Rien à dire d’avantage comme description de ce blog; rien à rajouter au titre
لا أجد وصفاً... يفوق... الإسم
Don't know what to say more to describe this blog; no more words are possible
أولاً- إذا وصلت إلى هنا فأكتب تعليقاً فهذا أقل واجب - ثانياً- الأغبياء والجهلاء والبخلاء يمتنعون دوماً عن التعليق فشكراً لهم - ثالثاً- المنافقون والسفلة يظهر نفاقهم فى لحن الكلام والجهر بالسوء من القول - رابعاً- نوجه بصقة (إتفوووه) بحجم بحيرة ناصر أمام السد العالى لكل المُخبريين - ولا ننسى (هالة) العفن المحيطة بهم - فهم لايدركون أنهم من النوع الغشيم للغاية - خامساً- طظ فيهم كلهم
Il n’y a pas plus mauvais qu'y passer sans rédiger un commentaire; seuls les fous n'en écrivent rien
الوطـن يـُحـيـه الأوفــيـاء المخلصون ويـقـتــُلـه اللصوص الـراضـخـون المهرولون، فـأيـهـم أنـت ؟ - [الـعـِلـم فـى الـغـُـربـة وطـن - والـجـهـل فـى الـوطــن غــُربـة] - هل قال (إبن رشد) هذه العبارة - لا أعتقد - لكن فى فيلم (المصير) قالوا هذا - يعنى ! - على أى حال هذا لن يغير من الأمر شيئاً - فالجهل ينخر فى عظام هذه الأمة وعلى رأسها - كالمعتاد - مصر

الحاكم الذى يعاند شعبه يدمر بلده ثم يدمره الشعب - ولن يتعظ أحد من حكامنا

قد أسمعتَ لو ناديتَ حياً - ولكن لا حياة لمن تنادى - ولو ناراً نفختَ بها أضاءت - ولكن أنتَ تنفُخُ فى رماد

لكم فى ثورة تونس وهروب الطاغية عبرة يا أولى الألباب فى مصر إن كان فى مصر أولى ألباب


إذا الشّعْبُ يَوْمَاً أرَادَ الْحَيَـاةَ - فَلا بُدَّ أنْ يَسْتَجِيبَ القَـدَر

وَلا بُـدَّ لِلَّيـْلِ أنْ يَنْجَلِـى - وَلا بُدَّ للقَيْدِ أَنْ يَنْـكَسِـر

.

هرم

الــثــورة

الشـعـبيـة المـصـريـة

منذ 25 ينايـر 2011: تاريـخ سـائـل

يـجرى فى شرايين مـصر شعـاره ومـطلبه الأول والأساسى

الشـعب يـُريد إسقـاط النظـام - الشـعب يـُريد إسقـاط الرئـيس

وأخيراً أسقط شعب مصر نظام مبارك العميل لإسرائيل عصر الجمعة 11 فبراير 2011 الحمد لله

والمجنون الليبى مُعمّر القذافى يقتُل المئات ويجرح الآلاف من شعبه على يد المرتزقة الأفارقة يوم 20 فبراير 2011 - فكم يوماً بقى له حتى يزول؟

تحية من القلب إلى جيش مصر العظيم الذى يحمى ويصون ثورة الشعب كما يحمى ويصون أرض مصر وكرامتها وحضارتها ومستقبلها بإذن الله

مواقع

Find Latitude - Longitude: Very rapid data on mouse crosshair

http://www.findlatitudeandlongitude.com/?loc=njamena,chad

مصرنا - جريدة إليكترونيةhttp://www.ouregypt.us/culture/main.html

الأهرام الإليكترونيةhttp://gate.ahram.org.eg/Index.aspx

الأهرام الرقمىhttp://digital.ahram.org.eg/home.aspx

الأهرام الورقىhttp://digital.ahram.org.eg/youmy/EventBrowes2.aspx?addd=49161

http://www.ahram.org.eg/pdf/Zoom_1500/index.aspx

جامعيون من أجل الإصلاح - جامعة القاهرةhttp://www.jam3uon.com

جف البحر المتوسط خلال ألف سنة بعد إنغلاق مضيق جبل طارق منذ 6 مليون سنة فى حقبة الميسينيان بنهاية عصرالميوسين فنشأ النيل الافتتاحى (إيو نايل) فى مصرhttp://en.wikipedia.org/wiki/Messinian_salinity_crisis

http://daphne.palomar.edu/pdeen/Animations/23_WeatherPat.swfAnimation Hadley Cell

http://www.nodvin.net/snhu/SCI219/demos/Chapter_7/Chapter_07/Present/animations/50_1_2_1.html

شاهد (خلبة هادلى) وأعرف أن هوائنا يتحرك بضغطه المرتفع نحو خط الإستواء وبه رطوبة هى التى تأتينا لاحقاً بالجريان السطحى فى النيل لكنهم يجادلون لأنهم لايريدون عمداً أن يفهموا أن ماء النيل هو ماؤنا قبل ان يكون مائهم حتى والدنيا بتمطر فى إثيوبيا - بسبب التبريد الكظمى (أدياباتك) الذى يتم بصعود هواء رطب لأعلى فيمطر عندهم تحت ضغط منخفض - فأمطار إثيوبيا هى رطوبتنا التى ذهبت لهم مع هواء صحارينا لتمطر عندهم ثم تأتينا فى النيل

المناخhttp://weather.about.com/od/educationalmaterials/tp/weather_animations.htm

عرض متحرك لأانماط التساقط المائىhttp://profhorn.meteor.wisc.edu/wxwise/precip/precip.html

إعصار

http://www.suu.edu/faculty/colberg/Hazards/Hurricanes_Noreasters/Hurricane_Anim_2.html

وزارة التعليم العالى والبحث العلمى

http://www.facebook.com/Official.Higher.Edu.Sci.Research?sk=wall

ملتقى دراسات عليا زراعة القاهرة

http://www.facebook.com/home.php?sk=group_111330905610798&notif_t=group_added_to_group

FBML<> برمجة فيس بوك - إبقى قابلنى لو فهمت حاجة

http://www.phpeveryday.com/articles/Facebook-Programming-Facebook-Platform-P845.html

الموقع الرسمى لجامعة القاهرةhttp://www.facebook.com/cu.edu.eg?sk=info

جزيرة بث حى فيس بوكhttp://www.facebook.com/aljazeerachannel?sk=app_4949752878

موقع للاستبيان الآلىhttp://auto-survey.net/

قسمhttp://soilcu.webs.com

مجتمع مدنىhttp://sciencemadani.webs.com

فقالت هل من مزيد؟

samedi, octobre 09, 2010

ADDOSTOUR Le Journal récemment assassiné par le gouvernement d’Égypte د(ستور) حكومتنا الرشيدة للـ (الدستور) بيد السيد بدوى



KALAM WESSALAM - Arabic - 1 نثرى الحلمنتيشى_سألوها_1


نثرٌ من كلماتى
----------
سألوها
----------
سألوها
- متى علمتِ أن
- هذا الطيرُ
- لا يطير ؟
قالت
- مذ رأيته يشُدّ ُ وثاق رجليه
- بطرف سرير
- وبرغبته ينتفُ ريشه
- ويلُفّه فى قِطمير
- ثم يرنو نحو الفضاء
- يضربُ بجناحيه
- فلا يطير
- وكان الحَجَرُ عند الباب
- مشقوقاً
- كالبابِ كسير
- لا يطحنُ قمحاً
- ولا يُدمى شَعير
سألوها
- أين كُنتِ إذن ؟
قالت
- كُنتُ عند إمرأةِ الأمير
- نحو انتصاف النهار
- وكان عندها خَنعتْ
- وناكرٌ ونكير
- وبعضُ بَعير
- وكانت قد رفعت كعبيها
- وخلعت نعليها وثوبيها
- عند الغدير
- واغتسلت وتعطّرت
- وقالت
أرأيتم
هذا الطيرَ الوغدَ الحقير
كان يراودنى
فأقتلوه أو اسحلوه أو اسجنوه
ذاك النقير
أو ضعوا له السُمّ فى العصير
إنه يمقتنى مذ رأنى
ذاك الطيرُ الحقير
مع ذئب ٍ هادىء ٍ وادعٍ
عند غدير
أو حين التقيتُ الذئابَ
فى السُوق الكبير
أفكان يُضاجعنى
هذا الذئبُ الوفىُّ ؟
كلا ، بل حاوله
طيرُكم هذا المكير
فاعتصمتُ بالحارسِ خَنعتْ
تعرفونه...
هو حارس الأمير
واعتصمتُ بكل الحراسِ
وبناكر ٍ ونكير
وببعضِ حميرٍ وبعضِ بَعير
فماذا دهاكُم ؟
هل ضاجعتُ الذئبَ الكبير
فوق سريرِ الأمير ؟
أكذِبَ عليكم
هذا الطيرُ الصغير
فليحلُ به عقابى إذن
وليكن
طيرُكم هذا
فى السجنِ
فى مَعيَّةِ الكَذِبِ الخطير
إنى أسير ...
إتبعونى ...
أنى أسير ...
أرأيتم ؟
ها هو قد جاء الأمير
- مرحى مولاى
- أهلاً بالأمير
- أى حبيببى الأمير
أرأيت ؟
لقد سقط الوغد الكبير
فهيا نُحيى النفير
ونحتسى النخبَ الوفير
فهذه الليلة لك
وأنا لك يا أمير
وفى الصباح
سأكون فى السُوق
أو عند الغدير
وفى الظهر أرعى عهدك
كما العهد دوماً
ما حييت
لأتـّقىَ سوءَ المصير
ولتظفر الشاة بالذئبِ
خِلا ً وفيا ً يرعى البَعير
فلتأمرنى مولاى
بحرق البَخور
وحرقِ كلُ ما يطير
لأنى لا أريدُ لطيرٍ آخر
أن يرانى معك
حين تنكِحُنى
فإنى أعرف ...
أنك
يا حبيبى ...
أنتَ تغير
مذ كان
لديك يوماً
طير كبير
يود أن ينكِحنى
ويطير

KALAM WESSALAM - Arabic - 2 نثرى الحلمنتيشى_الحوصلة_2

نثرٌ من كلماتى
---------- 
الحوصلة 
----------

كانت تظل قابعةً هناكَ
لساعاتٍ
بأدنى حُفرةٍ
بقاعِ الحَوْصَلة
لكنها كانت تعلمُ
كل ما يدورْ
خارجَ الحَوْصَلة
وكان مُنتهى أملِها
أن تخرجَ مِنها
لتصبحَ عَاهِرة

مذ وطأها أباها
مذ وطأها أخاها
وهى فى العاشرة

لم تكن تحلُم إلا
بأن تصبحَ كأمها وأختها
دَاعِرة
كى تظلّ معهنّ فى الحى
عيناً ساهرة

كانت المساحيقُ
التى تشتريَها فتياتُ الأحياءِ المجاوِرة
توقِظُ أحلامَها الذاخِرة

وأفلاكُ المساءِ الساحرة كانت
تـُرْعِبُ أشواقَها الفَاجِرة
وتدعو فى لياليها السادِرة
تلك الوحوشَ التى
تمضغُ أصقاعَها النافرة

وكانت تلغّ ُ فى أحشائِها الفائرة
تلك الذئابُ التى تعوى بداخلها 
ثم تتوه بهضابها الغادِرة

كانت تحلُمُ بشىءٍ واحدٍ
هو أن تكبُر فتصبحُ عاهِرة
كأمها كأختها
كسائر فتياتِ الحىّ
فتشترىَ العِطرَ لإبطها
والزيتَ لرِدفَيها وثدْيَيْها
والذهبَ لجِيدها
والكحلَ لعينبها
ولبطنها الأطعمةَ
والملايسَ الفاخرة

كانوا فى القدّاسِ الراقصِ
يقولون أن العُهرَ
ذاك الفعل
المنهىُّ عنه قديماً
قد غدا الآن معفىّ ُ عنه
حسبَ أحوالِ الدنيا
الغَادِرة
وأنّ الربّ َ
- وقد عَلمَ كلَ شىء -
يعفو الآنَ مُسبقاً
عن كلِ فاجِرة
مادامتْ بعدَ العُهرِ
ستأتى الحضرةَ العامِرة
وقبلَ أن تمضى عنها بعيداً
تكون تلك الساحرة
قد واعدت زبوناً آخرَ
قد جاء يبحثُ مسألة النساء
أو يطلب رضى الآخرة

وبدأت أمها
تناقشُ سعرَ الوطءِ
وتمارسه أمامها
وتخوض القِتَالَ أمامها
حتى تكتسبُ الصغيرةُ
خبرةَ النصبِ والاحتيال
والضرب والجدال
والفصال والنـزال
ككلِ عَاهِرة

وكان الصّبيةُ
يُطاردُونَها عِندَ المفارق
فتستعرضُ جمالها
وتكشفُ صدرها
وأردافها السوداءَ العَامِرة
وتذيقُهُمْ من كأسٍ شفاه
غليظةٍ متحجّـِرة
ثم تعودُ إلى الحوصلة
بحلوى فاخرة

فتقبِّلها أمها على وجنتيها
وتدعو لها الربّ
أن تكون
فى المرة المقبلة
قادرةً
على أن تعرف
أىّ ُ الرجالِ غنىٌ
وأيهم مثلها عبدٌ
لا يملك شروى ناقرة
ولا يملك شيئاً من ترابِ الصاغرة

وتقول لها : أىْ بُنيَّتى ...
لما كنتُ فى مِثلِ عُمرُكِ ...
ذاقَ كلُ أبَائُِهم طَعْمَ ثديَاى
لكنّ الأيامَ غادرة
فمنهم من عادَ فقيراً مثلنا
ومنهم من أضحى غنياً
لصاً يسرقُ ذهبَ العباقرة
فترصّـَدى أىْ بُنيَّتى
للص الغنىّ
فبضاعتُكِ حاضرة ٌباهرة
وأنتِ فى العِشقِ
آمرةٌ ناهيةٌ بَاترة
فالآن إما تكونى محترفةً
ككلِ عاهرة
أو أن تضيعى يوماً
بالحبِ الرخيصِ
وما يجلبهُ ذاك الحبُ لكِ
من سُخرةٍ ومسخرة
أى بُنيَّتى كُونى شَرِسةً
كُونى فاجرة
وفى سرقةِ المالِ
كونى كاسرة
وإلا أضحتْ حياتُكِ
كزهرةٍ عابرة
تكسِرُها الريحُ العاقرة

كانت تسمعُ أمّـَها
وتسمع أخـتَها
وتعى الدرسَ الثمينَ
وتأمل فى أن تكبُر
فتصبحُ حُرةً
ككلِ عَاهِرة
وتُضحى وتمُسى بغياً
تلهو بالأحلامِ الداعرة
التى تمرح فى بطنِها
مُذْ ضَاجعَها أباها
مُذْ ضَاجعَها أخاها
وهى فى العَاشِرة