الأشكيناز

هؤلاء الأشكيناز الصهاينة الأوربيون المجرمون الدمويون الذين استسلموا لجنود مصر فى سيناء فى حرب أكتوبر 1973 كان  أباؤهم  قد هاجروا لفلسطين فى أوائل القرن العشرين قادمين من منطقة مملكة الـ (خزر) - (أرخازيا) القديمة بشرق أوروبا - وكان أهل (الخرز) الذين تهودوا فى القرنين الثامن والتاسع الميلاديين - مجموعات بشرية لا علاقة لها من قريب أو بعيد ببنى إسرائيل من ناحية الأصل العرقى ولا علاقة لهم أصلاً بالديانة اليهودية الحقيقية بل إعتنق البعض منهم تعاليماً مشوهة منسوبة زوراً لتلك الديانة وإن كانت غالبيتهم بلا دين ويعلنون إلحادهم علانية ً - كما أنهم ليسوا من الجنس السامى أصلاً بل إنهم من الجنسين الأرى (الألمانى) والقوقازى (الروسى) - وهم فى احتلالهم لفلسطين لا يستندون إلا لمجموعة من الأكاذيب التى لفقها بعض أحبار اليهودية وهى أكاذيب موروثة عن الأسر البابلى وعن (التلمود) الذى ألفه بعض يهود الأسر البابلى وتبنوه لهم كتاباً وضعياً بديلاً عن كتاب الله (التوراة) - وهم يستندون فى سياسة إسرائيل على فكرة تخويف الأوربيين من تهمة معاداة السامية إن هاجموا جرائم إسرائيل - كما أنهم يستثمرون عقدة ذنب الهولوكوست لدى الأوروبيين ولدى الغربيين عموماً لآخر مدى - ويعتبرون إنشاء إسرائيل فى فلسطين بقرار الأمم المتحدة عام 1947 تعويضاً عن هولوكوست الحرب العالمية الثانية رغم أن العرب لا علاقة لهم بالهولوكوست لا من قريب ولا من بعيد - وهؤلاء الصهاينة الأوربيون المجرمون قد احتلوا فلسطين بالإرهاب الذى مارسوه ضد الفلسطينين العزل من السلاح طوال ثلاثين عاماً بين الحربين العالميتين فى ظل حماية وتآمر 70 ألفا ً من قوات الإنتداب الإنجليزى العسكرية فى فلسطينن منذ عام 1917 بعد هزيمة الأتراك فى الحرب العالمية الأولى ولم يكن فى فلسطين غير بضعة مئات من اليهود عام  1917 - تاريخ إصدار إنجلترا لوعد بلفور - وهؤلاء الصهاينة الأوربيون المجرمون لا يقيمون وزناً لأحد ولا يخشون بأس أحد فى الشرق العربى كله سوى بأس مصر والمصريين - وسيأتى يوم المواجهة العسكرية الفاصلة الشاملة والنهائية بينهم وبين جنود مصر - فلا ينخدع أحد من شبابنا بأوهام (كامب ديفيد) لأن الحرب بيننا ويينهم آتية لا ريب فيها

+++++

The crusads too, during the period 914-719 years ago, have, during about 200 years, always said, "WE ARE HERE - in Palestine - TO STAY; get used to us".

However, they went away, back to their homelands in Europe, so will do the Ashkenazi Zionists, one day.

Have no doubt about it.


Nobody is ready to get used to thieves, to killers, to occupiers of our lands, no matter what false pretexts the thieves, the killers, the occupiers, are advancing, no matter who is behind them, no matter what force they have, no matter what economy they have.


Nothing justify their occupation of our lands.


They will go out, one day, have no doubt about it.


Nobody will get ever used to the Zionist terrorism in the Middle East.


They will go out, one day.


Have no doubt about it.

+++++

مسلسل الجماعة

رأيت السؤال الموجود بين قوسين : (بصراحة شنوة رايكم في مسلسل الجماعة) على الفيس بوك فى الموقع التالى

http://www.facebook.com/aljazeerachannel?v=wall#!/photo.php?pid=208605&id=112166148822613&ref=notif&notif_t=like

فكتبت الآتى :

ردى السريع جدا ً على سيادتكم هو الآتى : -->> أخى العربى إليك رد من من أخيك المصرى الذى يعشق بلدك العربى ويقدر أهلها وشعبها الشقيق منذ زار تلك الديار العربية الجميلة مرتين منذ عدة أعوام : -->> واسمح لى أن أستبدل سؤالك بالسؤال التالى --->> (بصراحة شنو رأيكم فى مسلسل العبط والحماقة العربية الشعبية والرسمية المستمر منذ سنوت طويلة جدا ً؟) - يا أخواننا إن أخوتنا عرب فلسطين يقتلون ويحاصرون وتصادر أراضيهم وممتلكاتهم كل دقيقة على أيدى الصهاينة الكلاب الذين تتطبع معهم كافة الأنظمة العربية إن سرا ً وإن علنا ً (وأدين ما يحدث فى مصر فى أول ما أدين) - كما تفعل الداعرات فى ممارستهن لمهنة الفحش فى الخفاء وفى العلن - وأنتم فى رمضان مالكم هم غير الفرجة على المسلسلات والتنافس فيما بين بلهاء المسلسلات - الله يلعن أبو كل مسلسلات رمضان 2010 وما سبقه من أعوام وما سيأتى فى المستقبل - بما فيها مسلسل الجماعة ومسلسل الخراب العربى الجماعى - إن هدف إسرائيل النهائى يا كل أخ عربى وكل أخت عربية هو مقعدك وأنت تتفرج على المسلسلات العبيطة فى بيتك وفى عملك أيا ًكان مكانك على الأرض العربية - لا تحسب أنك بمأمن من الخطط الصهيونية للإستيلاء على كل الأرض العربية وإذلالها وتركيعها بالاحتلال المباشر وغير المباشر - ومنذ أعوام قليلة كان الأخ العراقى والأخت العراقية يتحدثون عن المسلسلات ويقولون (بصراحة شنو رأيكم فى المسلسل الفلانى العلانى؟) والآن ضاع العراق تماما ً ولمائة عام قادمة وأكثر - وسوف يضيع كل بلد عربى ليس لأهله شغلة ولا مشغلة سوى المسلسلات - شوية دم يا أخواننا لنفسكم مش للفلسطينين ولا للعراقيين - استيقظوا قبل فوات الآوان - المسلسلات أوهام فى أوهام والمراد الوحيد منها هو إغراق العالم العربى فى التفاهات حتى يتم خراب كل بيت عربى بسهولة تامة ثم لا يسأل عته أى عربى آخر لأن سيادته أو سيادتها سيكون مشغولا ً بتقييم المسلسلات العبيطة فى رمضان وفى غير رمضان - المسلسلات هى مخدر حشيش إعلامى يراد به سحق الإرادة والنخوة العربية واستبدالهما بمسلسل على التليفزيون - وأعلم أنه لا حياة لم تنادى - وكل عام وأنتم بخير

@ Nabiha Batita et @ Raja Sboui Ep Maazawoui et les autres

Merci beaucoup pour vos réactions à mes mots postés, en Arabe, hier soir.

J’ai beaucoup de mal à lire l’Arabe tapé en caractères latin.

Je suis francophone, donc on peut s’entre communiquer en français quoi, car vos claviers n’ont pas de fontes Arabes parait-il.

Je comprends vos avis à vous toutes et tous, et je partage les plus parts des ces aspects, mais s’il vous plaît ne me dite pas que les peoples Arabes sont incapable de faire quoi que se soit car tout est dans les mains de nos gouvernements.

Le people Égyptien, est contre Campe Davide depuis toujours, et il a fait de la résistance farouche contre la normalisation avec Israël, et nos syndicats ont tous interdits n’importe quelle type de liaison ou coopération avec les Sionistes, depuis la signature de Campe Davide, sinon les Sionistes auront pu pénétrés le monde Arabe partout si le people Égyptien, lui, avait accepté la normalisation qui son gouvernement traitre a toujours essayé d’imposer depuis Sadat. Et ce même people a toujours manifesté contre la fermeture de passages vers Gaza, imposé par son gouvernement comme effort de blocus planifié avec les ennemies Israéliens.

Et dans mon Université du Caire, nous avons optés pour boycotter l’ennemie Israélien depuis toujours, malgré leurs multiples essais pour nous demander de faire de la recherche scientifique commun avec eux, et malgré les sommes d’argent colossales proposés, et qui sont en jeu, pour faire de la collaboration scientifique avec Israël, sous le parasol American.

Donc, le people Égyptien a pu faire quelque chose, ainsi que les autres peoples et syndicats Arabes qui ont toujours refusées la normalisation avec Israël.

On est fort, mais on ne le sait pas assez.

Je crois bien que même le people American a beaucoup souffert pour afficher son profond mécontentement, et son objection féroce, à la guerre en Vietnam, aux années soixante, et son gouvernement a finalement se retiré de ce pays.

Et ne me dite pas que nous ne sommes pas comme les Américains dans leurs actions contres la politique de leur gouvernement ; nous, comme peoples, on ne sait pas comment faire pour combattre l’adversaire, l’ennemie, c’est tout.

Mais le vrai catastrophe serai de ne vouloir rien faire aux niveaux populaires, même pas par écrire des mots sur le Facebook contre Israël, alors qu’il y ait une espace virtuelle formidable pour nos actions contre le Sionisme, et cela ne nous coute rien mais fait très mal aux ennemies, pas seulement le DOA’A à ALLAH contre eux, quoi