Rien à dire d’avantage comme description de ce blog; rien à rajouter au titre
لا أجد وصفاً... يفوق... الإسم
Don't know what to say more to describe this blog; no more words are possible
أولاً- إذا وصلت إلى هنا فأكتب تعليقاً فهذا أقل واجب - ثانياً- الأغبياء والجهلاء والبخلاء يمتنعون دوماً عن التعليق فشكراً لهم - ثالثاً- المنافقون والسفلة يظهر نفاقهم فى لحن الكلام والجهر بالسوء من القول - رابعاً- نوجه بصقة (إتفوووه) بحجم بحيرة ناصر أمام السد العالى لكل المُخبريين - ولا ننسى (هالة) العفن المحيطة بهم - فهم لايدركون أنهم من النوع الغشيم للغاية - خامساً- طظ فيهم كلهم
Il n’y a pas plus mauvais qu'y passer sans rédiger un commentaire; seuls les fous n'en écrivent rien
الوطـن يـُحـيـه الأوفــيـاء المخلصون ويـقـتــُلـه اللصوص الـراضـخـون المهرولون، فـأيـهـم أنـت ؟ - [الـعـِلـم فـى الـغـُـربـة وطـن - والـجـهـل فـى الـوطــن غــُربـة] - هل قال (إبن رشد) هذه العبارة - لا أعتقد - لكن فى فيلم (المصير) قالوا هذا - يعنى ! - على أى حال هذا لن يغير من الأمر شيئاً - فالجهل ينخر فى عظام هذه الأمة وعلى رأسها - كالمعتاد - مصر

الحاكم الذى يعاند شعبه يدمر بلده ثم يدمره الشعب - ولن يتعظ أحد من حكامنا

قد أسمعتَ لو ناديتَ حياً - ولكن لا حياة لمن تنادى - ولو ناراً نفختَ بها أضاءت - ولكن أنتَ تنفُخُ فى رماد

لكم فى ثورة تونس وهروب الطاغية عبرة يا أولى الألباب فى مصر إن كان فى مصر أولى ألباب


إذا الشّعْبُ يَوْمَاً أرَادَ الْحَيَـاةَ - فَلا بُدَّ أنْ يَسْتَجِيبَ القَـدَر

وَلا بُـدَّ لِلَّيـْلِ أنْ يَنْجَلِـى - وَلا بُدَّ للقَيْدِ أَنْ يَنْـكَسِـر

.

هرم

الــثــورة

الشـعـبيـة المـصـريـة

منذ 25 ينايـر 2011: تاريـخ سـائـل

يـجرى فى شرايين مـصر شعـاره ومـطلبه الأول والأساسى

الشـعب يـُريد إسقـاط النظـام - الشـعب يـُريد إسقـاط الرئـيس

وأخيراً أسقط شعب مصر نظام مبارك العميل لإسرائيل عصر الجمعة 11 فبراير 2011 الحمد لله

والمجنون الليبى مُعمّر القذافى يقتُل المئات ويجرح الآلاف من شعبه على يد المرتزقة الأفارقة يوم 20 فبراير 2011 - فكم يوماً بقى له حتى يزول؟

تحية من القلب إلى جيش مصر العظيم الذى يحمى ويصون ثورة الشعب كما يحمى ويصون أرض مصر وكرامتها وحضارتها ومستقبلها بإذن الله

مواقع

Find Latitude - Longitude: Very rapid data on mouse crosshair

http://www.findlatitudeandlongitude.com/?loc=njamena,chad

مصرنا - جريدة إليكترونيةhttp://www.ouregypt.us/culture/main.html

الأهرام الإليكترونيةhttp://gate.ahram.org.eg/Index.aspx

الأهرام الرقمىhttp://digital.ahram.org.eg/home.aspx

الأهرام الورقىhttp://digital.ahram.org.eg/youmy/EventBrowes2.aspx?addd=49161

http://www.ahram.org.eg/pdf/Zoom_1500/index.aspx

جامعيون من أجل الإصلاح - جامعة القاهرةhttp://www.jam3uon.com

جف البحر المتوسط خلال ألف سنة بعد إنغلاق مضيق جبل طارق منذ 6 مليون سنة فى حقبة الميسينيان بنهاية عصرالميوسين فنشأ النيل الافتتاحى (إيو نايل) فى مصرhttp://en.wikipedia.org/wiki/Messinian_salinity_crisis

http://daphne.palomar.edu/pdeen/Animations/23_WeatherPat.swfAnimation Hadley Cell

http://www.nodvin.net/snhu/SCI219/demos/Chapter_7/Chapter_07/Present/animations/50_1_2_1.html

شاهد (خلبة هادلى) وأعرف أن هوائنا يتحرك بضغطه المرتفع نحو خط الإستواء وبه رطوبة هى التى تأتينا لاحقاً بالجريان السطحى فى النيل لكنهم يجادلون لأنهم لايريدون عمداً أن يفهموا أن ماء النيل هو ماؤنا قبل ان يكون مائهم حتى والدنيا بتمطر فى إثيوبيا - بسبب التبريد الكظمى (أدياباتك) الذى يتم بصعود هواء رطب لأعلى فيمطر عندهم تحت ضغط منخفض - فأمطار إثيوبيا هى رطوبتنا التى ذهبت لهم مع هواء صحارينا لتمطر عندهم ثم تأتينا فى النيل

المناخhttp://weather.about.com/od/educationalmaterials/tp/weather_animations.htm

عرض متحرك لأانماط التساقط المائىhttp://profhorn.meteor.wisc.edu/wxwise/precip/precip.html

إعصار

http://www.suu.edu/faculty/colberg/Hazards/Hurricanes_Noreasters/Hurricane_Anim_2.html

وزارة التعليم العالى والبحث العلمى

http://www.facebook.com/Official.Higher.Edu.Sci.Research?sk=wall

ملتقى دراسات عليا زراعة القاهرة

http://www.facebook.com/home.php?sk=group_111330905610798&notif_t=group_added_to_group

FBML<> برمجة فيس بوك - إبقى قابلنى لو فهمت حاجة

http://www.phpeveryday.com/articles/Facebook-Programming-Facebook-Platform-P845.html

الموقع الرسمى لجامعة القاهرةhttp://www.facebook.com/cu.edu.eg?sk=info

جزيرة بث حى فيس بوكhttp://www.facebook.com/aljazeerachannel?sk=app_4949752878

موقع للاستبيان الآلىhttp://auto-survey.net/

قسمhttp://soilcu.webs.com

مجتمع مدنىhttp://sciencemadani.webs.com

فقالت هل من مزيد؟

dimanche, octobre 31, 2010

Le FLN Algérienne au 01 novembre 1954 - le correcte point de départ d’une révolution populaire ذكرى الأول من نوفمبر - إنطلاق ثورة الجزائر عام 1954

هذه الذكرى هى من أعز ذكريات كل مصرى حر ووطنى - كما هى لدى كل جزائرى حر ووطنى - وسوف يظل كفاح الجزائر والتآخى المصرى الجزائرى آنذاك نبراساً لكل القوى الوطنية الحرة فى العالم وتاريخ لا ينسى لثورة شعبية عرفت حقاً وعدلاً كيف تواجه عدواً أشد منها سلاحاً ومالاً ومحتل استيطانى كان يدعى طوال 132 عاماً أن الجزائر فرنسية

ولعل أخوة لنا فى مواقع أخرى يتوقفون عن أن يضلوا الطريق أمام عدونا وعدوهم الإسرائيلى فى فلسطين - فيتركوا أحاديث السلام الواهى الملفق ووعود السلام الكاذبة التى بدأت منذ (أوسلوا) وقبلها - ومنذ قبلوا بالمبدأ الساداتى اللعين - فيضربوا العدو باتحادهم وتنظيمهم ويكفوا عن فرقتهم وخلافاتهم واقتتالهم بين حماس وفتح - فما انتصر شعب استولت عليه الفرقة والتشرذم السياسى والعسكرى وتحولت قياداته إلى الاتجار فى السياسة والنضال ولا نضال على أرض الواقع سوى فى سياراتهم المرسيدس السوداء ومع الجميلات فى فنادق الخليج وأوروبا السبعة نجوم - وقيادات مزعزعة العقيدة - من نوعية عباس ودحلان - فاستأنسها العدو وروضها لخدمة مراميه الشيطانية الاستيطانية من خلال محادثات لا تنتهى ولم ولن تصل إلى شىء يذكر - وعلى الأقل لقد كان الجزائريون يواجهون عدواً فرنسياً على درجة ما من التحضر ومن الإنسانية دفعته فى نهاية المطاف - تحت الضغط الهائل للثورة الجزائرية إلى الموافقة على استفتاء تقرير المصير فى 1962 - لكن العدو الصهيونى يخلو من هاتين السمتين فنحن فى فلسطين أمام رعاع أوروبا ومجرميها من عتاة الأشكيناز الذين لا رب لهم ولا دين لهم ولا ضمير لهم فلفقوا غطاءاً دينياً كاذباً لم يعرف قادتنا بعد كيفية سحبه من تحت أقدامهم وخنقهم به - على حين يزداد توغل الطابور الخامس على امتداد الأرض العربية لإقناع الشعوب بأكذوبة سلام ممكن مع إسرائيل 

Pourquoi nous vieillissons - nous ? Pourquoi لماذا نهرم ونشيخ ؟ - لماذا

لماذا نهرم ونشيخ ؟ لماذا

تكمن الإجابة فى أن كل تفاعل (لا-إنعكاسى) يكون على الدوام مصحوباً بتزايد حتمى - لا فرار منه - فى قيمة (الإنتروبى = "الفرصة الضائعة" فى استخدام جزء من الطاقة) - وللتبسيط أقول أن التفاعل الـ (لا-إنعكاسى) هو أى تفاعل يشبه - مثلاً  - تجلط بياض وصفار البيض عند الطهى - فلن يعود البيض المقلى إطلاقاً لحالة السيولة السابقة (تخيل عالماً يمكن أن يعود فيه البيض المتجلط إلى السيولة ذاتياً - كبف سيكون هذا شكل هذا العالم الخيالى المستحيل تماماً؟) - ومثال آخر هو ذوبان الملح فى الماء - فهذه أيضاً عملية (لا-إنعكاسية) بذاتها - فبعد الذوبان لن يعود الملح والماء (ذاتياً) للإنفصال مجدداً إلى ملح صلب وماء عذب (لاحظ أن العملية الأخيرة يمكن - طبعاً - إجراؤها لكن بـ "تكلفة حرارية" تـُستخدم فى إمداد المحلول الملحى بالحرارة لكى يتبخر ثم تبريده لكى يتكثف - أو تستخدم الطاقة فى ممارسة ضغط شديد عبر "أغشية التناضح العكسى = عكس-الأسموزية" ذات المسام الدقيقة للغاية - وهذا أيضاّ يُحتم تزايد الإنتروبى) - والمثال الثالث هو سقوط المياه إلى أسفل وبعدها لن يصعد الماء إلى إعلى ذاتياً (وإن كان  ذلك ممكناً بمضخة تستهلك وقوداً ومالاً فى عمل شغل لرفع الماء إلى أعلى) والأمثلة على العمليلت الطبيعية الـ (لا-إنعكاسية) لا تنتهى، ومثال ذلك صدأ الحديد وتجوية الصخور إلى طين ورمال مفتتة وهروب الغازات وغيره - وكل هذه العمليات الطبيعية هى عمليات (لا-إنعكاسية) أى تتم فى اتجاه واحد فقط ولا تحدث فى عكس ذلك الاتجاه بصورة تلقائية عفوية فذلك مستحيل تماماً - والمثال المقرف هو استهلاك الطعام وإخراج الفضلات والنفايات عند الكائنات الحية - فلن نرى يوماً ما إطلاقاً حيواناً تعود إليه الفضلات بذاتها لكى يخرج البرسيم من فمه فى عكس الاتجاه الطبيعى - فهذا عمل مضاد للطبيعة ومضاد للقانون الثانى للديناميكا الحرارية (قال "أبو لمعة" الممثل الإذاعى فى ستينات القرن العشرين لخصمه الأبدى "الخواجة بيجو" فى البرنامج الضاحك الشهير حينها "ساعة لقلبك" أنه "قد رأى فى المانيا مصنعاً به يُدخلون فيه الأبقار من ناحية فتخرج علب "بلوبيف" من الناحية الأخرى" - ثم أضاف للمكايدة والمكابرة - "أنه سوف ينشىء مصنعاً لإدخال "بلوبيف" من ناحية وإخراج أبقار من الناحية الأخرى - والكذبة الأولى واضحة - لكنها ممكنة - لكن المستحيل تماماً هو الكذبة الثانية - فهى حاجة كده عاملة زى "حرب الخليج الثانية" حيث ادعى الإرهابى "جورج بوش" أن العراق لديه أسلحة "دمار شامل") - فلم يرصد أحد أبداً أى إنعكاس تلقائى عفوى للعمليات الطبيعية (من الذوبان - والصدأ - ودوران الطعام - وحركة المياه – وانطلاق الغازات وانتشارها... الخ... وحتى كذبة الـ "بلوبيف" الثانية و"حرب الخليج" الثانية) - إلا أن يكون المشاهد "الراصد" قد وقع فى خطأ ما خلال رصده للملاحظات - أو قام بتزويرها لـ "حاجة فى نفس يعقوب قضاها" - فالقانون الثانى للديناميكا الحرارية قانون إلهى يحكم به الخالق - جل فى علاه - الكون - ولن تجد لسنة الله تبديلاً - وكل ما عرفه أهل الفيزياء هو أنهم "اكتشفوا" (لا اخترعوا) هذا القانون الطبيعى منذ نحو مائتى عام وأعادوا صياغته فى شكل معادلات - بعضها شديد التعقيد - وهذه القواعد فيزيائية نعم... ولكنها تسرى على كيمياء التفاعلات وعلى بيولوجيا الكائنات الحية وعلى الأجرام فى الفلك الكونى وعلى كل شىء – ولقد تم استغلال تلك القواعد الفيزيائية لمعرفة كيفية الوصول إلى أقصى كفاءة ممكنة فى تشغيل الآلات - حيث نعرف مثلاً أنه يستحيل تحويل الطاقة الحرارية المنطلقة فى محرك الاحتراق الداخلى فى السيارة إلى شغل ميكانيكى بنسبة مائة فى المائة – لأن هنالك فاقد حرارى حتمى ضاعت فرصة استخدامه إلى الأبد مع خروج عادم غاز واشعاع حرارة من المحرك (ويُسمى هذا الفاقد الحتمى عند المشتغلين بالفيزياء باسم الـ إنتروبى ويسميه بعضهم تزايد الفوضى أو معيار مدى اقتراب نظام من الاتزان - حيث يبلغ الإنتروبى قيمته القصوى عند الاتزان بالضبط - وعند الاتزان ينعدم تغير طاقة "جبيز" الحرة)  - ملحوظة :- يمكن حساب تغير محدد فى الإنتروبى عن طريق التكامل العددى - بين درجتى حرارة إبتدائية ونهائية - لحاصل قسمة تفاضل كمية حرارة - دخلت إلى - أو - خرجت من - النظام - أو أحد مكوناته - على درجة حرارة النظام - أو أحد مكوناته - فيما بين هاتين الدرجتين الإبتدائية والنهائية - عند خضوع النظام لعملية "انعكاسية" - أما إذا كانت العملية "لاإنعكاسية" فيمكننا استبدالها بسلسلة عمليات "انعكاسية" نفترض حدوثها فى جزء من النظام مع السماح بوقوع تغير ضئيل جداً فى درجة الحرارة بشكل إطرادى بأجزاء تلك السلسلة - وهذا الاستبدال أمر مسموح به تماماً لأن الإنتروبى دالة حالة (مثله فى ذلك مثل خمسة دوال ثيرمودناميكية أخرى هى: 1- الحجم 2- الطاقة الداخلية 3- الإنثالبى "وهو إجمالى مجموع الطاقة الداخلية والشغل الميكانيكى معاً" 4- طاقة جيبز الحرة 5- الاتزان) - (ودالة الحالة هى دالة لاتتغير بتغير "المسار" ولا تعتمد عليه، أما الدالتين التاليتين: 1- الشغل 2- كمية الحرارة، فهما فقط - من بين كافة الدوال الثيرموديناميكية الثمانية - يعتمد كل منهما على المسار الذى يسلكه النظام خلال حدوث التغير، أما "دالة الحالة" فهى تعتمد فقط على "الحالة" عند نقطتى البدء والانتهاء - بطريقة "ودنك منين يا جحا" - يعنى مش مهم إزاى جحا يوصل لودنه - المهم إنه يوصل وخلاص - وقد يكون المسار الذى اتبعه جحا هو بعمل إشارة من يده نحو ودنه اليمين أو نحو ودنه الشمال - فالمسار مش مهم إطلاقاً فى دالة الحالة) – وبذلك يمكن تحويل الشغل الميكانيكى بالكامل إلى حرارة بنسة %100 لكن لا يمكن إطلاقاً تحويل الحرارة إلى شغل تحويلاً تماماً - بنسبة %100 - وهكذا تمكن للشاب الفرنسى (كارنو) - الذى عاش 36 سنة فقط فوق سطح الأرض - مابين العامين (1832-1796) - من وضع دورانه الشهير عام 1824 - وكان عمره 28 عاماً فقط - ليتتبع أقصى كفاءة نظرية للآلات الحرارية - وليس لإفشال القانون الثانى الخاص بالإنتروبى فهذا ضرب من الجنون - وقد أمكن بالقانون الثانى وبدورة كارنو تبنى الأفكار التى يمكن تطبيقها صناعياً وبيئياً واستبعاد الأفكار المستحيلة - بمجرد معرفة أنها تخالف القانون الثانى للثيرمودينامكيا - أى ليس مسموحاً بها طبيعياً فلا فائدة فى كسر الدماغ لمحاولة تطبيقها فهو شئ مستحيل تماماً - وتم استخدام القانون الثانى كذلك فى حساب تكاليف تبريد الهواء بأجهزة التكييف حيث يتم نزع الحرارة من حيز مغلق أو شبه مغلق وطرده للهواء الخارجى الساخن - وهى عملية (غير تلقائية = لا عفوية) ولكى تتم فلا بد من دفع تكاليفها من الطاقة والتجهيزات وخلافه - ورغم أننا نتمكن من أداء تلك العملية فى عكس الاتجاه العفوى لنقل الحرارة فإن الحساب العام للنظام ككل يوضح تزايد الإنتروبى باستمرار وفقاً للقانون الثانى - حتى وإن بدا للبعض من غير المدققين وجود شبهة خلل أو تحجج بأن جزءاً من النظام تحدثت به المعجزة المستحيلة وهى انخفاض الإنتروبى مع حدوث عملية (لا-إنعكاسية) - فإن كل ما الأمر هو أن - غير المدققين - قد تناسوا أنه يجب وضع النظام كله فى الحسبان وقيد الاعتبار وعدم الاقتصار على جزء منه يحدث به تناقص فى الإنتروبى وذلك لأنه - فى المقابل - هناك أجزاء أخرى قد حدث بها تزايد أشد فى الإنتروبى وبالتالى تكون المحصلة النهائية هى - طبعاً - تزايد الإنتروبى فى العملية - النظام - ككل (والمثال الشهير هو عمليية خلط الماء البارد بالماء الساخن) - وما عدا ذلك فهو خطأ فى الحساب أو فى المشاهدة والرصد فلا يـُعـتـد به
أصل ومعنى كلمة (إنتروبى) فى اللغات الألمانية واليونانية واللاتينية - وترجمتها التى أقترحها فى اللغة العربية:
هى كلمة منحوتة من الكلمة اليونانية (إنتروبيا) التى تعنى (الالتفات – التوجه نحو شىء ما) - وقد قام الفيزيائى الألمانى (رودولف كلاوزيوس- الذى عاش بين عامى 1888 - 1822) بنحت كلمة (إنتروبى) عام 1850 – والبعض يقول عام 1865 - كمضاهاة للكلمة الألمانية (إنيرجى) بمعنى (طاقة) - ليعنى بها قياس مدى (الفوضى) فى نظام ما – وانتشرت هذه الكلمة بدءاً من عام 1868 - والصفة منها هى (إنتروبيك) - ويأتى جذر كلمة (إنتروبى) من الكلمة اليونانية (تروب) المشتقة من الكلمة اللاتينية (تروبيس) المعروفة منذ عام 1530 - وتعنى الوظيفة البلاغية الشهيرة (الاستعارة - الكناية - التشبيه - المجاز) الدالة على استخدام كلمة ما فى غير محلها الذائع المعروف عن دلالتها المباشرة (كقولنا أن هذا الشخص صحته "حديد" للدلالة على أن صحته "قوية") - وأصلها اليونانى هو كلمة (تروبوس) بمعنى (التفات - اتجاه - استعارة) قد جاء من الكلمة اليونانية (تريـبـايـن) التى جذرها (تريـب-) يعنى (الالتفات نحو شىء ما - مع حمل المعنى الضمنى: حدوث تحول - وقوع تبديل - عمل استبدال شىء محل شىء - أى إحلال شىء - ثان - حل محل شىء – أول - فيصبح الشىء الأول غير ممكن الحدوث - مستحيل الوقوع - ضاعت فرصة حدوثه) - ومنه جاءت كلمة (ترابيت) اليونانية بمعنى (اعتلاج - إختلاج - اضطراب - لخبطة - فوضى - اتلخبط – وبالبلدى الفصيح: اتلخم على عينه - ضرب لخمة) – وجاءت منها الكلمة اليونانية (تريـبـيـت) بمعنى (يلتفت) - وفى الاستعمال الفنى اللغوى البلاغى تعنى (الاستعارة - الكناية - التشبيه) كما سبق القول. فيمكن لنا استعمال الترجمة العربية التالية (اللخبطة - الاضطراب – الفوضى – الفرصة الضائعة – ضياع الفرصة) - بمعنى فنى علمى هو: (كمية الطاقة التى لا يمكن تحويلها إلى شغل نظراً لضياع فرصة استخدامها حتمياً وبشكل نهائى لا رجعة فيه ولا إبرام فيه ولا استئناف). وأنا شخصيأ أحبذ التعبير العربى (الفرصة الضائعة).

إنتروبيا- كلاوزيوس - إنيرجى - إنتروبيك - تروب - تروبيس - تروبوس - تريـبـايـن - تريب_ - تريـبـيـت
Entropia - Clausisus - Energie- Entropic - Trope - Tropus - Tropos - Trepein - trep_ - Trepit
وتزايد الإنتروبى - فى اعتقادى (هذه المرة) - هو السبب فى أننا نكبر حتى نشيخ ونطعن فى السن ويلم بنا الكدر فى السن الطاعن- وبعد... فلن يعود إبن الثمانين إلى سن العشرين مطلقاً بذاته مهما فعل...
إننى أقوم بشرح هذا الموضوع لطلابى وألاقى منهم أحياناً بعض علامات تعجب من الأمر العادى البسيط - وألاحظ لدى البعض منهم قبولاً للأمر غير العادى المستحيل - لمجرد رغبة البشر فى صنع المستحيل بسهولة تامة - وكأن بوسع البشر التحايل على الطبيعة - كما يتحايلون على بعضهم البعض - وكما يكذبون على بعضهم البعض - وكما يحاربون بعضهم البعض - فيكسب من يكسب ويخسر من يخسر - ولكن عندما يحارب البشر الطبيعة فهم وحدهم الخاسرون بإفسادهم الطبيعة - وخذ عندك بقى - وإشرب ياحلو : احتباس حرارى - تلوث بيئىء - تدخين - خمر... وغيره كتير - وأنتوا عارفين الباقى... زى الشطار


Quatre catégories des processus, dont l’un est impossible et non-existant. La thermodynamique nous aide à faire distinguer entre eux, par l'entropie et le changement de l'énergie libre du Gibbs. Voir le schéma d'à côté


- 1- السرايا الصفراء - 2- السرايا الخضراء - 3 - السرايا البيضاء - 4 - السرايا الزرقاء

يا وابور قول لى رايح على فين - والقرب نصيب والبعد نصيب

لغاية هنا كله حلو وزى الفل لكن السؤال الآن هو : إزاى نحسب كفاءة الآلة الحرارية ؟ والسؤال الأهم : إزاى نزود تلك الكفاءة ؟ هذا هو بعض حساب (مُعامل الكفاءة - أومُعامل الأداء -) الذى قدمه (نيقولا ليونار سَدى كارنو) حين وضع تصور الدوران (أيزوثرمال - أدياباتيك - أيزوثرمال - أدياباتيك) وغيره - واتعشم أن أجد وقتاً لإضافة المزيد (ملحوظة جانبية :- ترجمة كلمة عملية "أدياباتيك" بالعربى الفصيح هى عملية "كظمية" أى "كاظمة" للحرارة - فهى تتم بدون انتقال حرارة من أو إلى النظام - إذ أنها تتم بتغير الطاقة الداخلية ببذل النظام لشغل فيبرد - أو تتم بتلقى النظام شغلاً فترتفع درجة حرارته)
منحنيى كفاءة نظرية عُظمى لآلة كارنو لمحركين انفجارى وبخارى
وثلاثة دروس مستفادة :
-1- لرفع الكفاءة يجب تكبير الفرق بين درجتى الحرارة داخل المحرك وخارجه
-2- الوصول إلى كفاءة الوحدة (أى %100) شئ مستحيل لأنه يفترض الوصول للصفر المطلق (أى 273.15- سيلزيوس) وهذا أمر مستحيل كذلك
-3- تقديم تعريف إضافى للصفر المطلق (على أنه درجة الحرارة التى تكون عندها كفاءة الآلة %100)
وتقل كفاءة شامبادال - نوفيكوف الفعلية (حسب كتاب الثيرموديناميكا والإحصاء الحرارية لـ هربرت كالين 1985) عن كفاءة كارنو النظرية العُظمى بشكل واضح


لكن تبقى ملاحظة هى أن من فرض القانون الثانى - وهو الخالق الأوحد (والذى من المستحيل أن يتعدد وإلا ذهب كل خالق بما خلق وفى عكس اتجاه الآخر نكاية فيه ولتدمير ملكه - فيفسد كل شىء وما تستقيم الحياة للحظة واحدة) - (وقد آمن المصريون القدماء بوحدانية الخالق – وأانه سوف يُعيد كرّة الخلق يوم البعث الجديد وليس فى هذه الحياة الدنيا) - وهو طبعاً الوحيد الذى يمكن له فرض عكس ذلك القانون الثانى إن شاء - فيُعيد الكرّة... فيعود إبن التسعين صبياً فى العشرين - لكن كل هذا الانقلاب الخطير يُرجئه الخالق إلى الحدث العظيم يوم القيامة - فيخلق الناس والأشياء خلقاً آخر - بأن يقلب القانون الثانى رأساً على عقب بقدرته الفائقة على صنع كل شىء - وهذا ما لا يمكن لأهل الفيزياء استيعابه ولا حسابه الآن – (ربما يمكنهم حسابه يوم القيامة العصر... معرفة تلك القوة الساحقة التى عكست القانون ذاته – هذا إن ظلت لديهم كمبيوترات ومعامل ولم يتم دك كل شىء دكا)

وقد بدأ الله الخلق عند الحدث المفزع الشهير فى دنيا الجيولوجيا والفيزياء الفلك فى اللحظة المعروفة باسم الـ (بيج – بانج) فخلق فى لحظتها المادة ووضع القانون وفرضه على الكون وعلى العالمين - ولذا فهو يتحدى كل البشر ويقول ما معناه أن الظالمين لا يمكنهم الإتيان بالشمس من المغرب (حين قال النمرود لنبى الله إبراهيم أنه - أى النمرود – يستطيع أن يُحى ويميت مثل الله) – كما لا يستطيع الظالمون فعل أى عمل يخالف القانون الثانى للثيرموديناميكا – وإن بدا لنا فى الظاهر أنهم قادرون على ذلك بسبب غباءنا نحن - ليس إلا - ولأن الناس تحب من يستقردها ومن يستغفلها ومن يضحك عليها... ومنها


هناك أمران - خلق الأجنة وقصة أهل الكهف. فخلق الأجنة يٌعيد الساعة البيولوجية إلى الصفر.. أفليس ذاك هو نقض لتزايد لإنتروبى... أم أننا... هنا... قد نقع فى ذات خطأ أخذ جزء من النظام والتحجج به - على حين أنه إذا أخذنا النظام ككل سنرى تزايداً فى الإنتروبى؟ - الأمر الثانى هو حكاية أهل الكهف - فكيف نفهم مرور ثلثمائة عام ميلادى - أو ثلثمائة وتسعة عام هجرى - ثم البقاء شباباً دون أن ينطوى ذلك على نقض تزايد الإنتروبى؟... هاتيك مجالين للتأمل الفيزيائى/البيولوجى - بالمعادلات... لا بالرغى العبيط الذى لا طائل وراءه

وإذا كان العرب المسلمون قد التزموا نهج العلم ومنهجه لواصلوا مشاورهم الحضارى فى المغرب والأندلس وبغداد والقاهرة - كما كان حالهم فى بغداد والمغرب ومصر قبل الخروج من الأندلس - ولكان الذى تعرَّف على القانون الثانى هم العلماء العرب المسلمون الأقدمون... لا العلماء الأوربيون المحدثون – لكن أنظمة الحكم العربية المنحطة المتدهورة قد أضاعت علينا قروناً فى وضع أصول (علم الكلام)... ونسيت (علم الفعل) – ونسيت (فعل العلم) – وأعطت الخبز والجاتوه واللحم الأحمر والأبيض والأصفر والأسود للشعراء والألاضيش... وضربت العلماء بالبُلغ والأحذية ووضعتهم فى السجون والمعتقلات لأنهم عارضوا الحاكم الظالم...

لقد أخذت أوروبا العلم عن العرب المسلمين... حين كانوا العرب المسلمين هم أهل العلم – ولم يتأففوا من كون هؤلاء عرباً ومسلمين – رغم كراهية الأوروبيين - التى تكاد تكون فطرية - للعرب والمسلمين - (لقد عشت بين الأوروبيين قرابة 18 عاماً وأعرفهم وأعرف ذلك جيداً – لكن لم يتم التعامل معى فى أوروبا - والحق يقال - على أننى عربى ومسلم فيحرمونى من جهدى العلمى - ولكن تم احترامى واحترام رغبتى فى تحصيل العلم  ولأنى اشتغل بالعلم – ولم أر عداءاً للعلم وأهله سوى فى بلدان العالم العربى - بلا استثناء - وفى مصر على وجه التحديد وعلى وجه قريب من مسوح الجنون...)

ثم تجاهل العرب المسلمون العلم دهراً - سبعة قرون

فسقطوا فوراً فى أولها - ولسبعة قرون بعد ذلك - فى أسر الجهل والضلال

وهم لا يعرفون سبيلاً للخروج من وهدتهم الفادحة هذه - حتى اليوم - سوى الصراع على كيفية الوضوء أو على هل أنت سنى أم شيعى... أو هل أنت مع الحكم الظالم أم أنت مع الشعب الكادح (دون أن يسمح له أحد بجنى ثمار كدحه) - حتى لقد اعتبرنا أن الظلم والاستغلال قدراً إلهياً محتوماً علينا - على حين أنه ليس كذلك بالمرة - لأنه - هنا أيضاً - يُخالف القانون الإلهى المعروف باسم القانون الثانى للديناميكا الحرارية - ولكننا قد تحولنا - منذ سبعة قرون - من أهل علم... إلى أهل جهل وجهالة - يتخبط بعضنا... ويموج فى البعض الآخر... دون ذرة ضمير

ولا حول ولا قوة إلا بالله – مُحيى العظام وهى رميم
= = = = =
Mohamed Fahmy Hussein 
‎= = = = =
لا لا لأ - إهمال المواهب ده إيه ؟ - إهمال المواهب ده خلاص - ده كان زمان وجبر - دلوقتى إحنا فى مصر فى زمن الحرب المفتوحة على المواهب وضرب الموهوبين والأذكياء بعساكر الأمن المركزى الأشد منهم ذكاءاّ بمراحل... والضرب فى الشوارع والأقسام سواءاً بسواء مع رجال القضاء - ومحدش أحسن من حد لأن النظام معندوش خيار وفاقوس أبداً - خصوصاً فى الضرب بالذات - وإن أصروا على مواهبهم... وعلى رفعة القضاء - (...القضاء والقدر - أهو بقى بالمرة من جملة التخريف - ماهى باظت خلاص...) - فإن النظام سوف يتهمهم بالجنون المطبق - أو بأى تهمة عبيطة والسلام - لأن النظام فى مصر لم يعد يحتمل لا المواهب ولا الذكياء ولا الحقانيين ولا الحقانية كلها - أى من أول شارع الذكاء لأخره - ولا يعلو لديه سوى الأغبياء... ومن يبيعون أنفسهم بمليم - أصل النظام عنده (استبحس) من زمان قوى - وكمان عنده حساسية شديدة من الأذكياء - وبيجيلوا منهم هرش فظيع... طول الليل والنهار
= = = = =

Are you trying to say that we have reached an irreversible state of mind and we are unable to become once more leaders in the field of Science and literatures? as we were at the golden times.
How could we? when I saw and heard of people prefer to have their kids deep into religion so they they are not lost when they are older and a path to heaven is guaranteed and then life will be enjoyed with the 40 virgins and the unlimited natural Viagra and on and on and on



Science is a world of its on, where every one is treated according to his/her achievement and scientist could not give a dam if you are green, black or white, you are very equal? and the mutual respect they get from each other is beyond the average human



Mohamed Fahmy Hussein 
‎= = = = =
ًWe have only one chance : to get other political systems, real democratic ones. Otherwise, under the present political systems we have to make science of the type of the (Hundred Night and Night, with a lot of virgins and Viagra) when we are inside the palace of the Prince, or to make science like the (Miserables) when we are outside the palace of the Prince
= = = = =