذي لا يُمَـلُّ         وَقَلْبَ الرَّبِيعِ الشَّذِيِّ الخَضِر
وَحَالِمَـةً بِأَغَـانِـي الطُّيُـورِ        وَعِطْرِ الزُّهُورِ وَطَعْمِ الثَّمَـر
وَمَا هُـوَ إِلاَّ كَخَفْـقِ الجَنَاحِ         حَتَّـى نَمَا شَوْقُـهَا وَانْتَصَـر
فصدّعت الأرض من فوقـها           وأبصرت الكون عذب الصور
وجـاءَ الربيـعُ بأنغامـه              وأحلامـهِ وصِبـاهُ العطِـر
وقبلّـها قبـلاً في الشفـاه            تعيد الشباب الذي قد غبـر
وقالَ لَهَا : قد مُنحـتِ الحياةَ          وخُلّدتِ في نسلكِ الْمُدّخـر
وباركـكِ النـورُ فاستقبـلي        شبابَ الحياةِ وخصبَ العُمر
ومن تعبـدُ النـورَ أحلامـهُ         يباركهُ النـورُ أنّـى ظَهر
إليك الفضاء ، إليك الضيـاء          إليك الثرى الحالِمِ الْمُزْدَهِر
إليك الجمال الذي لا يبيـد            إليك الوجود الرحيب النضر
فميدي كما شئتِ فوق الحقول        بِحلو الثمار وغـض الزهـر
وناجي النسيم وناجي الغيـوم         وناجي النجوم وناجي القمـر
وناجـي الحيـاة وأشواقـها          وفتنـة هذا الوجـود الأغـر
وشف الدجى عن جمال عميقٍ         يشب الخيـال ويذكي الفكر
ومُدَّ عَلَى الْكَوْنِ سِحْرٌ غَرِيبٌ          يُصَـرِّفُهُ سَـاحِـرٌ مُقْـتَدِر
وَضَاءَتْ شُمُوعُ النُّجُومِ الوِضَاء        وَضَاعَ البَخُورُ ، بَخُورُ الزَّهَر
وَرَفْرَفَ رُوحٌ غَرِيبُ الجَمَالِ            بِأَجْنِحَـةٍ مِنْ ضِيَاءِ الْقَمَـر
وَرَنَّ نَشِيدُ الْحَيَاةِ الْمُقَـدَّسِ            في هَيْكَـلٍ حَالِمٍ قَدْ سُـحِر
وَأَعْلَنَ في الْكَوْنِ أَنَّ الطُّمُوحَ           لَهِيبُ الْحَيَـاةِ وَرُوحُ الظَّفَـر
إِذَا طَمَحَتْ لِلْحَيَاةِ النُّفُوسُ             فَلا بُدَّ أَنْ يَسْتَجِيبَ الْقَـدَرْ

تحية للشعب التونسى الذى قدم الشهداء دفاعاً عن قضية الحرية والانعتاق من جكم الطغاة اللصوص المحتلين فى الداخل لصالح العدو فى الخارج وتكديس الثروات الحرام وتكريس السلطان غير الشرعى تحت حماية أمن غاشم ونيران مظالم تمتص دم الناس - لقد صار الشعب التونسى بثورته وبتضحياته أستاذاً لشعوب الأمة - ونتمنى على الجيش التونسى أن يترجم ثورة الشعب الأعزل إلى تغيير جذرى ناجح يزيح الطغاة فى أول طريق ثورة شعبية ظلت لعقود مستحيلة

Il y a environ une heure ·  · 
Radhouan Ben Yedder merci mon ami et frère pour ton soutien, j'espère que vous ferez de même en Egypte et tout le monde Arabe--VIVE LA LIBERTE--
    • Il y a environ une heure · 
= = = = =
C’est étrange cette nation, dans les temps de crises on découvre que nous sommes la même personne, le même pays, le même corps, je sens et pense que ce que se passe en Tunisie passe au même temps en Égypte, la distance entre nous ne signifie rein. La Tunisie est dans nos cœurs. Je ne comprends pas le concept de nos dictateurs ni comment tuent-ils ses populations pour garder leur pouvoir non-légitime ?
    Sous la pression des people, tôt ou tard, nos dictateurs vont partir.
      = = = = =
      C’est étrange cette nation, dans les temps de crises on découvre que nous sommes la même personne, le même pays, le même corps, je sens et pense que ce que se passe en Tunisie passe au même temps en Égypte, la distance entre nous ne signifie rein. La Tunisie est dans nos cœurs. Je ne comprends pas le concept de nos dictateurs ni comment tuent-ils ses populations pour garder leur pouvoir non-légitime ?
      Sous la pression des people, tôt ou tard, nos dictateurs vont partir.



      الدستور الأصلى ينشر نص تدوينة زياد الهاني الصحفي التونسي بعد حجبها من الأمن


      قامت أجهزة الأمن الالكتروني بتونس بحجب مدونات الصحفي التونسي زياد الهانى من مدونته الخاصة التي جاءت تحت عنوان "قمع الصحافة التونسية: وداعاً زمن الصمت!" ، وذلك بعد أن تطرقت أحدى مدوناته إلى انتقاد خطاب الرئيس التونسي زين العابدين بن على ، فيما اعتبر انتهاكا صريحا لحرية الرأي والتعبير والنقد البناء وحرية الصحافة بتونس ، وموقع "الدستور الاصلى" ينشر النص الكامل لمدونة الصحفي التونسي زياد الهانى الذي انتقد فيها خطاب الرئيس التونسي انتصارا لحرية الرأي والصحافة ، وتضامنا مع نضال جموع الصحفيين بتونس..


      خطاب رئاسي غير مقنع و تونس على حافة الانفجار الشامل: كش مات؟ 


      توقع التونسيون من رئيس الدولة عصر يوم الاثنين 10 جانفي 2011 خطابا يحقن الدماء الغالية ويعيد الأمل للنفوس. لكن النتيجة جاءت مخيبة للآمال، رغم بعض الإجراءات المعلنة المحفزة على خلق مواطن الشغل.


      وزير الاتصال أكد للمحتجين في تصريح لقناة الجزيرة مساء الليلة السابقة لخطاب رئيس الدولة، بأن رسالتهم وصلت.. لكن الحاصل لا يخرج عن فرضيتين: إما أن الحكومة مصابة بصمم يجعلها لا تسمع، أو أنها لا تفهم؟ وفي كلتا الحالتين أصبح التغيير متأكدا.



      فهذه الدماء التي يتم سفكها في القصرين وتالة والرقاب وسيدي بوزيد ومنزل بوزيان وغيرها من المدن والقرى المنتفضة من أجل الكرامة والحق في العيش الكريم، هي دماؤنا. وهؤلاء الذين يواجهون الرصاص الحيّ بأجسادهم النحيفة وصدورهم العارية، هم أبناؤنا.



      كيف يمكن لهؤلاء الذين أقر لهم رئيس الدولة بالنضج ذات 7 نوفمبر 1987، اللّهم إلاّ إذا تراجع عن ذلك، أن يثقوا بوعود التنمية وهم يرون العائلات المتنفذة تنهب مقدراتها بوقاحة وبشكل مفضوح؟



      كيف لهم أن يصدقوا إمكانية بعث 300 ألف موطن شغل في عامين، وهم يرون الفساد ونهب أموال الدولة ومصادرة أرزاق رجال الأعمال الذين يرفضون مقاسمتها مع المتنفذين، يعرقل كل إمكانات الاستثمار؟


      وثائق "ويكيليكس" أكدت لهذا الشباب المتعلم الثائر والمحروم، بأن الحديث عن الفساد لم يكن مجرد مزاعم، إذ تبيّن أن أكبر مصادر القرار في العالم تتابعه. وبأن الإقطاعيين الجدد الذين تؤول لهم مؤسسات القطاع العام بالمراكنة ويبعثون البنوك ويبتلعون أضخم شركات الاتصالات ويراكمون الثروات الخيالية القياسية ويربّون النمور في قصورهم، أو ينطلقون من الصفر لكسب شركات الطيران والإعلام والسياحة والاسمنت، أو تسمح لهم إمكانياتهم بدفع المليارات لشراء اليخوت ويشيّدون إمبراطوريات مالية بقروض بنكية لا ترجع ويبنون الملاذات الآمنة في الخارج كدبي وكندا وشرم الشيخ، لا يستمدون بذخهم الفاحش الكافر من إرث آبائهم أو من كدّهم وعرق جبينهم أو شهائدهم العلمية، بل من المال العام؟

      شهادة السيدة سهي عرفات أرملة الزعيم الفلسطيني الراحل ياسر عرفات التي كشفتها وثائق "ويكيليكس"، لم يكن لها إلاّ أن تزيد القلق حول قيادة الدولة ومصيرها؟ إلى جانب تغوّل الأجهزة الأمنية التي أصبح بعضها يستخدم كأداة بطش لحماية مصالح الفاسدين، ودوس وزارة الداخلية المتعمد للقانون ومصادرتها للحقوق الدستورية للمواطنين من حق في حرية التعبير والتظاهر السلمي والتنظيم في أحزاب وجمعيات من ضمنها جمعية أصحاب الشهادات المعطلين عن العمل التي رفضت الداخلية استلام ملف تكوينها، بما يفرغ الحديث عن القانون من أي معنى؟ يضاف إلى ذلك ما دأبت عليه المصادر "المسؤولة" من تجنّ مفضوح على الحقيقة وآخره الرسالة الجوابية للخارجية التونسية على الاحتجاج الأمريكي المطالب باحترام الحريات الفردية وخاصة حرية النفاذ للانترنت؟ فكيف يمكن والحال كذلك أن تكون لهذا الشباب ثقة في الخطاب الرسمي؟ كيف يمكنه أن يثق في إمكانية الحوار وهو لا يرى غير مونولوغ بين رئيس الدولة و بعض المرايا العاكسة التي استقبلها ليتناول معها قضايا بلد يحترق، مع تواصل استبعاد أصحاب الرأي المخالف؟ ألم تكن لقاءات رئيس الدولة ستكتسب زخما حقيقيا لو أنها تمت مثلا مع أحمد إبراهيم أو ميّة الجريبي الذين يحظيان بمصداقية واحترام واسعين وبإمكانهما الدفع إلى التهدئة؟
      كيف يمكن لتونس المريضة بإعلامها أن تطور إعلاما جهويا وسط منظومة إعلامية تقوم على قاعدة التلميع وستر العورات، وليس الإخبار؟ ألم يحن الوقت للقيام بلفتة يتم بمقتضاها إطلاق سراح الزميل الفاهم بوكدوس مراسل قناة الحوار التونسي الفضائية الذي يقضي عقوبة بالسجن مدة أربعة سنوات على خلفية تغطيته لأحداث الحوض المنجمي؟
      هل بإمكان رئيس الدولة محاسبة الفاسدين المعروفين واسترجاع الأموال المنهوبة وضخها في مشاريع توفر شغلا للعاطلين؟ هل بإمكانه القيام بضربة مكنسة في قرطاج تطيح بالديناصورات المشيرة عليه بالخراب، بعد أن انتهت مدة صلاحيتها؟ هل بإمكانه إقالة وزير داخليّته الفاشل؟ هل بإمكانه عدم الاكتفاء بالأسف والترحم على أرواح الشهداء واعتبارهم أبناء تونس، والتدخل لمنع قتل مزيد التونسيين وملاحقة الذين أراقوا الدماء التونسية الزكية مخالفين التراتيب المنظمة لإطلاق النار؟ هل بإمكانه القيام بتطهير تجمّعه الدستوري الديمقراطي "الحاكم" الذي لم يعد يحكم، من العناصر الانتهازية التي تغلغلت في مراكزه القيادية؟

      هل بإمكان رئيس الدولة التخلي عن لغة التهديد المبطن وتخوين المخالفين في الرأي وتجريمهم، وتحقيق انفراج سياسي وإطلاق سراح كافة المعتقلين؟ هل بإمكانه إصدار أمر بمنع التمويل العمومي عن صحافة المجاري التي تنتهك الأعراض، وهو الذي لا يفوّت مناسبة للتعبير عن رفضه النيل من الأشخاص وانتهاك الأعراض؟ هل بإمكانه رفع الحصانة القضائية التي تحظى بها صحافة المجاري هذه وتجعلها بمنأى عن الملاحقة؟

      هل بإمكان أعضاء مجلسي النواب والمستشارين تعميق الصلة بالمواطنين بجهاتهم مثلما طلب منهم رئيس الدولة، وهم الذين لا عمق لأغلبهم ولم يكن للمواطن دخل في إيصالهم للمواقع التي يحتلونها؟
      هل بإمكان رئيس الدولة أن يعيد للقانون اعتباره وللدولة هيبتها وللدستور حرمته؟ ِ

      إذا كان ذلك ممكنا، عندها فقط يمكننا القول بأن نجت من الانفجار الشامل، وبأن تطور الاحتجاجات في بلادنا لن يبلغ نقطة اللاّعودة. وبأن التحركات الأخيرة لن تتطور إلى نقلة "كش مات" تعلن عن نهاية لعبة طالت. وقادت البلاد إلى حافة الهاوية، حتى وإن كانت تؤشر إلى دخول البلاد في المنعرج الأخير؟ فالمواطنون الذين هتفوا أخيرا بحياة الجيش، أعلنوا ضمنيا بأن أيام الدولة البوليسية الراعية للفساد أصبحت معدودة؟

      توجيه رسالة إلى الرأي العام الوطني والعالم أجمع بأن تونس لكل التونسيين دون إقصاء؟
      إذا كان ذلك ممكنا، عندها فقط يمكننا القول بأن تطور الاحتجاجات في بلادنا لم يبلغ بعد نقطة اللاّعودة. وبأن التحركات الأخيرة لم تكن عبارة عن نقلة "كش مات" المعلنة عن نهاية لعبة طالت. حتى وإن كانت تؤشر إلى دخول البلاد في المنعرج الأخير؟ فالمواطنون الذين هتفوا أخيرا بحياة الجيش، أعلنوا ضمنيا بأن أيام الدولة البوليسية الراعية للفساد أصبحت معدودة؟

      Ajouté hier ·  · 

        • Imene Boudjema Pensées
          Il y a 23 heures ·  · 

        • Aziz Ben pensées,mots et actes.
          Il y a 23 heures ·  · 

        • Mohamed Fahmy Hussein 
          ‎= = = = =
          C’est étrange cette nation Arabe, dans les temps de crises on découvre que nous sommes la même personne, le même pays, le même corps, je sens et pense que ce que se passe en Tunisie passe au même temps en Égypte, la distance entre...Afficher la suite

          Il y a 23 heures ·  ·  8 personnes

        • Ines Yasso Daydou Mon pays va trés mal Martine!!
          Il y a 23 heures ·  ·  2 personnes · 

        • Martine Rimbault Je sais Ines ...
          Il y a 23 heures ·  ·  1 personne · 

        • Miryana María I'm sad... very sad for all this :( :( :(
          Il y a 23 heures ·  ·  2 personnes · 

        • Ivonne Jasmin Kalil Varela merci. Martine.
          Il y a 23 heures ·  ·  1 personne · 

        • Mohamed Fahmy Hussein 
          ‎= = = = =
          إذا الشّعْبُ يَوْمَاً أرَادَ الْحَيَـاةَ فَلا بُدَّ أنْ يَسْتَجِيبَ القَـدَر
          وَلا بُـدَّ لِلَّيـْلِ أنْ يَنْجَلِــي وَلا بُدَّ للقَيْدِ أَنْ يَـنْكَسِـر


          أبو القاسم الشابى - 1933
          = = = = =

          Il y a 23 heures ·  ·  4 personnes

        • Barbara De Killem Tout cela me fait peur......Le monde est devenu une Poudrière et j'ai peur qu'un jour quelqu'un craque l'allumette !!!!!!!!!! Bon courage et beaucoup d'espoir !!
          Il y a 23 heures ·  ·  1 personne · 

        • Wassyla Heyett Je m'associe à la douleur de mes amis tunisiens et la partage, d'autant plus qu'en Tunisie se trouvent des êtres qui me sont chers. Merci Martine de nous réunir.
          Il y a 23 heures ·  ·  7 personnes · 

        • Ines Yasso Daydou Merci Wassy
          Il y a 23 heures ·  ·  3 personnes · 

        • Mohamed Fahmy Hussein 
          ‎= = = = =
          تحية للشعب التونسى الذى قدم الشهداء دفاعاً عن قضية الحرية والانعتاق من جكم الطغاة اللصوص المحتلين فى الداخل لصالح العدو فى الخارج وتكديس الثروات الحرام وتكريس السلطان غير الشرعى تحت حماية أمن غاشم ونيران مظالم تمتص دم الناس - لقد صار الشعب التونسى بثورته وبتضحياته أستاذاً لشعوب الأمة - ونتمنى على الجيش التونسى أن يترجم ثورة الشعب الأعزل إلى تغيير جذرى ناجح يزيح الطغاة فى أول طريق ثورة شعبية ظلت لعقود مستحيلة
          = = = = =

          Il y a 23 heures ·  ·  2 personnes

        • Wassyla Heyett Prends soin de toi Ines. Mes pensées ne quittent pas la Tunisie en ce moment.
          Il y a 23 heures ·  ·  3 personnes · 

        • Fairouz Fer malgre le couvre feu a tunis les gens sont sorti a la rue ds certains quartiers.des affrontements avec la police ds tt le pays de l extreme sud a l extreme nord;d citoyens sont assassines par d snipers et la police(hommes femmes et ils ont meme tire sur des enfants). ben ali ce criminel doit payer tt ces massacres et egalement tt ceux qui executent ses ordres alors qu ils sont censes proteges le peulpe. ben ali tu paieras tt ce que tu ns fait;on te traquera meme en enfer
          Il y a 23 heures ·  ·  6 personnes · 

        • Chokri Boussetta Une vie et un règne sont éphémères. Ne perdure que la patrie ainsi que les actes que l'histoire qualifiera de bénéfiques ou dévastateurs vis-à-vis des hommes et de leur patrie.
          Il y a 23 heures ·  ·  5 personnes · 

        • Etoile De Mer Merci infiniment Martine pour ce message de soutien et de solidarité qui nous unit ce soir ,beaucoup de chagrin lié aux évènements qui déchirent notre pays et cette couleur est un hommage aux victimes de la répression gouvernemantale...Bonne soirée Martine ,Chokri et tous nos amis qui partagent notre peine.
          Il y a 23 heures ·  ·  4 personnes · 

        • Mohamed Fahmy Hussein ‎= = = = =
          الحاكم غير العادل هو الذى يأتى بالفساد
          يزول الفساد عندما يكون الحكم عادلاً
          كلمة رجب طيب أردوغان - رئيس الوزراء التركى - منذ دقائق على الجزيرة - برنامج بلا حدود - 12 يناير 2011
          = = = = =

          Il y a 23 heures ·  ·  3 personnes

        • Magda Ghacha pensées pr nos freres tunisiens que j'apprécie bcp et ss de tt coeur avec eux que l'amour et la paixc regne ds leur pays
          Il y a 23 heures ·  ·  5 personnes · 

        • Younicorn Mystic Merci S Martine ♥
          Ma solidarité à nos frères et sœurs en Tunisiens
          ♥ ♥ ♥

          Il y a 16 heures ·  ·  3 personnes · 

        • Fairouz Fer 
          merci a tous ceux qui ns soutiennent ces jours ci et qui partagent notre douleur mais devant ce que subissent nos freres en palestine ce n est rien.n oublions pas nos freres en palestine svp;ne laissons pas les regards se diriger vers ces crises qui seront tjrs passageres et permettre aux sionistes d en profiter pour continuer loin du regard du monde leurs crimes. l histoire du peuple tunisien demontre que notre peuple qd il se revolte c est pour faire de vrais changements;on ne doute pas que la fin de ce tyran ce collabo d sionistes est proche mais on ne doute pas non plus de notre devouement pour la palestine qui ns est aussi chere que la tunisie.VIVE LA PALESTINE

          Il y a 14 heures ·  ·  3 personnes · 

        • Martine Rimbault ‎@Merciiiiiiiiii Fairouz ♥ Un seul coeur LIBERTA TUNIS PALESTINE
          Il y a 13 heures ·  ·  3 personnes · 

        • Hassen Chourabi لا بد من التغيير
          كفى من القمع و الارهاب البوليسي

          Il y a 12 heures ·  ·  1 personne · 

        • Matab Ayman تحية للشعب التونسي من الشعب الفلسطيني ...
          كل التحية للشعب التونسي الحر ...

          Il y a 6 heures ·  ·  1 personne · 

        • Chokri Boussetta 
          Actuellement, des milices armées (à la solde d'un lobby meurtrier et corrompu qui a toujours eu main mise depuis l'ère Bourguiba) sévissent dans toutes les grandes ville de Tunisie. Ils sont entrain de mettre le pays à feux et à sang, de piller, d'assassiner les honnêtes gens et d'incendier des édifices de tout genre. C'est une tactique qu'ils ont déjà adopter avant (crise syndicale de 1978 et émeutes du pain de 1983) et qui vise à discréditer les revendications socio-économiques non violente et légitimes des forces libres du pays. Cette fois ci, ça ne passera pas! Ils le payerons chère!

          Il y a 5 heures ·  ·  3 personnes · 

        • Martine Rimbault ‎@ oui ils le payerons!
          Il y a 5 heures ·  ·  2 personnes · 

        • Imene Boudjema Gafsa a feu et a sang des milices organisées troublent la marche pacifique des Gafsaoui alors que les forces de l'ordre n'intervient pas et laisse faire c'est une tactique connue pour faire porter les conséquences aux marcheurs et augmenter le climat d'insécurité en bloquant toutes initiatives!!!
          Il y a 5 heures ·  ·  1 personne · 

        • Imene Boudjema suis de tout coeur avec mes soeurs et frêres Tunisiens!votre deuil et le mien celui de beaucoup d'Algeriens
          Il y a 4 heures ·  ·  2 personnes · 

        • Dominique Andriange L ' Enfer sur Terre
          Mon Dieu ... Mon Dieu
          Que Dieu les Garde
          Allah est Grand !
          Inshallah

          Il y a 4 heures ·  ·  1 personne · 

        • Chokri Boussetta C'est une tactique qui vise principalement à "couvrir" les assassinats perpétrés ces dernières semaine et à "justifier" le recours à une répression sauvage et meurtrière des revendications légitimes.
          Il y a 4 heures ·  ·  2 personnes · 

        • Dominique Andriange 
          Créer le chaos


          Pour pouvoir ensuite renforcer le bras armé de l ' Etat


          C ' est le procédé le plus abject et criminel qui soit
          Il est de très très bonne guerre ...
          Je suis révulsée

          Il y a 4 heures ·  · 

        • Mohamed Fahmy Hussein 
          ‎= = = = =
          Révolte sans direction concertée ni objective déclarée qui prends pour fin faire chuter le régime injuste et le substituer par un autre régime acceptée par la majorité de la population par force des masses dans les rues a toujours besoins du soutien de force de l'armée pour aboutir à quelque chose autre que l'extinction progressive de la révolte éteinte et la prolongation de la durée de vie du pouvoir des dictateurs
          = = = = =

          Il y a 4 heures · 

        • Fuel Injected Fuel Injected ‎- OUVREZ LES MURS LAISSEZ PASSER LES INFOS ILS MASSACRENT FEMMES ET ENFANTS COMME A GAZA OUVREZ, TUNISIE A BESOIN DE NOUS....
          Il y a 4 heures ·  ·  1 personne · 

        • Mohamed Fahmy Hussein 
          ‎= = = = =
          Les masses paient la taxe de sang mais cela ne suffit pas, et les masses non-armées n'ont pas des milices pour se défendre, l’espoir est concentré autour d’un parti pris et soutien directe de l’armée dans le rang du people contre le dictateur et l'unification des éléments de l’opposition nationale qui se mettent d’accord sous un leadership non-contesté
          = = = = =

          Il y a 4 heures · 

        • Seba Asmaa-Photographe Le monde arabe devrait en prendre de la graine,lorsque votre dignité est baffouée et ce depuis plus d'un demi-siecle il n'y a pas d'autre alternatives que de se REVOLTER et reprendre ce que les dictatures ont volé aux generations.....
          Il y a 4 heures ·  · 

        • Fuel Injected Fuel Injected Sofienne David : de source sûre, des generaux et hauts fonctionnaires fel de5ilyya démissionnent, ils sont contre la violence !!!!
          Il y a 3 heures ·  · 

        • Fuel Injected Fuel Injected ‎- La présidente de la Fédération internationale des ligues des droits de l'homme (FIDH), Souhayr Belhassen, a affirmé : "C'est un massacre qui continue. La priorité des priorités aujourd'hui et d'arrêter ce massacre".
          Il y a 2 heures ·  ·